للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
+ + اليوم الأربعاء ٢٨ - ٢ -٢٠١٨
٢١ أمشير ١٧٣٤ ش
+ اليوم الثالث من الأسبوع الثالث
+ موضوع الصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع الثالث : طهارة الجهاد ( التوبة )
+ موضوع اليوم الثالث : تجارب التوبة
+ فالنبوة الأولى ( خر ٤: ١٩– ٦: ١-١٣) تتحدث عن عهد الله للمجربين بانقاذهم من تجاربهم
+ والنبوة الثانية ( يؤ ٢: ٢١-٢٧) عن تعزياته لهم
+ والنبوة الثالثة ( إش ٩: ٩– ١٠: ١-٤) تحذرهم من الظلم على لسان إشعياء
+ والنبوة الرابعة ( أى ١٢: ١– ١٤: ١-٢٢ ) تتحدث عن رجائهم العتيد مثل أيوب
+ والبولس ( ٢ تس٢: ٩- ١٧) يتحدث عن ثبات المؤمنين فى التجربة
+ والكاثوليكون ( ٢بط ٢: ٩- ١٧) عن تجنبهم للأشرار
+ والإبركسيس ( أع ٢٨: ٧- ١١) يتحدث عن تكريم الناس
وإنجيل باكر ( لو ١٣: ١٨-٢٢ ) عن حماية كلمة الخلاص لهم مثل الطيور التى تأوى إلى الشجرة
، وإنجيل القداس عن رحمته لهم بنصرتهم على تجارب الشيطان كما انتصر هو
+ مزمور القداس مز ٢٦ : ١٠ ، ١١
+ إنجيل القداس لو ٤ : ١ - ١٣
+ نختار آية ١، ٢ ( أما يسوع فرجع من الأردن ممتلئا من الروح القدس ، وكان يُقتاد بالروح فى البرية أربعين يوما يُجرَب من إبليس . ولم يأكل شيئا فى تلك الأيام . ولما تمت جاع أخيرا )
+ قراءة إنجيل القداس ( أَمَّا يَسُوعُ فَرَجَعَ مِنَ ٱلْأُرْدُنِّ مُمْتَلِئًا مِنَ ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ، وَكَانَ يُقْتَادُ بِٱلرُّوحِ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا يُجَرَّبُ مِنْ إِبْلِيسَ. وَلَمْ يَأْكُلْ شَيْئًا فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ. وَلَمَّا تَمَّتْ جَاعَ أَخِيرًا. وَقَالَ لَهُ إِبْلِيسُ: «إِنْ كُنْتَ ٱبْنَ ٱللهِ، فَقُلْ لِهَذَا ٱلْحَجَرِ أَنْ يَصِيرَ خُبْزًا». فَأَجَابَهُ يَسُوعُ قَائِلًا: «مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِٱلْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا ٱلْإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ ٱللهِ». ثُمَّ أَصْعَدَهُ إِبْلِيسُ إِلَى جَبَلٍ عَالٍ وَأَرَاهُ جَمِيعَ مَمَالِكِ ٱلْمَسْكُونَةِ فِي لَحْظَةٍ مِنَ ٱلزَّمَانِ. وَقَالَ لَهُ إِبْلِيسُ: «لَكَ أُعْطِي هَذَا ٱلسُّلْطَانَ كُلَّهُ وَمَجْدَهُنَّ، لِأَنَّهُ إِلَيَّ قَدْ دُفِعَ، وَأَنَا أُعْطِيهِ لِمَنْ أُرِيدُ. فَإِنْ سَجَدْتَ أَمَامِي يَكُونُ لَكَ ٱلْجَمِيعُ». فَأَجَابَهُ يَسُوعُ وَقَالَ: «ٱذْهَبْ يَا شَيْطَانُ! إِنَّهُ مَكْتُوبٌ: لِلرَّبِّ إِلَهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ». ثُمَّ جَاءَ بِهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَأَقَامَهُ عَلَى جَنَاحِ ٱلْهَيْكَلِ وَقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ٱبْنَ ٱللهِ فَٱطْرَحْ نَفْسَكَ مِنْ هُنَا إِلَى أَسْفَلُ، لِأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنَّهُ يُوصِي مَلَائِكَتَهُ بِكَ لِكَيْ يَحْفَظُوكَ، وَأَنَّهُمْ عَلَى أَيَادِيهِمْ يَحْمِلُونَكَ لِكَيْ لَا تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ». فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «إِنَّهُ قِيلَ: لَا تُجَرِّبِ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ». وَلَمَّا أَكْمَلَ إِبْلِيسُ كُلَّ تَجْرِبَةٍ فَارَقَهُ إِلَى حِينٍ )
صلواتكم
أبناء الفادى .
