• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

المكتبة

فليكن اسم الرب مباركاً كل حين

انا يارب لا أشك أبداً في محبتك ، مهما أصابتني من جراح ،

ومهما احتملت من تأديبات . كله للخير ، وكله البركة ،

عصاك وعكازك هما يعزيانني .
انا مستني عصاك فهي القيادة والإرشاد ،
ولست احس منها الماً .
انت المؤدب الشافي ،
الذي يجرح ويعصب .

انت لم تقصد الاماً لأيوب الصديق ،
بل قصدت له البركة عن طريق الآلام ،
وأخرجته منها أفضل مما كان ، وزدت علي ما كان له ضعفاً ،
وباركت اخرته اكثر من أولاه

(أي ١٢،١٠:٤٢) .

الجأ بنفسك الى الله فتستريح

 من يتذكر خطاياه
و يقر بها لا يخطئ
 كثيرا🥀

القديس موسي الأسود 🍃

علمتني الحياة

 أن لا أتدخل في أمور الناس.
 وأحسن الظن بهم
 وأتعامل معهم بحذر .❣

الانسان الذى يشكو أن اعماله كثيرة ومع ذلك لا يحس بثمار روحية ....

هو انسان يعمل لحساب ذاته وليس لحساب المسيح

 سمات الاختلاط السليم
الانبا موسى اسقف الشباب
الاختلاط بين الجنسين شيء طبيعي موجود الآن في البيوت والمدارس والجامعات وميادين العمل، وخطورة الاختلاط تكمن في الانحراف به عن حادة الصواب سواء انحرفنا به نحو الانفلات كما يحدث في المجتمعات الغربية، أو نحو التزمت كما يحدث أحيانًا في المجتمعات الشرقية، بالفصل المتشدد بين الجنسين.

أما الاختلاط المسيحي فله سماته وحدوده، وهذه بعضها:

أ) هو اختلاط في حضرة المسيح، فكلا الطرفين مرتبط بالمسيح، شبعان بنعمته ، مقدس بروحه، لذلك فهو يختلط لدواعي طبيعة العمل والحياة، في روح أخوية مقدسة، ومن يقرأ فليبي 4 أو رومية 16 يرى نموذجا مقدسا للاختلاط المسيحي، فالخدام والخادمات يعملون معا في كرم المسيح، في نقاوة وعفة وتحفظ، والجميع أسماؤهم مكتوبة في سفر الحياة.

لذلك فالشاب المسيحي لا ينزل من بيته دون إن يطمئن انه في يد المسيح، وان المسيح في قلبه، وبهذا السلاح ينزل إلى الميدان، وفى كل المواقف يشعر إن المسيح هو نوره (يفرز له الغث من السمين) وهو قوته (يعطيه المعونة في لحظات الاحتياج)، وهكذا يصيح دائما: "يعظم انتصارنا بالذي أحبنا".

ب) وهو اختلاط في حدود العمل، فالأحاديث لا تجرى دون داع، أو في أي موضوع أو دالة مفسدة ، أو أحاديث هامة، ولكن في محيط العمل، وفى مكان العمل لا خارجه، إنها علاقة عمل وزمالة مسئوليات، فإذا ما أحس الإنسان -بالمسيح المنير الساكن فيه- إن الخط سينحرف، يتحرك سريعا نحو الطريق السليم، مستعينا بالمخلص الأمين، الحاضر معه في كل حين.

ج) وهو اختلاط في إطار الجماعة، فالكل يتعاون في نقاوة وبراءة، أنها كنيسة أي جماعة متحدة بالروح، تعمل لمجد المسيح ولسعادة الكل، لذلك فالتركيز الفردي مرفوض تماما، فهو خروج عن الخط السليم، وعن الجماعة المترابطة بالمسيح وداخل إطار القداسة، أي إن علاقة فردية بشخص معين هي نذير بخطر يحدق بالطرفين، أما إذا كان ذلك في إطار اختيار الشريك، فليكن هذا بأسلوب مقدس ورسمي، وتحت إرشاد أب الاعتراف، وفى النور الواضح.

