للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
نشيد عذراء يا أم الإله
للقديس نكتاريوس أسقف المدن الخمس
عذراء يا أم الاله يا طاهرة نقية (افرحي يا عروسا لا عروس لها)
صلي الى ابنك الاله وحنّنيه عليّ (افرحي يا عروسا لا عروس لها)
لا تهمليني في الحياة أن أغرق في الخطية (افرحي يا عروسا لا عروس لها)
بل أدركيني بالنجاة وتحنّني عليّ (افرحي يا عروسا لا عروس لها)
يا أمَّ ربِّ الكائنات والطغمات السماوية (افرحي يا عروسا لا عروس لها)
يا بهجة كل الرهبان والأنفس الطّهرية( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
سيّدة كل العالم دائمة العذرية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
أيا كليّة التقديس تحقيق البتولية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
يا أرفعَ من الأملاك ومن البشرية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
تسبيحَ كل الشيروبيم ومدحةً ملكية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
ويا نشيد السيرافيم الأرواح الكليّة (افرحي يا عروسا لا عروس لها
ورؤساء الملائكة الأجناد العلوية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
أنت البتول الملكة والجزّة الندية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
زهرة عدم الفساد وخدر البتولية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
أنتِ الميناء للخلاص وفرح البشرية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
الأرفع من السماء اللامعة البهية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
افرحي أيا نهرَ النعيم والزهرة الأبدية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
ينبوع عدم الفناء و عودَ الحيوية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
أجثو لديكِ ضارعاً يا هيكل القدسية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
نجّيني يا عذراء من شروري الرديئة ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
صوت تضرعي اسمعي من نفسيَ الشقية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
تقبلي مني النشيد واللحن ذا الشجيَّ ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
ألحُّ في التضرع فاقبليني نجيا ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
واهديني من بعد الممات حياة أبدية ( افرحي يا عروسا لا عروس لها)
للاستماع:http://www.youtube.com/watch…
قصة أيقونة العذراء السريعة الاستجابة
في دير ذوخياريو القائم في جبل آثوس توجد هذه الأيقونة العجائبية. بحسب التقليد صوّرت هذه الأيقونة في القرن العاشر على عهد مؤسس الدير القديس نيوفيطس.
هذه الأيقونة موجودة على حائط المائدة أو غرفة الطعام، فوق الباب الذي يجتاز فيه الرهبان على عادتهم للدخول إلى الغرفة.
في سنة 1644 كان خادم المائدة الراهب نيلوس والذي كان بحكم عمله يجتاز هذا الباب أكثر من غيره، سمع وهو مجتاز الباب ليلاً على عادته اليومية – وكان حاملاً بيده مشعلاً – صوتاً من الأيقونة قائلاً له: " لا تقتربنّ فيما بعد إلى هنا بمشعلك ولا تسوّد أيقونتي بدخانك ".
فخاف نيلوس أولاً ثم هدأ روعه وعاد إلى قلاّيته حاسباً أن ما سمعه كان مزاحاً من أحد الأخوة. ثم تابع على عادته الاجتياز قرب الأيقونة حاملاً بيديه مشاعل ملتهبة ولذلك سمع من الأيقونة صوتاً يقول له: " يا لك من راهب غير مستحق هذا الاسم، أتسود أيقونتي هكذا بلا مبالاة ولا خجل ".
فعمي نيلوس لساعته عند سماعه هذه الكلمات وأدرك أن الصوت الذي سمعه في المرة الأولى كان صوت والدة الإله الصادر من أيقونتها الشريفة، فندم على عدم انتباهه واعتبر نفسه مستوجباً بعدل لهذه العقوبة.
في صباح اليوم التالي وجده الأخوة ملقً على ظهره أمام الأيقونة. وعندما سمعوا منه ما حدث له سجدوا بورع أمام الأيقونة وأوقدوا أمامها قنديلاً دائم الاشتعال وانتخبوا خادماً جديداً للمائدة وطلبوا منه أن يبخرها كل مساء.
أما نيلوس المبتلى بالعمى فكان يصلّي باكياً أمام الأيقونة ليلاً ونهاراً معترفاً بخطيئته. فاستجابت والدة الإله لتوبته القلبية ودموع صلاته.
