للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
+ اليوم الإثنين ٢٣-٤- ٢٠١٨
١٥ برمودة ١٧٣٤ ش
+ اليوم الأول من الأسبوع الثالث من الخمسين المقدسة
+ موضوع الأربعين المقدسة : ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الثالث : بركة الإيمان : ( أول خمسة أيام تحت عنوان : سمو الإيمان والسبت والأحد تحت عنوان : بركة الإيمان )
+ موضوع اليوم الأول : عدل الإيمان
+ فإنجيل عشية ( مت ١٨: ١-٥ ) يتحدث عن بهاء هذا الإيمان فى السماء
+ وإنجيل باكر ( مت ١٧: ١٠-١٣) عن مجد هذا الإيمان على الأرض
+ والبولس ( رو ٢: ٤-٧ ) يتحدث عن الحياة لمنتظرى مجد الإيمان
+ والكاثوليكون ( ١ يو ٢: ١٥-١٧ ) يتحدث عن عملهم مسرة الله
+ والإبركسيس ( أع ٤: ٢٣-٢٧ ) يتحدث عن قيام الأعداء على الرسل
+ وإنجيل القداس عن عدل هذا الإيمان فى نظر الناس الذين يسمعونه ( يتضمن مفهوم عدل الإيمان أن هذا هو الإيمان الحقيقى )
+ مزمور القداس مز ٧: ١ ، ١٩
+ إنجيل القداس : يو ٧: ٣٩ - ٤٢
+ نختار آية ٤٢ ( ألم يقل الكتاب أنه من نسل داود ومن بيت لحم القرية التى كان كان داود فيها يأتى المسيح)
+ قراءة إنجيل القداس : ( قَالَ هَذَا عَنِ ٱلرُّوحِ ٱلَّذِي كَانَ ٱلْمُؤْمِنُونَ بِهِ مُزْمِعِينَ أَنْ يَقْبَلُوهُ، لِأَنَّ ٱلرُّوحَ ٱلْقُدُسَ لَمْ يَكُنْ قَدْ أُعْطِيَ بَعْدُ، لِأَنَّ يَسُوعَ لَمْ يَكُنْ قَدْ مُجِّدَ بَعْدُ. فَكَثِيرُونَ مِنَ ٱلْجَمْعِ لَمَّا سَمِعُوا هَذَا ٱلْكَلَامَ قَالُوا: «هَذَا بِٱلْحَقِيقَةِ هُوَ ٱلنَّبِيُّ». آخَرُونَ قَالُوا: «هَذَا هُوَ ٱلْمَسِيحُ!». وَآخَرُونَ قَالُوا: «أَلَعَلَّ ٱلْمَسِيحَ مِنَ ٱلْجَلِيلِ يَأْتِي؟ أَلَمْ يَقُلِ ٱلْكِتَابُ إِنَّهُ مِنْ نَسْلِ دَاوُدَ، وَمِنْ بَيْتِ لَحْمٍ، ٱلْقَرْيَةِ ٱلَّتِي كَانَ دَاوُدُ فِيهَا، يَأْتِي ٱلْمَسِيحُ )
صلواتكم أبناء الفادى اخريستوس انيستى أليثوس انيستى
+ فى الخمسين المقدسة يُستَبدل قراءة السنكسار بدورة القيامة
+ من الآية ٤٢ عن السيد المسيح : + يقول الكتاب ( العهد القديم )
١- من بيت لحم
٢- من نسل داود هذا جزء من شهادة الكتب للسيد المسيح فيها يحدد موطنه وسلسلة نسبه
... وهذه ليست مصادفة بل من ضمن ترتيبات الله وإعداداته للوقت المحدد
... لملء الزمان
( تدريب : ممكن نجمع النبوات التى جاءت بالعهد القديم وتشير إلى السيد المسيح وحياته وتجسده حتى حلول الروح القدس )
. وإليك بعض الأمثلة
: ١- من نسل المرأة ( تك ٣: ١٥ )
٢- من سبط يهوذا ( تك٤٩: ١٠)
٣- يحل عليه الروح القدس (إش١١: ١، ٢)
٤- كاهن على طقس ملشيصادق ( مز١١٠: ٤)
٥- يولد من عذراء ( إش٧: ١٤)
+ ونترك لكم أن تكملوا بنعمة الله
+ اليوم الأحد ٢٢-٤- ٢٠١٨
١٤ برمودة ١٧٣٤ ش
+ موضوع الأربعين المقدسة :
ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الثانى :
عهد الأيمان
+ اليوم السابع من الأسبوع الثانى من الخمسين المقدسة وموضوعه : عهد الإيمان بالحياة الأبدية
+ ويتحدث إنجيل العشية ( يو٦: ١٦-٢٣) عن عظمة آياته فيهم
