• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

بعض من اقوال وشهادات الاباء عن القيامة

 

القديس بوليكاربوس تلميذ القديس يوحنا 

كل من لا يعترف ان يسوع المسيح جاء في الجسد فهو ضد المسيح وكل من لا يعترف بشهادة الصلب هو من الشيطان واي من يفسد شهادات الرب لشهواته ويقول انه لا يوجد لا قيامة ولا دينونة هو الابن الاول للشيطان 

 

القديس اغناطيوس تلميذ بطرس الرسول 

هو ايضا عاش حياة مقدسة وشفي كل نوع من الامراض والمرض بين الناس , وصنع علامات وعجائب لمنفعة البشر ولهؤلاء الذين سقطوا في الخطية لتعددة الالهة هو صنع اعلانا انه واحد الاله الحقيقي الوحيد اباه , وخضع للالام واحتمل الصليب علي يد اليهود قتلة المسيح تحت حكم بيلاطس البنطي والملك هيرودس. وهو ايضا مات وقام ثانية وصعد الي السماء الي هو الذي ارسله وجلس في يمينه وسوف ياتي في نهاية العالم بمجد ابيه ليجازي الاحياء والاموات ويجازي كل واحد حسب اعماله

  

القديس اكليمندوس الاسكندري

الله المحب الرحوم أطلق بنفسه الجسد من أسره، وحرره من عبودية الهلاك، العبودية المرة المميتة، ومنحه الخلود في الأبدية. بذلك منح الجسد البشري عطية الأبدية المقدسة، فجعله خالدًا غير مائتٍ إلى الأبد  

القديس يوحنا الذهبي الفم

[لو أنه قام عقب انصراف الحراس بعد اليوم الثالث كان لهم ما يقولون وما يقاومون به ويعاندون. لذلك بادر وسبق فقام، لأنه كان يلزم أن يقوم وهم بعد يحرسون.]

وايضا 

قام وكان الحجر موضوعًا والأختام عليه، ولكن لكي يتأكد الآخرون تمامًا كان من الضروري فتح القبر بعد القيامة، وهذا ما قد حدث. هذا ما دفع مريم للتحرك. فإذ كانت مملوءة حبًا نحو سيدها، إذ عبر السبت لم تحتمل أن تهدأ فجاءت باكرًا جدًا، مشتاقة أن تجد نوعًا من التعزية في المكان. وإذ رأت الموضع، والحجر مرفوعًا لم تدخل، ولا انحنت، بل رجعت نحو التلاميذ في شوقٍ عظيمٍ، فإن هذا هو ما كانت تبغيه بغيرة. لقد أرادت بسرعة فائقة أن تعلم ماذا حدث للجسد. هذا هو معنى ركوضها وكلماتها

 وايضا دُحرج الحجر بعد القيامة من أجل النساء ليؤمنوا أن الرب قام ناظرين الحق أن القبر بدون جسد

 

القديس غريغوريوس أسقف نيصص

بينما رأيناه على الصليب وحيدًا، لا نراه هكذا بعد، بل يظهر وسط إخوته. في يوم قيامته قدم الرسالة المفرحة: "اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم" (يو 17:20). نسمعه يخاطب تلاميذه كإخوته وذلك في يوم قيامته المجيدة بعدما اجتاز آلامه. فإننا إذ نتقدس بعمله الخلاصي (آلام الصليب)، ليس فقط لا يخجل بل يُسر جدًا أن يدعوهم هكذا "إخوته" (عب 12:2)

 

الأنبا بولس البوشي

كما أنه عند تسليمه الروح زلزل الأرض، هكذا عند قيامته زلزلها أيضًا ليُعلن أن الذي مات هو الذي قام.

وايضا

وأما كون الرب قد ألقى الثياب في المقبرة لما قام، فلكي يعلمنا أنه في القيامة الجامعة لا يحتاج أحد إلى لباس، ولا إلى شيءٍ مما يستعمل في الدهر، بل يكونون كملائكة الله الذين في السماء كما شهد الرب.

 

القديس كيرلس الكبير

  الملائكة التي قدّمت الأخبار السارّة لرعاة بيت لحم الآن تُخبر بقيامته. السماء بكل خدمتها تخبر عنه، طغمات الأرواح العلويّة تُعلن عن الابن أنه الله حتى وهو في الجسد[919].

