• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 ---"كَانَ دَاوُدُ ابْنَ ثَلاَثِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ أَرْبَعِينَ سَنَةً." (2 صم 5: 4).حكم لمدة اربعين سنه

وهذا يعني انه حكم حتي السببعين من عمره --- اخطأ مع بثشبع وتاب في فترة منتصف العمر ---

في سفر صموئيل الثاني 11، يوضح لنا خطيته مع بثشبع مما أدى إلى سلسلة من المشاكل في حياته. لكن مع ذلك عاد إلى الله بالتوبة الصادقة ففي

مزمور 51، حيث طلب الرحمة ورأفة الله وطلب الطهاره  من خطيته وعرف خطأه وتاب وبكي الي الله –  هذه  فترة صراع جعلته يعيد تقييم حياته.

فإذا شعرنا بالتعب أو التشتت في منتصف العمر يمكننا أن نعود إلى الله ونجدد التزامنا الروحي.و يمكن أن تكون هذه المرحلة فرصة لإعادة ترتيب الأولويات والابتعاد عن الأخطاء .

________________________________


---«الآنَ تُطْلِقُ عَبْدَكَ يَا سَيِّدُ حَسَبَ قَوْلِكَ بِسَلاَمٍ، لأَنَّ عَيْنَيَّ قَدْ أَبْصَرَتَا خَلاَصَكَ، الَّذِي أَعْدَدْتَهُ قُدَّامَ وَجْهِ جَمِيعِ الشُّعُوبِ. نُورَ إِعْلاَنٍ لِلأُمَمِ، وَمَجْدًا لِشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ»." (
لو 2: 29-32).

من خلال سمعان الشيخ نتعلم انه حتى في شيخوخته  يستمر في الرجاء والانتظار انها شيخوخه مليئة بالرجاء والإيمان. كان سمعان ينتظر تعزية إسرائيل وأخبره الروح القدس أنه لن يرى الموت قبل أن يرى المسيح. عندما رأى الطفل يسوع  قال: الآن تطلق عبدك بسلام مما يظهر رضاه وطمأنينة نفسه التي يمكن أن تأتي في الشيخوخة عندما يعيش الإنسان بالإيمان. فالشيخوخة يمكن أن تكون فترة سلام ورضا إذا كانت مليئة بالإيمان والثقة بالله.

__________________________________ 

---وايضآ حنة النبية التي عمرها كما ذكر الكتاب المقدس 84 سنه مستديمه في اصوامها وصلواتها تخدم في الهيكل مجاهدة وصبوره  ..مثال يعلمني كيف تكون الشيخوخه الصالحه الراضيه المؤمنه التي تعيش علي الرجاء.

-36وكانت نبية، حنة بنت فنوئيل من سبط أشير، وهي متقدمة في أيام كثيرة، قد عاشت مع زوج سبع سنين بعد بكوريتها 37 وهي أرملة نحو أربع وثمانين سنة، لا تفارق الهيكل، عابدة بأصوام وطلبات ليلا ونهار (لوقا2 :36-37)

 

 

            شفاعتكم تسندنا حتي نشيخ  ونري العمر والزمن كما رأيتم

         انه بركة ممتدة لانهايه نـخافها — فهو اللقـاء الذي نتهيأ له بفرح