للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
- نحن لا نؤمن بمبدأ القدرية :
لابد للإنسان أن يعمل ولا ينتظر أن الله يعمل كل شىء، ولذلك يقول: انظر إلى النملة أيها الكسلان، تعلم من النملة، النملة تعمل وتُحَضّر للشتاء من الصيف، والنحل يطير والعصافير الله يقوتها لكنها مع ذلك تتحرك، الذى يقوله البعض: " ربنا يستر وربنا يغنى"، هذا الكلام ناتج عن الاعتقاد بمبادىء القدرية، نحن لا نؤمن بها أبداً، الله يعطى حرية للإنسان لكى يعمل الإنسان، ثم عندما تعجز تستمد القوة من الله، فتجرب عمل الله وتختبر يد الله معك .
إنما عندما تنتظر فى كل شىء أن الله هو الذى يدفعك، هذا خطأ، الله لا يلغى دور الإنسان، ولا يظن الإنسان أن من التدين أن الله يعمل كل شىء، هذا من مبادىء القدرية الموجودة بين شعبنا، وهى غير موجودة فى المسيحية، رجل قتل إنسان، وفى قضايا القتل التحقيقات قد تأخذ ألوف الصفحات، وأحيانا تصل لأربعين ألف صفحة، وعلى القاضى أن يقرأ هذا كله، ولكن يوجد مبدأ اسمه الإقرار هو سلطان الأدلة، وهذا مبدأ قضائى معروف .
فلو أن هذا الرجل اعترف بأنه هو الذى قتل، يعفى هذا القاضى من كل هذا التعب، فالقاضى رأى كل القرائن تدل على أن هذا الرجل هو القاتل، لكنه يريد أن يسحب منه الاعتراف، فقال له: يارجل أنت قتلت فلان، فقال له: لا أنا لم أقتله، قال له كيف، كل الأدلة تدينك، إذن من الذى قتله؟، قال له: الله هو الذى قتله، أنا نفذت أمر الله، تصوروا تصل الغباوة بهذا الإنسان أن يتنصل من المسئولية، ويقول أن الله هو الذى قتله، فقط أنا نفذت أمر الله، هذا هو المعتقد الموجود فى وسط شعبنا اليوم، والبعض يقول: الزواج قسمة ونصيب، وآخر يقول:
إن حظى كدقيق بين شوك نثـــــــــروه
ثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعـــوه
صعب الأمر عليهم قلت ياقوم اتركوه
أن من أشقاه ربى كيف أنتم تسعدوه
كل هذه الآراء لا نؤمن بها، مبدأ القدرية يضع على الله كل شىء، أنت أيها الإنسان لماذا خُلقت؟ نحن فى حقل تجريب هنا فى الأرض، ويترتب عليه الجزاء الأخروى، لذلك البشر والملائكة، كائنات عاقلة حرة مريدة مسئولة، أربع صفات، لكن الحيوانات العجماوات والحشرات مقيدة بالغريزة، ولذلك تجدوا الحمامة مثل الحمامة الأخرى، والأسد مثل الأسد الآخر، والضبع مثل الضبع الآخر، والكلب مثل الكلب الآخر، انما الإنسان كان فيه قايين وهابيل، الإثنين من بطن واحدة، لكن واحد خَيّر والثانى شرير، هكذا عيسو ويعقوب كانا توأمين لكن هناك اختلاف لأنه يوجد حرية .
لكن الحشرات كلها مثل بعضها تماماً، لا تنسى يا ابنى الكرامة التى أعطاها الله لك، أنت كائن حر عاقل مريد، أى لك إرادة كما قال لليهود: كم من مرة أردت أن أجمع بنيك ولم تريدوا، أى هناك تعارض، الله يريد والإنسان قد يريد إرادة أخرى غير إرادة الله، ومرة أخرى يقول: ها أنا جعلت أمامك الحياة والموت، اختاروا لأنفسكم الحياة، المسألة اختيار لا تقول لى قسمة ونصيب، الإنسان عندما الله يوفقه فى شىء يقول: العبد لله عرف يختار، لكن عندما لا يوفق يقول: الله ابتلانى، أى ينسب إلى الله أنه هو أساس الشر، وهذا هو الكفر والإهانة لله .