ففي أحد الأيام عندما كان يصلي ويبكي أمام أيقونتها العجائبية سمع صوتاً ملؤه الحنان يقول له: "يا نيلوس قد سُمعَت صلاتك فصُفح عنك وستمنح عيناك الضياء، فإذا ما نلت مني هذه الرحمة، بشّر الأخوة بأنني أنا سترهم ومدبرتهم، والمحامية عن ديرهم المكرّس لرؤساء الملائكة، فليجأوا إليّ هم وجميع الأرثوذكسيين وأنا لا أهمل أحداً، وسأكون الشفيعة لجميع الملتجئين إليّ بورع، وإبني وإلهي يستجيب طلباتهم كلها لأجل شفاعتي أمامه، ولذلك تسمى أيقونتي هذه من الآن (السريعة الاستجابة) لأني سأبدأ الرحمة بسرعة وتحقيق الطلبات لجميع المستغيثين بي أمامها".
أبصر نيلوس بعد هذا الكلام وشكر السيدة بدموع استجابتها لتضرعه، وذاع خبر هذا الحادث العجيب بسرعة في جبل آثوس المقدس كله، فتوافد كثير من الرهبان ليسجدوا للأيقونة المقدسة ويعاينوا خادم المائدة الذي عوقب ثم رُحم، فغُفر له وعاد يبصر.
فيما بعد اتفق الرهبان على أن يحوّطوا ممر المائدة بشكل أن يصبح مقاماً وشيدوا كنيسة إلى جهة الأيقونة اليمنى على إسم والدة الإله السريعة الاستجابة وقرروا تعيين راهب كاهن ليقيم دائماً عند الأيقونة ويحتفل صباحاً ومساءً بإقامة الصلوات أمامها ويشعل المصباح دائماً، وفي يومي الثلاثاء والخميس من كل أسبوع يجتمع الرهبان مساءً ليرنموا صلاة الابتهال أمامها (البراكليسي).
وقد جرت عدة عجائب منها: شفاء العميان، العرج والمصابون بالفالج، ونجّت كثيراً من السفن الموشكة على الغرق وكذلك من الأسر عندما كانوا يطلبون شفاعة السيدة العذراء السريعة الاستجابة.
من كتاب
أيقونات السيدة العذراء العجائبية في الجبل المقدس
العذراء فى عرس قانا الجليل
كانت احتفالات الزواج في ذلك الوقت تتمّ على مدى أسبوع كامل، وكانت المآدب تُقدَّم لضيوف كثيرين، وكانوا يقضون الأسبوع في احتفال بالحياة الجديدة للزوجين؟ وكانت المدينة كلّها تقريباً تُدعى لحضور الاحتفالات، فقد كان رفض الدعوة إلى حفل الزواج يُعتبرُ إهانة، وكانت ضيافة عدد كبير من الناس تحتاج إلى تخطيط دقيق.
وكان نفاذ الخمر ورطة كبرى كما أنه خرق لأصول الضيافة المتوارثة وغير المكتوبة. وهنا نرى يسوع يستجيب للحاجة.
كان يسوع في مهمّة كبرى، وهي خلاص العالم بأجمعه. ولكنه قضى بعض الوقت في حضور العرس، واشترك في احتفالاته. فكان العرس واجتماع جميع الناس في قانا، هو المكان الأفضل ليُظهر يسوع أولى آياته فللوقتِ آمنَ كثيرون.
لعلّ العذراء لم تكن تطلب من المسيح معجزة، بل أن يُساعد الآخرين في هذه المصيبة الكبرى بالبحثِ عن بعض الخمر. يقول التقليد أن يوسف النجّار، كان في ذلك الوقت قد مات.
ومن ثمّ فإن العذراء قد اعتادت أن تلجأ إلى ابنها في الأمور الصعبة.
فقد كانت تعلم أنه ليس فقط مجرّد إنسان، بل هو ابن الله، وهو بالتأكيد له أسلوب خاص في حلّ الأمور. وبالرغم من أن مريم لم تدرك ما سيفعله يسوع، إلاّ أنها وثقتْ بأنه سيعمل الصواب.
