المسيح ينتظر ان اثبت محبتي واثبت قبولي واثبت تعاطفي واقبل كل انسان –

ان مهما كان الانسان يظهر اضعف او اقل هناك شيء يعرفه هو انا لا اعرفه –هناك مهاره يملكها هو وانا لاأملك تفاصيلها –لكل منا ادواته ومهاراته – مهما كان بسيط ( من يكنس الطريق – من يجمع القمامه – من يعمل في تنظيف المنازل----) ايا كان كل انسان له مهاراته وله افكاره المتميزه التي لا ادركها  فالتقدير لكل انسان ليس عطيه مني بل هو بالفعل يستحقه

- ينقصني ان اجاهد لأعيش وصية المحبه العمليه لان كلمة المحبه متداوله جدا بيني وبين الآخرين وفي الحقيقه لن تعاش بالحق لان الكتاب يوضح معناها فيقول المحبه

"الْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَحْسِدُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَتَفَاخَرُ، وَلاَ تَنْتَفِخُ، وَلاَ تُقَبِّحُ، وَلاَ تَطْلُبُ مَا لِنَفْسِهَا، وَلاَ تَحْتَدُّ، وَلاَ تَظُنُّ السُّؤَ، وَلاَ تَفْرَحُ بِالإِثْمِ بَلْ تَفْرَحُ بِالْحَقِّ، وَتَحْتَمِلُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتُصَدِّقُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتَرْجُو كُلَّ شَيْءٍ، وَتَصْبِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.  اَلْمَحَبَّةُ لاَ تَسْقُطُ أَبَدًا" (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 4-8) 

- التعامل برقي ومحبه مع كل انسان واختيار كلمات مهذبه وراقيه هذا مافعله يسوع.

 -  الآخر اضافه لوجودي سواء بفكره او بتنوعه او  باختلافه،  حتي ان كان متعب فهو اضافه لي لأكتسب أكاليل واقتني فضائل منها فضيلة الصبر والرجاء --- في كل حال اضافه وعلي اي حال اضافه