التذكار الشهرى لوالدة الإله .
استشهاد القديس أنسيموس تلميذ بولس الرسول
. نياحة البابا غبريال الـ ٥٧ .
هذه الأيام بمصر نوة السلوم
+ اليوم الثلاثاء ٢٧ - ٢ - ٢٠١٨
٢٠ أمشير ١٧٣٤ ش
اليوم الثانى من الأسبوع الثالث من الصوم الكبير
+ موضوع الصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع الثالث : طهارة الجهاد ( التوبة )
+ موضوع اليوم الثانى من الأسبوع الثالث : بر التوبة
+ النبوة الأولى ( أم ٢: ١-١٥) تتحدث عن إنارة الله للتائبين
+ والنبوة الثانية ( إش ١٠: ١٢-٢٠) تحذرهم من الكبرياء حتى لا يصيبهم ما أصاب الأشرار
+ والنبوة الثالثة ( يش ٧: ١-٢٦ ) تنفرهم من الخيانة لئلا يبادوا مثل عاخان
+ وإنجيل باكر ( لو ١٢: ٥٤-٥٩ ) عن ضرورة مصالحة الخصوم
+ والبولس ( رو ٤: ١-٨) يتحدث عن تبرير التائبين بالإيمان
+ والكاثوليكون ( ايو ٢: ١-١١) + والإبركسيس ( أع ٢٧: ٩-١٢)
+ و إنجيل القداس يحررهم إن ثبتوا فى كلامه
+ مزمور القداس مز ٣١: ٢، ٣
+ إنجيل القداس يو ٨: ٣١-٣٩
+ نختار آية ٣٢ ( وتعرفون الحق والحق يحرركم )
+ قراءة إنجيل القداس ( فَقَالَ يَسُوعُ لِلْيَهُودِ ٱلَّذِينَ آمَنُوا بِهِ: «إِنَّكُمْ إِنْ ثَبَتُّمْ فِي كَلَامِي فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ تَلَامِيذِي، وَتَعْرِفُونَ ٱلْحَقَّ، وَٱلْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ». أَجَابُوهُ: «إِنَّنَا ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ، وَلَمْ نُسْتَعْبَدْ لِأَحَدٍ قَطُّ! كَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: إِنَّكُمْ تَصِيرُونَ أَحْرَارًا؟». أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «ٱلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ ٱلْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ. وَٱلْعَبْدُ لَا يَبْقَى فِي ٱلْبَيْتِ إِلَى ٱلْأَبَدِ، أَمَّا ٱلِٱبْنُ فَيَبْقَى إِلَى ٱلْأَبَدِ. فَإِنْ حَرَّرَكُمْ ٱلِٱبْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَارًا. أَنَا عَالِمٌ أَنَّكُمْ ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ. لَكِنَّكُمْ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي لِأَنَّ كَلَامِي لَا مَوْضِعَ لَهُ فِيكُمْ. أَنَا أَتَكَلَّمُ بِمَا رَأَيْتُ عِنْدَ أَبِي، وَأَنْتُمْ تَعْمَلُونَ مَا رَأَيْتُمْ عِنْدَ أَبِيكُمْ». أَجَابُوا وَقَالُوا لَهُ: «أَبُونَا هُوَ إِبْرَاهِيمُ». قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كُنْتُمْ أَوْلَادَ إِبْرَاهِيمَ، لَكُنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ إِبْرَاهِيمَ )
صلواتكم
أبناء الفادى .
نياحة الأنبا بطرس الثانى البابا ٢١
. تذكار القديسين باسيليوس وثاؤدوروس وتيموثاؤس .....