إن من يؤمن بيسوع، وإن وجدَ نفسه في بعض المواقف لا يفهمه، عليه أن يواصل الثقة في أنّه يعمل بأفضل الطرق.
الخمرة القديمة هي العهد القديم، والخمرة الجديدة هي العهد الجديد. لذا عرف العهد القديم أنّه ناقص وغير كامل وأنه بحاجة إلى من يكمّله، وهذا الكمال يكون بيسوع المسيح. يظهر النقص في عدد الأجران: عددها 6 (7-1=6) فالعدد 6 يدلّ على النقص وعدم الكمال.
في اليوم الثالث :
هذا اليوم يذكّرنا بسر القيامة الذي حدث بعد ثلاثة أيّام من موت المسيح. الكنيسة لا تولد إلاّ من سرّ الفصح. المعجزة هنا ليست فقط تحويل الماء إلى خمر، ولكن عندما أظهر المسيح مجده للمرّة الأولى، وآمن به تلاميذه والحاضرين معه.
بمريم العذراء، أصبح العيد والعرس ممكناً بين الله (العريس) والبشريّة (العروس). فهي التي قادت الخدم (إسرائيل) إلى اتباع كلام المسيح والخضوع والطاعة لأوامره.
القديسة مريم في الكتاب المقدّس
إنّ الأناجيل قد دُوّنت للبشارة بالربّ يسوع المسيح، فالإنجيل هو"إنجيل يسوع المسيح ابن الله" (مرقس 1: 1).
وقد ذكرت الأناجيل بعض الشخصيّات التي رافقت يسوع خلال حياته، كمريم أمّه ويوسُف خطيبها، يوحنّا المهيّئ طريقه والتلاميذ الاثني عشر وغيرهم. إلاّ أنّ ذكر هذه الشخصيّات لا يمكن فصله عن إطار البشارة والارتباط بشخص يسوع المسيح.
فهي شخصيّات ثانويّة لا تحجب محور الحديث، نعني يسوع المسيح الفادي. من هنا، يندرج كلّ حديث عن مريم في الأناجيل في إطار البشارة بيسوع. وبكلام آخر، لا يمكن فصل مريم عن ابنها.
اللقب الأساسيّ لمريم هو "أمّ يسوع" (يوحنّا 2: 1)، وكلّ الصفات التي تضاف إلى اسم يسوع تضاف بالفعل عينه إلى اسم مريم. فإذا آمنّا بأنّ يسوع هو ابن الله والفادي والمسيح والربّ والإله، يجدر بنا القول إنّ مريم هي أمّ ابن الله وأمّ الفادي وأمّ المسيح وأمّ الربّ وأمّ (أو والدة) الإله.
أمّا نصّ البشارة بيسوع في الفصل الأوّل من إنجيل لوقا فمليء بالصفات التي يطلقها الملاك جبرائيل على مريم، فهي "عذراء (الآية 27)، "ممتلئة نعمة، الربّ معها" (28)، "الروح القدس يحلّ عليها وقدرة العليّ تظلّلها" (35)، "أمَة الربّ" (38). ويبدأ هذا النصّ بتحيّة الملاك: "السلام عليكِ" (28)، وهي ليست مجرّد تحيّة اعتياديّة، بل هو دعوة إلى الفرح الناتج عن مجيء المسيح المخلّص. مدعاة الفرح في العهد القديم هي حضور الله في وسط شعبه، وبقبول مريم قد تحقّق هذا الفرح بحضور الله في شخص يسوع.
مريم، إذاً، إذا ما قارنّا نصّ البشارة بنصوص العهد القديم التي تتحدّث عن حضور الله في وسط شعبه، هي"هيكل الله الجديد"، "تابوت العهد الجديد" و"مقام سكنى الله".
