للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
+ اليوم الخميس ١٢-٤- ٢٠١٨
٤ برمودة ١٧٣٤ ش
+ الموضوع العام للأربعين المقدسة: ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الأول : تثبيت الإيمان
+ اليوم الرابع من الأسبوع الأول من الخمسين المقدسة وموضوعه : إحياؤه للمؤمنين
. + فإنجيل العشية ( مر ٢: ٣-١٣) يتحدث عن تفوق المخلص بآياته على الآلهة
+ وإنجيل باكر (لو ٩ : ٢٨-٣٦ ) عن تعهده للمؤمنين بخلاصه
+ والبولس (أف ١: ١٥- ٢: ١-٣ ) يتحدث عن إحياء نفوس المؤمنين
+ والكاثوليكون ( ١بط٣: ٥-١٨) يتحدث عن حث المؤمنين على البعد عن الشر
+ والإبركسيس ( أع٤: ١٣-٢٣) يتحدث عن مواصلة الكرازة باسم يسوع
+ وإنجيل القداس عن إحياؤه لهم
+ مزمور القداس : مز ١٠٥ : ٣٢
+ إنجيل القداس : لو ٧: ١١ - ١٧
+ نختار آية : ١٤ ( ثم تقدم ولمس النعش فوقف الحاملون فقال أيها الشاب لك أقول قم )
+ قراءة إنجيل القداس : ( وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلتَّالِي ذَهَبَ إِلَى مَدِينَةٍ تُدْعَى نَايِينَ، وَذَهَبَ مَعَهُ كَثِيرُونَ مِنْ تَلَامِيذِهِ وَجَمْعٌ كَثِيرٌ. فَلَمَّا ٱقْتَرَبَ إِلَى بَابِ ٱلْمَدِينَةِ، إِذَا مَيْتٌ مَحْمُولٌ، ٱبْنٌ وَحِيدٌ لِأُمِّهِ، وَهِيَ أَرْمَلَةٌ وَمَعَهَا جَمْعٌ كَثِيرٌ مِنَ ٱلْمَدِينَةِ. فَلَمَّا رَآهَا ٱلرَّبُّ تَحَنَّنَ عَلَيْهَا، وَقَالَ لَهَا: «لَا تَبْكِي». ثُمَّ تَقَدَّمَ وَلَمَسَ ٱلنَّعْشَ، فَوَقَفَ ٱلْحَامِلُونَ. فَقَالَ: «أَيُّهَا ٱلشَّابُّ، لَكَ أَقُولُ: قُمْ!». فَجَلَسَ ٱلْمَيْتُ وَٱبْتَدَأَ يَتَكَلَّمُ، فَدَفَعَهُ إِلَى أُمِّهِ. فَأَخَذَ ٱلْجَمِيعَ خَوْفٌ، وَمَجَّدُوا ٱللهَ قَائِلِينَ: «قَدْ قَامَ فِينَا نَبِيٌّ عَظِيمٌ، وَٱفْتَقَدَ ٱللهُ شَعْبَهُ». وَخَرَجَ هَذَا ٱلْخَبَرُ عَنْهُ فِي كُلِّ ٱلْيَهُودِيَّةِ وَفِي جَمِيعِ ٱلْكُورَةِ ٱلْمُحِيطَةِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+
كما لمست نعش ابن أرملة نايين نحتاجك يارب أن تلمس قلوبنا فنحيا ونعيش معك أفراح ونصرة القيامة
+ طوال فترة الخماسين تكون دورة القيامة بدل السنكسار + + +
Χριστός άνέστη Άληθως άνέστη +
اخرستوس آنيستى أليثوس آنيستى
+ المسيح قام بالحقيقة قام
كل سنة و انتم بخير
+ اليوم الأربعاء ١١-٤- ٢٠١٨
٣ برمودة ١٧٣٤ ش
+ الموضوع العام للأربعين المقدسة : ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الأول : تثبيت الإيمان
+ اليوم الثالث من الأسبوع الأول من الخمسين المقدسة وموضوعه : قوة الإيمان وجبروته
+ ويتحدث إنجيل عشية ( مت ٩: ١٤-١٧ ) عن تقوية الإيمان فى قلوب المؤمنين
+ وإنجيل باكر ( يو ١: ٩- ١٤ ) عن نعمة البنوك التى ينالونها بقبول الإيمان ، عن جبروت الإيمان المُتَمَثِل فى الآيات التى تصدر عنه
+ والبولس ( ١كو١٥: ٥٠-٥٨) يتحدث عن غلبة المؤمنين بالمسيح
+ والكاثوليكون ( ١بط ١: ١٠-٢١) يتحدث عن فداء المؤمنين بدمه
+ والإبركسيس ( أع٤: ١-١٣) يتحدث عن أن الخلاص به وحده