العنف أم الحزم

كثيرون يخلطون في تصرفاتهم بين العنف والحزم.

الحزم مقبول حينما يلزم.  أما العنف فإنه منفر..

حينما استشار رحبعام الشيوخ، والشباب: نصحه الشيوخ بالموقف اللطيف الطيب، ونصحه الشباب بالعنف.  ونفذ الرأي القائل بالعنف.  فخسر كثيرًا، وتمزقت المملكة (1مل 12) وفشلت سياسة العنف التي اتبعها رحبعام.

وقد وقف الله ضد عنف فرعون، صعد صراخ الناس إلى الرب من جراء هذا العنف، فنزل لإنقاذهم.

كان عيسو ويعقوب أخوين، وكان عيسو يمثل العنف، وكان يعقوب يمثل اللطف والهدوء.  ويقول الكتاب إن الله أحب يعقوب حتى قبل أن يولد..

الإنسان العنيف، ربما تكون في داخله قساوة قلب.  أما الوديع فيتميز بالحنو والحب والعطف.

الإنسان العنيف، ربما تسند عنفه كبرياء داخلية.  أما الوديع فإنه يكون متواضعًا في معاملاته.  وقد أمتدح الرب الوداعة والاتضاع، فقال "تعلموا منى، لأني وديع ومتواضع القلب"..

العنف يمكنك أن تخضع به الناس بالقوة وتسكتهم، ولكنك لا تستطيع به أن تكسب محبتهم.

إنه يصلح لإخضاع الأشرار، الذين يلزمهم الردع خوفًا من إيذائهم لغيرهم، ولكنه لا يصلح في التعامل مع النفوس الهادئة الوديعة، ويفشل تمامًا مع النفوس الحساسة.

العنف هو السلاح الأخير الذي يلجأ إليه الحكيم، حينما تفشل كل الوسائل الهادئة.

ولكنه لا يمكن أن يكون أسلوب التعامل الدائم.  وليس من الحكمة البدء بالعنف، قبل الأساليب الهادئة.

فرق كبير بين "إنسان عنيف" أي أن العنف قد صار جزء من طبعه، وإنسان آخر هادئ عمومًا في طبعه، ولكنه يستخدم العنف للضرورة، حينما لا تصلح الأمور إلا به  هنا نسميه حزمًا..  وأحيانًا يوجد حزم بدون عنف..

مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة

كيف أشهد للمسيح

نيافة الأنبا موسى

نشعر بكثير من الخزى ونتساءل: "هل من الممكن أن نصير شهداء؟" وهنا يجيبنا القديس يوحنا ذهبى الفم: "هل تظن أن الصلب على خشبة فقط هو طريق الشهادة؟ لو كان الأمر كذلك لحرم أيوب من إكليله، لكنه تألم أكثر من شهداء كثيرين، لقد قاس الآلام من كل جانب: من جهة ممتلكاته وأولاده وشخصه وزوجته وأصدقائه وأعدائه وحتى خدمته، لأجل هذا أقول أن أيوب كان شهيداً".

وأرجوا أن أضع أمامك يا رفيقى الشاب بعض مواقف على طريق الشهادة، لنمتحن أنفسنا معاً أمامها:

أولاً: أشهد للمسيح فى حياتك الخاصة :

قف يا أخى الشاب أمام جسدك وحروبه المتعددة، موقف الشهيد، فحين تحرمه من لذة الخطية بفرح، وحين تمنعه من لذة الطعام بفرح، وحين تقمعه بفرح فيسهر ويصلى، وحين تستعبده بفرح فيسجد إلى الأرض مرات كثيرة، ويرفع اليدين إلى السماء مرات كثيرة، ويقرع الصدر بندم الخطاة الراجعين إلى بيت الآب. حين تحيا هذا كله فأنت فى طريق الشهداء.