+ وإنجيل باكر ( يو ٦: ٢٤-٣٣) عن رحمته بهم بالتناول من جسده ودمه
+ والبولس ( أف٢: ١٩–٣: ١-١٠) يتحدث عن التبشير بغنى المسيح
+ والكاثوليكون ( ١يو٥: ١٠-٢٠) يتحدث عن ثباتهم فيه
+ والإبركسيس ( أع ٢٠: ١-١٢) يتحدث عن إقامتهم للموتى
+ وإنجيل القداس عن عهده لهم بالحياة الأبدية ( هو خبز حياتنا )
+ مزمور القداس : مز ١١٠ : ٨، ٩
+ إنجيل القداس يو ٦ : ٣٥ - ٤٥
+ نختار آية ٣٥ ( فقال لهم يسوع أنا هو خبز الحياة من يقبل إلىَّ فلا يجوع ومن يؤمن بى فلا يعطش أبدا )
+ قراءة إنجيل القداس : ( "فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ خُبْزُ ٱلْحَيَاةِ. مَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ فَلَا يَجُوعُ، وَمَنْ يُؤْمِنْ بِي فَلَا يَعْطَشُ أَبَدًا. وَلَكِنِّي قُلْتُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ قَدْ رَأَيْتُمُونِي، وَلَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ. كُلُّ مَا يُعْطِينِي ٱلْآبُ فَإِلَيَّ يُقْبِلُ، وَمَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ لَا أُخْرِجْهُ خَارِجًا. لِأَنِّي قَدْ نَزَلْتُ مِنَ ٱلسَّمَاءِ، لَيْسَ لِأَعْمَلَ مَشِيئَتِي، بَلْ مَشِيئَةَ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي. وَهَذِهِ مَشِيئَةُ ٱلْآبِ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي: أَنَّ كُلَّ مَا أَعْطَانِي لَا أُتْلِفُ مِنْهُ شَيْئًا، بَلْ أُقِيمُهُ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَخِيرِ. لِأَنَّ هَذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي: أَنَّ كُلَّ مَنْ يَرَى ٱلِٱبْنَ وَيُؤْمِنُ بِهِ تَكُونُ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَخِيرِ».
فَكَانَ ٱلْيَهُودُ يَتَذَمَّرُونَ عَلَيْهِ لِأَنَّهُ قَالَ: «أَنَا هُوَ ٱلْخُبْزُ ٱلَّذِي نَزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاءِ».
وَقَالُوا: «أَلَيْسَ هَذَا هُوَ يَسُوعَ بْنَ يُوسُفَ، ٱلَّذِي نَحْنُ عَارِفُونَ بِأَبِيهِ وَأُمِّهِ؟
فَكَيْفَ يَقُولُ هَذَا: إِنِّي نَزَلْتُ مِنَ ٱلسَّمَاءِ؟». فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «لَا تَتَذَمَّرُوا فِيمَا بَيْنَكُمْ. لَا يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يُقْبِلَ إِلَيَّ إِنْ لَمْ يَجْتَذِبْهُ ٱلْآبُ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي، وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَخِيرِ. إِنَّهُ مَكْتُوبٌ فِي ٱلْأَنْبِيَاءِ: وَيَكُونُ ٱلْجَمِيعُ مُتَعَلِّمِينَ مِنَ ٱللهِ. فَكُلُّ مَنْ سَمِعَ مِنَ ٱلْآبِ وَتَعَلَّمَ يُقْبِلُ إِلَيَّ )
صلواتكم
أبناء الفادى
اخريستوس انيستى أليثوس انيستى
+ لا يُقرَأ السنكسار فى الخمسين ويكون بدله دورة القيامة
+ كما أن الإنسان فى تكوينه الجسدى يجوع ويعطش وبالضرورة يحتاج إلى مايسد الجوع ويروى الشبع
