للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
🎤رسالة لكل خادم🎤:
✝تمسك دايما بخدمتك
✝قدم للكل محبتك
✝خد من الهك قدوتك
✝اكتفي بقوتك وكسوتك
✝لا تفرط ابدا في وصيتك
✝دقق دايما في كلمتك
✝ما تخافش ابدا على صحتك
✝لا تبخل على الناس بعطيتك
✝اوعى تتكل على رؤيتك
✝سلم لالهك ارادتك
✝الخدمة هي فرصتك
✝تحب وترضي سيدك
✝في عمل الرحمة ابديتك
✝ابحث دايما عن اخوتك
✝اهتم بيهم دول وزنتك
✝فرحهم هو مسرتك
✝والابدية هي اجرتك
لا تبقى حبيساً لخياراتك !!
*على شاطئ البحر حين سمع شعب إسرائيل بخروج جيش فرعون خلفهم، لم يخطر على بالهم سوى احتمالان ... إما أن يقتلهم المصريون، أو يستعبدونهم إلى مصر مرة أخرى ...
لكنهم فوجئوا بخيار ثالث، هو شق البحر الأحمر إلى نصفين ليعبروا منه !
*حين عاد الابن الضال و قد أحزن قلب والده و بدَّد نصف ثروته، كان يتوقع ردَ فعلٍ من إثنين ... إما أن يطرده والده، أو في أفضل الأحوال يَقبَله كأجير ...
لكنه فوجئ به يعيد إليه مكانته فيُلبِسه الحُلَّة الأولى ... و يمنحه ثقته بوضع الخاتم فى أصبعه ... و حتى على المستوى المادي لم يبخل عليه بالعجل المُسَمَّن !َ
*حين تأخر الوقت وجاعت الجموع، وضع التلاميذ أمام المسيح خيارين ... إما أن يصرف الجمع "لِيَذْهَبُوا وَيَجِدُوا طَعَامًا"، أو "لنَذْهَبَ وَنَبْتَاعَ طَعَامًا لِهذَا الشَّعْبِ كُلِّهِ" ...
لم يذهب هؤلاء ولا أولئك ... فقد قدَّم لهم المسيح حلاً ثالثاً ... إذ أطعم الجميع من خمسة خبزات والسمكتين حتى "أَكَلُوا وَشَبِعُوا جَمِيعًا" !
حين أرسلت مريم و مرثا إخوات لعازر للمسيح كان قدامهم خيارين أما ييجى المسيح و يشفيه إما يموت لعازر اخوهم ولم يخطر على بالهم إنه ممكن يكون فيه حل آخر إنه يقوم من الموت
مهما يخطر على ذهنك أفكار وحلول، سيظل هناك حلاً لم ولن يخطر على بالك !
ذلك الحل الذي لا يخضع الى زمان ولا الى مكان ... ولا يخضع للمنطق البشري ولا حتى قوانين الطبيعة ...
لا تبقى حبيساً لخياراتك !!
بل انفتح على الله ...
فهو عنده في الموت مخارج في اسم يسوع
اتأمل فى قايين وهابيل براحتك..وخلص تأملك وادبح اخوك بكلامك من ورا ضهره .. واقتله فى مشاعره ... وماترحموش بقسوتك!!
اتأمل في قصة ابراهيم و لوط براحتك .. و خلص اعجاب بقصتهم و روح نقي لنفسك احلي حاجة .. خليك اناني دايما وهمك مصلحتك وبس .. اخسر قرايبك وحبايبك عشان مصلحتك ... و دوس ع المحبة و ارميها ف الزبالة عشان خاطر مركز او فلوس او راحة شخصية !!
اقرا قصة يعقوب و راحيل و اضرب بيها المثل و اوعظ عنها و عن كمية الحب دي .... و سيب خطيبتك ف اول مشكلة تقابلكم .. و انتي ماتصبريش علي خطيبك ولا تستحملي ... اجري اتجوزي اللي جاهز أحسن !!
اسمعوا مثل السامري الصالح و اتعجبوا من صلاح الراجل دا حتي للغريب و لوموا الكاهن اللي عدي و ماساعدوش مع انه قريبه ... و لما تخلصوا اشتموا اللي مختلف معاكم و اكرهوا اللي غريب عنكم و ماتساعدوش اللي بيطلب منكم مساعدة حتي لو من قرايبك بس مقرف وغلبان ياعيني !!