فلا تنسى يا إنسان أن لك دور، حتى الخلاص الله له فيه دور والإنسان له دور، وهذا ما قاله أحد القديسين: إن الله الذى خلقك من دونك لا يقدر أن يخلصك من دونك، تقول كيف يقولون عن الله أنه لايقدر؟ نعم، الله لا يقدر أن يخلصك من دونك، لابد أن تطلب أنت لأن هذه كرامتك كإنسان، فنحن وجودنا فى الأرض هنا مرحلة أولى، فلا بد أن نجرب وأن يشعر الإنسان أنه مسئول.
+ اليوم الخميس ١٤-٦-٢٠١٨
٧ بؤونة ١٧٣٤ ش
استشهاد القديس أبسخيرون القللينى ، ويأخذ قراءات ٢٣ برمودة وهو ( يوم الشهداء ) وعلى رأسهم ماجرجس ، وقد تكررت ٩ مرات
+ فيتحدث إنجيل عشية ( مت ١٠: ١٦-٢٢) عن خلاص المخلص للشهداء
+ وإنجيل باكر ( مر ٨: ٣٤- ٩: ١ ) عن حفظه لهم
+ والرسائل تتحدث عن الشهداء
+ فالبولس ( رو ٨: ٢٨-٣٩) يتحدث عن فشل الاضطهادات فى تحويلهم عن المسيح
+ والكاثوليكون ( ١بط ٤: ١-١١) يتحدث عن حياة القداسة التى يعيشونها فى المسيح
+ والابركسيس ( أع ١٦: ١٦-٣٤ ) يتكلم عن إيمان الكثيرين بسبب معونة الله لهم فى الضيق
+ وإنجيل القداس عن تأييده لهم
+ مزمور القداس مز٩٧: ١١، ١٢
+ إنجيل القداس لو ٢١: ١٢-١٩)
+ نختار آية ١٨ ، ١٩ (ولكن شعرة من رؤوسكم لا تهلك ، بصبركم اقتنوا أنفسكم)
+ قراءة إنجيل القداس ( وَقَبْلَ هَذَا كُلِّهِ يُلْقُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ، وَيُسَلِّمُونَكُمْ إِلَى مَجَامِعَ وَسُجُونٍ، وَتُسَاقُونَ أَمَامَ مُلُوكٍ وَوُلَاةٍ لِأَجْلِ ٱسْمِي. فَيَؤُولُ ذَلِكَ لَكُمْ شَهَادَةً. فَضَعُوا فِي قُلُوبِكُمْ أَنْ لَا تَهْتَمُّوا مِنْ قَبْلُ لِكَيْ تَحْتَجُّوا، لِأَنِّي أَنَا أُعْطِيكُمْ فَمًا وَحِكْمَةً لَا يَقْدِرُ جَمِيعُ مُعَانِدِيكُمْ أَنْ يُقَاوِمُوهَا أَوْ يُنَاقِضُوهَا. وَسَوْفَ تُسَلَّمُونَ مِنَ ٱلْوَالِدِينَ وَٱلْإِخْوَةِ وَٱلْأَقْرِبَاءِ وَٱلْأَصْدِقَاءِ، وَيَقْتُلُونَ مِنْكُمْ. وَتَكُونُونَ مُبْغَضِينَ مِنَ ٱلْجَمِيعِ مِنْ أَجْلِ ٱسْمِي. وَلَكِنَّ شَعْرَةً مِنْ رُؤُوسِكُمْ لَا تَهْلِكُ. بِصَبْرِكُمُ ٱقْتَنُوا أَنْفُسَكُمْ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. نياحة القديس مويسيس بجبل أخميم
. تأسيس كنيسة الأنبا متاؤس الفاخورى بجبل إسنا
......