+ ويتحدث إنجيل القداس عن جبروت الإيمان
+ مزمور القداس مز ١٠٥ : ١
+ إنجيل القداس : يو ٢ : ١٢ - ٢٥
+نختار آية ٢٣(ولما كان فى أورشليم فى عيد الفصح آمن كثيرون باسمه إذ رأوا الآيات التى صنع )
+ قراءة إنجيل القداس : ( وَبَعْدَ هَذَا ٱنْحَدَرَ إِلَى كَفْرِنَاحُومَ، هُوَ وَأُمُّهُ وَإِخْوَتُهُ وَتَلَامِيذُهُ، وَأَقَامُوا هُنَاكَ أَيَّامًا لَيْسَتْ كَثِيرَةً. وَكَانَ فِصْحُ ٱلْيَهُودِ قَرِيبًا، فَصَعِدَ يَسُوعُ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَوَجَدَ فِي ٱلْهَيْكَلِ ٱلَّذِينَ كَانُوا يَبِيعُونَ بَقَرًا وَغَنَمًا وَحَمَامًا، وَٱلصَّيَارِفَ جُلُوسًا. فَصَنَعَ سَوْطًا مِنْ حِبَالٍ وَطَرَدَ ٱلْجَمِيعَ مِنَ ٱلْهَيْكَلِ، اَلْغَنَمَ وَٱلْبَقَرَ، وَكَبَّ دَرَاهِمَ ٱلصَّيَارِفِ وَقَلَّبَ مَوَائِدَهُمْ. وَقَالَ لِبَاعَةِ ٱلْحَمَامِ: «ٱرْفَعُوا هَذِهِ مِنْ هَهُنَا! لَا تَجْعَلُوا بَيْتَ أَبِي بَيْتَ تِجَارَةٍ!». فَتَذَكَّرَ تَلَامِيذُهُ أَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «غَيْرَةُ بَيْتِكَ أَكَلَتْنِي». فَأَجَابَ ٱلْيَهُودُ وَقَالوُا لَهُ: «أَيَّةَ آيَةٍ تُرِينَا حَتَّى تَفْعَلَ هَذَا؟». أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «ٱنْقُضُوا هَذَا ٱلْهَيْكَلَ، وَفِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ أُقِيمُهُ». فَقَالَ ٱلْيَهُودُ: «فِي سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً بُنِيَ هَذَا ٱلْهَيْكَلُ، أَفَأَنْتَ فِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ تُقِيمُهُ؟». وَأَمَّا هُوَ فَكَانَ يَقُولُ عَنْ هَيْكَلِ جَسَدِهِ. فَلَمَّا قَامَ مِنَ ٱلْأَمْوَاتِ، تَذَكَّرَ تَلَامِيذُهُ أَنَّهُ قَالَ هَذَا، فَآمَنُوا بِٱلْكِتَابِ وَٱلْكَلَامِ ٱلَّذِي قَالَهُ يَسُوعُ. وَلَمَّا كَانَ فِي أُورُشَلِيمَ فِي عِيدِ ٱلْفِصْحِ، آمَنَ كَثِيرُونَ بِٱسْمِهِ، إِذْ رَأَوْا ٱلْآيَاتِ ٱلَّتِي صَنَعَ. لَكِنَّ يَسُوعَ لَمْ يَأْتَمِنْهُمْ عَلَى نَفْسِهِ، لِأَنَّهُ كَانَ يَعْرِفُ ٱلْجَمِيعَ. وَلِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مُحْتَاجًا أَنْ يَشْهَدَ أَحَدٌ عَنِ ٱلْإِنْسَانِ، لِأَنَّهُ عَلِمَ مَا كَانَ فِي ٱلْإِنْسَانِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ ( بخريستوس أفطونف ) (المسيح قام) (خين أو ميثمى أفطونف) (بالحقيقة قام) ( فى اللغة القبطية )
.......... +اخريستوس آنيستى(المسيح قام) أليثوس أنيستى ( بالحقيقة قام) ( فى اللغة اليونانية )
+ طوال أيام الخمسين المقدسة تكون دورة القيامة بدل قراءة السنكسار
+ اليوم الثلاثاء ١٠-٤- ٢٠١٨
٢ برمودة ١٧٣٤ ش
+ موضوع الأربعين المقدسة : ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الأول : تثبيت الإيمان
+ اليوم الثانى من الأسبوع الأول من الخمسين المقدسة وموضوعه : معجزات الإيمان التى تتبعه
+ فإنجيل عشية ( يو ٦: ١٥- ٢٣ ) يتحدث عن عظمة هذه الآيات ،
