• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

المكتبة

لا تستهن

لا تستهن بالصور والمناظر والكلمات القبيحة إذا وقعت عليها عيناك وأذناك واستحسنتها، لأنها  سوف تطاردك وتغريك للتنازل والتلذذ بها أكثر، فإذا تهاونت معها فى البداية، سوف تتسلط عليك فى النهاية بالرغم عن إرادتك، فتهين طهارتك، وتوسخ نيتك، وتذل عقلك، وتوردك موارد الهزء، وتجعلك آلة فى يد الشيطان.

ترفضها فتتبعك، تجحدها فتتمسك بك، تنساها فتتمثل أمامك ولا تتركك حتى تدفع لها ثمنا باهظا من وقتك وصبرك وعزيمتك.

أبونا متى المسكين

 إتركها هذه السنة ايضآ

لنيافة الأنبا موسى

"ثم ضرب هذا المثل: كان عند أحدهم شجرة تين مغروسة فى كرمة فجاءها طلباً للثمر، فما وجد شيئاً.

فقال للمزارع هذه ثلاث سنين وأنا اقصد هذه التنية طلباً للثمرة فلا أجد شيئاً، اقطعها، لماذا تتركها تعطل الأرض؟

ولكن المزارع أجابه قائلاً: يا سيد أتركها هذه السنة أيضاً، حتى انقب التربة من حولها واضع سماداً. فلعلها تنتج ثمراً أو إلا، فبعد ذلك تقطعها" (لو 6:13-9).

فى هذا المثل يتحدث السيد المسيح عن صاحب كرم وهذا الكرم هو (أنا، وأنت)، وفيه (وفى هذا الكرم) توجد شجرة تين مغروسة من 3 سنوات ولا تأتى ثمر فقال له صاحب الكرم لماذا تعطل الأرض؟ اقلعها وازرع مكانها شيئاً اخر ولكن الكرام دائماً ما يكون حنون على زرعه لأنه هو الذى نقب وزرع.

فقال له: أتركها هذه السنة أيضاً، انقب حولها، واضع ذبلاً، فإن صنعت ثمراً وإلا فبعد ذلك نقطعها.

الكرمة : ترمز إلى كل إنسان منا.

الثلاث سنين : ترمز إلى مراحل العمر (الطفولة، الشباب، الرجولة).

فقد يحاول الله أن يدعو الإنسان وهو طفل فلا يسمع، وهو شاب فلا يسمع، وهو رجل فأيضاً لا يسمع.

وهنا يقول العدل الإلهى: أقطعها، ولكن الرحمة الإلهية تقول: أتركها هذه السنة أيضاً وهنا يقول الرب لكل إنسان منا ها أنا أعطيك سنة جديدة، فماذا أنت تصنع أيها الكرام فى حياتك؟

ثلاث أشياء :

أ- تنقية. ب- تغذية. ج- إثمار.

وهذه هى الثلاث أشياء التى لابد أن تصنعها فى السنة الجديدة.

أ- التنقية :

فالكرام ينقى التربة حول الزراعة فإن كان هناك شوك ينزعه أو حشائش ضارة تمتص غذاء الزراعة أيضاً من حولها، وبذلك تتغذى الزراعة جيداً وتثمر.

وأيضاً عندما ينقب يعرض هذه التربة للشمس، وإذا كان هناك أيضاً بعض الحجارة تمنع الجذر من النمو يأخذها ويرميها بعيداً.

والحشائش والأشواك هنا ترمز إلى شهوات العالم، والحجارة ترمز إلى الخطايا المحجوبة التى تعطل الحياة الروحية.

فماذا تريد أن أفعل يارب؟ قال نقى ونظف :

أولاً :

حاسب نفسك فى كل سنة.
حاسب نفسك فى كل شهر.
حاسب نفسك فى كل أسبوع.
حاسب نفسك فى كل يوم.
حاسب نفسك عند الخطأ.
حاسب نفسك فى أثناء الخطأ.
حاسب نفسك قبل الخطأ.

