للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
+ اليوم الأحد ٢٥-٣- ٢٠١٨
١٦ برمهات ١٧٣٤ ش
المولو د أعمى ( أحد التناصير )
وهو اليوم السابع من الأسبوع السادس من الصوم الكبير
+ موضوع الصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع السادس : صبغة الجهاد ( المعمودية ) أحد التناصير
+ موضوع اليوم السابع : إنارة المعمودية ( أحد التناصير
) + فإنجيل باكر ( مت ٩: ١-٨
) + فإنجيل العشية ( لو ١٣: ٢٢-٣٥ ) يحثهم على الدخول من الباب الضيق
+ وإنجيل باكر ( مت ٢٣: ١-٣٨ ) يحذرهم من الرياء
+ والبولس ( كو ٣: ٥-١٧) يتحدث عن تجدد المعتمدين
+ والكاثوليكون ( ١يو ٥: ١٣-٢١) عن استجابة الله لطلباتهم
+ والإبركسيس ( أع ٢٧: ٢٧-٣٧) عن تعزيتهم فى الضيق
+ وإنجيل القداس يعدهم بإنارة بصيرتهم
+ وإنجيل المساء ( مر ٨: ٢٢-٢٦) يتحنن عليهم كما تحنن على أعمى بيت صيدا
+ مزمور القداس مز ١٤٢ : ٧ ، ١
+ إنجيل القداس يو ٩ : ١ - ٤١
+ نختار آية ٧ ( وقال له اذهب اغتسل فى بركة سلوام الذى تفسيره مرسل فمضى واغتسل وأتى بصيرا ) + قراءة إنجيل القداس ( "وَفِيمَا هُوَ مُجْتَازٌ رَأَى إِنْسَانًا أَعْمَى مُنْذُ وِلَادَتِهِ، فَسَأَلَهُ تَلَامِيذُهُ قَائِلِينَ: «يَا مُعَلِّمُ، مَنْ أَخْطَأَ: هَذَا أَمْ أَبَوَاهُ حَتَّى وُلِدَ أَعْمَى؟». أَجَابَ يَسُوعُ: «لَا هَذَا أَخْطَأَ وَلَا أَبَوَاهُ، لَكِنْ لِتَظْهَرَ أَعْمَالُ ٱللهِ فِيهِ. يَنْبَغِي أَنْ أَعْمَلَ أَعْمَالَ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي مَا دَامَ نَهَارٌ. يَأْتِي لَيْلٌ حِينَ لَا يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَعْمَلَ. مَا دُمْتُ فِي ٱلْعَالَمِ فَأَنَا نُورُ ٱلْعَالَمِ». قَالَ هَذَا وَتَفَلَ عَلَى ٱلْأَرْضِ وَصَنَعَ مِنَ ٱلتُّفْلِ طِينًا وَطَلَى بِٱلطِّينِ عَيْنَيِ ٱلْأَعْمَى. وَقَالَ لَهُ: «ٱذْهَبِ ٱغْتَسِلْ فِي بِرْكَةِ سِلْوَامَ» ٱلَّذِي تَفْسِيرُهُ: مُرْسَلٌ، فَمَضَى وَٱغْتَسَلَ وَأَتَى بَصِيرًا. فَٱلْجِيرَانُ وَٱلَّذِينَ كَانُوا يَرَوْنَهُ قَبْلًا أَنَّهُ كَانَ أَعْمَى، قَالُوا: «أَلَيْسَ هَذَا هُوَ ٱلَّذِي كَانَ يَجْلِسُ وَيَسْتَعْطِي؟». آخَرُونَ قَالُوا: «هَذَا هُوَ». وَآخَرُونَ: «إِنَّهُ يُشْبِهُهُ». وَأَمَّا هُوَ فَقَالَ: «إِنِّي أَنَا هُوَ». فَقَالُوا لَهُ: «كَيْفَ ٱنْفَتَحَتْ عَيْنَاكَ؟». أَجَابَ ذَاكَ وقَالَ: «إِنْسَانٌ يُقَالُ لَهُ يَسُوعُ صَنَعَ طِينًا وَطَلَى عَيْنَيَّ، وَقَالَ لِي: ٱذْهَبْ إِلَى بِرْكَةِ سِلْوَامَ وَٱغْتَسِلْ. فَمَضَيْتُ وَٱغْتَسَلْتُ فَأَبْصَرْتُ». فَقَالُوا لَهُ: «أَيْنَ ذَاكَ؟». قَالَ: «لَا أَعْلَمُ». فَأَتَوْا إِلَى ٱلْفَرِّيسِيِّينَ بِٱلَّذِي كَانَ قَبْلًا أَعْمَى. وَكَانَ سَبْتٌ حِينَ صَنَعَ يَسُوعُ ٱلطِّينَ وَفَتَحَ عَيْنَيْهِ. فَسَأَلَهُ ٱلْفَرِّيسِيُّونَ أَيْضًا كَيْفَ أَبْصَرَ، فَقَالَ لَهُمْ: «وَضَعَ طِينًا عَلَى عَيْنَيَّ وَٱغْتَسَلْتُ، فَأَنَا أُبْصِرُ». فَقَالَ قَوْمٌ مِنَ ٱلْفَرِّيسِيِّينَ: «هَذَا ٱلْإِنْسَانُ لَيْسَ مِنَ ٱللهِ، لِأَنَّهُ لَا يَحْفَظُ ٱلسَّبْتَ». آخَرُونَ قَالُوا: «كَيْفَ يَقْدِرُ إِنْسَانٌ خَاطِئٌ أَنْ يَعْمَلَ مِثْلَ هَذِهِ ٱلْآيَاتِ؟». وَكَانَ بَيْنَهُمُ ٱنْشِقَاقٌ. قَالُوا أَيْضًا لِلْأَعْمَى: «مَاذَا تَقُولُ أَنْتَ عَنْهُ مِنْ حَيْثُ إِنَّهُ فَتَحَ عَيْنَيْكَ؟». فَقَالَ: «إِنَّهُ نَبِيٌّ!». فَلَمْ يُصَدِّقِ ٱلْيَهُودُ عَنْهُ أَنَّهُ كَانَ أَعْمَى فَأَبْصَرَ حَتَّى دَعَوْا أَبَوَيِ ٱلَّذِي أَبْصَرَ. فَسَأَلُوهُمَا قَائِلِينَ: «أَهَذَا ٱبْنُكُمَا ٱلَّذِي تَقُولَانِ إِنَّهُ وُلِدَ أَعْمَى؟ فَكَيْفَ يُبْصِرُ ٱلْآنَ؟». أَجَابَهُمْ أَبَوَاهُ وَقَالَا: «نَعْلَمُ أَنَّ هَذَا ٱبْنُنَا، وَأَنَّهُ وُلِدَ أَعْمَى. وَأَمَّا كَيْفَ يُبْصِرُ ٱلْآنَ فَلَا نَعْلَمُ. أَوْ مَنْ فَتَحَ عَيْنَيْهِ فَلَا نَعْلَمُ. هُوَ كَامِلُ ٱلسِّنِّ. ٱسْأَلُوهُ فَهُوَ يَتَكَلَّمُ عَنْ نَفْسِهِ». قَالَ أَبَوَاهُ هَذَا لِأَنَّهُمَا كَانَا يَخَافَانِ مِنَ ٱلْيَهُودِ، لِأَنَّ ٱلْيَهُودَ كَانُوا قَدْ تَعَاهَدُوا أَنَّهُ إِنِ ٱعْتَرَفَ أَحَدٌ بِأَنَّهُ ٱلْمَسِيحُ يُخْرَجُ مِنَ ٱلْمَجْمَعِ. لِذَلِكَ قَالَ أَبَوَاهُ: «إِنَّهُ كَامِلُ ٱلسِّنِّ، ٱسْأَلُوهُ». فَدَعَوْا ثَانِيَةً ٱلْإِنْسَانَ ٱلَّذِي كَانَ أَعْمَى، وَقَالُوا لَهُ: «أَعْطِ مَجْدًا لِلهِ. نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ هَذَا ٱلْإِنْسَانَ خَاطِئٌ». فَأَجَابَ ذَاكَ وَقَالَ: «أَخَاطِئٌ هُوَ؟ لَسْتُ أَعْلَمُ. إِنَّمَا أَعْلَمُ شَيْئًا وَاحِدًا: أَنِّي كُنْتُ أَعْمَى وَٱلْآنَ أُبْصِرُ». فَقَالُوا لَهُ أَيْضًا: «مَاذَا صَنَعَ بِكَ؟ كَيْفَ فَتَحَ عَيْنَيْكَ؟». أَجَابَهُمْ: «قَدْ قُلْتُ لَكُمْ وَلَمْ تَسْمَعُوا. لِمَاذَا تُرِيدُونَ أَنْ تَسْمَعُوا أَيْضًا؟ أَلَعَلَّكُمْ أَنْتُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَصِيرُوا لَهُ تَلَامِيذَ؟». فَشَتَمُوهُ وَقَالُوا: «أَنْتَ تِلْمِيذُ ذَاكَ، وَأَمَّا نَحْنُ فَإِنَّنَا تَلَامِيذُ مُوسَى. نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ مُوسَى كَلَّمَهُ ٱللهُ، وَأَمَّا هَذَا فَمَا نَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هُوَ». أَجَابَ ٱلرَّجُلُ وَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ فِي هَذَا عَجَبًا! إِنَّكُمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ مِنْ أَيْنَ هُوَ، وَقَدْ فَتَحَ عَيْنَيَّ. وَنَعْلَمُ أَنَّ ٱللهَ لَا يَسْمَعُ لِلْخُطَاةِ. وَلَكِنْ إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَتَّقِي ٱللهَ وَيَفْعَلُ مَشِيئَتَهُ، فَلِهَذَا يَسْمَعُ. مُنْذُ ٱلدَّهْرِ لَمْ يُسْمَعْ أَنَّ أَحَدًا فَتَحَ عَيْنَيْ مَوْلُودٍ أَعْمَى. لَوْ لَمْ يَكُنْ هَذَا مِنَ ٱللهِ لَمْ يَقْدِرْ أَنْ يَفْعَلَ شَيْئًا». أجَابُوا وَقَالُوا لَهُ: «فِي ٱلْخَطَايَا وُلِدْتَ أَنْتَ بِجُمْلَتِكَ، وَأَنْتَ تُعَلِّمُنَا!». فَأَخْرَجُوهُ خَارِجًا. فَسَمِعَ يَسُوعُ أَنَّهُمْ أَخْرَجُوهُ خَارِجًا، فَوَجَدَهُ وَقَالَ لَهُ: «أَتُؤْمِنُ بِٱبْنِ ٱللهِ؟». أَجَابَ ذَاكَ وَقَالَ: «مَنْ هُوَ يَا سَيِّدُ لِأُومِنَ بِهِ؟». فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «قَدْ رَأَيْتَهُ، وَٱلَّذِي يَتَكَلَّمُ مَعَكَ هُوَ هُوَ!». فَقَالَ: «أُومِنُ يَا سَيِّدُ!». وَسَجَدَ لَهُ. فَقَالَ يَسُوعُ: «لِدَيْنُونَةٍ أَتَيْتُ أَنَا إِلَى هَذَا ٱلْعَالَمِ، حَتَّى يُبْصِرَ ٱلَّذِينَ لَا يُبْصِرُونَ وَيَعْمَى ٱلَّذِينَ يُبْصِرُونَ». فَسَمِعَ هَذَا ٱلَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ مِنَ ٱلْفَرِّيسِيِّينَ، وَقَالُوا لَهُ: «أَلَعَلَّنَا نَحْنُ أَيْضًا عُمْيَانٌ؟». قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كُنْتُمْ عُمْيَانًا لَمَا كَانَتْ لَكُمْ خَطِيَّةٌ. وَلَكِنِ ٱلْآنَ تَقُولُونَ إِنَّنَا نُبْصِرُ، فَخَطِيَّتُكُمْ بَاقِيَةٌ ) صلواتكم أبناء الفادى . نياحة البابا ميخائيل (خائيل) البابا٤٦ . ظهور السيدة العذراء بكنيسة القديسة دميانة بأرض بابا دُبلو بشبرا - القاهرة - مصر
+ صلاة مساء الأحد . المزمور مز ٤٠ : ١
الإنجيل مر ٨ : ٢٢ – ٢٦
.............................