+ هكذا تكوينه الروحى يحتاج للشبع بالمسيح ويرتوى به
+ وقد أعطانا السيد نفسه وقال :
أنا هو خبز الحياة من يقبل إلىّ فلا يجوع ومن يؤمن بى فلا يعطش أبدا
+ اليوم السبت ٢١-٤- ٢٠١٨
١٣ برمودة ١٧٣٤ ش
+ موضوع الأربعين المقدسة :
ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الثانى :
عهد الإيمان
+ اليوم السادس من الأسبوع الثانى من الخمسين المقدسة وموضوعه : خلاص الإيمان لنفوس المؤمنين
+ فإنجيل عشية ( لو ١٨: ٣٥- ٤٣) يتحدث عن رحمته لنفوسهم فيقول له ايمانك شفاك
+ وإنجيل باكر ( يو ٥: ٣٧- ٤٦) عن تصديقهم له
+ والبولس ( ٢تى٢: ٨-١٥) يتحدث عن تفصيل كلمة الحق بالاستقامة
+ والكاثوليكون ( ١يو٢: ٢١-٢٥) يتحدث عن ثباتهم على كلمة الحق
+ والإبركسيس ( أع ٩: ٣١-٣٥) يظهر موهبة الشفاء التى منحها الله للرسل
+ وإنجيل القداس عن خلاصه لنفوسهم حيث أشبعهم بالطعام والمقصود اشباع الجوع الروحى
+ مزمور القداس مز١٠٦ : ١٥، ١٦
+ إنجيل القداس يو ٦ : ١ - ١٤
+ نختار آية ١١ ( وأخذ يسوع الأرغفة وشكر ووزع على التلاميذ والتلاميذ أعطوا المتكئين وكذلك من السمكتين بقدر ما شاءوا )
+ قراءة إنجيل القداس : ( بَعْدَ هَذَا مَضَى يَسُوعُ إِلَى عَبْرِ بَحْرِ ٱلْجَلِيلِ، وَهُوَ بَحْرُ طَبَرِيَّةَ. وَتَبِعَهُ جَمْعٌ كَثِيرٌ لِأَنَّهُمْ أَبْصَرُوا آيَاتِهِ ٱلَّتِي كَانَ يَصْنَعُهَا فِي ٱلْمَرْضَى.
فَصَعِدَ يَسُوعُ إِلَى جَبَلٍ وَجَلَسَ هُنَاكَ مَعَ تَلَامِيذِهِ. وَكَانَ ٱلْفِصْحُ، عِيدُ ٱلْيَهُودِ، قَرِيبًا. فَرَفَعَ يَسُوعُ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ أَنَّ جَمْعًا كَثِيرًا مُقْبِلٌ إِلَيْهِ، فَقَالَ لِفِيلُبُّسَ: «مِنْ أَيْنَ نَبْتَاعُ خُبْزًا لِيَأْكُلَ هَؤُلَاءِ؟». وَإِنَّمَا قَالَ هَذَا لِيَمْتَحِنَهُ، لِأَنَّهُ هُوَ عَلِمَ مَا هُوَ مُزْمِعٌ أَنْ يَفْعَلَ. أَجَابَهُ فِيلُبُّسُ: «لَا يَكْفِيهِمْ خُبْزٌ بِمِئَتَيْ دِينَارٍ لِيَأْخُذَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ شَيْئًا يَسِيرًا». قَالَ لَهُ وَاحِدٌ مِنْ تَلَامِيذِهِ،
وَهُوَ أَنْدَرَاوُسُ أَخُو سِمْعَانَ بُطْرُسَ: «هُنَا غُلَامٌ مَعَهُ خَمْسَةُ أَرْغِفَةِ شَعِيرٍ وَسَمَكَتَانِ، وَلَكِنْ مَا هَذَا لِمِثْلِ هَؤُلَاءِ؟». فَقَالَ يَسُوعُ: «ٱجْعَلُوا ٱلنَّاسَ يَتَّكِئُونَ». وَكَانَ فِي ٱلْمَكَانِ عُشْبٌ كَثِيرٌ، فَٱتَّكَأَ ٱلرِّجَالُ وَعَدَدُهُمْ نَحْوُ خَمْسَةِ آلَافٍ. وَأَخَذَ يَسُوعُ ٱلْأَرْغِفَةَ وَشَكَرَ، وَوَزَّعَ عَلَى ٱلتَّلَامِيذِ، وَٱلتَّلَامِيذُ أَعْطَوْا ٱلْمُتَّكِئِينَ. وَكَذَلِكَ مِنَ ٱلسَّمَكَتَيْنِ بِقَدْرِ مَا شَاءُوا. فَلَمَّا شَبِعُوا، قَالَ لِتَلَامِيذِهِ: «ٱجْمَعُوا ٱلْكِسَرَ ٱلْفَاضِلَةَ لِكَيْ لَا يَضِيعَ شَيْءٌ». فَجَمَعُوا وَمَلَأُوا ٱثْنَتَيْ عَشْرَةَ قُفَّةً مِنَ ٱلْكِسَرِ، مِنْ خَمْسَةِ أَرْغِفَةِ ٱلشَّعِيرِ، ٱلَّتِي فَضَلَتْ عَنِ ٱلْآكِلِينَ. فَلَمَّا رَأَى ٱلنَّاسُ ٱلْآيَةَ ٱلَّتِي صَنَعَهَا يَسُوعُ قَالُوا: «إِنَّ هَذَا هُوَ بِٱلْحَقِيقَةِ ٱلنَّبِيُّ ٱلْآتِي إِلَى ٱلْعَالَمِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
