للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
كيف تجعل أولادك يحبوك
.هناك بعض الآباء يتناسوا أهمية أن يجعلوا أبنائهم يحبونهم ويرتبطوا بهم ويصبحوا جزءا من حياتهم اليومية
ومن هذا التباعد الأبوي تنتج الكثير من المشاكل التي تنتج من عدم التفاهم بين الآباء وأبنائهم فيجب على الآباء والأمهات الاهتمام بزيادة التواصل بينهم وبين أبنائهم
وقد أوضحت بعض الدراسات كيف أن يمكن للآباء أن يجعلوا أبنائهم يحبونهم من خلال بعض الأفعال البسيطة التي يتبعها في علاقتهم معهم ومنها :
1- تخصيص بعض الوقت مع أولادك سواء بتناول وجبة الغذاء خارج البيت أو ممارسة بعض الرياضة معهم مثل المشي أو السباحة .
2- نمى داخلهم ثقتهم بنفسهم بتشجيعك لهم وتقديرك لمجهودهم الذي يبذلونه وليس فقط تقدير النتائج كما يفعل معظمنا.
3- يمكن للأبوين أن يحتفلوا بإنجازات أبنائهم ولا تمر عليهم كأنها حدث عادي لأنها بالنسبة للطفل تكون من أهم أحداث حياته ويمكن أن تظل معه طول حياته لذالك لابد أن تحظى بنفس الاهتمام لدي الأبوين.
4- علم أولادك التفكير الإيجابي بأن تكون إيجابيا، فمثلا بدل من أن تعاتب ابنك لأنه رجع من مدرسته وجلس على مائدة الغداء وهو متسخ وغير مهندم قل له "يبدو أنك قضيت وقتا ممتعا في المدرسة اليوم".
5- اخرج ألبوم صور أولادك وهم صغار واحكي لهم قصص عن هذه الفترة التي لا يتذكرونها.
6- ذكرهم بشيء قد تعلمته منهم.
7- قل لهم كيف أنك تشعر أنه شيء رائع أنك أحد والديهم وكيف أنك تحب الطريقة التي يشبّون بها.
8- اجعل أطفالك يختارون بأنفسهم ما يلبسونه فأنت بذلك تريهم كيف أنك تحترم قراراتهم.
9- اندمج مع أطفالك في اللعب مثلا كأن تتسخ يديك مثلهم من ألوان الماء أو الصلصال وما إلى ذلك.
10- التداخل في الحياة اليومية لأطفالك بأن تعرف جدولهم ومدرسيهم وأصدقاءهم حتى لا تسألهم عندما يعودون من الدراسة بشكل عام "ماذا فعلتم اليوم" ولكن تسأل ماذا فعل فلان وماذا فعلت المدرسة فلانة فيشعر أنك متابع لتفاصيل حياته وأنك تهتم بها.
11- عندما يطلب منك ابنك أن يتحدث معك لا تكلمه وأنت مشغول في شيء آخر كالأم عندما تحدث طفلها وهي تطبخ أو وهي تنظر إلى التلفيزيون أو ما إلى ذلك ولكن أعط تركيزك كله له وانظر في عينيه وهو يحدثك.
12- شاركهم في وجبة الغداء ولو مرة واحدة في الأسبوع، وعندئذ تبادل أنت وأولادك التحدث عن أحداث الأسبوع، ولا تسمعهم فقط بل احكي لهم أيضا ما حدث لك.
13- اكتب لهم في ورقة صغيرة كلمة حب أو تشجيع أو نكتة وضعها جانبهم في السرير إذا كنت ستخرج وهم نائمين أو في حقيبة مدرستهم حتى يشعرون أنك تفكر فيهم حتى وأنت غير موجود معهم
14- عندما يرسم أطفالك رسومات صغيرة ضعها لهم في مكان خاص في البيت وأشعرهم أنك تفتخر بها
15- لا تتصرف مع أطفالك بالطريقة التي كان يتصرف بها والديك معك دون تفكير فإن ذلك قد يوقعك في أخطاء مدمرة لنفسية ابنك
16- بدلا من أن تقول لابنك أنت فعلت ذلك بطريقة خطأ قل له لما لا تفعل ذلك بالطريقة الآتية وعلمه الصواب.