+ إن أردت أن ترى الله فى حياتك ، يجب عليك أن تجتهد كى تنقى قلبك . لأنه قال : ( طوبى للأنقياء القلب ، لأنهم يعاينون الله ) ( مت ٥: ٨ )
+ اليوم الإثنين ٢٦ -٢ - ٢٠١٨
١٩ أمشير ١٧٣٤ ش
+ اليوم الأول من الأسبوع الثالث من الصوم الكبير
+ الموضوع العام لصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع الثالث : طهارة الجهاد ( التوبة )
+ موضوع اليوم الأول من الأسبوع الثالث : اعتراف التوبة
+ فالنبوة الأولى ( أم ١: ٢٠-٣٣) تحث المؤمنين على الاعتراف بذنوبهم وتطالب الجهلاء بالحكمة
+ والنبوة الثانية ( إش ٨: ١٣– ٩: ١-٩) عن تملك المخلص عليهم كما أشرق الملكوت على السالكين فى الظلمة
+ وإنجيل باكر ( لو ١٩: ١١-٢٨ ) عن النعمة التى يفيض بها عليهم كما فى مثل الوزنات
+ والبولس ( ١كو٥: ٩– ٦: ١-٥ ) يتحدث عن حث المؤمنين على التصالح
+ والكاثوليكون ( ١بط١: ٣- ١٢) توجيههم للخلاص
+ والإبركسيس ( أع ١٧: ١٠-١٤) عن تعرضهم للاضطهادات
+ إنجيل القداس يعدهم بالصفح عن آثامهم إن اعترفوا به
+ مزمور القداس مز ٣١ : ١، ٢
+ إنجيل القداس لو ١٩ : ١١ - ٢٨
+ نختار آية ١٧ ( فقال له نعما أيها العبد الصالح لأنك كنت أمينا فى القليل فليكن لك سلطان على عشر مدن )
+
قراءة إنجيل القداس ( وَإِذْ كَانُوا يَسْمَعُونَ هَذَا عَادَ فَقَالَ مَثَلًا، لِأَنَّهُ كَانَ قَرِيبًا مِنْ أُورُشَلِيمَ، وَكَانُوا يَظُنُّونَ أَنَّ مَلَكُوتَ ٱللهِ عَتِيدٌ أَنْ يَظْهَرَ فِي ٱلْحَالِ. فَقَالَ: «إِنْسَانٌ شَرِيفُ ٱلْجِنْسِ ذَهَبَ إِلَى كُورَةٍ بَعِيدَةٍ لِيَأْخُذَ لِنَفْسِهِ مُلْكًا وَيَرْجِعَ. فَدَعَا عَشَرَةَ عَبِيدٍ لَهُ وَأَعْطَاهُمْ عَشَرَةَ أَمْنَاءٍ، وَقَالَ لَهُمْ: تَاجِرُوا حَتَّى آتِيَ. وَأَمَّا أَهْلُ مَدِينَتِهِ فَكَانُوا يُبْغِضُونَهُ، فَأَرْسَلُوا وَرَاءَهُ سَفَارَةً قَائِلِينَ: لَا نُرِيدُ أَنَّ هَذَا يَمْلِكُ عَلَيْنَا. وَلَمَّا رَجَعَ بَعْدَمَا أَخَذَ ٱلْمُلْكَ، أَمَرَ أَنْ يُدْعَى إِلَيْهِ أُولَئِكَ ٱلْعَبِيدُ ٱلَّذِينَ أَعْطَاهُمُ ٱلْفِضَّةَ، لِيَعْرِفَ بِمَا تَاجَرَ كُلُّ وَاحِدٍ. فَجَاءَ ٱلْأَوَّلُ قَائِلًا: يَا سَيِّدُ، مَنَاكَ رَبِحَ عَشَرَةَ أَمْنَاءٍ. فَقَالَ لَهُ: نِعِمَّا أَيُّهَا ٱلْعَبْدُ ٱلصَّالِحُ! لِأَنَّكَ كُنْتَ أَمِينًا فِي ٱلْقَلِيلِ، فَلْيَكُنْ لَكَ سُلْطَانٌ عَلَى عَشْرِ مُدْنٍ. ثُمَّ جَاءَ ٱلثَّانِي قَائِلًا: يَا سَيِّدُ، مَنَاكَ عَمِلَ خَمْسَةَ أَمْنَاءٍ. فَقَالَ لِهَذَا أَيْضًا: وَكُنْ أَنْتَ عَلَى خَمْسِ مُدْنٍ. ثُمَّ جَاءَ آخَرُ قَائِلًا: يَا سَيِّدُ، هُوَذَا مَنَاكَ ٱلَّذِي كَانَ عِنْدِي مَوْضُوعًا فِي مِنْدِيلٍ، لِأَنِّي كُنْتُ أَخَافُ مِنْكَ، إِذْ أَنْتَ إِنْسَانٌ صَارِمٌ، تَأْخُذُ مَا لَمْ تَضَعْ، وَتَحْصُدُ مَا لَمْ تَزْرَعْ. فَقَالَ لَهُ: مِنْ فَمِكَ أَدِينُكَ أَيُّهَا ٱلْعَبْدُ ٱلشِّرِّيرُ. عَرَفْتَ أَنِّي إِنْسَانٌ صَارِمٌ، آخُذُ مَا لَمْ أَضَعْ، وَأَحْصُدُ مَا لَمْ أَزْرَعْ، فَلِمَاذَا لَمْ تَضَعْ فِضَّتِي عَلَى مَائِدَةِ ٱلصَّيَارِفَةِ، فَكُنْتُ مَتَى جِئْتُ أَسْتَوْفِيهَا مَعَ رِبًا؟ ثُمَّ قَالَ لِلْحَاضِرِينَ: خُذُوا مِنْهُ ٱلْمَنَا وَأَعْطُوهُ لِلَّذِي عِنْدَهُ ٱلْعَشَرَةُ ٱلْأَمْنَاءُ. فَقَالُوا لَهُ: يَا سَيِّدُ، عِنْدَهُ عَشَرَةُ أَمْنَاءٍ! لِأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ لَهُ يُعْطَى، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَٱلَّذِي عِنْدَهُ يُؤْخَذُ مِنْهُ. أَمَّا أَعْدَائِي، أُولَئِكَ ٱلَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَٱذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي». وَلَمَّا قَالَ هَذَا تَقَدَّمَ صَاعِدًا إِلَى أُورُشَلِيمَ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. نياحة القديس أوسطاثيوس بطريرك أنطاكية ٣٣٠ م
. نقل أعضاء مرتيانوس الراهب من أثينا إلى أنطاكية .....
+
فى ( تك ٤: ١٣، ١٤ ) عندما قال قايين ( فَقَالَ قَايِينُ لِلرَّبِّ: ذَنْبِي أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يُحْتَمَلَ. إِنَّكَ قَدْ طَرَدْتَنِي ٱلْيَوْمَ عَنْ وَجْهِ ٱلْأَرْضِ، وَمِنْ وَجْهِكَ أَخْتَفِي وَأَكُونُ تَائِهًا وَهَارِبًا فِي ٱلْأَرْضِ، فَيَكُونُ كُلُّ مَنْ وَجَدَنِي يَقْتُلُنِي )
+ مشاعر الخوف والرعب التى عاشها قايين
: (١-ذنب عظيم، ٢-مطرود، ٣- من وجهك أختفى، ٤- تائه ، ٥- هارب ، ٦- كل من وجدنى يقتلنى )
وللرد على هذا الصراع النفسى الشديد : + لازم نعرف : أن الأرض ممتلئة من مجد الرب ، وأن الجحيم الحقيقى هو أن يعيش الإنسان بعيدا عن حضرة الله والوجود أمامه + إنه موجود فى كلمته فلنطلبه مادام موجودًا
فلنصم عن كل شر بطهاره وبر....
الوز والبط .. ؟ صيامي ولا فطاري .. ؟
- فطاري طبعاً .. !!
البيض واللبن .. واللحمة والفراخ .. ؟ صيامي ولا فطاري .. ؟
- فطاري طبعاً .. !!
الخصام مع إخواتك .. ؟؟ فطاري ولّا صيامي .. ؟؟
السجاير والشيشة ..
الادانه والنميمة
الكلام غير اللائق واصدقاء السوء
البعد عن الكتاب المقدس وعدم فعل الخير
و.. ، و ... ، و .... ،و… ..
صيامي ولّا فطاري .. ؟؟
- دي لا صيامي ، ولا فطاري ، دي خطية ..
معقولة نصوم عن اللحوم واللبن والبيض ..
ونستمر في الخصام والشر والدخان ..
ونقول : صايمين .. ؟؟
ونحن أيضاً فلنصم عن " كل شر " بطهارة وبر ..