اقروا قصة السامرية و حضروها و احفظوها و احكوها ف مدارس الاحد لاولادكم ... و قولوا لهم أد ايه ربنا حنين و مكسفش واحدة خاطية زي دي و سافر لها بلاد عشان يقابلها ... و لما تخلصوا دوسوا ع الخطاة و التعبانين و ذلوهم وأنبوا ضميرهم و امشوا شهروا بيهم وأد ايه هما وحشين و ابعدوا الناس عنهم
و اهملوا ف الافتقاد وماتهتموش غير بالحلوين بس !!
اقروا قصص الكتاب المقدس و اتأملوا فيها و اكتبوا كل يوم بوستات منها .. علموها لاولادكم ف مدارس الاحد و اقفوا اوعظوا بيها ع المنابر ... اتبسطوا بيها اوووي واضربوا بيها المثل !!!
بس ف حياتكم اوعوا تطبقوها ... اوعوا تبقوا شبه ابراهيم و يعقوب و يوسف و دانيال و المسيح
خليكم شبه قايين و الفريسي و الكتبة و انتوا مش دريانين
احفظوا الانجيل و اقروه كل يوم بس انسوا انكم تتعاملوا بيه ف حياتكم .. انسوا انكم ترحموا بعض و تحبوا بعض بجد ..انسوا انكم تعيشوا بيه مش بس تقروه
و اخر اليوم ناموا مبسوطين بنفسكم انكم خدام و ووعاظ وحافظين الانجيل :) طمنوا ضمايركم انكم زي الفل !!
الانجيل اكبر من كتاب قصص قاعدين بنحكيه لبعض ... لو ماعشتوش تبقي لسه مافتحتوش
#منقول
لو طمأن الرب قلبك وقال لك (فى الميعاد أرجع إليك)
لا تقل مثل سارة (أفبالحقيقة ألد وأنا قد شخت؟)
لو شجع الرب ضعفك وقال لك (اذهب بقوتك هذه وخلص)
لا تقل مثل جدعون (بماذا أخلص؟)
لو فرحك الرب بإستجابة وقال لك (طلبتك قد سمعت)
لا تقل مثل زكريا (كيف أعلم هذا؟)
لو أمرك الرب بتحدى الواقع وقال لك (ارفع الحجر)
لا تقل مثل مرثا (يا سيد قد أنتن)
أمام كل يأس ، أمام كل ضعف ، أمام كل انتظار ، أمام كل مستحيل ، تشدد فى إيمانك ولا تطرح ثقتك بإلهك ، عمق طلبك أو ارفعه لفوق وأفتح يدك لتنال بالإيمان أكثر جداًً مما تطلب أو تفتكر
وأروع ما يتذوقه الرب منا هو محبة القلب
خرج أحد الرحالة قديما فى رحلة ليستكشف بقعة جديدة من الأرض وفى تجواله وجد عين ماء لما تذوقه وجد أنه لم يتذوق ماء فى مثل عذوبته من قبل .
وأصر أن يأخذ منه لملكه الذى يحبه . فملأ قربه من الجلد بهذا الماء وحملها متابعا رحلة العودة إلى موطنه.
وعند وصوله مدينته كان أول ما فعله أن اسرع لملكه ليقدم الماء له. فتذوق الملك الماء بسرور مبديا أمتنانا عظيما للرجل الرحالة. ومضى الرجل سعيدا لأنه أرضى ملكه.
بعدما خرج من عند الملك تذوق بعض الموجودين الماء فوجدوا طعمه قد أصبح سيئا بسبب الإناء الذى وضع فيه وبسبب طول الرحلة .
فسألوا الملك كيف تذوق هذا الماء بإعجاب .
فكان رد الملك:
( لم أكن أتذوق الماء، بل كنت أتذوق محبة هذا الرجل التى دفعته أن يحمل الماء إلى هنا)
أن الرب يقيس ما نقدمه له بدوافع المحبة التى قدمت ، لا بحجم ما قدمناه ولا بكفاءتنا فى تقديمه .وأروع ما يتذوقه الرب منا هو محبــــــة القــلب…
أراد رجل فاحش الثراء
أن يحسس إبنه
بقيمة النعمة التي بين يديه
و يريه كيف يعيش الفقراء من الناس !!