17-حاول أن تبدأ يوما جديد كلما طلعت الشمس تنسى فيه كل أخطاء الماضي فكل يوم جديد يحمل معه فرصة جديدة يمكن أن توقعك في حب ابنك أكثر من ذي قبل وتساعدك على اكتشاف مواهبه.
18- احضن أولادك وقبلهم وقل لهم أنك تحبهم كل يوم، فمهما كثر ذلك هم في احتياج له دون اعتبار لسنهم صغار كانوا أو بالغين أو حتى متزوجين ولديك منهم أحفاد
أهمية عبارات الحب فى حياة الطفل
إن إشعارالطفل بالحب من الأمور الهامة لتنشئته بشكل سوي، فالطفل الذي ينعم بدفء حب والديه لا يتعرض للمشكلات النفسية والاضطرابات التي قد تعرقل نموه بشكل طبيعي، وإن تعرض لها فسيكون من السهل التخلص منها.
فالحب شعور فطري عند الإنسان، و لا يمكن لأي شخص أن ينكره، و هو يبدأ مع ولادة الطفل ، و يتخذ عدة أساليب كالتقبيل و اللمس و العبارات المعبرة مثل أحبك، حبيبي،
ابني العزيز، ولدي الغالي و قرة عيني وفرحة قلبي . لذلك كان من الضروري اتباع هذه الأساليب مع الطفل بشكل اعتيادي لما لها من الأثر الواضح والفعال في ادخال الفرح والسرورعلى قلوب أطفالنا وتعويدهم على تكرار هذه العبارات للآباء والأقارب، لتسود المحبة بين الجميع.
كم هو جميل أن يسمع الطفل عبارات والديه المعبرة عن حبهما له يوميا لتكون مصدرا للطمأنينة و راحة للقلب، و في نفس الوقت ، منبعا للحنان في نفوس الأبناء.
إن عبارات الحب التي يسمعها الطفل من أبوية كفيلة لتحفيز طاقاته المخفية، وممكن أن تطفئ غضبه إذا سمعها وهو غاضب فتحميه من الغيرة والأنانية والغضب والعدوانية ..الخ ويكون أكثر تقدمًا في دراسته، وأكثر سعادة في حياته مقارنة بالآخرين الذين يحرمون من ضمة الذراعين والصوت الحنون الذي يطمئنهم ويعبر بعبارات جميلة تدل على المحبة التي يكنها الأب او الأم .
إن حاجة اطفالنا للشعور بأنهم محبوبون حاجة ملحة ودائمة و فقدانهم للدفء العاطفي داخل أجواء الأسرة يعد من أقوى الدوافع نحو جنوحهم وانحرافهم عن الطريق السوي ولجوئهم إلى التدخين أو تعاطي المخدرات أو السرقة وغيرها من المشاكل النفسية أو بعض المشاكل الجسدية كالتبول اللاإرادي والتلعثم عند الحديث.
لذلك كان على الوالدين ان لا يبخلا بهذه العبارات على أطفالهما حيث انهم يحتاجونها من أول لحظات حياتهم لأنها تغرس فيهم بذورا صالحة وسيأتي يوم تظهر فيه ثمارها مع التركيز على تجنب الحب المشروط كأن يقول أحد الوالدين «كن مؤدبًا وإلا لن تكون حبيبي بعد اليوم أو:»إذا فعلت كذا
لن أحبك».
إن مثل هذه العبارات تتسبب في زعزعة ثقة الطفل بحب أهله وسلب الطمأنينة من قلبه، فإن حب والديه له هو أهم ما يملك، وهو سر شعوره بالأمان والاستقرار النفسي، وهذا التهديد المتكرر بسلب الحب يزعج الطفل
ويثير لديه المخاوف والشعور بالكآبة.