صوم مقدس
+ الصوم هو غصب للطبيعة وقطع ما يستلذه الحلق .اطفاء الحرارة اقتلاع الأفكار الشريرة نجاه من الاحلام ونقاء الصلاة (القديس يوحنا الدرجي)
+ اليوم الأحد ٢٥-٢-٢٠١٨
١٨ أمشير ١٧٣٤ ش
+ اليوم السابع من الأسبوع الثانى من الصوم الكبير وهو ( أحد التجربة )
+ موضوع الصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع الثانى : طبيعة الجهاد
+ موضوع اليوم السابع الأحد : نصرة الجهاد ( نُصرة المخلص للمؤمنين به على تجارب الشيطان )
+ فالأناجيل الأربعة لهذااليوم تذكر تجربة الشيطان للمخلص وكل إنجيل يبرز جزء من المعنى ويتحدث إنجيل عشية ( مر١: ١٢-١٥ ) يتحدث عن التوبة ، والباقى عن تجارب شهوة الجسد وشهوة العين وتعطم المعيشة + إنجيل باكر ( لو٤: ١-١٣ ) عن حفظ المخلص للمجربين ( تعظم المعيشة) حيث قيل اطرح نفسك ... فتحملك الملائكة
+ والبولس ( رو ١٤: ١٩– ١٥: ١-٧) يتكلم عن عثرة شهوة الجسد
+ والكاثوليكون ( يع ١: ١٣-٢١) عن عثرة شهوة العيون
+ والإبركسيس ( أع ٢٣: ١-١١) عن عثرة شهوة تعظم المعيشة
+ وإنجيل القداس عن شهوة العيون ... أعطيك هذه كلها ...
+ وإنجيل المساء عن شهوة الجسد .. قل أن تصير هذه الحجارة خبزا والرد عليها ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان
+ مزمور القداس مز ٢٧ : ٨-
١٠ + إنجيل القداس مت ٤: ١ - ١١
+ نختار آية ١٠ ( حينئذ قال له يسوع :اذهب ياشيطان لأنه مكتوب للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد ) + قراءة إنجيل القداس ( ثُمَّ أُصْعِدَ يَسُوعُ إِلَى ٱلْبَرِّيَّةِ مِنَ ٱلرُّوحِ لِيُجَرَّبَ مِنْ إِبْلِيسَ. فَبَعْدَ مَا صَامَ أَرْبَعِينَ نَهَارًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً، جَاعَ أَخِيرًا. فَتَقَدَّمَ إِلَيْهِ ٱلْمُجَرِّبُ وَقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ٱبْنَ ٱللهِ فَقُلْ أَنْ تَصِيرَ هَذِهِ ٱلْحِجَارَةُ خُبْزًا». فَأَجَابَ وَقَالَ: «مَكْتُوبٌ: لَيْسَ بِٱلْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا ٱلْإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ تَخْرُجُ مِنْ فَمِ ٱللهِ». ثُمَّ أَخَذَهُ إِبْلِيسُ إِلَى ٱلْمَدِينَةِ ٱلْمُقَدَّسَةِ، وَأَوْقَفَهُ عَلَى جَنَاحِ ٱلْهَيْكَلِ، وَقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ٱبْنَ ٱللهِ فَٱطْرَحْ نَفْسَكَ إِلَى أَسْفَلُ، لِأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنَّهُ يُوصِي مَلَائِكَتَهُ بِكَ، فَعَلَى أيَادِيهِمْ يَحْمِلُونَكَ لِكَيْ لَا تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ». قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «مَكْتُوبٌ أَيْضًا: لَا تُجَرِّبِ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ». ثُمَّ أَخَذَهُ أَيْضًا إِبْلِيسُ إِلَى جَبَلٍ عَالٍ جِدًّا، وَأَرَاهُ جَمِيعَ مَمَالِكِ ٱلْعَالَمِ وَمَجْدَهَا، وَقَالَ لَهُ: «أُعْطِيكَ هَذِهِ جَمِيعَهَا إِنْ خَرَرْتَ وَسَجَدْتَ لِي». حِينَئِذٍ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «ٱذْهَبْ يا شَيْطَانُ! لِأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: لِلرَّبِّ إِلَهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ». ثُمَّ تَرَكَهُ إِبْلِيسُ، وَإِذَا مَلَائِكَةٌ قَدْ جَاءَتْ فَصَارَتْ تَخْدِمُهُ )
صلواتكم
أبناء الفادى .
نياحة القديس ميلاتيوس المعترف بطريرك أنطاكية ٣٨١ م + + + صلاة المساء المزمور مز ٤٠ : ١ الإنجيل لو ٤ : ١ - ١٣
💠قال القديس لنجينوس:"الصوم يجعل الجسم يتضع "
💠قال القديس مكسيموس:"من غلب الحنجرة فقد غلب كل الأوجاع"
💠قال انبا دانيال:"مادام الجسد ينبت فبقدر ذلك تذُبل النفس وتضعف ,وكلما ذَبُل الجسد نبتت النفس"
💠 شيخ حدثته أفكاره من جهة الصوم قائلة :"كل اليوم,وتنسك غدا" فقال:"لن أفعل ذلك .لكنى أصوم اليوم وتتم ارادة الله غدا".