اخريستوس انيستى اليثوس انيستى
+ لا يُقرَأ السنكسار فى فترة الخمسين ويُستَبدل بدورة القيامة
+ انظر ماقيل عن معجزة اشباع الجموع ( اكتب تعليق لكل نقطة ) كنوع من الدراسة التأملية.
١- من أين نبتاع؟استفهام عن ماذا
٢- لا يكفيهم خبز بـ٢٠٠ دينار
( ١دينار= ٣جرام فضة
٢٠٠ دينارx ٣ = ٦٠٠ جرام فضة
وسعر جرام الفضة فى السوق المصرية الآن حوالى ١٠ جنيهات ، أى مايعادل ستة آلاف جنيه خبز فقط من أرخص أنواع الخبز الشعير لـ ٥٠٠٠ رجل ماعدا النساء والأولاد ، كما فى مت١٤: ٢١)( مع العلم بأن جرام المشغولات الفضية الآن بـ٣٥جنيه )
٣- خمسة أرغفة وسمكتين فقط ( وكانت طعام لغلام واحد )
٤- اجعلوا الناس يتكئون ( خمسين خمسين ) . التنظيم
٥- يسوع : أخذ الأرغفة وشكر (لأجل البركة ) الصلاة
٦- يسوع وزع على التلاميذ
والتلاميذ أعطوا المتكئين (المشاركة)
وكذلك من السمكتين بقدر ماشاءوا
٧- شبعوا
٨- قال يسوع : اجمعوا الكسر الفاضلة حتى لا يضيع شىء
( الاهتمام حتى بصغائر الأمور)
٩- فجمعوا أكثر من ١٢ قفة من فضلات الجموع ( البركات الفائقة)
١٠- الجموع قالت هذا هو بالحقيقة النبى الآتى إلى العالم
وأنت من تقول
+ اليوم الجمعة ٢٠-٤- ٢٠١٨
١٢ برمودة ١٧٣٤ ش
+ موضوع الأربعين المقدسة :
ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الثانى :
عهد الإيمان
+ اليوم الخامس من الأسبوع الثانى من الخمسين المقدسة وموضوعه : سكن الإيمان فى قلوب المؤمنين
+ فإنجيل عشية ( مت ١٧: ١٤-١٨) يتحدث عن رجائهم فيه والذى يميزهم عن غير المؤمنين
+ وإنجيل باكر ( مت ١٦: ٢١-٢٣) عن أن الإيمان به هو طريقهم للحياة
+ والبولس ( رو١: ١٨-٢٠) يتحدث عن معرفة المؤمنين لألوهيته
+ والكاثوليكون. ( ١يو٢: ١١-١٤) يتحدث عن غلبة المؤمنين للشرير
+ وإنجيل القداس عن سكنه فيه وذلك بالتناول من جسد ودم الرب ، والبولس عن معرفتهم ألوهيته ، والكاثوليكون عن غلبتهم الشرير بقوته ، والابركسيس عن اطلاق سراح الرسل الذين كانوا يكرزون به
+ مزمور القداس مز ٩: ٦، ٧
+ إنجيل القداس يو ٦: ٥٤ - ٥٨
+ نختار آية ٥٤ ( من يأكل جسدى ويشرب دمى فله حياة أبدية وأنا أقيمه فى اليوم الأخير )
+ قراءة إنجيل القداس ( مَنْ يَأْكُلُ جَسَدِي وَيَشْرَبُ دَمِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَخِيرِ، لِأَنَّ جَسَدِي مَأْكَلٌ حَقٌّ وَدَمِي مَشْرَبٌ حَقٌّ. مَنْ يَأْكُلْ جَسَدِي وَيَشْرَبْ دَمِي يَثْبُتْ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ. كَمَا أَرْسَلَنِي ٱلْآبُ ٱلْحَيُّ، وَأَنَا حَيٌّ بِٱلْآبِ، فَمَنْ يَأْكُلْنِي فَهُوَ يَحْيَا بِي. هَذَا هُوَ ٱلْخُبْزُ ٱلَّذِي نَزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاءِ. لَيْسَ كَمَا أَكَلَ آبَاؤُكُمُ ٱلْمَنَّ وَمَاتُوا. مَنْ يَأْكُلْ هَذَا ٱلْخُبْزَ فَإِنَّهُ يَحْيَا إِلَى ٱلْأَبَدِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ التذكار الشهرى لرئيس الملائكة ميخائيل
+ استشهاد ببنودة الراهب
+ استشهاد السعيد يوحنا أبو نجاح الكبير ١٠٠٣ م
+ استشهاد الرئيس أبو العلا فهد بن ابراهيم وزملائه فى نفس زمن الشهيد السابق
+ استشهاد داود الراهب
اخريستوس انيستى اليثوس انيستى
+ فى الخماسين تكون دورة القيامة بدل قراءة السنكسار
+ من الآية ٥٤ أسرع واعرف كيف
تحصل على الحياة الأبدية وكيف يقيمك فى اليوم الأخير
+ اليوم الخميس ١٩-٤- ٢٠١٨
١١ برمودة ١٧٣٤ ش
+ موضوع الأربعين المقدسة:
ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الثانى:
عهد الإيمان
+ اليوم الرابع من الأسبوع الثانى من الخمسين المقدسة وموضوعه : تمجد الإيمان
+ ويتحدث إنجيل عشية ( مت ١١: ١١-١٥ ) عن رحمته لمن يقبلونه وذلك بارسال يوحنا لتهيئة نفوسهم بالتوبة لقبوله
+ وإنجيل باكر ( من ١١: ٢-٦ ) يتحدث عن رفضه لمن عثروا به
+ والبولس ( رو ١: ١٦-١٧) يتحدث عن عدل الله للمؤمنين
+ والكاثوليكون ( ١يو٢: ٧-١٠) يتحدث عن تثبيتهم فى نور محبته
+ والإبركسيس ( أع٤: ١٣-١٨) يتحدث عن محاولات اليهود إثناء الرسل عن الكرازة
+ وإنجيل القداس عن تمجده فى كتب موسى ، والبولس يتحدث عن اعلان عدل الله للمؤمنين به ، والكاثوليكون عن ثباتهم فى نور محبته ، أما الإبركسيس فيذكر كيف أن اليهود حاولوا عبثا أن يثنوا الرسل عن مواصلة الكرازة به
+ مزمور القداس مز ٨ : ٣، ٤
+ إنجيل القداس : يو ٥: ٣٩ - ٤٧
+ نختار آية ٣٩ ( فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية وهى التى تشهد لى )
+ قراءة إنجيل القداس ( فَتِّشُوا ٱلْكُتُبَ لِأَنَّكُمْ تَظُنُّونَ أَنَّ لَكُمْ فِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً. وَهِيَ ٱلَّتِي تَشْهَدُ لِي. وَلَا تُرِيدُونَ أَنْ تَأْتُوا إِلَيَّ لِتَكُونَ لَكُمْ حَيَاةٌ. «مَجْدًا مِنَ ٱلنَّاسِ لَسْتُ أَقْبَلُ، وَلَكِنِّي قَدْ عَرَفْتُكُمْ أَنْ لَيْسَتْ لَكُمْ مَحَبَّةُ ٱللهِ فِي أَنْفُسِكُمْ. أَنَا قَدْ أَتَيْتُ بِٱسْمِ أَبِي وَلَسْتُمْ تَقْبَلُونَنِي. إِنْ أَتَى آخَرُ بِٱسْمِ نَفْسِهِ فَذَلِكَ تَقْبَلُونَهُ. كَيْفَ تَقْدِرُونَ أَنْ تُؤْمِنُوا وَأَنْتُمْ تَقْبَلُونَ مَجْدًا بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ، وَٱلْمَجْدُ ٱلَّذِي مِنَ ٱلْإِلَهِ ٱلْوَاحِدِ لَسْتُمْ تَطْلُبُونَهُ؟ «لَا تَظُنُّوا أَنِّي أَشْكُوكُمْ إِلَى ٱلْآبِ. يُوجَدُ ٱلَّذِي يَشْكُوكُمْ وَهُوَ مُوسَى، ٱلَّذِي عَلَيْهِ رَجَاؤُكُمْ. لِأَنَّكُمْ لَوْ كُنْتُمْ تُصَدِّقُونَ مُوسَى لَكُنْتُمْ تُصَدِّقُونَنِي، لِأَنَّهُ هُوَ كَتَبَ عَنِّي. فَإِنْ كُنْتُمْ لَسْتُمْ تُصَدِّقُونَ كُتُبَ ذَاكَ، فَكَيْفَ تُصَدِّقُونَ كَلَامِي )
صلواتكم
أبناء الفادى
اخريستوس انيستى اليثوس انيستى
+ طوال فترة الخمسين تكون دورة القيامة بدل قراءة السنكسار
...