لهذا يوصينا الرسول قائلاً: "أطلب إليكم أيها الأخوة برأفة الله أن تقدموا أجسادكم ذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله عبادتكم العقلية" (رو 1:12)، "لأنكم قد اشتريتم بثمن فمجدوا الله فى أجسادكم وفى أرواحكم التى هى لله" (1كو 20:6).

الشاب الذى يضع نصب عينيه شعار الرسول بولس: "الجسد ليس للزنا بل للرب والرب للجسد" (1كو 13:6)، ويحيا فى روح التوبة الصادقة والطلب المستمر للنعمة كل يوم، يتحول إلى هيكل للروح القدس، ويتقدس جسده وحواسه بنقاوة مباركة. ولكن هذه الحالة هى رهن الأمانة والإجتهاد والتدقيق، كما أنها رهن مواقف معينة، نشهد فيها ضد الجسد وشهواته، سواء فى حياتنا السرية أو العلنية.

نحن أحياناً نرجع فى الصيف مجهدين من الخدمة فى النادى، لا نكاد نتمكن من الوقوف للصلاة، وفى أيام الصوم نهرب من آلام الجوع والعطش، بل كثيراً ما نتمرد على فكرة الصوم ومفعوله كذبيحة حب مطهرة، ولا نرضى أن نجهد أنفسنا فى مطانيات أو قرع للصدر.. فلنبدأ وقفتنا أمام الجسد لنقدمه ذبيحة مقدسة لله.

الرسول بطرس يضع أمامنا طريقاً للطهارة إذ يقول: "فإذ قد تألم المسيح لأجلنا بالجسد تسلحوا أنتم أيضاً بهذه النية، فإن من تألم بالجسد كف عن الخطيئة" (1بط 1:4).

فنضع أمامنا صورة الرب المصلوب، ولنقدم أجسادنا مذبوحة على صليب المحبة ونية الطهارة.

ثانياً: أشهد للمسيح أمام أصدقائك :

معروف أن شبابنا يعانى ضغوطاً كثيرة من الجو المحيط به المدرسة والشارع وبالأكثر من الجماعة التى ارتبط بها، لهذا نرى المراهق يخضع بسرعة لتأثير الجماعة وإتجاهاتها بطريقة عمياء خصوصاً إذا كان شاعراً بنوع من النقص بسبب عيب خلقى أو إجتماعى أو نفسى أو عملى.

وهكذا تراه يستكمل عجزه ببعض السطحيات التافهة، إما فى طريق النجاسة والاستهتار أو فى طريق التقليد لغيره من الشبان المنطلقين فى الخطيئة، إذ أن شخصياتهم تستهويه، فيرتبط بعادات قد تتأصل فيه وتدمر حياته، كالعادات الشهوانية والتدخين والسلوك المنحرف فى الطرقات وأسلوب تربية الشعر وارتداء الثياب.. الخ.

وحينما يبدأ الشاب طريق التوبة يصطدم للفور بهذه الجماعة وتلك الإتجاهات المنحرفة، ويجد مشقة كبيرة فى البداية من نحو الشهادة للطريق الجديد أمام أصدقائه.

ولكن هذا الإمتحان العسير إذا اجتازه الشاب بنجاح وإصرار على طريق المسيح، تعقبه بركات غامرة سواء فى مجال النصرة على الخطيئة أو السلام الداخلى أو النمو الروحى فى شخصية متكاملة نفسياً وإجتماعياً وروحياً.

أما الشاب المتردد فيكون جباناً أمام أصدقائه، ونيته المتقهقرة مهيأة دائماً للهرب، لذلك فهو يفزع من نقد زملائه واستهزائهم به، ويتحرج من الإفصاح عن نواياه الجديدة، بل كثيراً ما يجامل على حساب طريق المسيح.