التعليق على قراءة اليوم
+ إنجيل القداس يو ٩ : ١ - ٤١
+ نختار آية ٧ ( وقال له اذهب اغتسل فى بركة سلوام الذى تفسيره مرسل فمضى واغتسل وأتى بصيرا )
تعال نشوف رسالة النهاردة .. عارفين المولودأعمى عمل إيه :
( فمضى - واغتسل - وأتى بصيرا)
ليه ؟ عشان ربنا يسوع المسيح : (قال له - اذهب - اغتسل
لما تقابل يسوع ويقولك حاجة
روح على طول اعملها عشان تشوف مجده ونوره فى حياتك
+ اليوم السبت ٢٤ -٣- ٢٠١٨
١٥ برمهات ١٧٣٤ ش
+ اليوم السادس من الأسبوع السادس من الصوم الكبير
+ موضوع الصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع السادس : صبغة الجهاد ( المعمودية )
+ موضوع اليوم السادس : خلاص المعمودية
+ ويتحدث إنجيل باكر ( مت ٩: ١-٨ ) عن غفران المخلص لخطايا المؤمنين
. وإنجيل القداس عن خلاصهم كما قال لبارتيماوس ( إيمانك قد خلصك )
+ والبولس ( أف ٤: ١-٧) يتحدث عن نعمة المعتمدين
+ والكاثوليكون ( ١بط١ : ١٣-٢١) يحث المؤمنين على القداسة
+ والإبركسيس ( أع ٢٧: ٩-٢٦) يتحدث عن نجاتهم من الخطر
+ مزمور القداس مز ٣١ : ١ ، ٢
+ إنجيل القداس مر ١٠ : ٤٦ - ٥٢
+ نختار آية ٥٢ ( فقال له يسوع اذهب إيمانك قد شفاك ، فللوقت أبصر وتبع يسوع فى الطريق )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَجَاءُوا إِلَى أَرِيحَا. وَفِيمَا هُوَ خَارِجٌ مِنْ أَرِيحَا مَعَ تَلَامِيذِهِ وَجَمْعٍ غَفِيرٍ، كَانَ بَارْتِيمَاوُسُ ٱلْأَعْمَى ٱبْنُ تِيمَاوُسَ جَالِسًا عَلَى ٱلطَّرِيقِ يَسْتَعْطِي. فَلَمَّا سَمِعَ أَنَّهُ يَسُوعُ ٱلنَّاصِرِيُّ، ٱبْتَدَأَ يَصْرُخُ وَيَقُولُ: «يَا يَسُوعُ ٱبْنَ دَاوُدَ، ٱرْحَمْنِي!» فَٱنْتَهَرَهُ كَثِيرُونَ لِيَسْكُتَ، فَصَرَخَ أَكْثَرَ كَثِيرًا: «يَا ٱبْنَ دَاوُدَ، ٱرْحَمْنِي!». فَوَقَفَ يَسُوعُ وَأَمَرَ أَنْ يُنَادَى. فَنَادَوْا ٱلْأَعْمَى قَائِلِينَ لَهُ: «ثِقْ! قُمْ! هُوَذَا يُنَادِيكَ». فَطَرَحَ رِدَاءَهُ وَقَامَ وَجَاءَ إِلَى يَسُوعَ. فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «مَاذَا تُرِيدُ أَنْ أَفْعَلَ بِكَ؟» فَقَالَ لَهُ ٱلْأَعْمَى: «يَا سَيِّدِي، أَنْ أُبْصِرَ!». فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «ٱذْهَبْ. إِيمَانُكَ قَدْ شَفَاكَ». فَلِلْوَقْتِ أَبْصَرَ، وَتَبِعَ يَسُوعَ فِي ٱلطَّرِيقِ)
صلواتكم
أبناء الفادى
. نياحة القديسة سارة الراهبة
. استشهاد القديس إيلياس الأهناسى
............ + من آيات قداس اليوم : ( * فقال له يسوع اذهب إيمانك قد شفاك * فللوقت أبصر وتبع يسوع فى الطريق )
+ إذا شعرت أنك ضعيف الإيمان، فاطلب منه أعن ضعف إيمانى
+ وبالإيمان ننال الشفاء وننال البصر والبصيرة
+ وبشفاء بصرنا سنرى يسوع ، سنرى طريقه ، وسنتبع يسوع فى الطريق
+ فالنراجع أنفسنا
... ولنجاهد لننال بإلإيمان به نعمة البصر فنراه ونتبعه فى الطريق نتبعه هو
.. هو الطريق
.. هو الطريق والحق والحياة
+ الجمعة ٢٣ - ٣ - ٢٠١٨
١٤ برمهات ١٧٣٤ ش
+ اليوم الخامس من الأسبوع السادس من الصوم الكبير
+ موضوع الصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع السادس : صبغة الجهاد ( المعمودية )
+ موضوع اليوم السادس : قيامة المعمودية
+ فالنبوة الأولى ( تك ٢٢: ١-١٨) تتحدث عن إقامة الله للمعتمدين ( مثل اسحق وافتدائه بالكبش )
+ والنبوة الثانية ( إش ٤٥: ١١-١٧) عن خلاصه لهم ( إن إسرائيل خَلُصَ بالرب خلاصا أبديا )
+ والنبوة الثالثة ( أم ٩: ١٢-١٨) عن تحذيره لهم بالنسبة لسلوكهم بعد المعمودية
+ والنبوة الرابعة ( أى ٣٦: ١-٣٣ ) عن حثهم على تعظيم أعماله
+ والنبوة الخامسة ( أى٣٧: ١-٢٤ ) عن مخافتهم له
+ النبوة السادسة ( سفر طوبيا كله) ( عن تنجيته للمؤمنين كما فى سفر طوبيا)
+ وإنجيل باكر ( يو٣: ١٤-٢١) عن تبرير المخلص للمعتمدين