+ وإنجيل باكر ( مت ٢٨: ١٦- ٢٠ ) عن عمل الآيات وسط الأمم
+ والبولس ( رو ٥: ٦-٢١) يتحدث عن نعمة المؤمنين بالمسيح
+ والكاثوليكون ( ١بط٤: ١-١١) يتحدث عن خدمة بعضهم بالمواهب
+ والإبركسيس ( أع١٠: ٣٤-٤٣) شهادة الرسل للمسيح
+ وإنجيل القداس عن عمل الآيات فى المؤمنين
+ مزمور القداس : مز ١٠٤ : ٢، ٤
+ إنجيل القداس : مر ١٦ : ٩ - ٢٠
+ نختار آية : ١٧ ( وهذه الآيات تتبع المؤمنين يخرجون الشياطين باسمى ويتكلمون بألسنة جديدة )
+ قراءة إنجيل القداس : ( وَبَعْدَمَا قَامَ بَاكِرًا فِي أَوَّلِ ٱلْأُسْبُوعِ ظَهَرَ أَوَّلًا لِمَرْيَمَ ٱلْمَجْدَلِيَّةِ، ٱلَّتِي كَانَ قَدْ أَخْرَجَ مِنْهَا سَبْعَةَ شَيَاطِينَ. فَذَهَبَتْ هَذِهِ وَأَخْبَرَتِ ٱلَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ وَهُمْ يَنُوحُونَ وَيَبْكُونَ. فَلَمَّا سَمِعَ أُولَئِكَ أَنَّهُ حَيٌّ، وَقَدْ نَظَرَتْهُ، لَمْ يُصَدِّقُوا. وَبَعْدَ ذَلِكَ ظَهَرَ بِهَيْئَةٍ أُخْرَى لِٱثْنَيْنِ مِنْهُمْ، وَهُمَا يَمْشِيَانِ مُنْطَلِقَيْنِ إِلَى ٱلْبَرِّيَّةِ. وَذَهَبَ هَذَانِ وَأَخْبَرَا ٱلْبَاقِينَ، فَلَمْ يُصَدِّقُوا وَلَا هَذَيْنِ. أَخِيرًا ظَهَرَ لِلْأَحَدَ عَشَرَ وَهُمْ مُتَّكِئُونَ، وَوَبَّخَ عَدَمَ إِيمَانِهِمْ وَقَسَاوَةَ قُلُوبِهِمْ، لِأَنَّهُمْ لَمْ يُصَدِّقُوا ٱلَّذِينَ نَظَرُوهُ قَدْ قَامَ. وَقَالَ لَهُمُ: «ٱذْهَبُوا إِلَى ٱلْعَالَمِ أَجْمَعَ وَٱكْرِزُوا بِٱلْإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا. مَنْ آمَنَ وَٱعْتَمَدَ خَلَصَ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ. وَهَذِهِ ٱلْآيَاتُ تَتْبَعُ ٱلْمُؤْمِنِينَ: يُخْرِجُونَ ٱلشَّيَاطِينَ بِٱسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ. يَحْمِلُونَ حَيَّاتٍ، وَإِنْ شَرِبُوا شَيْئًا مُمِيتًا لَا يَضُرُّهُمْ، وَيَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى ٱلْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ». ثُمَّ إِنَّ ٱلرَّبَّ بَعْدَمَا كَلَّمَهُمُ ٱرْتَفَعَ إِلَى ٱلسَّمَاءِ، وَجَلَسَ عَنْ يَمِينِ ٱللهِ. وَأَمَّا هُمْ فَخَرَجُوا وَكَرَزُوا فِي كُلِّ مَكَانٍ، وَٱلرَّبُّ يَعْمَلُ مَعَهُمْ وَيُثَبِّتُ ٱلْكَلَامَ بِٱلْآيَاتِ ٱلتَّابِعَةِ. آمِينَ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+تكون دورة القيامة بدل قراءة السنكسار طوال فترة الخمسين المقدسة اخريستوس انيستى أليثوس انيستى XPIΣTOΣ ANEΣTH AΛHΘΩΣ ANEΣTH. المسيح قام بالحقيقة قام
+ اليوم الإثنين ٩-٤- ٢٠١٨
أول برمودة ١٧٣٤ ش
+ اليوم الأول من الأسبوع الأول من الخمسين المقدسة ( يبدأ الأسبوع من الإثنين ويُختتم بالأحد فى موضوعات مترابطة تتضح قمتها يوم الأحد ) وكما فى رحلة الصوم المقدس ورحلة أسبوع الآم تبدأ رحلة الأسابيع السبعة للخمسين المقدسة ( يوم القيامة + سبعة أسابيع = ٥٠ يوما ) منقسمة مجموعتين ٤٠ يوما من القيامة حتى الصعود وفيها مكث السيد مع التلاميذ يثبتهم ويعلمهم و ١٠ من الصعود ليوم حلول الروح.