+ نختار آية ٣٩
قال فيها للجموع
+ فتشوا الكتب لأنكم تعرفون
أن لكم فيها حياة أبدية فهى تحمل الوصايا وتعاليم الحياة الكلمة الحية التى عليها وبها رقد الأنبياء وكل الآباء على رجاء القيامة رجاء الحياة
+ فهى التى تشهد لى بما تحمل من نبوات تفصيلية بتجسده وحياته وعمل الفداء والخلاص وعن سلطانه وسرمديته
+ اليوم الأربعاء ١٨-٤- ٢٠١٨
١٠برمودة ١٧٣٤ ش
+ موضوع الأربعين المقدسة: ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الثانى : عهد الإيمان
+ اليوم الثالث من الأسبوع الثانى من الخمسين المقدسة وموضوعه : عجائب الإيمان
+ يتحدث إنجيل عشية ( مت ٩: ٣٦-٣٨) عن حفظه لهم بارسال المبشرين إليهم
+ وإنجيل باكر ( مت ٩: ٣٢- ٣٥) عن شفائه لأمراضهم
+ والبولس ( رو١: ١١-١٣) يتحدث عن تثبيت المؤمنين فى الإيمان
+ والكاثوليكون ( ١يو٢: ١-٦) يتحدث عن سلوكهم كسلوك المسيح
+ والإبركسيس ( أع ٤: ٨-١٢) يتحدث عن مناداة الرسل بخلاصه
+ وإنجيل القداس عن عجائبه لهم التى تشهد بأنه مُرسَل من الله
، والبولس يتكلم عن رغبة بولس الرسول فى تثبيت المؤمنين فى الإيمان ، والكاثوليكون عن حثهم السلوك كما سلك المسيح ، أما الإبركسيس فيبين أن الرسل كانوا يكرزون بأنه لا خلاص إلا بإسم يسوع المسيح
+ مزمور القداس مز ٩ : ١
+ إنجيل القداس : يو ٥ : ٣١ - ٣٧
+ نختار آية ٣٦ ( وأما أنا فلى شهادة أعظم من يوحنا لأن الأعمال التى أعطانى الآب لأكملها هذه الأعمال بعينها التى أنا أعملها هى تشهد لى أن الآب أرسلنى )
+ قراءة إنجيل القداس : ( إِنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي لَيْسَتْ حَقًّا. ٱلَّذِي يَشْهَدُ لِي هُوَ آخَرُ، وَأَنَا أَعْلَمُ أَنَّ شَهَادَتَهُ ٱلَّتِي يَشْهَدُهَا لِي هِيَ حَقٌّ. أَنْتُمْ أَرْسَلْتُمْ إِلَى يُوحَنَّا فَشَهِدَ لِلْحَقِّ. وَأَنَا لَا أَقْبَلُ شَهَادَةً مِنْ إِنْسَانٍ، وَلَكِنِّي أَقُولُ هَذَا لِتَخْلُصُوا أَنْتُمْ. كَانَ هُوَ ٱلسِّرَاجَ ٱلْمُوقَدَ ٱلْمُنِيرَ، وَأَنْتُمْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَبْتَهِجُوا بِنُورِهِ سَاعَةً. وَأَمَّا أَنَا فَلِي شَهَادَةٌ أَعْظَمُ مِنْ يُوحَنَّا، لِأَنَّ ٱلْأَعْمَالَ ٱلَّتِي أَعْطَانِي ٱلْآبُ لِأُكَمِّلَهَا، هَذِهِ ٱلْأَعْمَالُ بِعَيْنِهَا ٱلَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا هِيَ تَشْهَدُ لِي أَنَّ ٱلْآبَ قَدْ أَرْسَلَنِي. وَٱلْآبُ نَفْسُهُ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي يَشْهَدُ لِي. لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ، وَلَا أَبْصَرْتُمْ هَيْئَتَهُ )
صلواتكم
أبناء الفادى
اخريستوس انيستى اليثوس انيستى
+ لا يُقرَأ السنكسار أيام الخمسين ويُستَبدل بدورة القيامة