💠قال مار اسحق:"الذى يصوم عن الغذاء ولايصوم قلبه عن الحنق والحقد ولسانه ينطق بالأباطيل فصومه باطل لأن صوم اللسان أخير من صوم الفم وصوم القلب أخير من الاثنين"
💠قال القديس باسيلوس:" أن الصوم الحقيقى هو سجن الراذئل أعنى ضبط اللسان
وامساك الغضب وقهر الشهوات الدنسة".
💠قال أنبا أولوجيوس لتلميذه:"يا بنى عود نفسك اضعاف بطنك بالصوم شيئا فشيئا لأن بطن الانسان أنما تشبه زقا فارغا فبقدر ما تمرنه وتملأه تزداد سعته كذلك الأحشاء التى تحشى بالأطعمة الكثيرة ان أنت جعلت فيها قليلا ضاقت وصارت لا تطلب منك الا القليل".
💠قال الأب لوقيوس :"توجعت معدتى مرة وطلبت طعاما فى غير أوانه فقلت لها: موتى
مادمت قد طلبت طعاما فى غير أوانه فها أنا أقطع عنك ما كنت أعطيك اياه فى أوانه".
💠قال شيخ :"حصن الراهب هو الصوم وسلاحك هو الصلاة فمن ليس له صوم دائم فلا يوجد حصن يمنع عنه العدو ومنه ليست له صلاة تقية فليس له سلاح يقاتل به الأعداء".
💠قالت القديسة سفرنيكى:"اذا صمت فلا تحتج بمرض لأن الذين يصومون قد يسقطون
فى مثل هذة الأمراض واذا بدات بالخير فلا تعوق بقطع الشيطان اياك فانه سيبطل بصبرك".
حضور الله بيننا
للقديس أغسطينوس
+ " إن كان يليق بك أن تبحث عن الله بعينيّ نفسك، ربما تسقط في تجربةٍ بأن تتخيله بطرقٍ معينة. يظن البعض أنهم يدركونه كدفءٍ عظيمٍ وبهاءٍ، مثل أشعة الشمس،
المسيح ينتظر ان اثبت محبتي واثبت قبولي واثبت تعاطفي واقبل كل انسان –
كبسولة روحيةالمزيدالظهور الأول (مت 28) للمريمتين (مريم المجدلية ومريم الأخرى) -
ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد---"كَانَ دَاوُدُ ابْنَ ثَلاَثِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ أَرْبَعِينَ سَنَةً." (2 صم 5: 4).حكم لمدة اربعين سنه وهذا يعني انه حكم حتي السببعين من عمره --- اخطأ مع بثشبع وتاب في فترة منتصف العمر --- في سفر صموئيل الثاني 11، [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيد+ "طيِّبٌ هو الرب للذين يترجَّونه، للنفس التي تطلبه... إنه من إحسانات الرب أننا لم نَفْنَ، لأن مراحمه لا تزول" (مراثي إرميا 3: 25، 22). تحكي هذه القصة عن رجل عجوز ذي ثياب بسيطة جدًا، كان كل يوم وفي تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا [ ... ]
قصة وعبرةالمزيدهكذا قال السيد الرب: 'هلم يا روح من الرياح الأربع وهب على هؤلاء القتلى ليحيوا' فتنبأت كما أمرني، فدخل فيهم الروح، فحيوا وقاموا على أقدامهم جيش عظيم جداً جدا حزقيال 37 : 9 و 10
آية وكلمةالمزيد زي كل الثيئوتوكيات، ثيئوتوكية يوم الأربع متقسمة ل 7 قِطَع ... و القرار بتاعها: 'تطلع الأب من السماء: فلم يجد من يشبهك: أرسل وحيده: أتى وتجسد منك'
. الأحد الأول (أحد توما): الثبات في الإيمان
عيد سيدي صغير ... بيتكلم عن ظهور ربنا للتلاميذ و معهم توما اللي قال لازم أشوف بعيني عشان أؤمن ... فربنا ظهر لهم و خلّى توما يشوف و يلمس الجراحات و قال: "طوبى لمن آمن و لم يرى" و ده إث [ ... ]
وهي فترة الخمسين يومًا المحصورة بين عيد الفصح أي عيد القيامة وعيد الخمسين أي عيد العنصرة. وهي فترة فرح فلا يُصام فيها، ويجري الطقس فيها باللحن الفرايحي، ويُحتفل فيها يوميًا بتذكار قيامة الرب من بين الأموات، وكأنها [ ... ]
إعرف عقيدتكالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3119483 |