+ موضوع الأربعين المقدسة : ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الأول : تثبيت الإيمان
+ موضوع اليوم الأول : ( الإثنين شم النسيم) : مجد الإيمان
+ فإنجيل العشية ( يو ٢٠ : ١٩- ٢٣) يتحدث عن تأسيس المخلص لملكوته وتثبيته
+ وإنجيل باكر ( لو ٢٤: ١-١٣ ) يوضح أن العدل أساس الملكوت
+ والبولس (١تس٤: ١٣– ٥: ١-١١) يتحدث عن سهر المؤمنين فى انتظاره
+ والكاثوليكون ( ١بط ٢: ١١-٢٥) يتحدث عن احتمالهم الآلام تشبهًا بالمخلص
+ والإبركسيس (أع٣: ١-٢٠) يتحدث عن توبتهم قبل قبول المسيح
+ وإنجيل القداس يثبت دوام مجده
+ مزمور القداس ١٠٣: ١٣، ٢٩، ٣٠
+ إنجيل القداس لو ٢٤ : ١٣ - ٣٥
+ نختار آية ٣١ ( فانفتحت أعينهما وعرفاه ثم اختفى عنهما )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَإِذَا ٱثْنَانِ مِنْهُمْ كَانَا مُنْطَلِقَيْنِ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ إِلَى قَرْيَةٍ بَعِيدَةٍ عَنْ أُورُشَلِيمَ سِتِّينَ غَلْوَةً، ٱسْمُهَا «عِمْوَاسُ». وَكَانَا يَتَكَلَّمَانِ بَعْضُهُمَا مَعَ بَعْضٍ عَنْ جَمِيعِ هَذِهِ ٱلْحَوَادِثِ. وَفِيمَا هُمَا يَتَكَلَّمَانِ وَيَتَحَاوَرَانِ، ٱقْتَرَبَ إِلَيْهِمَا يَسُوعُ نَفْسُهُ وَكَانَ يَمْشِي مَعَهُمَا. وَلَكِنْ أُمْسِكَتْ أَعْيُنُهُمَا عَنْ مَعْرِفَتِهِ. فَقَالَ لَهُمَا: «مَا هَذَا ٱلْكَلَامُ ٱلَّذِي تَتَطَارَحَانِ بِهِ وَأَنْتُمَا مَاشِيَانِ عَابِسَيْنِ؟». فَأَجَابَ أَحَدُهُمَا، ٱلَّذِي ٱسْمُهُ كِلْيُوبَاسُ وَقَالَ لَهُ: «هَلْ أَنْتَ مُتَغَرِّبٌ وَحْدَكَ فِي أُورُشَلِيمَ وَلَمْ تَعْلَمِ ٱلْأُمُورَ ٱلَّتِي حَدَثَتْ فِيهَا فِي هَذِهِ ٱلْأَيَّامِ؟». فَقَالَ لَهُمَا: «وَمَا هِيَ؟». فَقَالَا: «ٱلْمُخْتَصَّةُ بِيَسُوعَ ٱلنَّاصِرِيِّ، ٱلَّذِي كَانَ إِنْسَانًا نَبِيًّا مُقْتَدِرًا فِي ٱلْفِعْلِ وَٱلْقَوْلِ أَمَامَ ٱللهِ وَجَمِيعِ ٱلشَّعْبِ. كَيْفَ أَسْلَمَهُ رُؤَسَاءُ ٱلْكَهَنَةِ وَحُكَّامُنَا لِقَضَاءِ ٱلْمَوْتِ وَصَلَبُوهُ. وَنَحْنُ كُنَّا نَرْجُو أَنَّهُ هُوَ ٱلْمُزْمِعُ أَنْ يَفْدِيَ إِسْرَائِيلَ. وَلَكِنْ، مَعَ هَذَا كُلِّهِ، ٱلْيَوْمَ لَهُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ مُنْذُ حَدَثَ ذَلِكَ. بَلْ بَعْضُ ٱلنِّسَاءِ مِنَّا حَيَّرْنَنَا