التربية الجمالية عند الأطفال
ليس كل إنسان قادراً أن يصبح ملحناً موسيقياً، أو كاتباً، أو رساماً، ولكنه يستطيع أن يفهم ويحب الجميل، فالحاجة إلى الجمال والانسجام مغروسة في طبيعة الإنسان ذاتها.
والأطفال منذ نعومة أظفارهم ينجذبون إلى كل ما يبدو لهم جميلاً، ساطعاً، جذاباً بشكله ولونه، لذا فمن المستحسن، ومن المفيد أن يهتم صانعو لعب الأطفال بألوانها وبنيتها لأنها الأشياء الأولى التي تقع في حوزتهم.
فالقدرة على الإحساس بالجمال تجعل الإنسان أغنى روحياً، وأنقى قلباً، وأطيب نفساً، والفنّ لا يقدم للإنسان المتعة والفرح فقط، ولكنه يحفزه على القيام بالأعمال الطيبة والنبيلة، وليس عبثاً أن يسمى الفنّ "مدرسة المشاعر".
إنّ القدرة على الإحساس بالشيء الجميل وفهمه لا تأتي من تلقاء نفسها، بل يجب أن تطوّر لدى الطفل وكلما كان ذلك التطوير مبكراً كانت النتائج أفضل، وإنَّ عدم القدرة على ملاحظة الجمال، واللامبالاة نحو الأعمال الفنية، وغياب الرؤية الجمالية لدى الشبان والشابات متأتية من الآباء والأمهات لم يولوا هذا الجانب ما يستحق من الانتباه والاهتمام.
غالبية الآباء والأمهات تهتم في كيفية مساعدة الأطفال في أن يحبوا الجميل على الرغم من أنها عملية كثيرة التعقيد، وهي غير ممكنة دون إثارة العواطف عند الأطفال، لأنه مهما أطنبنا في الحديث مع الأطفال عن محتوى العرض المسرحي مثلاً، وعن الوسائل والمسائل الفنية فإنهم غير قادرين على تكوين فكرة سليمة عن ذلك العرض إلاّ إذا شاهدوه وتحسسوه، إذ من خلال الانطباع الشخصي فقط، ومن خلال التأثر والمشاركة العاطفية يمكن أن يفهم الفن ويُحب، فعليكم أيها الآباء أن توفروا لأطفالكم فرح هذه التأثرات، وألاّ تحجبوهم عن معاشرة الفن، والتلذذ بقربه ومعه.
يقول بعض السيكولوجيين:
"إنَّ التأثرات لدى الأطفال- بعكس الكبار- متوهجة جداً، وانفعالية، وغنية بالصور. وتلك خاصية الطفولة فيجب الاستفادة منها".
إنَّ من الضروري جداً تطوير الحاجة والتعود لدى الأطفال على التأمل في ما شاهدوه، والعودة إليه مرة أخرى، والتفكير فيه، ويجب أن تنمى لدى الفتيان والفتيات القدرة على النفاذ إلى عمق فكرة الأعمال الفنية، والحصول على المتعة منها.
فاللذة التي تثيرها الفنون في النفس لذة حقيقية نشعر بها وإن كنا لا نلمسها، وتقدير الجمال أمر متغلغل في صميم حياة الفرد وفي أخلاقه، وبمقتضاه يمكن تحديد نوع التفكير والسلوك في مختلف الناس.
ترمي التربية الجمالية إلى "إنماء" عاطفة الجمال الكامنة في النفس من خلال تقديرنا للجمال، وابتكارنا له، وفضلاً عن تنميتها للقدرة على تقدير الجمال تعمل التربية الجمالية على تشجيع الأطفال على الابتكار والإبداع إذا وجد فيهم هذا الاستعداد.
كما أنَّ التربية الجمالية تناهض غيرها من أنواع التربية"عقلية كانت، أو خلقية، أو بدنية، لما لها من أثر جميل في الحياة"، فالحياة تصبح جافة، تبعث على الملل إذا خلت من الفنون الجميلة كالرسم، والتصوير، والموسيقا، والشعر، والآداب، فهي التي تهذب الحياة وترقيها، وهي وسيلة من وسائل التعبير عن النفس وما فيها من انفعالات، بل هي مرآة ينعكس عليها كل ما في النفس من رغبات كامنة.