+ والبولس (١كو ١٠: ١-١٣) يتحدث عن تحذير الذين اعتمدوا من الخطية
+ والكاثوليكون ( ١ يو٢: ١٢-١٧) يوصى المؤمنين بعدم محبة شهوات العالم
+ والإبركسيس ( أع ٨ : ٩-١٧ ) يتحدث حلول الروح القدس عليهم
+ وإنجيل القداس عن حثهم على المعمودية لأنه قال أن من لايولد من الماء والروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله
+ مزمور القداس مز ٣٣ : ٣،٤
+ إنجيل القداس يو ٣ : ١ - ١٣
+ نختار آية ٥ ( أجاب يسوع الحق الحق أقول لك إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله )
+ قراءة إنجيل القداس ( كَانَ إِنْسَانٌ مِنَ ٱلْفَرِّيسِيِّينَ ٱسْمُهُ نِيقُودِيمُوسُ، رَئِيسٌ لِلْيَهُودِ. هَذَا جَاءَ إِلَى يَسُوعَ لَيْلًا وَقَالَ لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، نَعْلَمُ أَنَّكَ قَدْ أَتَيْتَ مِنَ ٱللهِ مُعَلِّمًا، لِأَنْ لَيْسَ أَحَدٌ يَقْدِرُ أَنْ يَعْمَلَ هَذِهِ ٱلْآيَاتِ ٱلَّتِي أَنْتَ تَعْمَلُ إِنْ لَمْ يَكُنِ ٱللهُ مَعَهُ». أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «ٱلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لَا يُولَدُ مِنْ فَوْقُ لَا يَقْدِرُ أَنْ يَرَى مَلَكُوتَ ٱللهِ». قَالَ لَهُ نِيقُودِيمُوسُ: «كَيْفَ يُمْكِنُ ٱلْإِنْسَانَ أَنْ يُولَدَ وَهُوَ شَيْخٌ؟ أَلَعَلَّهُ يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ بَطْنَ أُمِّهِ ثَانِيَةً وَيُولَدَ؟». أَجَابَ يَسُوعُ: «ٱلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لَا يُولَدُ مِنَ ٱلْمَاءِ وَٱلرُّوحِ لَا يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ مَلَكُوتَ ٱللهِ. اَلْمَوْلُودُ مِنَ ٱلْجَسَدِ جَسَدٌ هُوَ، وَٱلْمَوْلُودُ مِنَ ٱلرُّوحِ هُوَ رُوحٌ. لَا تَتَعَجَّبْ أَنِّي قُلْتُ لَكَ: يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ. اَلرِّيحُ تَهُبُّ حَيْثُ تَشَاءُ، وَتَسْمَعُ صَوْتَهَا، لَكِنَّكَ لَا تَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ تَأْتِي وَلَا إِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ. هَكَذَا كُلُّ مَنْ وُلِدَ مِنَ ٱلرُّوحِ» أَجَابَ نِيقُودِيمُوسُ وَقَالَ لَهُ: «كَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ هَذَا؟». أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «أَنْتَ مُعَلِّمُ إِسْرَائِيلَ وَلَسْتَ تَعْلَمُ هَذَا! اَلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنَّنَا إِنَّمَا نَتَكَلَّمُ بِمَا نَعْلَمُ وَنَشْهَدُ بِمَا رَأَيْنَا، وَلَسْتُمْ تَقْبَلُونَ شَهَادَتَنَا. إِنْ كُنْتُ قُلْتُ لَكُمُ ٱلْأَرْضِيَّاتِ وَلَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ، فَكَيْفَ تُؤْمِنُونَ إِنْ قُلْتُ لَكُمُ ٱلسَّمَاوِيَّاتِ؟ وَلَيْسَ أَحَدٌ صَعِدَ إِلَى ٱلسَّمَاءِ إِلَّا ٱلَّذِي نَزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاءِ، ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ ٱلَّذِي هُوَ فِي ٱلسَّمَاءِ ) صلواتكم
أبناء الفادى
. استشهاد القديس شنودة البهنساوى
. استشهاد الآباء الأساقفة أوجانيوس وأغاتودوس والبديوس
. نياحة البابا كيرلس ابن لقلق
....... +++ تدريب دراسى :
+ فى إنجيل قداس اليوم وفى الآية ( يو٣: ٥ )
( أجاب يسوع الحق أقول لك إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله)
+ + هناك مواقف عديدة يتكرر فيها تحذير السيد المسيح من أسباب تمنع دخول ملكوت السموات
، نحاول أن تعرف هذه المواقف ونجمعها ونكتبها ونضعها أمام أعيننا لتكون تنبيه لنا نتذكره دائما
، لئلا يحرمنا شىء من دخول ملكوت السموات ، والتمتع بشخص الحبيب.