هذه التي كانت قبلًا خادمة للموت قد تحرّرت الآن من جريمتها بخدمة صوت الملائكة القدّيسين، وبكونها أول كارز بالأخبار الخاصة بسرّ القيامة المبهج

 

العلامة اوريجانوس 

عندما يذهب (إلى أبيه) حاملًا الغلبة والنصرات بجسده القائم من الأموات... عندئذ تقول بعض القوات: "من ذا الآتي من أدوم بثيابٍ حمرٍ من بصرة، هذا البهي بملابسه؟" (إش ٦٣: ١). والمرافقون لهيقولون للمقيمين عند أبواب السماء: "ارتفعي أيتها الأبواب ليدخل ملك المجد" (مز ٢٤: ٧). وإذ يستفسرون بالأكثر، أقول، إذ يروا يمينه بآثار دمه، وكل جسمه وقد امتلأ بالجراحات يقولون: "ما بال لباسك محمر وثيابك كدائس المعصرة؟" يجيب: "لقد حطمتهم ومزقتهم قطعًا" راجع إش ٦٣: ٢-٣

 

القديس كيرلس الأورشليمي

قدّم الملاك لهما رسالة للكرازة بالقيامة بين التلاميذ: "اذهبا سريعًا، قولا لتلاميذه أنه قد قام من الأموات، ها هو يسبقكم إلى الجليل، هناك ترونه

 

القديس جيروم 

بعد قيامته رُؤي يسوع على الجبل في الجليل، هناك سجدوا له،.

بعد قيامته أيضًا إذ أرسلهم للأمم أوصاهم أن يعمّدوهم في سرّ الثالوث

وايضا 

بالتأكيد سيبقى كيان الأجسام القائمة من الأموات كما هو الآن، وإن كانت ستصير في مجدٍ سامٍ. لأن المخلص بعد نزوله إلى الجحيم كان له ذات الجسد الذي صُلب، إذ أَظهر للتلاميذ آثار المسامير في يديه والجراحات في جنبه.

 

القديس أمبروسيوس

أن السيد المسيح قام بعد انتهاء يوم السبت مع نسمات بداية الأحد. كأن النسوة وقد حملن الطيب وانطلقن نحو القبر يمثلن كنيسة العهد الجديد التي انطلقت من ظلمة حرف السبت إلى نور حرية الأحد، تتمتع بعريسها شمس البرّ مشرقًا على النفوس المؤمنة، محطمًا الظلمة.

 

القديس البابا أثناسيوس الرسولي

إن كان "السبت" يشير إلى الراحة تحت ظل الناموس، يقدم رمزًا للراحة الحقيقية في المسيح يسوع القائم من الأموات، فقد انتظر الرب نهاية السبت ليقوم في بداية اليوم الجديد، معلنًا نهاية الرمز وانطلاق المرموز إليه

 

الأب سفريانوس أسقف جبالة والمعاصر للقديس يوحنا الذهبي الفم

قام والحجر علي الباب ما هو هذا الحجر إلا حرفية الناموس الذي كُتب على حجارة، هذه الحرفية يجب دحرجتها بنعمة الله عن القلب حتى نستطيع أن ننظر الأسرار الإلهية، ونتقبل روح الإنجيل المحيي؟ قلبك مختوم وعيناك مغلقتان، لهذا لا ترى أمامك بهاء القبر المفتوح والمتسع

 

الأنبا بولس البوشي

قام الرب والحجر مختوم على باب القبر، وكما وُلد من البتول وهي عذراء كنبوة حزقيال (حز 44: 1-3). وأما دحرجة الملاك للحجر عن باب القبر، فلكي تعلن القيامة جيدًا، لئلا إذا بقي الحجر مختومًا، يُظن أن جسده في القبر

 

القديس أغسطينوس

الملائكة كن في داخل القبر وخارجه أيضًا. لقد تحول القبر كما إلى سماء تشتهي الملائكة أن تقطن فيه بعد أن كانت القبور في نظر الناموس تمثل نجاسة، لا يسكنها سوى الموتى والمصابون بالبرص أو بهم الأرواح شريرة. ومن يلمس قبرًا يصير دنسًا، ويحتاج إلى تطهير. وكأن دخول السيد المسيح إلى القبر نزع عنه دنسه وبقيامته حوّله إلى موضع بركة، يشتهي المؤمنون في العالم كله أن يلتقوا فيه، ويتمتعوا ببركة الحيّ الذي قام فيه.

