ما اجملك يا مريم المجدلية منك نتعلم
                ( مجدلية )
م=محبتها للرب الذى شفاها بلا حدود فتبعته.
ج=جراتها فاقت الرجال لم يرهبهاحراس القبر فذهب باكرا.
د=دموعها عند القبر تشهد بمحبتها.سائلة أين وضعتموه؟
ل=ليس للمقتنيات والمال قيمة وبهما خدمت المحبوب. 
ي=يوم الانتصار كانت هناك تحت أقدام المصلوب.
ة=تعالوا انظروا حبيبى خليلى من فدانى يناديني يا مريم.
      هتفت واسرعت وكرزت المسيح قام..........اذكرينى

 سيدى وحبيبي :

هكذا كانت حالتى .

كانت جروحى عديمة الشفاء .

لم يكن هناك حلول لهمومى ومشاكلى .

كان الموت نهايتى وطريقى المرسوم والمحتوم  .

ولكنك لم ترض ان تكون تلك نهايتى .لقد فعلتها سيدى .نشلتنى .حررتنى . فككت قيودى .شفيت جروحى .عوضتنى عن كل احزانى

اشترى فقير
 ثلاث برتقالات🍋🍋🍊
قطع الأولى وجدها
متعفنه رماها ،
قطع الثانيه وجدها
 متعفنه رماها ،
اطفئ النور فقطع
 الثالثه واكلها  🍒
( أحيانا نتجاهل لكي نعيش)

شجرة الشيطان🌾

كان هناك راهب غيور
 سمع عن شجرة يسكنها شيطان ويعبدها الناس فدفعته شهوة مقدسة
 وقرر ان يذهب ويقاتل
 هذا الشيطان الذي ضل كثيرين

قال له الشيطان:
ما دخلك بي دعنى
 وشانى لماذا تريد
أن تقطع هذه الشجرة ؟

فقال الراهب : كيف أتركك تضلل الناس وتبعدهم عن عبادة الإله الحقيقي ؟؟

قال الشيطان :
 يا آخى ماذا يهمك
 مادمت لا تعبد الشجرة ؟؟

قال الراهب :
 من واجبي أن أنقذ الناس منك ومن أمثالك

وهنا دارت المعركة بين الراهب والشيطان
حتى تمكن الراهب منه
 بعد ساعة

فصرخ الشيطان اتركني
 وانا أضع تحت وسادتك دينارا ذهبيا كل صباح ..
تراجع الراهب وقد
 أعجبته الفكرة ..
ووافق ومضت الأيام ..

وفى يوم
رفع الراهب وسادته فلم يجد شيئا
فثار وهاج وحمل فأسه وذهب ليقطع الشجرة ..
فاعترضه الشيطان وتصارعا ..
ولكن فى هذه المرة
 تغلب الشيطان على
الراهب وامسكه
 من عنقه

مَن رآه ثم احتمل أَلاَّ يراه؟
مَن سمِع صوته واحتمل أن يعيش بدون سماع صوته؟
من استنشق رائحته ولم يجيء حالاً ليتنعّم به؟

القديس يوحنا سابا

قام أحد علماء الأنثروبولوجيا بعرض لعبة على أطفال أحد القبائل الافريقية البدائية...

وضع سلة من الفواكه اللذيذة قرب جذع شجرة

وقال لهم بأن أول طفل يصل الشجرة سيحصل على السلة بما فيها...

عندما أعطاهم اشارة البدء تفاجأ بهم يسيرون سوية ممسكين بأيدي بعضهم حتى وصلوا الشجرة وتقاسموا الفاكهة اللذيذة...

 ... عندما سألهم لماذا فعلوا ذلك فيما كل واحد بينهم كان بامكانه الحصول على السلة له فقط...

أجابوه بتعجب: أوبونتو  كيف يستطيع احدنا ان يكون سعيداً فيما الباقين تعساء؟
 أوبونتو  في حضارة تعني:
 "أنا أكون لأننا نكون"...

تلك القبيلة البدائية تعرف سر السعادة الذي ضاع في جميع المجتمعات المتعالية عليها والتي تعتبر نفسها مجتمعات متحضرة.

                        واحنا فى ارض الغربة ديه
محتاجين نمسك بأيد بعض
واحنا فى طريقنا للابدية
نتسند على بعض ونتعلم مع بعض
والرب يرشدنا ويقودنا
مفيش حد كبير على حد
ولا حد احسن من حد. كلنا محتاجين رحمة ربنا علينا. ويساعدنا ويقوينا لنكمل زمن غربتنا بسلام ونسافر عنده وهو مستنينا ومعد مكان لكل واحد فينا..
سامح وصالح واغفر ولاتدين احد. وصلي من اجل الضعفاء وصغيري النفوس والبعدين عنه انهم كلهم يرجعوا لحضنه..