من آية ١٨، ١٩
+هل نعيش صدق الوعد
ولكن شعرة من رؤوسكم لا تهلك
+أعطنا يارب أن تعيش صدق هذا الوعد
+فبقوة وصدق هذا الوعد لن يمسسنا شىء مُضِر
+وبهذا نفهم معنى أن نصبر
+فهو قال لنا بصبركم اقتنوا أنفسكم ... للحياة الأبدية
+آمين
+ اليوم الأربعاء ١٣-٦- ٢٠١٨
٦ بؤونة ١٧٣٤ ش
شهادة ثيئودوروس الراهب
ويأخذ قراءات ٢٠ أبيب وهو يوم ( شهداء الكنيسة الشرقية ) والذى تكرر ١١ مرة
+ فيتحدث إنجيل عشية ( مت ١٠: ١٦-٢٣) عن تقوية المخلص لهم عند محاكمتهم
+ وإنجيل باكر ( لو ٧: ١١-١٧) عن افتقاد المخلص للشهداء
+ والرسائل عن الشهداء
+ فالبولس ( ٢تى ٢: ٣-١٥) يتكلم عن آلامهم كجنود للمسيح
+ والكاثوليكون ( ١بط٣: ٨- ١٥) يتكلم عن برهم
+ الابركسيس ( أع ٢٧: ٤٢– ٢٨: ١-٦) يتكلم عن نجاتهم من كل الشر
+ وإنجيل القداس عن إعلان بشارته لهم
+ مزمور القداس مز ٩١: ١٣، ١١
+ إنجيل القداس لو ١٠: ٢١-٢٤
+ نختار آية ٢٤ ( لأنى أقول لكم إن أنبياء كثيرين وملوكا أرادوا أن ينظروا وأن يسمعوا ما أنتم تسمعون ولم يسمعوا )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَفِي تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ تَهَلَّلَ يَسُوعُ بِٱلرُّوحِ وَقَالَ: «أَحْمَدُكَ أَيُّهَا ٱلْآبُ، رَبُّ ٱلسَّمَاءِ وَٱلْأَرْضِ، لِأَنَّكَ أَخْفَيْتَ هَذِهِ عَنِ ٱلْحُكَمَاءِ وَٱلْفُهَمَاءِ وَأَعْلَنْتَهَا لِلْأَطْفَالِ. نَعَمْ أَيُّهَا ٱلْآبُ، لِأَنْ هَكَذَا صَارَتِ ٱلْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ». وَٱلْتَفَتَ إِلَى تَلَامِيذِهِ وَقَالَ: «كُلُّ شَيْءٍ قَدْ دُفِعَ إِلَيَّ مِنْ أَبِي. وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ مَنْ هُوَ ٱلِٱبْنُ إِلَّا ٱلْآبُ، وَلَا مَنْ هُوَ ٱلْآبُ إِلَّا ٱلِٱبْنُ، وَمَنْ أَرَادَ ٱلِٱبْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ». وَٱلْتَفَتَ إِلَى تَلَامِيذِهِ عَلَى ٱنْفِرَادٍ وَقَالَ: «طُوبَى لِلْعُيُونِ ٱلَّتِي تَنْظُرُ مَا تَنْظُرُونَهُ! لِأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ أَنْبِيَاءَ كَثِيرِينَ وَمُلُوكًا أَرَادُوا أَنْ يَنْظُرُوا مَا أَنْتُمْ تَنْظُرُونَ وَلَمْ يَنْظُرُوا، وَأَنْ يَسْمَعُوا مَا أَنْتُمْ تَسْمَعُونَ وَلَمْ يَسْمَعُوا )
صلواتكم
أبناء الفادى
. نياحة ديديموس الضرير
. استشهاد أربعة أراخنة من إسنا
+ اليوم الثلاثاء ١٢-٦-٢٠١٨
٥ بؤونة ١٧٣٤ ش
شهادة القديس يعقوب المشرقى المجاهد ، ويأخذ قراءات يوم ٢٢ طوبة وهو ( يوم تذكار أى أحد الرهبان ) وعلى رأسهم الأنبا أنطونيوس .