هي "ابنة صهيون"، "أورشليم الجديدة"، "مسكن الله المقدّس". هي التي تمثّل "البقيّة" الأمينة من شعب العهد القديم، أولئك الذين كانوا ينتظرون في الفقر والضعة والبرّ والطاعة والقداسة فرح مجيء الربّ المخلّص في شخص المسيح. وإذا ما توغّلنا في المقارنة لوجدنا أنّ مريم، في لحظة قبولها الحبل بالمسيح، هي قدس الأقداس وخيمة الموعد يظلّلها الغمام المنير، الهيكل الذي حلّ فيه مجدُ الله.
مريم هي أَمَة أو خادمة الربّ. وعبارة "أمَة الربّ" على غرار عبارة "عبد الربّ" (انظر إشعيا 52 و53)، تعني في الكتاب المقدّس اختياراً من عند الله لرسالة خاصّة تلاقي طاعة وقبولاً وخضوعاً من الإنسان لتحقيقها. لذلك، قالت مريم: " فليكن لي بحسب قولك" (لوقا 1: 38)، معبّرة بذلك عن رغبتها في تحقيق القصد الإلهيّ.
من هنا، تكون مريم هي "حوّاء الجديدة"، ذلك أنّها قبلت دعوة الله وأطاعتها، على العكس من حوّاء الأولى التي رفضت الانصياع لأمر الله. هنا، تكلّمت مريم باسم البشريّة كلّها التائقة إلى الخلاص، فأتاحت لكلمة الله أن يتجسّد فيها ويظهر منها للعالم.
تأكيد بتوليّة مريم يأتينا من نصّ للإنجيليّ متّى الرسول حين يورد قول الملاك ليوسُف: "إنّ الذي حُبل به فيها إنّما هو من الروح القدس" (متى 1 :20). ويقدّمها النصّ ذاته بصفتها "والدة المخلّص"، إذ إنّها "ستلد ابناً فتسمّيه يسوع، لأنّه هو الذي يخلّص شعبه من خطاياهم" (1: 21)، واسم يسوع بالعبريّة يعني "الله يخلّص".
ومريم، في نصّ زيارة مريم لأليصابات أمّ يوحنّا المعمدان، هي "أمّ الربّ" (لوقا 1: 43)، "المباركة في النساء" (1: 42)، "المؤمنة" (1 :45)،... وفي هذا النصّ عينه يحدّثنا القدّيس لوقا عن ارتكاض يوحنّا في بطن أمّه.
وإذا ما قارنّا بين العهدين القديم والجديد لوجدنا أنّ دخول مريم إلى بيت زكريّا وسلامها على أليصابات يبدوان كأنّهما تجلّي الله نفسه. فارتكاض يوحنّا المعمدان في بطن أمّه أمام مريم الحاملة المسيح الربّ، يذكّرنا بداود النبيّ الذي راح يثب ويرقص فرحاً أمام تابوت العهد الحامل الله لدى دخوله أورشليم. إنّ حضور الربّ في تابوت العهد وفي أحشاء مريم يتيح لنا أن نقارن بين صعود تابوت العهد إلى أورشليم (2 صموئيل 6) وصعود مريم إلى بيت زكريّا (لوقا 1).
إنّ القرابة الطبيعيّة المتمثّلة بالأمومة بحسب الجسد ينبغي في نظر يسوع أن تتخطّاها مريم وأن تتجرّد منها، لتنتقل إلى قرابة روحيّة تقوم على تتميم مشيئة الله. فمريم تستحقّ الطوبى ليس لأنّها أمّه وحسب، بل بنوع خاصّ لأنّها عملت بمشيئة الله. لقد سمعت كلمة الله وعملت بها، منذ جوابها لملاك البشارة "ليكن لي بحسب قولك"، حتّى آخر نسمة من حياتها.
وقد تأكّدت هذه العلاقة تحت قدمي المصلوب، عندما قال لها المسيح المصلوب مشيراً إلى القدّيس يوحنّا الحبيب: "يا امرأة، هوذا ابنكِ" (يوحنّا 19: 25-27)، بهذه الكلمات صارت مريم أمّاً لجميع تلاميذ يسوع وأحبّائه، صارت أمّاً للمؤمنين. ومن وحي هذا النصّ المستلّ من إنجيل يوحنّا، يقول جاورجيوس أسقف نيقوميدية (+ حوالى 880 ) على لسان يسوع: "من الآن فصاعداً، أجعلُ مريم... أمّاً ليس فقط لك بل لجميع الآخرين.