وإن حاسبت نفسى قبل الخطأ فلن أخطئ وهذه هى الوقاية (خير من العلاج).

وهذه هى عملية التنقية والتنظيف، فإن وجدت أى آفات وتعرضت للشمس سوف تموت وأى أعشاب سوف تنقطع من خلال محاسبة النفس.

● كل سنة : يجب أن نحاسب أنفسنا، كيف؟ وعن ماذا؟
وهذه تراها فى رشم الكنيسة الطفل بالميرون، بمقتضاها تعطينا الكنيسة كشف حساب.

 فهى ترشم صليب للرأس حتى أحاسب نفسى على أفكارى.

 وترشم سبع صلبان آخرين على الحواس حتى احاسب نفسى على حواسى.

وترشم صليبين على القلب حتى أحاسب نفسى على مشاعرى وعلاقاتى العاطفية مع الآخرين.

وترشم صليبين آخرين على الظهر لأحاسب نفسى على إتجاهاتى وإرادتى.

وترشم 6 صلبان على الذراع اليمين و6 آخرين على الذراع اليسار لأحاسب نفسى على أعمالى.

وترشم 6 صلبان على الرجل اليمين و6 آخرين على الرجل اليسار لأحاسب نفسى على خطواتى.

وهنا عندما ترشمنى الكنيسة بـ 36 رشمه تنبهنى إلى ان احاسب نفسى على هذه الأمور وفى هذه المناطق والمساحات من حياتى.

وهنا اسأل نفسى أنا واسترجع سنة مضت وأتذكر ماذا فعلت بأفكارى، هل كانت أفكار شهوة أو حسد أو أدانه أو نميمة أو غيره... أو كل هذه الأفكار.

 وابدأ أن أحاسب نفسى على هذه الأفكار.

وابدأ أيضاً فى محاسبة نفسى على الحواس، حواسى.

فماذا كانت ترى عينى، وتسمع أذنى، وتكلم لسانى، وهكذا يحاسب الإنسان نفسه على خطايا الحواس.

أيضاً خطايا المشاعر: هل كانت السنة الماضية تحمل بغضة منى تجاه أى شخص، وأيضاً عواطفى: هل كانت فى الإتجاه السليم أم انحرفت عنه؟

احاسب نفسى أيضاً على إرادتى، هل كنت امشى فى الحياة الروحية بجدية أم بتراخى؟ فالإرادة هى بوصلة الحياة يجب أن تتجه دائماً نحو الله.

أحاسب نفسى على أعمالى، هل كانت أعمال حسنة وجيدة وترضى الله؟

وخطواتى أيضاً يجب أن احاسب نفسى عليها، فهل كانت خطواتى تسير خلف المسيح وفى طريقه؟ أم كانت تسير بعيداً عنه؟

فالإنسان المسيحى يجب أن تكون حياته فكر نقى، حواس نقية، مشاعر نقية مع الناس، ارادة مقدسة متجه نحو الله، اعمال صالحة، خطوات مستقيمة.

هذا هو الإنسان، وهذه هى مساحات الإعتراف ومحاسبة النفس.

وهكذا لا تستطيع حياة الإنسان أن تثمر إن لم ينقب من حولها.

ب- التغذية :

أضع زبلاً، هل كنت فى العام الماضى  أغذى التربة التى لدى؟ وإن كنت اغذيها فلماذا  لم تثمر؟

إذن على أن أحاسب نفسى على الأشياء التى صنعتها، وأضع خطة لسنة جديدة أوجد بها طريقة التغذية لحياتى حتى تثمر.

والكتاب يقول: أضع زبلاً، وهذا نوع من السماد الطبيعى (تغذية) وهكذا أيضاً حياتى تحتاج إلى تغذية ليس فقط جسدياً عن طريق الأكل والشرب وتغذى النفس أيضاً عن طريق الترويح، ولكن لابد أن، يكون هناك أيضاً غذاء روحى.