وتكررت هذه القراءة ٩ مرات
+ فإنجيل عشية (مت٢٥: ١٤-٢٣) يتكلم عن محاسبة المخلص لهم
+ وإنجيل باكر ( لو ١٩: ١١-١٩ ) عن ميراثه الذى يكافىء به عبيده الرهبان
+ والرسائل يتكلم عن الرهبان
+ فالبولس ( في ٣: ٢٠- ٤: ١-٩) يتكلم عن سهرهم
+ والكاثوليكون ( يع ٥: ٩-٢٠) يتحدث عن برهم
+ والابركسيس ( أع ١١: ١٩-٢٦) يتحدث عن ربحهم لكثير من النفوس بتعليمهم وقدوتهم وطلباتهم
+ وإنجيل القداس عن نعيم المخلص الذى يورثه لعبيده
+ مزمور القداس مز ٣٤: ١٩ ، مز ٦٨: ٤
+ إنجيل القداس لو ١٢: ٣٢- ٤٤
+ نختار آية ٤٠ ( فكونوا أنتم إذًا مستعدين لأنه فى ساعة لا تظنون يأتى ابن الإنسان )
+ قراءة إنجيل القداس ( لَا تَخَفْ، أَيُّهَا ٱلْقَطِيعُ ٱلصَّغِيرُ، لِأَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ سُرَّ أَنْ يُعْطِيَكُمُ ٱلْمَلَكُوتَ. بِيعُوا مَا لَكُمْ وَأَعْطُوا صَدَقَةً. اِعْمَلُوا لَكُمْ أَكْيَاسًا لَا تَفْنَى وَكَنْزًا لَا يَنْفَدُ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ، حَيْثُ لَا يَقْرَبُ سَارِقٌ وَلَا يُبْلِي سُوسٌ، لِأَنَّهُ حَيْثُ يَكُونُ كَنْزُكُمْ هُنَاكَ يَكُونُ قَلْبُكُمْ أَيْضًا. «لِتَكُنْ أَحْقَاؤُكُمْ مُمَنْطَقَةً وَسُرُجُكُمْ مُوقَدَةً، وَأَنْتُمْ مِثْلُ أُنَاسٍ يَنْتَظِرُونَ سَيِّدَهُمْ مَتَى يَرْجِعُ مِنَ ٱلْعُرْسِ، حَتَّى إِذَا جَاءَ وَقَرَعَ يَفْتَحُونَ لَهُ لِلْوَقْتِ. طُوبَى لِأُولَئِكَ ٱلْعَبِيدِ ٱلَّذِينَ إِذَا جَاءَ سَيِّدُهُمْ يَجِدُهُمْ سَاهِرِينَ. اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يَتَمَنْطَقُ وَيُتْكِئُهُمْ وَيَتَقَدَّمُ وَيَخْدُمُهُمْ. وَإِنْ أَتَى فِي ٱلْهَزِيعِ ٱلثَّانِي أَوْ أَتَى فِي ٱلْهَزِيعِ ٱلثَّالِثِ وَوَجَدَهُمْ هَكَذَا، فَطُوبَى لِأُولَئِكَ ٱلْعَبِيدِ. وَإِنَّمَا ٱعْلَمُوا هَذَا: أَنَّهُ لَوْ عَرَفَ رَبُّ ٱلْبَيْتِ فِي أَيَّةِ سَاعَةٍ يَأْتِي ٱلسَّارِقُ لَسَهِرَ، وَلَمْ يَدَعْ بَيْتَهُ يُنْقَبُ. فَكُونُوا أَنْتُمْ إِذًا مُسْتَعِدِّينَ، لِأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لَا تَظُنُّونَ يَأْتِي ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ». فَقَالَ لَهُ بُطْرُسُ: «يَا رَبُّ، أَلَنَا تَقُولُ هَذَا ٱلْمَثَلَ أَمْ لِلْجَمِيعِ أَيْضًا؟». فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «فَمَنْ هُوَ ٱلْوَكِيلُ ٱلْأَمِينُ ٱلْحَكِيمُ ٱلَّذِي يُقِيمُهُ سَيِّدُهُ عَلَى خَدَمِهِ لِيُعْطِيَهُمُ ٱلْعُلُوفَةَ فِي حِينِهَا؟ طُوبَى لِذَلِكَ ٱلْعَبْدِ ٱلَّذِي إِذَا جَاءَ سَيِّدُهُ يَجِدُهُ يَفْعَلُ هَكَذَا! بِٱلْحَقِّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُقِيمُهُ عَلَى جَمِيعِ أَمْوَالِهِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. استشهاد القديسين أنبا إبشاى وأنبا بطرس
