تعرفوا مين اللي أطلق لقب "أم النور" على القديسة العدرا مريم...؟؟؟
هاحكيلكم ...
هو واحد من أعظم القديسين اللي العالم كله بيشهد عن تعاليمهم العظيمة ... كان بطريرك مدينة القسطنطينية ...
إسمه القديس يوحنا ...
القديس يوحنا دة في مرة كان بيصلي داخل قلايته ... وأتفاجئ بواحدة داخلة القلاية وهي منورة والضوء مالي القلاية... مع إن القلاية كانت مقفولة...

الست دي أبتسمت له وقالت له: تعرفني يا يوحنا...؟؟؟ فيوحنا من إرتباكه خرجت منه كلمة عفوية كدة وراح قال لها: أيوة عارفك ... أنتي أم النور ...

أبتسمت العدرا وقالت له كدة أنت فعلاً عرفتني ... وعلشان أنت عرفتني فمن النهاردة ورايح الناس هاتقول لك يا ذهبي الفم ...

وفعلاً قد كان ... وصار القديس يوحنا هو ... "يوحنا ذهبي الفم" ... بطريرك القسطنطينية ...
كل سنة وأنتم طيبين وبشفاعة أم النور فرحانين ...

أخطر ما في الخطيه
 انها انفصال عن الله .
انفصال في القلب
 والحب
وفي المشيئه ايضا
 والعمل.
 البابا
شنوده الثالث

" أعطيكم قلبا جديدا، وأجعل روحا جديدة في داخلكم، وأنزع قلب الحجر من لحمكم وأعطيكم قلب لحم " ( حز 36 : 26 )❣

" جوليا "

فتاة كان عندها هبوط حاد فى القلب ، والحل الوحيد هو اجراء عملية زرع قلب جديد .

كان الامر غريب فى البداية ولكن استسلمت للواقع وتم وضعها فى قائمة انتظار الذين يحتاجون الى هذه العملية .

بعد اسبوعين ، اخبرها الطبيب بان شاب يسمى " توم" صدمته سيارة ولقى مصرعه ، وقد اوصى بالتبرع بقلبه بعد وفاته ، وعليها ان تستعد لاجراء العملية غداً .

تمت العملية ونجحت ، وبعد شهر مارست جوليا حياتها بشكل طبيعى ، لكن حدث تغير مفاجئ فى حياتها . فبعد ان كانت دائماً عصبية ولا تتقبل الاخرين ( وكانوا ينفرون منها) تغيرت تماماً ، واحبها الجميع لمحبتها وتواضعها ، وابتدأت جوليا تخدم الاخرين تعبيراً عن حبها للمسيح الذى انقذها .

خدمت فى مصّحة للمرضى النفسيين ، وفى احدى الغرف وجدت شاباً مكتئباً وحالته النفسية متدهورة ، فتحدثت معه لتعرف مشكلته ، فأخبرها بان ضميره معذب جداً لانه منذ سنة تسبب فى مقتل شاب برئ بسيارته الطائشة ، وهرب خوفاً من العقاب وتركه جريحاً حتى مات من شدة النزف ...

فى اثناء حديثه اكتشفت جوليا ان الذى صدمه بالسيارة هو " توم" الذى تبرع لها بقلبه ، فتأثرت جداً ، واخبرت هذا الشاب الذى يعذبه ضميره بقصتها ، وانها تدين " لتوم" الذى وهبها قلبه لتحيا به ، واخبرته ان قلب توم الذى داخلها قد سامحه ولا يحمل له الا كل حب .

❣ لم تحدث هذه القصة مع جوليا فقط ، ولكنها تحدث مع كل شخص فينا .

لقد مات المسيح لاجلنا لكى يهبنا ليس الحياة فقط ولكن لكى نسلك بقلب المسيح فى كل امور حياتنا .

 "إجعل لك سلاما بينك وبين إخوتك فيسكن الرب في قلبك"
السلام الداخلي هو السعادة وهي مطلب كل إنسان.

ولكن كيف أحتفظ بسلامي وسط الظروف المعاكسة وتصرفات الآخرين الغير مريحة
تجنب نقاط الخلاف مع الآخرين
وتنازل عن بعض حقوقك لتتمتع بحقك الأهم وهو السلام.
أسلك بضمير نقي ومحبه نحو الكل.
تجنب نقاط الخلاف مع الآخرين
وتنازل عن بعض حقوقك لتتمتع بحقك الأهم وهو السلام. أسلك بضمير نقي ومحبه نحو الكل

ولكن ماذا لو أساؤا إلي
تمسك بالسلام قدر ما تستطيع
وأشفق عليهم لأن إبليس يحارب الكل ويسقطهم صلي من أجلهم
فيفرح الله بك ويسكن في قلبك ويفيض بحبه عليك
فتستطيع أن تحب الكل حتي المسيئين

الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَرْجِعُوا وَتَصِيرُوا مِثْلَ الأَوْلاَدِ فَلَنْ تَدْخُلُوا مَلَكُوتَ السَّمَوَاتِ متي 18 :3

كان فيه طفل عنيد جدا وكان بيسمع كلام ابوه بصعوبة
فضل الأب يفكر ازاي يخليه يسمع الكلام
 لحد ماوصل للحل
قاله لو طلبت مني طلب وانا مش عاوز انفذه اكتب ورقة فيها طلبك ده وحطها قدام صورة بابا يسوع قبل ماتنام.
 ولما تصحي شوف هيكتب ويرد عليك ويقولك ايه "
وافق الطفل علي الفكرة
وفي مرة من المرات كتب الطفل قي الورقه
" يابابا يسوع بابا مش عاوزني اروح رحلة المدرسه وانا عايز اروحها مع اصحابي "
وبعد كده حط الورقه
 قدام الصورة ودخل نام
واثناء نوم الطفل اتسحب الأب بشويش لحد الورقه وكتب
 مش لازم المرادي ياحبيبي ,, اسمع كلام بابا علشان هو خايف عليك
ولما صحي الطفل ولقى
 الرد اقتنع وقرر انه
 يسمع الكلام
وفي مرة تانيه من المرات كتب الطفل
 " بابا يسوع بابا مش عاوز يشتريلي موبايل وكل اصحابي معاهم موبايلات "
ولما صحي لقى مكتوب " اكيد هيجبهولك ياحبيبي بس مش دلوقتي عشان ظروفه المالية صعبه شوية "
تمر الأيام والأب يتعب وهو راجع من شغله بالليل ويروح المستشفي وهناك يقرروا انه لازم يبات للصبح
فيكتب الطفل :
 " الحقني يا بابا يسوع بابا تعب وراح المستشفي عشان خاطري خليه يخف ويرجعلي بسرعه "
وبعد ماينام ويصحي
 يلاقي مكتوب
علي فكرة بابا هيخف وعلي فكرة بابا بيحبك  اوي وبيخاف عليك وعلي فكرة كمان 

 دي اول مرة اكتبلك فيها🌷

 القمص
جرجس زكي بنها 🌾

اذا اردت ان تكون معروفا عند الله
فاحرص علي الا تكون معروفا عند الناس
( القديس باسيليوس)

يا فندم أنا مسيحي🥀

 فَقَطْ عِيشُوا
 كَمَا يَحِقُّ لإِنْجِيلِ
الْمَسِيحِ،
الرسالة إلى فيلبى
الأصحاح 1 اية 27🎋

(سعد الزبال)
 كان يجمع القمامة من منطقة المعادي، كل يوم.
وف يوم،، وجد ساعة حديثة، قيمة وثمينة.
صمم انه يبحث عن
 صاحبها
فظل يذهب لكل البيوت التي زارها، متسائلا
 إذا كان أحد فقد شيئا.
وأخيراً،
وصل إلى فيلا في منطقة راقية ، وطلب سعد من البواب أن يقابل صاحب الفيلا، في أمر هام. فاتصل البواب بالرجل.
خرج صاحب الفيلا،
سأله سعد السؤال الذي يردده منذ يومين: حضرتك ضاع منك حاجة؟!
تسمر الرجل، وفكر قليلاً، وأجابه: نعم! ساعتي! التي أشتريتها من الخارج.
سأله. : هي دي؟ فتعجب الرجل جدا!!! كيف حدث هذا؟؟!!
سأله الرجل:
 يا سعد، أنت ليه مأخدتش الساعة دي ليك، أو بعتها؟؟!!
أجابه: يا فندم أنا مسيحي!!!
اندهش الرجل أكثر من الإجابة! وطلب منه أن يدخل إلى الفيلا ويفطر معه، بل وقد دعا كل أسرته ليتعرفوا على سعد.
وظل سعد يتحدث عن المسيح، وكيف غير حياته من الشر والنجاسة، إلى المحبة والقداسة والأمانة!
في النهاية عرض صاحب الفيلا، مبلغا كبيرا لسعد. لكنه رفض، وقال: كيف آخذ ثمناً للأمانة؟!
 المسيح هو من يستحق!
في النهاية، ودعوا (سعد).
لكن لم يكن (سعد) فقط هو الذي تغير؛ بل صاحب الفيلا وأسرته أيضًا، تغيروا  وأصبحوا يخدمون المسيح!
وكل ذلك بسبب (سعد)، الذي قال جملة واحدة:

يا فندم أنا مسيحي