هذا الشاب سيرجع حتماً إلى الخلف ما لم يحسم أموره ويحدد معالم شخصيته المسيحية وطريقه الجديد فى نوع من الشهادة الثابتة المحتملة والواثقة من أمجاد المسيح.

كم يحتاج أصدقاؤنا البعيدين عن المسيح إلى نماذج قوية للحياة الغالبة والثابتة، كم نحتاج أن نحيا كلمات معلمنا يوحنا الرسول: "كتبت إليكم أيها الأحداث لأنكم أقوياء وكلمة الله ثابتة فيكم وقد غلبتم الشرير" (1يو 14:2)

لماذا نهرب من الشهادة أمام أصدقائنا المنحرفين؟ لماذا اعتذر بمشغوليتى حين ادعى إلى سهره لا تمجد الله  ولا أشهد للمسيح بوضوح؟ ولماذا أتهرب فى خجل من فيلم مثير يعرضه التليفزيون ولا أعلن فكر الله من جهة هذا الأمر؟ ومتى نشهد بجرأة أصحاب الحق والسالكين فى النور؟

والرب يحفظكم ثابتين حتى لقائه

اغسطس ... شهر الرجاء
06 08 2025

فيه السماء بتفتح ابوابها ،
والنعمه بتنزل مع كل تسبحه للعدراء ،
والدموع الهاديه بتتحول لمعجزات في الصمت ،
هو مش مجرد شهر ،❤🥰
ده شهر الست العدراء ،
شهر الرجاء🥰🤗
وشهر السما المفتوحه لكل قلب بيطلب با ايمان 🙏🏻
فرحي كل قلب بي [ ... ]

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
صوم السيدة العذراء
06 08 2025

هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أ [ ... ]

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
يارب يسوع المسيح أسألك
05 08 2025

يارب يسوع المسيح أسألك :- - أن ينتصر الحب على الكراهية
- ⁠أن ينتصر الخير على الشر
- ⁠أن تنتصر الحياة على الموت

نيافة انبا جوزيفالمزيد
الخطية والتوبة : القديس يوحنا ذهبي الفم...
05 08 2025

اخجل عندما تخطئ،
ولا تخجل عندما تتوب ، فالخطية هي الجرح ،
والتوبة هي العلاج ، الخطية يتبعها الخجل ،
والتوبة يتبعها الجرأة ، لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب ،
فيعطي جرأة في الخطية وخجل من التوبة
القديس يوحنا ذهبي الفم

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
المحبة :القديس اوغسطينوس
05 08 2025

🕯 المحبّة تغيّر كلّ شئ🕯💫الواجب من دون محبّةٍ يجعلك عنيفاً.
💫المسؤوليّة من دون محبّةٍ تجعلك عديم الشفقة.
💫العدل من دون محبّةٍ يجعلك قاسياً.
💫الحقيقة من دون محبّةٍ تجعلك نقّاداً.
💫الذكاء من دون محبّةٍ يجعلك محتالاً.
 [ ... ]

القديس أوغسطينوسالمزيد
"أناشيد التوبة"
21 07 2025

كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
🌿 من أقوال روحية للقديس الأنبا أفرام السرياني 🌿...
21 07 2025

✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين." ✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
كلود بك
16 07 2025

كلود بك هو شخصية مسيحية مهمشة في التاريخ دكتور انطوان بارثلمي كلود الشهير ب كلوت بك
الطبيب الفرنسي [كلوت بك] صبى الحلاق
الذى أصبح رائد النهضة الطبية الحديثة فى مصر ربما لم يُعْطِ التاريخ للطبيب الفرنسي [كلود بك] رائد الن [ ... ]

من التراثالمزيد
فِي تِلْكَ الأَيَّامِ جَاءَ يَسُوعُ مِنْ نَاصِرَةِ...
16 07 2025

🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]

آية وحكايةالمزيد
free accordion joomla menu
3204262
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3204262
IP :216.73.216.207