للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
الأحد الثانى من شهر بابة
+ اليوم الأحد الثانى من شهر بابة وموضوعه اجتذاب النفوس.
كلنا بنسمع عن الهزيع الرابع، والبعض مايعرفش يعني الهزيع الرابع،،، يلا بينا نعرف،،،
+ ١٨- اكتوبر - ٨ بابة
- شهادة القديس مطرا الشيخ
- يأخذ قراءات فصول يوم ٢٥ هاتور ( يوم شهداء الكنيسة الواحدة )
١٨- اكتوبر - ٨ بابة
. شهادة القديس مطرا الشيخ
قراءات فصول يوم ٢٥ هاتور ( يوم شهداء الكنيسة الواحدة )
تكررت قراءات هذا اليوم ٧ مرات
. فى هذا اليوم استشهاد القديس أباهور وطوسيا وأولادهما
. نياحة الأنبا أغاثون المتوحد.
+ فيتحدث إنجيل العشية ( مت٨: ٥-١٣) عن قوة المخلص في هؤلاء الشهداء،
وإنجيل باكر ( لو١٢: ٤-١٢)
عن الله بهم ،
وإنجيل القداس عن رعاية ونصرة الله لهم
+ مزمور القداس مز ٤٥: ٣
+ إنجيل القداس مت ١٢: ٩-٢٣
+ نختار آية ١٨ ( هوذا فتاى الذى اخترته حبيبى الذى سُرَت به نفسى ، أضع روحى عليه فيخبر الأمم بالحق )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ ١٧- اكتوبر - ٧ بابة
نياحة أنبا بولا الطموهى
قراءات ٢٠ بشنس وهو يوم ( القديسين المتوحدين )
تكرر ١٦ مرة
+ وفصول القراءة تشير إلى حياة هؤلاء القديسين المتوحدين
+ يتحدث إنجيل العشية ( مت٢٤: ٤٢-٤٧ ) عن أن المخلص هو موضوع رجائهم ،
+ إنجيل باكر ( مر١٣: ٣٣-٣٧ ) المخلص هو ميراثهم ،
+ إنجيل القداس ناموس المخلص فى قلوبهم
+ مزمور القداس ٣٧: ٣٠، ٣١
+ إنجيل القداس لو ١٦: ١-١٢
+ نختار آية ٢ ( فدعاه وقال له ما هذا الذى أسمعه عنك ، أعط حساب وكالتك لأنك لا تقدر أن تكون وكيلا بعد )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ للتذكرة وقد سبق إرسالها
+ ملاحظة على مافعله الوكيل فى تغيير قيمة الصك :
. عندما استدان الشخص ٥٠ بث زيت كُتِب الصك بقيمة ١٠٠ ، وعندما استدان ٨٠ كر قمح كُتِب بقيمة ١٠٠ ( وهذه كانت عادات الربا السيئة التى كانوا يتعاملون بها )
وما فعله الوكيل أنه أعاد قيمة الدين لأصله أى قيمته الفعلية .
( أى الـ ١٠٠ بث زيت أرجعهم ٥٠ لأصلهم ، وكذلك الـ ١٠٠ كر قمح أرجعهم لأصلهم ٨٠ كر قمح ) (بعد هذه المعلومة نعيد قراءة المثل مرة أخرى)
الْأحَدُ الْأَوَّلَ مِنْ شَهْرَ بَابَةٍ : تطهير النفوس من الخطايا
الموضوع العام لآحاد شهر بابة : سلطان المخلص على نفوس شعبه
وموضوعات آحاد شهر بابة:
+ الأحد الأول : عن تطهير النفوس من الخطايا
+ الأحد الثانى : عن اجتذاب النفوس بقوة الكلمة
+ الأحد الثالث : عن إخراج الشياطين من النفوس التى طهرها واجتذبها
+ الأحد الرابع : عن نعمة الحياة التى يمنحها الرب يسوع
+ اِسْتِشْهَادُ الْقِدِّيسِ بِوَلْسِ بَطْريركِ الْقُسْطَنْطِينِيَّةِ.