فهل لدى خطة أشباع لسنة جديدة؟

فمثلاً: الصلاة، كيف نصلى؟

هل نكتفى بقول : أبانا الذى..

فقط، هذا لا يكفى أبداً.

يجب أن يكون لدى برنامج للصلاة وحدى، أفتح قلبى لله.

أيضاً يجب أن يكون هناك مذبح عائلى فى داخل كل بيت مسيحى، حتى ترتبط الأسرة مع بعضها البعض، ويكون المسيح داخل البيت، ووسط الحياة.

وهناك أيضاً قراءة الإنجيل، فالإنجيل فعّال ويستطيع أن يغير من الإنسان كثيراً، فكلام الله كالسهام التى تدخل إلى القلوب، وكالدواء الذى يداوى كل الجروح.

هناك أيضاً التناول.. يجب أن اشبع فيه أيضاً، حتى اثبت فى المسيح وهو فىّ الصلاة، الإنجيل، هذه ركائز أساسية للشبع الروحى.

هناك أيضاً الإجتماعات الروحية التى يجب أن أشبع بها، والقراءات الروحية أيضاً، هذا هو السماد الذى يغذى الحياة الروحية.

الصوم أيضاً سماد من اسمدة الحياة الروحية، فعلىّ أن أصوم.

وأيضاً الخدمة، يجب أن أخدم فى الكنيسة حتى اشبع منها وانمو فيها.


وهذه هى الركائز الأساسية للشبع الروحى :
 الصلاة، الإنجيل، التناول، الإجتماعات الروحية، القراءات الروحية، الصوم، الخدمة، وعلى أن اشبع بهم واضع خطة للشبع بهم فى السنة الجديدة.

ج- الثمار :

ونحن لا يوجد لدينا سوى ثمار الروح القدس.
"محبة، فرح، سلام، طول أناه، صلاح، إيمان، تعفف، وداعة، لطف، إيمان" (غل 22:5).
 محبة : لذلك يجب أن تكون محبة وبك روح المحبة، تحب كل الناس، فهى ثمرة مهمة جداً.
 فرح : وهذه علامة المسيحيين، فقديماً عندما كانوا يقابلوا إنسان فرحان يعرفوا أنه مسيحى، من فرحه.
 سلام : أن يكون فى حياتنا سلام واتكال على الله وتسليم الحياة له.
 طول أناه ولطف : يجب أن يكون  فى داخلنا لطف وليس عنف، وتتعامل أيضاً بلطف.  فالعنف ليس من سمة المسيحيين، فالعنف معناه أن هناك توتر داخلى.
 وداعة : أن يكون وديع ولطيف.
 تعفف : طاهر.
 إيمان : مؤمن أى واثق فى الله، والثمرة التى تشتهيها يعطيها لك الرب، فعندما  تشتهى المحبة يعطيك الرب اياها، السلام أيضاً... الخ.
 
فهيا معاً ننظر إلى العام الماضى ونحذف منها ونشطب، وننظر إلى العام الجديد ونضع خطة. وننظر إلى الله وندعوه أن يعطينا أن نثمر، وأن نمجد صلاحك واسمك فى كل حين.

لا تُبدّد طاقاتك
لا تُبدّد طاقاتك في السلبيات
فإن الشيطان مستعدّ أن يقدّم لك
سلبيات في كل يوم
ليشغلك بها..!!

البابا شنودة الثالث

فى مخافة الرب ثقة شديدة
ويكون لبنيه ملجأ،،،،
مخافة الرب ينبوع حياة
للحيدان أن عن اشراك الموت
امثال 14: 26~27
مخافة الرب ،،،، نحن لا نخاف من الرب ،، لأن الرب هو الحب نفسه ولكن عندما يملئ الرب القلب من  مخافته ستكون انت دائما معه فى كل حين  ويكون هو مرشدك ومعلمك
طوبى لرجل يعلمه الرب طريقا يختاره،،،
وسوف يبعد عنك كل طريق شر

لك قال قلبى قلت،،،،
اطلبوا وجهى،،،،
وجهك يارب نطلب،،،
مز 27: 8
ونحن نطلب كذلك وجه الرب فى هذا الصباح وطول اليوم

أبونا بسوتي

كان أحد الرهبان يعمل في حديقة الخضروات واسمه " بسوتي " ،
وكان خيرا جدا ،
فقد كان يعطي خضروات لكل من يأتي إليه
ولا سيما الأخوة الساكنين في الجبل.
وقد أتهمه الإخوة أمام أبينا أنبا شنوده بكرمه الزائد عن الحد ، قائلين :
إن " بسوتي " لا يترك شيئا في حديقة خضروات الإخوة ،
فلا نجد نحن ولا الآتون إلينا ما نحتاجة .
فقال لهم ابونا : " إن كانت الخضروات لم تفرغ من عندكم يكون هو غير مذنب ،
ومع ذلك ، فسنذهب إليه عند الفجر ونؤنبه ،
فإن وجدنا أنه تنقصنا الخضروات ننقله من العمل في الحديقة ،
ومع ذلك ، فإنه ما أعظم عمل المحبة " !
ذلك لأن أبانا كان يعلم أن " بسوتي " مباركا في كل ما كان يعمله .

وفي تلك الليلة ، عندما أنتهى أبونا من الصلاة واضطجع قليلا
ظهرت له امرأة جميلة جدا تشع كلها بنور مثل الشمس ،
واخذت يد  بسوتي  وقالت له :
" أحذر من أن تكف عن عمل المحبة في حديقة الخضروات ،
هل أنت تملك الأرض التي تعطي ثمرها ؟
هل أنت تمتلك ماء الينبوع ؟
هل أنت تمتلك قدرة الدواب التي تتعب ؟
ها أنا أقول لك  إن قلب ربي وابني راض عنك
لأنك تعطي القليل من الخضروات للإخوة ولكل من يحتاج إليها  " !
فلما سمع أبونا ذلك علم أنها والدة الإله.
ثم إتجهت نحو الشيخ وقالت :
يا شنوده المحبوب عند ابني ،
ها أنا آتي إليك بهذا الذي اتهموه أمامك ،
فإن وجدت فيه أيه خطيه فأنا أعاقبة  ...

ولما أفاق الشيخ من الرؤية دهش مما حدث ،
ولما دعي الجميع إلى الكنيسة
دخل هو الكنيسة قبل الإخوة
ورأى بسوتي البستاني واقفا في الصلاة
وكانت أصابع يديه العشرة مضيئة ،
فقال له : " من أنت يا من أراه هكذا " ؟
فقال له : " أنا بسوتي ابنك " .
فقال له الشيخ : " من الذي جاء بك إلى هنا يا بني " ؟
فأجابه : " إن الذي جاء إليك في قلايتك وتحدث معك
قبل استدعاء الإخوة إلى الكنيسة هو الذي جاء بي إلى هنا " .
فقال له الشيخ : إنه مكتوب يا بني أن إلهك هو الله ، وملكك هو رب الأرباب .
إنني أعلم أن الله معك في كل ما تعمل .
وسآتي إليك اليوم في البستان لكي أفتقدك ،
أما أنت يا بني ، فأعط الصدقات كما كنت تفعل حتى الآن .

وفي الساعة الثالثة من النهار ذهب إليه الشيخ سرا في البستان
ورأى بسوتي يجمع خضروات للإخوة .
فأخذ بسوتي بركة أبي قائلا : لقد حلت على اليوم بركة عظيمة يا ابي القديس
لأنك جئت إلى ، فسنكون مباركين في كل ما نعمل .