 

وفي تعليقه علي الصعود بعد القيامة وجلوسه عن يمين الاب 

لا نفهم جلوسه بمعنى جلوس أعضائه الجسدية كما لو أن الآب عن اليسار والابن عن اليمين، إنما نفهم اليمين بمعنى السلطان الذي قبله من الآب بكونه إنسانًا (ممثل البشرية)، لكي يأتي ويدين، ذاك الذي جاء أولًا لكي يُحكم عليه. فإن كلمة "يجلس" تعني "يسكن" كما نقول عن إنسان أنه جلس في هذه الأرض ثلاث سنوات، هكذا نؤمن أن المسيح يسكن عن يمين الآب، إذ هو مطوّب ويسكن في الطوباوية التي تسمى يمين الله

وايضا 

السيد المسيح ترك آثار جراحاتهبعد القيامة ليشفي بها جراحات التلاميذ، إذ لم يصدقوا قيامته عندما أظهر ذاته لهم وظنوه روحًا. فأظهر لهم يديه ورجليه،

 

البابا غريغوريوس الكبير

قام وظهر لابسًا ثيابًا بيضاء ليعلن أفراح عيدنا

 

الأب مكسيموس المعترف 

[بما أننا اعتمدنا في المسيح بالروح، (أي أننا اشتركنا في موت المسيح وقيامته) نلنا الانعتاق الأول من فساد الجسد في المسيح بالروح. ولكننا ننتظر الانعتاق الأخير... في الروح.]

القديس أمبروسيوس

إن أردتم أن تجدوه، فالشمس قد أشرقت الآن، تعالوا مثل هؤلاء النسوة، بمعنى ليته لا يكون في قلوبكم ظلام الشر، لأن شهوات الجسد والأعمال الشريرة هي ظلام. من كان في قلبه ظلام من هذا النوع لا يعاين النور ولا يدرك المسيح، لأن المسيح هو نور. انزعوا   الظلام منكم يا إخوة، أي انزعوا عنكم كل الشهوات الخاطئة والأعمال الشريرة، وليكن لكم الطيب الحلو، أي الصلاة بغيرة، قائلين مع المرتل: "لتستقم صلاتي كالبخور قدامك" (مز 141: 2)... إن أردتم أن تعاينوا الرب وتأتوا إلى بيتكم السماوي يلزمكم ترك الشر مثابرين على الثبات في الصلاح الذي بدأتم إياه

وايضا 

بطرس آمن بالقيامة، لكنه دُهش إذ رأى يسوع حاضرًا فجأة بجسده، بينما الأبواب مغلقة

 

الشهيد كبريانوس 

تدشين الخلق الجديد الذي يتحقق بنفخة الروح المُعطى للتلاميذ. يمكن القول أنها إرسالية غايتها أن يعمل التلاميذ بالروح القدس ليتمتع العالم بالخليقة الجديدة أو الحياة المُقامة. وهبهم نفخة الروح القدس لينالوا إمكانية العمل الرسولي والخدمة. سبق فنفخ في التراب فجعل من آدم نسمة حية، الآن نفخ في وجوههم ليقيم فيهم الإنسان الجديد ويتمتعوا بعطية الروح العامل فيهم وبهم

 

القديس غريغوريوس النزينزي

هذه هي كلمات الرب الأولى التي حدثهم بها بعد قيامته... أما بالنسبة للنساء فأعطاهن الفرح (مت 28: 9)، لأن النسوة كن في حزن، لذلك وهبهن أولًا الفرح. بلياقة وهب السلام للرجال، ووهب النسوة الفرح بسبب حزنهن

وايضا 

بحسب أمر الناموس كان الفصح يؤكل حقًا مع أعشاب مُرّة لأن مرارة العبودية كانت لا تزال قائمة، أما بعد القيامة فالطعام حلو بعسل النحل

 

القديس باسيليوس الكبير

نحن لا نقيم الصلوات وقوفًا يوم الأحد أول الأسبوع بدون سبب. ليس فقط لأننا قائمون مع المسيح، ونطلب ما هو فوق ممتدين إليه، بل أيضًا لأن هذا اليوم إنما هو بشكل ما صورة الدهر الآتي. ولأجل ذلك أيضًا إذ هو مبدأ الأيام لا يُسمى أولًا بل واحدًا، فموسى يردد قائلًا: "كان مساء وكان صباح"

وايضا

إن ذاك الأحد (يوم الفصح) كان أحد الخلاص؛ أما هذا (اليوم الثامن بعده والذي ندعوه أحد توما) فهو ذكرى الخلاص وتثبيت الخلاص. ذاك كان الحد الفاصل بين القبر والقيامة. أما هذا فليس سوى يوم اللَّه للخلق، فكما بدأ الخلق الأول يوم أحد، يبدأ الخلق الثاني أيضًا في اليوم عينه، الذي هو في الوقت نفسه أول (نسبة للأيام التي تليه) وثامن (نسبة للأيام التي تسبقه)... يعود إلى الحياة التي فوق