ونظراً لما للتربية الجمالية من فوائد قيِّمة، وآثار حسنة، فقد اهتم بها المربون بوجه عام، ونظرت إليها التربية الحديثة نظرة تقدير، وذلك لتأثيرها المادي في نواحي التعليم المختلفة، وقديماً قال روسو:
"إنَّ الغرض الأساسي من تربية "إميل" هو أن أعلِّمه كيف يشعر، ويحب الجمال في كل أشكاله، وأن أثبّت عواطفه وأذواقه، وأن أمنع شهواته من النزول إلى الخبيث والرذيل، فإذا تمّ ذلك وجد إميل طريقه إلى السعادة ممهداً وأملي الوحيد أن يجد هذا في المنزل".
أما تولستوي فيعتبر أن الفن وسيلة لنقل الشعور إلى الآخرين، ووسيلة للجمع بين الناس بشعور واحد يساعدهم على الحياة والتقدم والرقي أفراداً وجماعات. جميلٌ من الآباء والأمهات أن يذهبوا مع أطفالهم لمشاهدة عروض مخصصة للأطفال، وزيارة المعارض الفنية، والاستماع إلى المقطوعات الموسيقية والمناقشات التي تتعلق بالموسيقى، والأجمل من هذا هو إعداد الأطفال، وتهيئتهم لتقبل الجميل، وإثارة حبهم نحوه.
المدرسة رديف للبيت ومتممة له، ومن أهم نواحي العمل المدرسي أن نهيئ للتلاميذ الفرص، وأن نشجعهم بكل الوسائل والطرق الممكنة لخلق الجمال، وإنماء قوة التقدير، وقد قال بستالوتزي في هذا المجال:
"إن الطبيعة مملوءة بمناظر الفتنة، ولكن المدارس لم تصنع شيئاً لتوقظ في الأطفال هذه العاطفة."
فمهمة التربية إذاً لا تقتصر على تزويد الطفل بالمعلومات والمعارف، والتمسك بالعادات الصالحة المرغوب فيها فحسب، ولكن مهمتها أيضاً أن تنمِّي القدرة على التقدير، والتمتع بكل ما هو جميل سواء أكان ذلك في الأدب، أو الموسيقى، أو التصوير، ولا يكفي أن يكون الإنسان قادراً على كسب لقمة العيش بل ينبغي أن يتمتع بالحياة
تعلمي يا ابنتي الغالية..📍
أن ترفضي كل مجاملة زائدة أو استعطاف من رجل ليس زوجك مهما كانت الأسباب.
- تعلم يا ابني الغالي.. 📍
أن تقاوم النظرة الردية
أو الفكرة البطالة في أي إمراة.. كن عفيفا في زواجك.
- أرفض يا ابني..
عمل إضافي.. قد يشغلك عن زوجتك وأولادك ويشغلك بالأولى عن خلاص نفسك طالما هناك الكفاف والكفاية.
- أرفضا.. أيها الزوجين.. علاقات حميمة مع أصدقاء غير روحيين..
يجذبونكما إلى تيار غريب
من التنازلات والخطايا.
- أرفض يا صديقي..
شهوة امتلاك زوجتك وتقييد حريتها بحجة كرامتك كزوج.
- أرفضي يا ابنتي..
تدخل والديك في شئونك الخاصة مع زوجك ولا يجب
أن يخرج سر بيتك لأحد
مهما حدث.
- أرفض يا ابني.. أن تظل والدتك أقرب إليك من زوجتك.. وتذكر كلام الكتاب المقدس ” يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق. بإمرأته”
(مت ١٩: ٥)
- أرفضي يا ابنتي – بإصرار- إلحاح والديك على قضاء وقت أطول معهما على حساب بيتك وزوجك وأولادك، وتذكري كلام الكتاب المقدس.