وحينئذ رأى الشيخ العذراء القديسة مريم وأمامها سلطانية ماء ،
ووجهت يدي الأب بسوتي إلى السلطانية لكي يرش الماء على الخضروات ،
وقالت للزرع : " انم ولا تتوقف " !
ثم أعطته السلام وأنصرفت بمجد عظيم .
وحينئذ علم أنبا شنوده أن الأب بسوتي كان بارا فوق العادة ،
وأن الرب يسوع معه في كل ما يعمله .

{فردوس الآباء ، ج 2 ، رهبان ببرية شيهيت ، ط 2007 ، ص 395 - 396}.

ليس لنا يا رب ،، ليس لنا،،
لكن لاسمك أعطى مجدا،،
من اجل رحمتك،،
من اجل امانتك،
لماذا يقول الامم اين هو أهلهم ؟
ان الهنا فى السماء،
كلما شاء صنع
مز 115: 1~3
لذلك ايها الأحباء لنطمئن بالرغم من كل التهديدات
لان الهنا موجود

اغسطس ... شهر الرجاء
06 08 2025

فيه السماء بتفتح ابوابها ،
والنعمه بتنزل مع كل تسبحه للعدراء ،
والدموع الهاديه بتتحول لمعجزات في الصمت ،
هو مش مجرد شهر ،❤🥰
ده شهر الست العدراء ،
شهر الرجاء🥰🤗
وشهر السما المفتوحه لكل قلب بيطلب با ايمان 🙏🏻
فرحي كل قلب بي [ ... ]

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
صوم السيدة العذراء
06 08 2025

هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أ [ ... ]

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
يارب يسوع المسيح أسألك
05 08 2025

يارب يسوع المسيح أسألك :- - أن ينتصر الحب على الكراهية
- ⁠أن ينتصر الخير على الشر
- ⁠أن تنتصر الحياة على الموت

نيافة انبا جوزيفالمزيد
الخطية والتوبة : القديس يوحنا ذهبي الفم...
05 08 2025

اخجل عندما تخطئ،
ولا تخجل عندما تتوب ، فالخطية هي الجرح ،
والتوبة هي العلاج ، الخطية يتبعها الخجل ،
والتوبة يتبعها الجرأة ، لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب ،
فيعطي جرأة في الخطية وخجل من التوبة
القديس يوحنا ذهبي الفم

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
المحبة :القديس اوغسطينوس
05 08 2025

🕯 المحبّة تغيّر كلّ شئ🕯💫الواجب من دون محبّةٍ يجعلك عنيفاً.
💫المسؤوليّة من دون محبّةٍ تجعلك عديم الشفقة.
💫العدل من دون محبّةٍ يجعلك قاسياً.
💫الحقيقة من دون محبّةٍ تجعلك نقّاداً.
💫الذكاء من دون محبّةٍ يجعلك محتالاً.
 [ ... ]

القديس أوغسطينوسالمزيد
"أناشيد التوبة"
21 07 2025

كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
🌿 من أقوال روحية للقديس الأنبا أفرام السرياني 🌿...
21 07 2025

✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين." ✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
كلود بك
16 07 2025

كلود بك هو شخصية مسيحية مهمشة في التاريخ دكتور انطوان بارثلمي كلود الشهير ب كلوت بك
الطبيب الفرنسي [كلوت بك] صبى الحلاق
الذى أصبح رائد النهضة الطبية الحديثة فى مصر ربما لم يُعْطِ التاريخ للطبيب الفرنسي [كلود بك] رائد الن [ ... ]

من التراثالمزيد
فِي تِلْكَ الأَيَّامِ جَاءَ يَسُوعُ مِنْ نَاصِرَةِ...
16 07 2025

🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]

آية وحكايةالمزيد
free accordion joomla menu
3204172
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3204172
IP :216.73.216.207