إِذْ كُنَّ بَاكِرًا عِنْدَ ٱلْقَبْرِ، وَلَمَّا لَمْ يَجِدْنَ جَسَدَهُ أَتَيْنَ قَائِلَاتٍ: إِنَّهُنَّ رَأَيْنَ مَنْظَرَ مَلَائِكَةٍ قَالُوا إِنَّهُ حَيٌّ. وَمَضَى قَوْمٌ مِنَ ٱلَّذِينَ مَعَنَا إِلَى ٱلْقَبْرِ، فَوَجَدُوا هَكَذَا كَمَا قَالَتْ أَيْضًا ٱلنِّسَاءُ، وَأَمَّا هُوَ فَلَمْ يَرَوْهُ». فَقَالَ لَهُمَا: «أَيُّهَا ٱلْغَبِيَّانِ وَٱلْبَطِيئَا ٱلْقُلُوبِ فِي ٱلْإِيمَانِ بِجَمِيعِ مَا تَكَلَّمَ بِهِ ٱلْأَنْبِيَاءُ! أَمَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّ ٱلْمَسِيحَ يَتَأَلَّمُ بِهَذَا وَيَدْخُلُ إِلَى مَجْدِهِ؟». ثُمَّ ٱبْتَدَأَ مِنْ مُوسَى وَمِنْ جَمِيعِ ٱلْأَنْبِيَاءِ يُفَسِّرُ لَهُمَا ٱلْأُمُورَ ٱلْمُخْتَصَّةَ بِهِ فِي جَمِيعِ ٱلْكُتُبِ. ثُمَّ ٱقْتَرَبُوا إِلَى ٱلْقَرْيَةِ ٱلَّتِي كَانَا مُنْطَلِقَيْنِ إِلَيْهَا، وَهُوَ تَظَاهَرَ كَأَنَّهُ مُنْطَلِقٌ إِلَى مَكَانٍ أَبْعَدَ. فَأَلْزَمَاهُ قَائِلَيْنِ: «ٱمْكُثْ مَعَنَا، لِأَنَّهُ نَحْوُ ٱلْمَسَاءِ وَقَدْ مَالَ ٱلنَّهَارُ». فَدَخَلَ لِيَمْكُثَ مَعَهُمَا. فَلَمَّا ٱتَّكَأَ مَعَهُمَا، أَخَذَ خُبْزًا وَبَارَكَ وَكَسَّرَ وَنَاوَلَهُمَا، فَٱنْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا وَعَرَفَاهُ ثُمَّ ٱخْتَفَى عَنْهُمَا، فَقَالَ بَعْضُهُمَا لِبَعْضٍ: «أَلَمْ يَكُنْ قَلْبُنَا مُلْتَهِبًا فِينَا إِذْ كَانَ يُكَلِّمُنَا فِي ٱلطَّرِيقِ وَيُوضِحُ لَنَا ٱلْكُتُبَ؟». فَقَامَا فِي تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ وَرَجَعَا إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَوَجَدَا ٱلْأَحَدَ عَشَرَ مُجْتَمِعِينَ، هُمْ وَٱلَّذِينَ مَعَهُمْ وَهُمْ يَقُولُونَ: «إِنَّ ٱلرَّبَّ قَامَ بِٱلْحَقِيقَةِ وَظَهَرَ لِسِمْعَانَ!». وَأَمَّا هُمَا فَكَانَا يُخْبِرَانِ بِمَا حَدَثَ فِي ٱلطَّرِيقِ، وَكَيْفَ عَرَفَاهُ عِنْدَ كَسْرِ ٱلْخُبْزِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
اخريستوس انيستى - أليثوس انيستى + ملاحظة : الغلوة = تُقدَر بحوالى من ١٨٠ إلى ٢٠٠ متر تقريبا . وهى مقياس يونانى يعادل ثُمن ميل أو ٤٠٠ ذراع تقريبا ، وعند العرب رمية سهم (أبعد مايقدر عليه رامى السهم ) ، ٦٠ غلوة = مابين ١٠ و ١٢ كيلومتر وتأخذ أكثر من ساعتين سيرا على الأقدام - ( وكان وقت المساء والطرق وعرة وغير مجهزة وغير آمنة خاصة فى الليل ) ( من كتاب الموازين والمكاييل - اصدار أبناء الفادى )