. استشهاد القديس بيفام
. تذكار تكريس كنيسة القديس بقطر بناحية شو
+ فى آية ٤٠
يطلب منا رب المجد
كونوا مستعدين
ولماذا ؟
لأنه فى ساعة لاتظنون يأتى ابن الإنسان
+ الله قادر أن يعطينا حياة الاستعداد
+ اليوم الإثنين ١١-٦-٢٠١٨
٤ بؤونة ١٧٣٤ ش
شهادة القديس سينوسيوس ويأخذ قراءات ١٥ هاتور ( يوم شهداء الكنيسة القبطية ) وقد تكرر ١٠ مرات
+ موضوع اليوم عن الشهداء
+ فإنجيل العشية ( مت ١٠: ١٦-٢٣ ) يتكلم عن تقوية المخلص لهم فى شدائدهم
+ وأنجيل باكر ( مر ١٣: ٩-١٣ ) يتكلم عن خلاصه لهم
+ كذلك الرسائل موضوعها الشهداء
+ فالبولس ( عب١٢: ٣-١٤ ) يتحدث عن تأديب الله لهم
+ والكاثوليكون ( ١بط٤: ١٢-١٩) يتحدث عن فرحهم
+ والإبركسيس ( أع ٧: ٤٤ – ٨: ١) يتحدث عن صفحهم
+ وإنجيل القداس يتكلم عن حفظه للشهداء
+ مزمور القداس ٣٤: ١٩، ٢٠
+ أنجيل القداس لو ١١: ٥٣– ١٢: ١-١٢ )
+ نختار آية ٤( ولكن أقول لكم يا أحبائى لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد وبعد ذلك ليس لهم مايفعلون أكثر )
+ قراءة أنجيل القداس ( لو ١١: ٥٣ ، ٥٤ ٥٣ وَفِيمَا هُوَ يُكَلِّمُهُمْ بِهَذَا، ٱبْتَدَأَ ٱلْكَتَبَةُ وَٱلْفَرِّيسِيُّونَ يَحْنَقُونَ جِدًّا، وَيُصَادِرُونَهُ عَلَى أُمُورٍ كَثِيرَةٍ، ٥٤ وَهُمْ يُرَاقِبُونَهُ طَالِبِينَ أَنْ يَصْطَادُوا شَيْئًا مِنْ فَمِهِ لِكَيْ يَشْتَكُوا عَلَيْهِ لو ١٢: ١-١٢ وَفِي أَثْنَاءِ ذَلِكَ، إِذِ ٱجْتَمَعَ رَبَوَاتُ ٱلشَّعْبِ، حَتَّى كَانَ بَعْضُهُمْ يَدُوسُ بَعْضًا، ٱبْتَدَأَ يَقُولُ لِتَلَامِيذِهِ: «أَوَّلًا تَحَرَّزُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَمِيرِ ٱلْفَرِّيسِيِّينَ ٱلَّذِي هُوَ ٱلرِّيَاءُ، فَلَيْسَ مَكْتُومٌ لَنْ يُسْتَعْلَنَ، وَلَا خَفِيٌّ لَنْ يُعْرَفَ. لِذَلِكَ كُلُّ مَا قُلْتُمُوهُ فِي ٱلظُّلْمَةِ يُسْمَعُ فِي ٱلنُّورِ، وَمَا كَلَّمْتُمْ بِهِ ٱلْأُذْنَ فِي ٱلْمَخَادِعِ يُنَادَى بِهِ عَلَى ٱلسُّطُوحِ. وَلَكِنْ أَقُولُ لَكُمْ يَا أَحِبَّائِي: لَا تَخَافُوا مِنَ ٱلَّذِينَ يَقْتُلُونَ ٱلْجَسَدَ، وَبَعْدَ ذَلِكَ لَيْسَ لَهُمْ مَا يَفْعَلُونَ أَكْثَرَ. بَلْ أُرِيكُمْ مِمَّنْ تَخَافُونَ: خَافُوا مِنَ ٱلَّذِي بَعْدَمَا يَقْتُلُ، لَهُ سُلْطَانٌ أَنْ يُلْقِيَ فِي جَهَنَّمَ. نَعَمْ، أَقُولُ لَكُمْ: مِنْ هَذَا خَافُوا! أَلَيْسَتْ خَمْسَةُ عَصَافِيرَ تُبَاعُ بِفَلْسَيْنِ، وَوَاحِدٌ مِنْهَا لَيْسَ مَنْسِيًّا أَمَامَ ٱللهِ؟ بَلْ شُعُورُ رُؤُوسِكُمْ أَيْضًا جَمِيعُهَا مُحْصَاةٌ. فَلَا تَخَافُوا! أَنْتُمْ أَفْضَلُ مِنْ عَصَافِيرَ كَثِيرَةٍ! وَأَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَنِ ٱعْتَرَفَ بِي قُدَّامَ ٱلنَّاسِ، يَعْتَرِفُ بِهِ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ قُدَّامَ مَلَائِكَةِ ٱللهِ. وَمَنْ أَنْكَرَنِي قُدَّامَ ٱلنَّاسِ، يُنْكَرُ قُدَّامَ مَلَائِكَةِ ٱللهِ. وَكُلُّ مَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ٱبْنِ ٱلْإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ جَدَّفَ عَلَى ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ فَلَا يُغْفَرُ لَهُ. وَمَتَى قَدَّمُوكُمْ إِلَى ٱلْمَجَامِعِ وَٱلرُّؤَسَاءِ وَٱلسَّلَاطِينِ فَلَا تَهْتَمُّوا كَيْفَ أَوْ بِمَا تَحْتَجُّونَ أَوْ بِمَا تَقُولُونَ، لِأَنَّ ٱلرُّوحَ ٱلْقُدُسَ يُعَلِّمُكُمْ فِي تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ مَا يَجِبُ أَنْ تَقُولُوهُ ) صلواتكم
أبناء الفادى
+ ويذكر السنكسار فى طبعة دير السريان أن اليوم أيضا
: . استشهاد القديس يوحنا الهرقلى
. استشهاد أنبا آمون والبارة صوفيا
. نياحة آبا هور
. نياحة أنبا يؤانس الثامن البابا٨٠
+ فى الآية المختارة : لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد وبعد ذلك ليس لهم مايفعلون أكثر
+ والسؤال : ماهو ذلك الأكثر فنحن. نعرف أن قتل الجسد هو قمة الأذى ، فهو ينهى الحياة
+ نعم ينهى الحياة هنا على الأرض والأكثر هنا ... هو الحياة الأبدية
+ فهذه بيده هو فقط
فلا تخافوا
+ اليوم الأحد ١٠ يونيه ٢٠١٨
٣ بؤونة ١٧٣٤ ش
استشهاد القديس اللاديوس الأسقف ويأخذ قراءات ٢٨ هاتور ( يوم أساقفة الكنيسة الشرقية) +
++ ولكن اليوم الأحد وهو الأحد الأول من شهر بؤونة ،
وآحاد شهور السنة القبطية مترابطة الموضوع فلكل شهر موضوع مُوَزَع على آحاده الأربعة
+ فموضوع شهر بؤونة : شركة الروح القدس مع التلاميذ
+ الأحد الأول : عطية الروح القدس
+ الأحد الثانى : غفران الخطايا بقوة روحه القدوس
+ الأحد الثالث : اخراج الأرواح الشريرة بقوة الروح القدس
+ الأحد الرابع : مواهب الروح القدس للجميع
+ وموضوع الأحد الأول عطية الروح القدس
+ فإنجيل عشية ( مت ١٧: ١-١٣ ) يتحدث عن مجد لاهوت الروح القدس الذى ظهر فى التجلى
+ وإنجيل باكر ( مت ٢٨: ١-٢٠) ويتحدث عن القيامة مثل أناجيل باكر آحاد هذه الفترة
+ وموضوع الرسائل عن الروح القدس
+ فالبولس ( رو ١٥ : ١٣–٢٩) يتكلم عن قوة الروح القدس