كل عام وانتم بخير -عيد القيامة أعاد لنا الرجاء والامل لحياة مباركة في فردوس النعيم  

الخماسين المقدسة
22 04 2025

وهي فترة الخمسين يومًا المحصورة بين عيد الفصح أي عيد القيامة وعيد الخمسين أي عيد العنصرة. وهي فترة فرح فلا يُصام فيها، ويجري الطقس فيها باللحن الفرايحي، ويُحتفل فيها يوميًا بتذكار قيامة الرب من بين الأموات، وكأنها  [ ... ]

إعرف عقيدتكالمزيد
سفر أمثالٌ الأصحاح  14آية (3)
22 04 2025

  في فم الجاهل قضيب لكبريائه أما شفاه الحكماء فتحفظهم ام3:14 كلام الجاهل مملوء كبرياء وأخطاء تدينه. وكلامه هذا يكون

آية وكلمةالمزيد
قصة العمود المشقوق
22 04 2025

مكتوب في سيرة حياة القديس القبطي الأنبا صرابامون أبو طرحة تحت عنوان "حادثة النور في القدس الشريف"(1) فقد حدث أن الأمير إبراهيم باشا نجل محمد علي باشا بعد أن فتح بيت المقدس والشام سنة 1832 م.(2) أنه دعا البابا بطرس السابع لزي [ ... ]

قصة وعبرةالمزيد
أقوال الأباء عن حياة التواضع والوداعة...
22 04 2025

* قال الأنبا موسى: تواضع القلب يتقدم الفضائل كلها. كما أن الكبرياء أساس الشرور كلها * وقال مار اسحق: الذي يعرف خطاياه، خير له من نفعه الخليقة كلها بمنظره. والذي يتنهد كل يوم على نفسه بسبب خطاياه، خير من أن يقيم الموتى...  [ ... ]

خلوتيالمزيد
أقوال القديس أوغسطينوس عن بركات العطاء ...
22 04 2025

 أعمالنا في ذاتها ليست لها القدرة على الوفاء عن خطايانا بل نؤمن بيسوع الذي (أُسْلِم من أجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا) (رو 4: 25) فالأعمال ضرورية لا للوفاء عن الخطية بل بكوننا أولاد الله السالكين في النور

كبسولة روحيةالمزيد
القديس صموئيل الأثيوبي | الأنبا صموئيل من والدبا...
22 04 2025

رهبنته وُلد في أكسوم في القرن الخامس عشر الميلادي من أبوين تقيّين هما إسطفانوس ومريم، علّماه كتب الكنيسة إذ مات والداه مضى إلى دير بكنول عند الأنبا أدهاني، وهناك لبس زي الرهبنة، وصار يجاهد في صلواته وأصوامه، وكان يخدم  [ ... ]

بستان القديسينالمزيد
الأدلة العقلية على قيامة السيد المسيح...
22 04 2025

شجاعة التلاميذ وسرورهم
لو أن المسيح لم يقم من الأموات، لظهر على تلاميذه علامات اليأس والفشل، بل ولتشتت شملهم وانقطعت أواصر الصلة بينهم، بعد أن بدد موت المسيح الآمال الدنيوية التي كانوا يرجون الحصول عليها من وراء تتلمذهم [ ... ]

الأسرة المسيحيةالمزيد
الأسبوع الأول: تثبيت الإيمان...
22 04 2025

الأسبوع الأول: تثبيت الإيمان تثبيت الإيمان من خلال المسيح القائم تبدأ رحلة القيامة بهذا الأسبوع الأول من أيام الخماسين الذى يتحدث عن تثبيت الإيمان،

إعرف عقيدتكالمزيد
بعض من اقوال وشهادات الاباء عن القيامة...
21 04 2025

بعض من اقوال وشهادات الاباء عن القيامة   القديس بوليكاربوس تلميذ القديس يوحنا  كل من لا يعترف ان يسوع المسيح جاء في الجسد فهو ضد المسيح وكل من لا يعترف بشهادة الصلب هو من الشيطان واي من يفسد شهادات الرب لشهواته ويقول ا [ ... ]

أبائياتالمزيد
free accordion joomla menu
3114632
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3114632
IP :13.58.11.68