++ قراءات عيد القيامة المجيد ++
+اليوم الأحد ٨-٤- ٢٠١٨
٣٠ برمهات ١٧٣٤ ش
+ أحد القيامة المجيد والموضوع هو :
قيامة السيد المسيح من الموت
+ وتُقرَأ النبوات وهى ٩ قطع تتكلم عن ابتهاج الشعب بأنوار القيامة ( إذا لم تُقرَأ يوم سبت النور فهى تُقرَأ قبل القداس )
+ وإنجيل باكر ( مر١٦: ٢-١١ ) يتحدث عن بشارة الملاك للنسوة بالقيامة
+ والبولس ( ١كو ١٥: ٢٣-٥٠ ) يتحدث عن قيامتنا بجسد روحانى
+ والكاثوليكون ( ١بط ٣: ١٥- ٤: ١-٦) يتحدث عن خلاصنا بالمعمودية التى هى مثال قيامته
+ والإبركسيس ( أع ٢: ٢٢-٣٥) يتحدث عن نقضه أوجاع الموت
+ وإنجيل القداس يتحدث عن أنوار القيامة
+ مزمور القداس مز ١١٧ : ٢٣-٢٥
+ إنجيل القداس : يو ٢٠ : ١ - ١٨
+ نختار آية ١٢ ( فنظرت ملاكين بثياب بيض جالسين واحدا عند الرأس والآخر عند الرجلين ، حيث كان جسد يسوع موضوعا )
+ قراءة إنجيل القداس : ( وَفِي أَوَّلِ ٱلْأُسْبُوعِ جَاءَتْ مَرْيَمُ ٱلْمَجْدَلِيَّةُ إِلَى ٱلْقَبْرِ بَاكِرًا، وَٱلظَّلَامُ بَاقٍ. فَنَظَرَتِ ٱلْحَجَرَ مَرْفُوعًا عَنِ ٱلْقَبْرِ. فَرَكَضَتْ وَجَاءَتْ إِلَى سِمْعَانَ بُطْرُسَ وَإِلَى ٱلتِّلْمِيذِ ٱلْآخَرِ ٱلَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ، وَقَالَتْ لَهُمَا: «أَخَذُوا ٱلسَّيِّدَ مِنَ ٱلْقَبْرِ، وَلَسْنَا نَعْلَمُ أَيْنَ وَضَعُوهُ!». فَخَرَجَ بُطْرُسُ وَٱلتِّلْمِيذُ ٱلْآخَرُ وَأَتَيَا إِلَى ٱلْقَبْرِ. وَكَانَ ٱلِٱثْنَانِ يَرْكُضَانِ مَعًا. فَسَبَقَ ٱلتِّلْمِيذُ ٱلْآخَرُ بُطْرُسَ وَجَاءَ أَوَّلًا إِلَى ٱلْقَبْرِ، وَٱنْحَنَى فَنَظَرَ ٱلْأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً، وَلَكِنَّهُ لَمْ يَدْخُلْ. ثُمَّ جَاءَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ يَتْبَعُهُ، وَدَخَلَ ٱلْقَبْرَ وَنَظَرَ ٱلْأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً، وَٱلْمِنْدِيلَ ٱلَّذِي كَانَ عَلَى رَأْسِهِ لَيْسَ مَوْضُوعًا مَعَ ٱلْأَكْفَانِ، بَلْ مَلْفُوفًا فِي مَوْضِعٍ وَحْدَهُ. فَحِينَئِذٍ دَخَلَ أَيْضًا ٱلتِّلْمِيذُ ٱلْآخَرُ ٱلَّذِي جَاءَ أَوَّلًا إِلَى ٱلْقَبْرِ، وَرَأَى فَآمَنَ، لِأَنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا بَعْدُ يَعْرِفُونَ ٱلْكِتَابَ: أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَقُومَ مِنَ ٱلْأَمْوَاتِ. فَمَضَى ٱلتِّلْمِيذَانِ أَيْضًا إِلَى مَوْضِعِهِمَا. أَمَّا مَرْيَمُ فَكَانَتْ وَاقِفَةً عِنْدَ ٱلْقَبْرِ خَارِجًا تَبْكِي. وَفِيمَا هِيَ تَبْكِي ٱنْحَنَتْ إِلَى ٱلْقَبْرِ، فَنَظَرَتْ مَلَاكَيْنِ بِثِيَابٍ بِيضٍ جَالِسَيْنِ وَاحِدًا عِنْدَ ٱلرَّأْسِ وَٱلْآخَرَ عِنْدَ ٱلرِّجْلَيْنِ، حَيْثُ كَانَ جَسَدُ يَسُوعَ مَوْضُوعًا. فَقَالَا لَهَا: «يَا ٱمْرَأَةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ؟». قَالَتْ لَهُمَا: «إِنَّهُمْ أَخَذُوا سَيِّدِي، وَلَسْتُ أَعْلَمُ أَيْنَ وَضَعُوهُ!». وَلَمَّا قَالَتْ هَذَا ٱلْتَفَتَتْ إِلَى ٱلْوَرَاءِ، فَنَظَرَتْ يَسُوعَ وَاقِفًا، وَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّهُ يَسُوعُ. قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «يَا ٱمْرَأَةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ؟ مَنْ تَطْلُبِينَ؟».
فَظَنَّتْ تِلْكَ أَنَّهُ ٱلْبُسْتَانِيُّ،
فَقَالَتْ لَهُ: «يَا سَيِّدُ، إِنْ كُنْتَ أَنْتَ قَدْ حَمَلْتَهُ فَقُلْ لِي أَيْنَ وَضَعْتَهُ، وَأَنَا آخُذُهُ». قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «يَا مَرْيَمُ». فَٱلْتَفَتَتْ تِلْكَ وَقَالَتْ لَهُ: «رَبُّونِي!» ٱلَّذِي تَفْسِيرُهُ: يَا مُعَلِّمُ. قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «لَا تَلْمِسِينِي لِأَنِّي لَمْ أَصْعَدْ بَعْدُ إِلَى أَبِي. وَلَكِنِ ٱذْهَبِي إِلَى إِخْوَتِي وَقُولِي لَهُمْ: إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ وَإِلَهِي وَإِلَهِكُمْ». فَجَاءَتْ مَرْيَمُ ٱلْمَجْدَلِيَّةُ وَأَخْبَرَتِ ٱلتَّلَامِيذَ أَنَّهَا رَأَتِ ٱلرَّبَّ، وَأَنَّهُ قَالَ لَهَا هَذَا )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ مساء الأحد :
المزمور مز ٩٥ : ٩
الإنجيل يو ٢٠ : ١٩ - ٢٣
اخريستوس أنيستى
آليثوس أنيستى
+ ملاحظة فى القداسات أيام الخمسين لا يُقرأ السنكسار ويُستَبدل بدورة القيامة
.................