فأخذه في رحلة إلى البادية
و قضوا أياما وليالي
في ضيافة أسرة فقيرة
تعيش في مزرعة بسيطة ..
وفي طريق العودة سأل الأب إبنه :
كيف كانت الرحلة؟
أجاب الإبن: كانت ممتازة ..
الأب: هل رأيت كيف يعيش الفقراء؟
الإبن: نعم
الأب: إذاً أخبرني ماذا تعلمت من هذه الرحلة؟!
الإبن: لقد رأيت أننا نملك كلبا واحدا
والفقراء يملكون أربعة
ونحن لدينا بركة ماء في وسط حديقتنا
وهم لديهم جدول ليس له نهاية
لقد جلبنا الفوانيس لنضيء حديقتنا
و هم لديهم نجوم تتلألأ في السماء
باحة بيتنا تنتهي عند الحديقة الأمامية
و لهم إمتداد الأفق
لدينا مساحة صغيرة نعيش عليها
وعندهم مساحات تتجاوز تلك الحقول
لدينا خدم يقومون على خدمتنا
وهم يقومون بخدمة بعضهم البعض
نحن نشتري طعامنا
و هم يأكلون مما يزرعون
نحن نملك جدرانا عالية لكي تحمينا
و هم يملكون أصدقاء يحمونهم ..
كان والد الطفل صامتا مندهشا
حينها رد الطفل قائلا:
شكرا لك يا أبي لأنك أريتني كم نحن فقراء!!!
السعادة تختلف في أعين الناس ..
فهناك من غطـّى سوء تفكيره على عينيه
فأظلمت الحياة في نظره !!!
الأناقة ليست محصورةً في مظهرك فقط بل هناك اناقة داخلية وهي أناقة : لسانك ، عقلك ، قلبك ، وأسلوبك !!
من أهم ما يغرسه التوحيد في قلبك أن تعرف أنه لا سعيد إلا من أسعده الله ..
فالله هو الذي أضحك وأبكى وهو الذي أسعد وأشقى وهو الذي أغنى وأقنى ..
فالسعادة ..ليست بالزوج ولا بالأولاد ولا بالأصدقاء ولا بالسفر ولا بالشهادات ولا بالمناصب ولا بالرفاهية ولا بالبيوت ..
السعادة كل السعادة في اتصالك بالله
درب نفسك على كثرة طرق باب الله حتى يبقى الحبل ممدودا بينك وبين الله ..
هذه هي السعادة الحقيقية .
فيه السماء بتفتح ابوابها ،
والنعمه بتنزل مع كل تسبحه للعدراء ،
والدموع الهاديه بتتحول لمعجزات في الصمت ،
هو مش مجرد شهر ،❤🥰
ده شهر الست العدراء ،
شهر الرجاء🥰🤗
وشهر السما المفتوحه لكل قلب بيطلب با ايمان 🙏🏻
فرحي كل قلب بي [ ... ]
هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أ [ ... ]
يارب يسوع المسيح أسألك :-
- أن ينتصر الحب على الكراهية
- أن ينتصر الخير على الشر
- أن تنتصر الحياة على الموت
اخجل عندما تخطئ،
ولا تخجل عندما تتوب ،
فالخطية هي الجرح ،
والتوبة هي العلاج ،
الخطية يتبعها الخجل ،
والتوبة يتبعها الجرأة ،
لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب ،
فيعطي جرأة في الخطية وخجل من التوبة
القديس يوحنا ذهبي الفم
🕯 المحبّة تغيّر كلّ شئ🕯💫الواجب من دون محبّةٍ يجعلك عنيفاً.
💫المسؤوليّة من دون محبّةٍ تجعلك عديم الشفقة.
💫العدل من دون محبّةٍ يجعلك قاسياً.
💫الحقيقة من دون محبّةٍ تجعلك نقّاداً.
💫الذكاء من دون محبّةٍ يجعلك محتالاً.
[ ... ]
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3203553 |