+ اليوم الخميس ٢٢-٣- ٢٠١٨
١٣ برمهات ١٧٣٣ ش
+ اليوم الرابع من الأسبوع السادس من الصوم الكبير
+ موضوع الصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع السادس : صبغة الجهاد ( المعمودية )
+ موضوع اليوم السادس : حياة المعمودية
+ فالنبوة الأولى ( ٢مل ٤: ٨-٤١) تتحدث عن إحياء رجال الله للمؤمنين
+ والنبوة الثانية ( إش٤٥: ١-١٠ ) عن عناية الله بالرعاة من أجل شعبه
+ والنبوة الثالثة ( أم ٩: ١-١١) عن إطالته لعمرهم
+ والنبوة الرابعة ( أى ٣٥: ١-١٦) عن استجابته لطلباتهم
+ والنبوة الخامسة ( سى ١١: ١-١٠) عن وصاياه لهم
+ والبولس ( ١ تى٢: ١– ٣: ١-٤) يحث المؤمنين على التقوى
+ والكاثوليكون ( يه ١: ١٩-٢٥) يطلب منهم الاهتمامهم بالآخرين
+ والإبركسيس ( أع ٢٧: ١٦-٢٠) يتحدث عن تعرضهم للأخطار
+ مزمور القداس مز ٩ : ١٠
+ إنجيل القداس يو ٦ : ٤٧ - ٧١
+ نختار آية ٥١ ( أنا هو الخبز الحى الذى نزل من السماء إن أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد والخبز الذى أنا أعطى هو جسدى الذى أبذله من أجل حياة العالم )
+ قراءة إنجيل القداس (اَلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ. أَنَا هُوَ خُبْزُ ٱلْحَيَاةِ. آبَاؤُكُمْ أَكَلُوا ٱلْمَنَّ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ وَمَاتُوا. هَذَا هُوَ ٱلْخُبْزُ ٱلنَّازِلُ مِنَ ٱلسَّمَاءِ، لِكَيْ يَأْكُلَ مِنْهُ ٱلْإِنْسَانُ وَلَا يَمُوتَ. أَنَا هُوَ ٱلْخُبْزُ ٱلْحَيُّ ٱلَّذِي نَزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاءِ. إِنْ أَكَلَ أَحَدٌ مِنْ هَذَا ٱلْخُبْزِ يَحْيَا إِلَى ٱلْأَبَدِ. وَٱلْخُبْزُ ٱلَّذِي أَنَا أُعْطِي هُوَ جَسَدِي ٱلَّذِي أَبْذِلُهُ مِنْ أَجْلِ حَيَاةِ ٱلْعَالَمِ». فَخَاصَمَ ٱلْيَهُودُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا قَائِلِينَ: «كَيْفَ يَقْدِرُ هَذَا أَنْ يُعْطِيَنَا جَسَدَهُ لِنَأْكُلَ؟». فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «ٱلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَأْكُلُوا جَسَدَ ٱبْنِ ٱلْإِنْسَانِ وَتَشْرَبُوا دَمَهُ، فَلَيْسَ لَكُمْ حَيَاةٌ فِيكُمْ. مَنْ يَأْكُلُ جَسَدِي وَيَشْرَبُ دَمِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَخِيرِ، لِأَنَّ جَسَدِي مَأْكَلٌ حَقٌّ وَدَمِي مَشْرَبٌ حَقٌّ. مَنْ يَأْكُلْ جَسَدِي وَيَشْرَبْ دَمِي يَثْبُتْ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ. كَمَا أَرْسَلَنِي ٱلْآبُ ٱلْحَيُّ، وَأَنَا حَيٌّ بِٱلْآبِ، فَمَنْ يَأْكُلْنِي فَهُوَ يَحْيَا بِي. هَذَا هُوَ ٱلْخُبْزُ ٱلَّذِي نَزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاءِ. لَيْسَ كَمَا أَكَلَ آبَاؤُكُمُ ٱلْمَنَّ وَمَاتُوا. مَنْ يَأْكُلْ هَذَا ٱلْخُبْزَ فَإِنَّهُ يَحْيَا إِلَى ٱلْأَبَدِ». قَالَ هَذَا فِي ٱلْمَجْمَعِ وَهُوَ يُعَلِّمُ فِي كَفْرِنَاحُومَ. فَقَالَ كَثِيرُونَ مِنْ تَلَامِيذِهِ، إِذْ سَمِعُوا: «إِنَّ هَذَا ٱلْكَلَامَ صَعْبٌ! مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يَسْمَعَهُ؟». فَعَلِمَ يَسُوعُ فِي نَفْسِهِ أَنَّ تَلَامِيذَهُ يَتَذَمَّرُونَ عَلَى هَذَا، فَقَالَ لَهُمْ: «أَهَذَا يُعْثِرُكُمْ؟ فَإِنْ رَأَيْتُمُ ٱبْنَ ٱلْإِنْسَانِ صَاعِدًا إِلَى حَيْثُ كَانَ أَوَّلًا! اَلرُّوحُ هُوَ ٱلَّذِي يُحْيِي. أَمَّا ٱلْجَسَدُ فَلَا يُفِيدُ شَيْئًا. اَلْكَلَامُ ٱلَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ هُوَ رُوحٌ وَحَيَاةٌ، وَلَكِنْ مِنْكُمْ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَ». لِأَنَّ يَسُوعَ مِنَ ٱلْبَدْءِ عَلِمَ مَنْ هُمُ ٱلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ، وَمَنْ هُوَ ٱلَّذِي يُسَلِّمُهُ. فَقَالَ: «لِهَذَا قُلْتُ لَكُمْ: إِنَّهُ لَا يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ إِلَيَّ إِنْ لَمْ يُعْطَ مِنْ أَبِي». مِنْ هَذَا ٱلْوَقْتِ رَجَعَ كَثِيرُونَ مِنْ تَلَامِيذِهِ إِلَى ٱلْوَرَاءِ، وَلَمْ يَعُودُوا يَمْشُونَ مَعَهُ. فَقَالَ يَسُوعُ لِلِٱثْنَيْ عَشَرَ: «أَلَعَلَّكُمْ أَنْتُمْ أَيْضًا تُرِيدُونَ أَنْ تَمْضُوا؟». فَأَجَابَهُ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: «يَا رَبُّ، إِلَى مَنْ نَذْهَبُ؟ كَلَامُ ٱلْحَيَاةِ ٱلْأَبَدِيَّةِ عِنْدَكَ، وَنَحْنُ قَدْ آمَنَّا وَعَرَفْنَا أَنَّكَ أَنْتَ ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ ٱللهِ ٱلْحَيِّ». أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ أَنِّي أَنَا ٱخْتَرْتُكُمْ، ٱلِٱثْنَيْ عَشَرَ؟ وَوَاحِدٌ مِنْكُمْ شَيْطَانٌ!». قَالَ عَنْ يَهُوذَا سِمْعَانَ ٱلْإِسْخَرْيُوطِيِّ، لِأَنَّ هَذَا كَانَ مُزْمِعًا أَنْ يُسَلِّمَهُ، وَهُوَ وَاحِدٌ مِنَ ٱلِٱثْنَيْ عَشَرَ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. استشهاد الأربعين شهيدًا بسبسطية
. نياحة البابا ديونيسيوس الإسكندرى البابا الـ ١٤ . عودة القديسين العظيمين أنبا مكاريوس الكبير ، وأنبا مكاريوس الاسكندرى من المنفى
..... + فى إنجيل قداس اليوم وفى الآية ( يو ٦: ٥١ ) وقف السيد المسيح فى المجمع يعلم وفى كلمات قليلة مركزة يسير معهم رحلة الغربة فى البرية بكل مافيها من معاناة من أجل الخلاص والحياة ، ويرفعهم من مستوى المن الذى أكلوه فى البرية وماتوا ، إلى المن السماوى الذى هو جسده ... الذى هو الحياة
. هذا السر العظيم ، وبدأ يُهيئ القلوب لأعظم حدث فريد ، من أجل حياة العالم ، وهنا كان مفترق الطرق إذ كان كثيرون يعيشون ويفهمون الأمور فقط بالجسد ... فتركه البعض
. ولكننا الآن فقد عرفنا وذقنا وتثبتنا فيه بجسده ودمه لتكون لنا الحياة ... فلنسمعه جيدا بقلوبنا ولا نحرم أنفسنا من الحياة الأبدية ، إذ هو يقول
: (من يأكل جسدى ويشرب دمى فله حياة أبدية ، وأنا أقيمه فى اليوم الأخير )
+ اليوم الأربعاء ٢١ -٣- ٢٠١٨
١٢ برمهات ١٧٣٤ ش
+ اليوم الثالث من الأسبوع السادس من الصوم الكبير
+ موضوع الصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع السادس :
صبغة الجهاد ( المعمودية
+ موضوع اليوم الثالث :
دينونة المعمودية
+ فالنبوة الأولى ( خر ١٠: ١- ١١: ١-١٠ ) عن تهديد الله لمن يرعى الشعب بعدم أمانة كما هدد فرعون
+ والنبوة الثانية ( إش ٤٤: ٢١-٢٨) عن افتدائه لشعبه ( أرجع إلىّ فإنى افتديتك )
+ والنبوة الثالثة ( أم ٨: ٢٢-٣٦ ) عن إحيائه لهم
+ والنبوة الرابعة ( أى ٣٤: ١-٣٧) عن خضوعهم لهم
+ والنبوة الخامسة ( يش بن سيراخ ) ( سى ٣٤: ١-٣٣) عن كرامتهم ( وهذه النبوة لم تُذكر فى الطبعة الحديثة
+ وإنجيل باكر ( مر ٧: ١-٢٠ ) عن تنديد المخلص بالرعاة المرائين .
+ وإنجيل القداس عن دينونة الله لهم كما أدان الفريسيين والناموسيين
+ إنجيل القداس لو ١١ : ١٥ - ٥٢
+ نختار آية ٥٢ ( ويل لكم أيها الناموسيون لأنكم أخذتم مفتاح المعرفة ما دخلتم أنتم والداخلون منعتموهم )
+ قراءة إنجيل القداس ( فَأجَابَ وَاحِدٌ مِنَ ٱلنَّامُوسِيِّينَ وَقالَ لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، حِينَ تَقُولُ هَذَا تَشْتُمُنَا نَحْنُ أَيْضًا!». فَقَالَ: «وَوَيْلٌ لَكُمْ أَنْتُمْ أَيُّهَا ٱلنَّامُوسِيُّونَ! لِأَنَّكُمْ تُحَمِّلُونَ ٱلنَّاسَ أَحْمَالًا عَسِرَةَ ٱلْحَمْلِ وَأَنْتُمْ لَا تَمَسُّونَ ٱلْأَحْمَالَ بِإِحْدَى أَصَابِعِكُمْ. وَيْلٌ لَكُمْ! لِأَنَّكُمْ تَبْنُونَ قُبُورَ ٱلْأَنْبِيَاءِ، وَآبَاؤُكُمْ قَتَلُوهُمْ. إِذًا تَشْهَدُونَ وَتَرْضَوْنَ بِأَعْمَالِ آبَائِكُمْ، لِأَنَّهُمْ هُمْ قَتَلُوهُمْ وَأَنْتُمْ تَبْنُونَ قُبُورَهُمْ. لِذَلِكَ أَيْضًا قَالَتْ حِكْمَةُ ٱللهِ: إِنِّي أُرْسِلُ إِلَيْهِمْ أَنْبِيَاءَ وَرُسُلًا، فَيَقْتُلُونَ مِنْهُمْ وَيَطْرُدُونَ، لِكَيْ يُطْلَبَ مِنْ هَذَا ٱلْجِيلِ دَمُ جَمِيعِ ٱلْأَنْبِيَاءِ ٱلْمُهْرَقُ مُنْذُ إِنْشَاءِ ٱلْعَالَمِ، مِنْ دَمِ هَابِيلَ إِلَى دَمِ زَكَرِيَّا ٱلَّذِي أُهْلِكَ بَيْنَ ٱلْمَذْبَحِ وَٱلْبَيْتِ. نَعَمْ، أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُطْلَبُ مِنْ هَذَا ٱلْجِيلِ! وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا ٱلنَّامُوسِيُّونَ! لِأَنَّكُمْ أَخَذْتُمْ مِفْتَاحَ ٱلْمَعْرِفَةِ. مَا دَخَلْتُمْ أَنْتُمْ، وَٱلدَّاخِلُونَ مَنَعْتُمُوهُمْ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. اظهار بتولية البابا ديمتريوس الاسكندرى
. استشهاد القديس ملاخى بأرض فلسطين
. استشهاد القديس جلاذينوس
. التذكار الشهرى لرئيس الملائكة ميخائيل
....