+ والكاثوليكون ( ١بط ١: ١-٩) يتكلم عن ميراثه
+ والإبركسيس ( أع ١٢: ٢٥ –١٣: ١–١٣) يتكلم عن عجائبه فى مقاوميه
+ وإنجيل القداس عن عطية الروح القدس
+ مزمور القداس مز ١٤٢: ٩ ، ٨
+ إنجيل القداس لو ١١: ١-١٣
+ نختار آية ١٣ ( فإن كنتم وأنتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم عطايا جيدة ، فكم بالحرى الآب الذى من السماء ، يعطى الروح القدس للذين يسألونه )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَإِذْ كَانَ يُصَلِّي فِي مَوْضِعٍ، لَمَّا فَرَغَ، قَالَ وَاحِدٌ مِنْ تَلَامِيذِهِ: «يَا رَبُّ، عَلِّمْنَا أَنْ نُصَلِّيَ كَمَا عَلَّمَ يُوحَنَّا أَيْضًا تَلَامِيذَهُ». فَقَالَ لَهُمْ: «مَتَى صَلَّيْتُمْ فَقُولُوا: أَبَانَا ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَاوَاتِ، لِيَتَقَدَّسِ ٱسْمُكَ، لِيَأْتِ مَلَكُوتُكَ، لِتَكُنْ مَشِيئَتُكَ كَمَا فِي ٱلسَّمَاءِ كَذَلِكَ عَلَى ٱلْأَرْضِ. خُبْزَنَا كَفَافَنَا أَعْطِنَا كُلَّ يَوْمٍ، وَٱغْفِرْ لَنَا خَطَايَانَا لِأَنَّنَا نَحْنُ أَيْضًا نَغْفِرُ لِكُلِّ مَنْ يُذْنِبُ إِلَيْنَا، وَلَا تُدْخِلْنَا فِي تَجْرِبَةٍ لَكِنْ نَجِّنَا مِنَ ٱلشِّرِّيرِ». ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: «مَنْ مِنْكُمْ يَكُونُ لَهُ صَدِيقٌ، وَيَمْضِي إِلَيْهِ نِصْفَ ٱللَّيْلِ، وَيَقُولُ لَهُ يَا صَدِيقُ، أَقْرِضْنِي ثَلَاثَةَ أَرْغِفَةٍ، لِأَنَّ صَدِيقًا لِي جَاءَنِي مِنْ سَفَرٍ، وَلَيْسَ لِي مَا أُقَدِّمُ لَهُ. فَيُجِيبَ ذَلِكَ مِنْ دَاخِلٍ وَيَقُولَ: لَا تُزْعِجْنِي! اَلْبَابُ مُغْلَقٌ ٱلْآنَ، وَأَوْلَادِي مَعِي فِي ٱلْفِرَاشِ. لَا أَقْدِرُ أَنْ أَقُومَ وَأُعْطِيَكَ. أَقُولُ لَكُمْ: وَإِنْ كَانَ لَا يَقُومُ وَيُعْطِيهِ لِكَوْنِهِ صَدِيقَهُ، فَإِنَّهُ مِنْ أَجْلِ لَجَاجَتِهِ يَقُومُ وَيُعْطِيهِ قَدْرَ مَا يَحْتَاجُ. وَأَنَا أَقُولُ لَكُمُ: ٱسْأَلُوا تُعْطَوْا، اُطْلُبُوا تَجِدُوا، اِقْرَعُوا يُفْتَحْ لَكُمْ. لِأَنَّ كُلَّ مَنْ يَسْأَلُ يَأْخُذُ، وَمَنْ يَطْلُبُ يَجِدُ، وَمَنْ يَقْرَعُ يُفْتَحُ لَهُ. فَمَنْ مِنْكُمْ، وَهُوَ أَبٌ، يَسْأَلُهُ ٱبْنُهُ خُبْزًا، أَفَيُعْطِيهِ حَجَرًا؟ أَوْ سَمَكَةً، أَفَيُعْطِيهِ حَيَّةً بَدَلَ ٱلسَّمَكَةِ؟ أَوْ إِذَا سَأَلَهُ بَيْضَةً، أَفَيُعْطِيهِ عَقْرَبًا؟ فَإِنْ كُنْتُمْ وَأَنْتُمْ أَشْرَارٌ تَعْرِفُونَ أَنْ تُعْطُوا أَوْلَادَكُمْ عَطَايَا جَيِّدَةً، فَكَمْ بِٱلْحَرِيِّ ٱلْآبُ ٱلَّذِي مِنَ ٱلسَّمَاءِ، يُعْطِي ٱلرُّوحَ ٱلْقُدُسَ لِلَّذِينَ يَسْأَلُونَهُ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ نياحة الأنبا أبرآم أسقف