“إنسي شعبك وبيت أبيك، فيشتهي الملك حسنك”
( مز٤٥: ١٠ – ١١)
🌻 أبونا داود لمعي
†"من ارتكب خطأ
و لا يحاول اصلاحه ،
فقد ارتكب خطأ آخر"
كونفوشيوس🍁
علي فكره .. ربنا بيغير عليك
..
بيغير عليك لما بتقضي اليوم كله تكلم صحابك ع ال موبايل والشات وتسكتر عليه 5 دقايق تكلمه وقت الصلاه .. بيغير عليك لما بتقعد مع ناس بتحبها اكتر ما بتقعد معاه .. بيغير عليك لما بتحكي اسرارك لغيره وبيبقالك حضن غيره تجري عليه .. بيغير عليك لما بيحس انك بتحب حد اكتر منه .. وبالك مشغول بحد تاني ..
زمان لما شعب اسرائيل عمل تمثال وسجد ليه .. ربنا زعل واتضايق وصعب عليه منهم .. وقال لموسي قول للشعب : ان الرب اله غيور
ربنا عايزك تحبه من كل قلبك .. يكون بالنسبالك رقم واحد .. متحبش حاجه او حد اكتر منه مهما كان غالي عندك .. متتاخدش منه ومتنشغلش عنه
اللي بيحب حد بيغير عليه .. وربنا بيغير عليك لأنه بيحبك 💝
كيف نربي أولادنا في خوف الرب؟ / مقالات الراهب القمص بطرس البراموسي
الاهتمام الروحي مثل الاهتمام الجسدي: نحضر لأولادنا أشيك وأنيق ملابس بل وأحدث ما ظهر في الأسواق. نعطيهم مصروف اليد حسب طلبهم دون الرجوع لأي أحد أو تقرير أي مصاريف. ما هو دورنا في تربية وتهذيب أولادنا؟ وهنا يحضرني بعض الأسئلة: مَنْ منَّا يهتم أن يسأل ابنه أو ابنته عن آخر مرة تناول فيها؟ مَنْ منَّا يهتم أن يستيقظ مبكرًا ويوقظ أولاده يوم الجمعة لكي يحضر بهم إلى الكنيسة مبكرًا لحضور القداس؟ كم ساعة يقضيها ابنك في الكنيسة خلال الأسبوع لكي تقول ذلك؟ الأسبوع به 7 ×24 = 168 ساعة. إذًا الوقت الذي يقضونه في الكنيسة 1 / 17 من وقت الأسبوع أي 6 - 7%. لا أستطيع أن أحبب أولادي في ربنا إلاَّ إذا أنا نفسي أحببت ربنا أولًا.
في بعض الأحيان نعظهم عن الصوم والصلاة وأهميتهما ولابد أن نمارسهما، ولكن يجدونا نفعل عكس ذلك.. أكيد سوف يعترضوا على كلامنا أو نسقط من نظرهم.
يقول معلمنا يوحنا الرسول: "بهذا أولادُ اللهِ ظاهِرونَ وأولادُ إبليسَ: كُلُّ مَنْ لا يَفعَلُ البِرَّ فليس مِنَ اللهِ، وكذا مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ" (1يو3: 10).
"لا تتعَجَّبوا يا إخوَتي إنْ كانَ العالَمُ يُبغِضُكُمْ. نَحنُ نَعلَمُ أنَّنا قد انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلَى الحياةِ، لأنَّنا نُحِبُّ الإخوَةَ. مَنْ لا يُحِبَّ أخاهُ يَبقَ في الموتِ" (1يو3: 13-14). "يا أولادي، لا نُحِبَّ بالكلامِ ولا باللسانِ، بل بالعَمَلِ والحَق!" (1يو3: 18).
نحن نرى الآن كثرة التيارات التي تنشر الانحلال الأخلاقي والتي تموج بها البشرية.. وهذا ما يسميه البعض "بالتحضر والتحرر".. وأصبحنا ونحن شرقيين في تربيتنا نسلك سلوك الغربيين الذي هو في نظرنا سلوك منحل وبعيد عن الدين والكنيسة وغيره.