+++ من الآية التى اختارناها اليوم : أعمال السيد المسيح كانت تشهد له ليست أعمال خير فقط
، وليست تعاليم سامية فقط
.. بل أعمال إلهية وسلطان يفوق البشر ... بل سلطان على البشر ، وعلى الطبيعة ، وعلى الأرواح الأبرار منها والأشرار ، سلطان على الملائكة والرتب والرئاسات سلطان إلهى مطلق . والسؤال : هل تشهد له أنت أيضا ؟
هل تشهد له فى قلبك وعقلك وجسدك ؟
هل تشهد له فى سلوكك وحياتك ؟
هل تشهد له فى الخفاء وعلانية ؟
+ ليت حياتنا تكون شهادة حية له يراها من حولنا فيعطون مجدا لله .
حضور الله بيننا
للقديس أغسطينوس
+ " إن كان يليق بك أن تبحث عن الله بعينيّ نفسك، ربما تسقط في تجربةٍ بأن تتخيله بطرقٍ معينة. يظن البعض أنهم يدركونه كدفءٍ عظيمٍ وبهاءٍ، مثل أشعة الشمس،
المسيح ينتظر ان اثبت محبتي واثبت قبولي واثبت تعاطفي واقبل كل انسان –
كبسولة روحيةالمزيدالظهور الأول (مت 28) للمريمتين (مريم المجدلية ومريم الأخرى) -
ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد---"كَانَ دَاوُدُ ابْنَ ثَلاَثِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ أَرْبَعِينَ سَنَةً." (2 صم 5: 4).حكم لمدة اربعين سنه وهذا يعني انه حكم حتي السببعين من عمره --- اخطأ مع بثشبع وتاب في فترة منتصف العمر --- في سفر صموئيل الثاني 11، [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيد+ "طيِّبٌ هو الرب للذين يترجَّونه، للنفس التي تطلبه... إنه من إحسانات الرب أننا لم نَفْنَ، لأن مراحمه لا تزول" (مراثي إرميا 3: 25، 22). تحكي هذه القصة عن رجل عجوز ذي ثياب بسيطة جدًا، كان كل يوم وفي تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا [ ... ]
قصة وعبرةالمزيدهكذا قال السيد الرب: 'هلم يا روح من الرياح الأربع وهب على هؤلاء القتلى ليحيوا' فتنبأت كما أمرني، فدخل فيهم الروح، فحيوا وقاموا على أقدامهم جيش عظيم جداً جدا حزقيال 37 : 9 و 10
آية وكلمةالمزيد زي كل الثيئوتوكيات، ثيئوتوكية يوم الأربع متقسمة ل 7 قِطَع ... و القرار بتاعها: 'تطلع الأب من السماء: فلم يجد من يشبهك: أرسل وحيده: أتى وتجسد منك'
. الأحد الأول (أحد توما): الثبات في الإيمان
عيد سيدي صغير ... بيتكلم عن ظهور ربنا للتلاميذ و معهم توما اللي قال لازم أشوف بعيني عشان أؤمن ... فربنا ظهر لهم و خلّى توما يشوف و يلمس الجراحات و قال: "طوبى لمن آمن و لم يرى" و ده إث [ ... ]
وهي فترة الخمسين يومًا المحصورة بين عيد الفصح أي عيد القيامة وعيد الخمسين أي عيد العنصرة. وهي فترة فرح فلا يُصام فيها، ويجري الطقس فيها باللحن الفرايحي، ويُحتفل فيها يوميًا بتذكار قيامة الرب من بين الأموات، وكأنها [ ... ]
إعرف عقيدتكالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3119032 |