كل سنة وحضراتكم طيبين - عيد سعيد
اخريستوس آنيستى - آليثوس آنيستى
+ اليوم السبت ٧-٤- ٢٠١٨
٢٩ برمهات ١٧٣٤ ش
ليلة أبو غالمسيس وموضوعها : ( قيامة المخلص المنتظرة )
+ نختار الساعة السادسة وعنوانها :
( التمجد مع المخلص )
+ النبوات :
+ (إش ٥٠ : ١٠ - ٥١ : ١ - ٨ ) تتحدث عن ( خلاص الأتقياء المتألمين
+ المزمور ١٢٩ : ١ ، ١٤١ : ٧
+ الإنجيل : مت ٥ : ٣ - ١٢ ( يتحدث عن تطويب المتألمين من أجل المسيح )
+ نختار أية ٨ ( طوبى للأنقياء القلب ، لأنهم يعاينون الله )
+ قراءة إنجيل الساعة السادسة من ليلة أبو غالمسيس : ( طُوبَى لِلْمَسَاكِينِ بِٱلرُّوحِ، لِأَنَّ لَهُمْ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَاوَاتِ. طُوبَى لِلْحَزَانَى، لِأَنَّهُمْ يَتَعَزَّوْنَ. طُوبَى لِلْوُدَعَاءِ، لِأَنَّهُمْ يَرِثُونَ ٱلْأَرْضَ. طُوبَى لِلْجِيَاعِ وَٱلْعِطَاشِ إِلَى ٱلْبِرِّ، لِأَنَّهُمْ يُشْبَعُونَ. طُوبَى لِلرُّحَمَاءِ، لِأَنَّهُمْ يُرْحَمُونَ. طُوبَى لِلْأَنْقِيَاءِ ٱلْقَلْبِ، لِأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ ٱللهَ. طُوبَى لِصَانِعِي ٱلسَّلَامِ، لِأَنَّهُمْ أَبْنَاءَ ٱللهِ يُدْعَوْنَ. طُوبَى لِلْمَطْرُودِينَ مِنْ أَجْلِ ٱلْبِرِّ، لِأَنَّ لَهُمْ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَاوَاتِ. طُوبَى لَكُمْ إِذَا عَيَّرُوكُمْ وَطَرَدُوكُمْ وَقَالُوا عَلَيْكُمْ كُلَّ كَلِمَةٍ شِرِّيرَةٍ، مِنْ أَجْلِي، كَاذِبِينَ. اِفْرَحُوا وَتَهَلَّلُوا، لِأَنَّ أَجْرَكُمْ عَظِيمٌ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ، فَإِنَّهُمْ هَكَذَا طَرَدُوا ٱلْأَنْبِيَاءَ ٱلَّذِينَ قَبْلَكُمْ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+++
ثم بعد ذلك يتم الإعداد لليلة أبو غالمسيس وقراءة سفر الرؤيا - كل سنة والجميع بخير
حضور الله بيننا
للقديس أغسطينوس
+ " إن كان يليق بك أن تبحث عن الله بعينيّ نفسك، ربما تسقط في تجربةٍ بأن تتخيله بطرقٍ معينة. يظن البعض أنهم يدركونه كدفءٍ عظيمٍ وبهاءٍ، مثل أشعة الشمس،
المسيح ينتظر ان اثبت محبتي واثبت قبولي واثبت تعاطفي واقبل كل انسان –
كبسولة روحيةالمزيدالظهور الأول (مت 28) للمريمتين (مريم المجدلية ومريم الأخرى) -
ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد---"كَانَ دَاوُدُ ابْنَ ثَلاَثِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ أَرْبَعِينَ سَنَةً." (2 صم 5: 4).حكم لمدة اربعين سنه وهذا يعني انه حكم حتي السببعين من عمره --- اخطأ مع بثشبع وتاب في فترة منتصف العمر --- في سفر صموئيل الثاني 11، [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيد+ "طيِّبٌ هو الرب للذين يترجَّونه، للنفس التي تطلبه... إنه من إحسانات الرب أننا لم نَفْنَ، لأن مراحمه لا تزول" (مراثي إرميا 3: 25، 22). تحكي هذه القصة عن رجل عجوز ذي ثياب بسيطة جدًا، كان كل يوم وفي تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا [ ... ]
قصة وعبرةالمزيدهكذا قال السيد الرب: 'هلم يا روح من الرياح الأربع وهب على هؤلاء القتلى ليحيوا' فتنبأت كما أمرني، فدخل فيهم الروح، فحيوا وقاموا على أقدامهم جيش عظيم جداً جدا حزقيال 37 : 9 و 10
آية وكلمةالمزيد زي كل الثيئوتوكيات، ثيئوتوكية يوم الأربع متقسمة ل 7 قِطَع ... و القرار بتاعها: 'تطلع الأب من السماء: فلم يجد من يشبهك: أرسل وحيده: أتى وتجسد منك'
. الأحد الأول (أحد توما): الثبات في الإيمان
عيد سيدي صغير ... بيتكلم عن ظهور ربنا للتلاميذ و معهم توما اللي قال لازم أشوف بعيني عشان أؤمن ... فربنا ظهر لهم و خلّى توما يشوف و يلمس الجراحات و قال: "طوبى لمن آمن و لم يرى" و ده إث [ ... ]
وهي فترة الخمسين يومًا المحصورة بين عيد الفصح أي عيد القيامة وعيد الخمسين أي عيد العنصرة. وهي فترة فرح فلا يُصام فيها، ويجري الطقس فيها باللحن الفرايحي، ويُحتفل فيها يوميًا بتذكار قيامة الرب من بين الأموات، وكأنها [ ... ]
إعرف عقيدتكالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3119060 |