نحن المسئولون أولًا وأخيرًا عن تربية أولادنا فأمامنا طريقين ليس ثالث لهم. فلو قلنا نحن لا نريد أن نجرح مشاعرهم ولذلك لا نوجه لهم أي ملامة.. نكون قد تركناهم يعملوا كل شيء خطأ ولم نقف أمامهم ونوجههم.. فسوف تنهدم عندهم كل القيم السليمة.. نتركهم فريسة للشيطان.
ممكن نغرس في أولادنا هذه الرذيلة دون أن ندري. أحد حضر لمقابلتنا ونحن لا نريد أن نقابله. ندخن ونشرب أمام أولادنا. ممكن يعطى أبناءه ولو قليلًا.. ويقول هذا أمامي فقط. ممكن هذا الشخص يقول أنا موفر للبيت كل احتياجاته ولأولادي كذلك.. وأنا حر في صحتي وفي باقي مالي.. أنت لست حرًا.. لأن هؤلاء البيت والمال وزنة في يدك.
إعطاء الأولاد كل ما يطلبونه الموبايل أحدث ماركة وشحن بلا حساب. تقع الأم في هذه المشكلة.. خلي بنتي تلبس على الموضة. قد تتهم الأم الخادمات بأنهم معقدات أو بيغيروا من ابنتها. فالمشاجرات بين الزوج والزوجة قد يلاحظها الأولاد.. خاصة إذا كانت بها ألفاظ جارحة.
ربنا يبارك حياتكم وأسركم وأولادكم.. <p class="MsoListParagraphCxSpLast" align="justify" dir="RTL" "="" style="box-sizing: border-box;">ولربنا المجد الدائم إلى الأبد آمين
كيف يصوم الطفل؟
-إذا كان الطفل قوي، صحته جيدة، يمكن أن يصوم. بالإضافة إلى ذلك هناك الكثير من الأطعمة الصيامية الآن.
قديماً كان الأطفال يصوموا و طول النهار كانوا يركضون و يلعبون، لكن كانوا يأكلون العديد من المرات في اليوم. في المجارف خلال الصوم الكبير كان الجميع، الكبير و الصغير يصومون انقطاعيآ.
يقول القديس أرسانيوس: "الأطفال الذين يلعبون طوال النهار لا يتذكرون الطعام. هذا قد ساعدهم ...... والمسيح ألن يساعد؟"
الأب بايسييوس الآثوسي
فيه السماء بتفتح ابوابها ،
والنعمه بتنزل مع كل تسبحه للعدراء ،
والدموع الهاديه بتتحول لمعجزات في الصمت ،
هو مش مجرد شهر ،❤🥰
ده شهر الست العدراء ،
شهر الرجاء🥰🤗
وشهر السما المفتوحه لكل قلب بيطلب با ايمان 🙏🏻
فرحي كل قلب بي [ ... ]
هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أ [ ... ]
يارب يسوع المسيح أسألك :-
- أن ينتصر الحب على الكراهية
- أن ينتصر الخير على الشر
- أن تنتصر الحياة على الموت
اخجل عندما تخطئ،
ولا تخجل عندما تتوب ،
فالخطية هي الجرح ،
والتوبة هي العلاج ،
الخطية يتبعها الخجل ،
والتوبة يتبعها الجرأة ،
لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب ،
فيعطي جرأة في الخطية وخجل من التوبة
القديس يوحنا ذهبي الفم
🕯 المحبّة تغيّر كلّ شئ🕯💫الواجب من دون محبّةٍ يجعلك عنيفاً.
💫المسؤوليّة من دون محبّةٍ تجعلك عديم الشفقة.
💫العدل من دون محبّةٍ يجعلك قاسياً.
💫الحقيقة من دون محبّةٍ تجعلك نقّاداً.
💫الذكاء من دون محبّةٍ يجعلك محتالاً.
[ ... ]
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3203450 |