وأريد أن تكرَّم بحقٍّ إكرامَ الأمّ. وإذا كنتُ قد منعتكم من أن تدعوا أحداً أباً لكم على الأرض، فإنّي الآن أريدكم أن تدعوا مريم أمّاً لكم وتكرّموها كأمّ".
يحدّثنا كتاب أعمال الرسل عن أنّ مريم كانت تواظب على الصلاة بنفس واحدة مع الرسل وبعض النساء (1: 14)، وكانت تنتظر حلول الروح القدس الذي به يبدأ في الكنيسة زمنُ البشارة. مريم في وسط الجماعة تؤدّي دور الأمّ الهادية التي تقود المؤمنين إلى المسيح. عسى أن نكون كيوحنّا أبناء لمريم.
ماهي النجوم الثلاثة التي تكتب في الأيقونات الأرثوذكسية للسيدة العذراء؟؟؟
ترمز هذه النجوم إلى أن السيدة والدة الإله هي العذراء قبل الولادة وعند الولادة وبعد الولادة ...هنا نبين أن /أل / التعريف هي لتعريف الشخص والعمل او الصفة التي تلازمه والسيدة العذراء هي التي تكلم عنها العهد القديم وبنبوءة أشعياء هاإن العذراء بال التعريف تحبل وتلد ابنا وفي العهد الجديد أيضا استخدمت العذراء بأل التعريف وهذا تأكيد على ملازمة العذرية لها واستمرارها حتى رقادها..
أقوال الأباء فى العذراء مريم
+ العذراء مريم :
فرح الحزانى ،
عون اليتامى ،
نصرة المتألمين ،
سلوى المريض
( القديس باسيليوس الكبير )
+ طوبى لمن حوت فى حدود جسدها ذاك غير المحدود الذى يملأ السموات و لا تحده
( القديس يعقوب السروجي )
+ ما أعجب قلب العذراء ، كيف أمكنه أن يتسع لكل ما رأته و سمعته ، إن قلبها كنز عجيب للروحيات
( البابا شنودة الثالث )
+ حينما أريد أن أنظر إلى العذراء و أتأمل فى شخصها ، يبدو لي لأول وهلة أن صوتآ من الرب يأتى صارخآ بقوة فى أذني :
لا تقترب إلى هنا ، إخلع حذاءك من رجليك لأن الموضع الذى أنت واقف عليه أرض مقدسة
( القديس ساويرس الأنطاكى )
فيه السماء بتفتح ابوابها ،
والنعمه بتنزل مع كل تسبحه للعدراء ،
والدموع الهاديه بتتحول لمعجزات في الصمت ،
هو مش مجرد شهر ،❤🥰
ده شهر الست العدراء ،
شهر الرجاء🥰🤗
وشهر السما المفتوحه لكل قلب بيطلب با ايمان 🙏🏻
فرحي كل قلب بي [ ... ]
هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أ [ ... ]
يارب يسوع المسيح أسألك :-
- أن ينتصر الحب على الكراهية
- أن ينتصر الخير على الشر
- أن تنتصر الحياة على الموت
اخجل عندما تخطئ،
ولا تخجل عندما تتوب ،
فالخطية هي الجرح ،
والتوبة هي العلاج ،
الخطية يتبعها الخجل ،
والتوبة يتبعها الجرأة ،
لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب ،
فيعطي جرأة في الخطية وخجل من التوبة
القديس يوحنا ذهبي الفم
🕯 المحبّة تغيّر كلّ شئ🕯💫الواجب من دون محبّةٍ يجعلك عنيفاً.
💫المسؤوليّة من دون محبّةٍ تجعلك عديم الشفقة.
💫العدل من دون محبّةٍ يجعلك قاسياً.
💫الحقيقة من دون محبّةٍ تجعلك نقّاداً.
💫الذكاء من دون محبّةٍ يجعلك محتالاً.
[ ... ]
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3204026 |