+ بناء أول كنيسة لمارجرجس ببلدتى برما وبئر ماء بالواحات
وهي فترة الخمسين يومًا المحصورة بين عيد الفصح أي عيد القيامة وعيد الخمسين أي عيد العنصرة. وهي فترة فرح فلا يُصام فيها، ويجري الطقس فيها باللحن الفرايحي، ويُحتفل فيها يوميًا بتذكار قيامة الرب من بين الأموات، وكأنها [ ... ]
إعرف عقيدتكالمزيدفي فم الجاهل قضيب لكبريائه أما شفاه الحكماء فتحفظهم ام3:14 كلام الجاهل مملوء كبرياء وأخطاء تدينه. وكلامه هذا يكون
آية وكلمةالمزيدمكتوب في سيرة حياة القديس القبطي الأنبا صرابامون أبو طرحة تحت عنوان "حادثة النور في القدس الشريف"(1) فقد حدث أن الأمير إبراهيم باشا نجل محمد علي باشا بعد أن فتح بيت المقدس والشام سنة 1832 م.(2) أنه دعا البابا بطرس السابع لزي [ ... ]
قصة وعبرةالمزيد* قال الأنبا موسى: تواضع القلب يتقدم الفضائل كلها. كما أن الكبرياء أساس الشرور كلها * وقال مار اسحق: الذي يعرف خطاياه، خير له من نفعه الخليقة كلها بمنظره. والذي يتنهد كل يوم على نفسه بسبب خطاياه، خير من أن يقيم الموتى... [ ... ]
خلوتيالمزيدأعمالنا في ذاتها ليست لها القدرة على الوفاء عن خطايانا بل نؤمن بيسوع الذي (أُسْلِم من أجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا) (رو 4: 25) فالأعمال ضرورية لا للوفاء عن الخطية بل بكوننا أولاد الله السالكين في النور
كبسولة روحيةالمزيدرهبنته وُلد في أكسوم في القرن الخامس عشر الميلادي من أبوين تقيّين هما إسطفانوس ومريم، علّماه كتب الكنيسة إذ مات والداه مضى إلى دير بكنول عند الأنبا أدهاني، وهناك لبس زي الرهبنة، وصار يجاهد في صلواته وأصوامه، وكان يخدم [ ... ]
بستان القديسينالمزيدشجاعة التلاميذ وسرورهم
لو أن المسيح لم يقم من الأموات، لظهر على تلاميذه علامات اليأس والفشل، بل ولتشتت شملهم وانقطعت أواصر الصلة بينهم، بعد أن بدد موت المسيح الآمال الدنيوية التي كانوا يرجون الحصول عليها من وراء تتلمذهم [ ... ]
الأسبوع الأول: تثبيت الإيمان تثبيت الإيمان من خلال المسيح القائم تبدأ رحلة القيامة بهذا الأسبوع الأول من أيام الخماسين الذى يتحدث عن تثبيت الإيمان،
إعرف عقيدتكالمزيدبعض من اقوال وشهادات الاباء عن القيامة القديس بوليكاربوس تلميذ القديس يوحنا كل من لا يعترف ان يسوع المسيح جاء في الجسد فهو ضد المسيح وكل من لا يعترف بشهادة الصلب هو من الشيطان واي من يفسد شهادات الرب لشهواته ويقول ا [ ... ]
أبائياتالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3118821 |