+++ عيد الأم يحتفل به الجميع بلا استثناء ، *نهنىء كل أم تهنئة جميلة
الأمهات اللى معانا ويسعدونا
والذين سبقونا والآن يذكرونا
تهنئة خاصة لأمنا الكنيسة
يجعل أبوابها دائما مفتوحة
وفى حضن أمومتها الطاهر دايما ضمّانا
+ اليوم الثلاثاء ٢٠ -٣- ٢٠١٨
١١ برمهات١٧٣٤ ش
+ اليوم الثانى من الأسبوع السادس من الصوم الكبير
+ الموضوع العام للصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع السادس : صبغة الجهاد ( المعمودية )
+ موضوع اليوم الثانى : اعتراف المعمودية
+ فالنبوة الأولى ( أم ٨: ١٢-٢١) تحث المؤمنين على على الاعتراف بإيمانهم
+ والنبوة الثانية ( إش٤٤ : ١-٨) عن تعزيات الله لهم
+ والنبوة الثالثة ( أى ٣٢: ١٧ -٣٣: ١-٣٣) عن افتدائهم ( الله يفتدى نفس الإنسان من الهبوط إلى الهاوية
+ والنبوة الرابعة ( ٢مل ٥: ١-٢٧) عن مجانية عذا الافتداء ( مثل افتداء نعمان السريانى من مرضه ) ( هذه النبوة لم تُذكَر فى الطبعة الحديثة )
+ وإنجيل باكر ( لو ٤: ٢٢-٣٠ ) يتحدث عن امتهان ومضايقة المعترفين بإيمانهم
+ وإنجيل القداس عن حثهم على الاعتراف بإيمانهم
+ مزمور القداس مز ٤١ : ١
+ إنجيل القداس لو ٩ : ١٨ - ٢٢
+ نختار آية ٢٠ ( فقال لهم وأنتم من تقولون أنى أنا فأجاب بطرس وقال : مسيح الله )
+ قراءة إنجيل القداس : ( وَفِيمَا هُوَ يُصَلِّي عَلَى ٱنْفِرَادٍ كَانَ ٱلتَّلَامِيذُ مَعَهُ. فَسَأَلَهُمْ قَائِلًا: «مَنْ تَقُولُ ٱلْجُمُوعُ أَنِّي أَنَا؟». فَأَجَابُوا وَقَالوا: «يُوحَنَّا ٱلْمَعْمَدَانُ. وَآخَرُونَ: إِيلِيَّا. وَآخَرُونَ: إِنَّ نَبِيًّا مِنَ ٱلْقُدَمَاءِ قَامَ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ أَنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ: «مَسِيحُ ٱللهِ!». فَٱنْتَهَرَهُمْ وَأَوْصَى أَنْ لَا يَقُولُوا ذَلِكَ لِأَحَدٍ، قَائِلًا: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنَّ ٱبْنَ ٱلْإِنْسَانِ يَتَأَلَّمُ كَثِيرًا، وَيُرْفَضُ مِنَ ٱلشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱلْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلُ، وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ يَقُومُ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. استشهاد باسيلاؤس الأسقف
. نياحة القديس نرسيس أسقف أورشليم
.... + هنا سؤالان يسألهما السيد المسيح
+ من تقول الجموع أنى أنا ؟
+ وأنتم من تقولون أنى أنا ؟
سؤالان فى منتهى الأهمية
يسألنى
. من يكون شخصه بالنسبة لى وأنا فى وسط الجموع ( أى يقصد الردود الجماعية )
. ويسألنى من يكون هو بالنسبة لى بصفة شخصية
. جهز نفسك واجابتك هو ينتظرك
.. ينتظر اجابتك ينتظر شهادتك أمام الجموع وأمام نفسك
... ماذا تقول أنت عن يسوع
+ اليوم الإثنين ١٩ -٣ - ٢٠١٨
١٠ برمهات ١٧٣٤ ش
+ اليوم الأول من الأسبوع السادس
+ + + ولكن اليوم ١٠ برمهات عيد ظهور الصليب والذى يأخذ قراءات ١٧ توت
. ولأن ١٠ برمهات يأتى فى الصوم الكبير فلأجل هذا تم تحديد ١٧ توت للاحتفال بعيد الصليب ولمدة ثلاثة أيام
+ وفى يوم ١٠ نأخذ قراءات ١٧ توت
+++ قراءات عيد الصليب
+ فيتحدث إنجيل عشية ( يو٨: ٢٨-٤٢) عن تحرير المخلص للمؤمنين به
، + وإنجيل باكر(يو١٢: ٢٦-٣٦) عن خلاص يسوع المصلوب للمؤمنين به
+ والرسائل الثلاث تتحدث عن الصليب
+ فالبولس ( ١كو١ : ١٧-٣١) يشير إلى قوته
+ والكاثوليكون ( ١بط٢: ١١-٢١) يشير إلى مثال يسوع المصلوب
+ والابركسيس ( أع ١٠: ٣٤-٤٣) يتكلم مغفرته
+ وإنجيل القداس عن آياته الدالة على ألوهيته
+ مزمور القداس مز ٦٥: ١، ٢
+ إنجيل القداس يو ١٠: ٢٢- ٣٨
+ نختار آية ٢٧، ٢٨ ( خرافى تسمع صوتى وأنا أعرفها فتتبعنى . وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد ولا يخطفها أحد من يدى )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَكَانَ عِيدُ ٱلتَّجْدِيدِ فِي أُورُشَلِيمَ، وَكَانَ شِتَاءٌ. وَكَانَ يَسُوعُ يَتَمَشَّى فِي ٱلْهَيْكَلِ فِي رِوَاقِ سُلَيْمَانَ، فَٱحْتَاطَ بِهِ ٱلْيَهُودُ وَقَالُوا لَهُ: «إِلَى مَتَى تُعَلِّقُ أَنْفُسَنَا؟ إِنْ كُنْتَ أَنْتَ ٱلْمَسِيحَ فَقُلْ لَنَا جَهْرًا». أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «إِنِّي قُلْتُ لَكُمْ وَلَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ. اَلْأَعْمَالُ ٱلَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا بِٱسْمِ أَبِي هِيَ تَشْهَدُ لِي. وَلَكِنَّكُمْ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ لِأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنْ خِرَافِي، كَمَا قُلْتُ لَكُمْ. خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي. وَأَنَا أُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلَنْ تَهْلِكَ إِلَى ٱلْأَبَدِ، وَلَا يَخْطَفُهَا أَحَدٌ مِنْ يَدِي. أَبِي ٱلَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ ٱلْكُلِّ، وَلَا يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْطَفَ مِنْ يَدِ أَبِي. أَنَا وَٱلْآبُ وَاحِدٌ». فَتَنَاوَلَ ٱلْيَهُودُ أَيْضًا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَعْمَالًا كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي. بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟». أَجَابَهُ ٱلْيَهُودُ قَائِلِينَ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لِأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ، بَلْ لِأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهًا». أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لِأُولَئِكَ ٱلَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ ٱللهِ، وَلَا يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ ٱلْمَكْتُوبُ، فَٱلَّذِي قَدَّسَهُ ٱلْآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى ٱلْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لِأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ٱبْنُ ٱللهِ؟ إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فَلَا تُؤْمِنُوا بِي. وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُ أَعْمَلُ، فَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا بِي فَآمِنُوا بِٱلْأَعْمَالِ، لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا أَنَّ ٱلْآبَ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. عيد ظهور الصليب
+ ملاحظات : . تُقرَأ القراءات الخاصة بعيد الصليب حتى لو جاءت يوم أحد خلال شهور السنة القبطية
. يُعامل عيد الصليب معاملة الأعياد السيدية
. يُصَلى فرايحى
- ويُصَلَى بلحن الشعانين
. أيضا تتم دورة الصليب فى اليوم الأول من عيد الصليب
+ كل سنة وحضراتكم بخير+
حضور الله بيننا
للقديس أغسطينوس
+ " إن كان يليق بك أن تبحث عن الله بعينيّ نفسك، ربما تسقط في تجربةٍ بأن تتخيله بطرقٍ معينة. يظن البعض أنهم يدركونه كدفءٍ عظيمٍ وبهاءٍ، مثل أشعة الشمس،
المسيح ينتظر ان اثبت محبتي واثبت قبولي واثبت تعاطفي واقبل كل انسان –
كبسولة روحيةالمزيدالظهور الأول (مت 28) للمريمتين (مريم المجدلية ومريم الأخرى) -
ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد---"كَانَ دَاوُدُ ابْنَ ثَلاَثِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ أَرْبَعِينَ سَنَةً." (2 صم 5: 4).حكم لمدة اربعين سنه وهذا يعني انه حكم حتي السببعين من عمره --- اخطأ مع بثشبع وتاب في فترة منتصف العمر --- في سفر صموئيل الثاني 11، [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيد+ "طيِّبٌ هو الرب للذين يترجَّونه، للنفس التي تطلبه... إنه من إحسانات الرب أننا لم نَفْنَ، لأن مراحمه لا تزول" (مراثي إرميا 3: 25، 22). تحكي هذه القصة عن رجل عجوز ذي ثياب بسيطة جدًا، كان كل يوم وفي تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا [ ... ]
قصة وعبرةالمزيدهكذا قال السيد الرب: 'هلم يا روح من الرياح الأربع وهب على هؤلاء القتلى ليحيوا' فتنبأت كما أمرني، فدخل فيهم الروح، فحيوا وقاموا على أقدامهم جيش عظيم جداً جدا حزقيال 37 : 9 و 10
آية وكلمةالمزيد زي كل الثيئوتوكيات، ثيئوتوكية يوم الأربع متقسمة ل 7 قِطَع ... و القرار بتاعها: 'تطلع الأب من السماء: فلم يجد من يشبهك: أرسل وحيده: أتى وتجسد منك'
. الأحد الأول (أحد توما): الثبات في الإيمان
عيد سيدي صغير ... بيتكلم عن ظهور ربنا للتلاميذ و معهم توما اللي قال لازم أشوف بعيني عشان أؤمن ... فربنا ظهر لهم و خلّى توما يشوف و يلمس الجراحات و قال: "طوبى لمن آمن و لم يرى" و ده إث [ ... ]
وهي فترة الخمسين يومًا المحصورة بين عيد الفصح أي عيد القيامة وعيد الخمسين أي عيد العنصرة. وهي فترة فرح فلا يُصام فيها، ويجري الطقس فيها باللحن الفرايحي، ويُحتفل فيها يوميًا بتذكار قيامة الرب من بين الأموات، وكأنها [ ... ]
إعرف عقيدتكالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3119245 |