+ موضوع الأحد الأول من بابة: تطهير النفوس من الخطايا
+ إنجيل العشية ( مت١٤: ١٥-٢١) اشباع المخلص للنفوس بطعامه الروحى ،
+ إنجيل باكر ( مت٢٨ : ١-٢٠ ) مُخصص عن القيامة
+ موضوع الرسائل سلطان خدام الكلمة فى عملهم
- البولس (٢كو٢: ١٢-٣: ١-٦) عن كفايتهم ( يقصد كفاءتهم بنعمة الله المُعطاة لهم )
- الكاثوليكون ( ١بط١: ٢٢-٢: ١-٥ ) عن قداسة كهنوتهم
- الابركسيس ( أع١٣: ٣٦-٤٣ ) عن غفران الخطايا الذى ينادون به
- إنجيل القداس عن تطهير المخلص للنفوس بغفران خطاياها
+ مزمور القداس مز ٣٣ : ١، ٢
إِنْجيلُ الْقُدَّاس (مر٢: ١- ١٢)
«فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ إِيمَانَهُمْ، قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: "يَا بُنَيَّ، مَغْفُورَةٌ لَكَ خَطَايَاكَ".» (مر٢: ٥)
إذ رآه السيد المسيح قال له: "يا بني". يا للعجب، يستنكفون من لمس المفلوج، والخالق يدعوه ابنا له! هذه هي أبوة الله للبشرية، يشتاق أن يرد كل نفس ساقطة بالبنوة إليه بشركة أمجاد أبيها السماوي!
كان يليق بالكتبة أن يفرحوا إذ رأوا المفلوج ينعم بغفران خطاياه وشفاء نفسه، لكنهم إذ كانوا متقوقعين حول ذواتهم رأوا في كلمات السيد تجديفًا وهروبًا من شفاء الجسد.
"كان المفلوج في حاجة إلى شفاء جسمه، فلماذا يعلن المسيح له مغفرة الخطايا؟"
لقد صنع هذا بحكمة، لأن هذه هي عادة الأطباء أن ينزعوا أصل المرض قبل أن ينزعوا (أعراض) المرض نفسه...
أكد مار بولس الرسول هذا عندما وبخ أهل كورنثوس على خطيّة معينة، قائلاً: "من أجل هذا فيكم كثيرون ضعفاء ومرضى" (١كو١١: ٣٠).
لهذا أزال السيِّد المسيح سبب الشر، وقال: "ثق يا بني مغفورة لك خطاياك". لقد رفع الروح، وأقام النفس المطروحة، لأن قوله هذا كان كافيًا... فلا شيء يخلق السرور ويعيد الثقة قدر التحرر من العذاب الداخلي، وحيث توجد مغفرة الخطايا توجد البنوة، لذلك لا نقدر أن ندعو الله الآب إلا بعدما تُزال خطايانا في بركة الماء المقدَّس (المعموديّة)... فنقول: "أبانا الذي في السماوات".
† لقد أربكهم بنفس كلماتهم، فكأنه يقول: لقد اعترفتم أن غفران الخطايا خاص بالله وحده، إذن لم تعد شخصيتي موضع تساؤل.
(القديس يوحنا الذهبي الفم)
+أجعل صلواتك عرضًا أمام الله باشتياق حقيقي أن يتمم إرادته وإيمان أنه يهتم بك ويهبك أكثر مما تسأل وفوق ما تحتاج!
+ ربي وحبيبي وطبيب نفسي الغالي أتضرع إليك كمريض، وإن كنت لا أرجو غفرانًا لخطاياي فساعدني أن ألجأ لمن يشفيع عني، إلى كنيستي التي تصلي من أجلي، ومن أجلها تهبني يا رب الغفران...
+ شهادة الأنبا بولس بطريرك القسطنطينية عام ٣٥١ م
+ يوافق اليوم تذكار نياحة الأنبا بطرس أسقف البهنسا فى الفترة ( ١١٨٦-١٢٢٠ م )
اُذْكُرُونِيَّ فِي صَلَوَاتِكُمْ
أَشْرُفُ غَالِي صَلِيبُ
نياحة البابا سيميئون البابا الـ ٥١ من باباوات الأسكندرية عام ٥٤٦ ش أى ٨٣٠ م.
+ قراءات ١٧ هاتور وهو ( يوم آباء الكنيسة الواحدة) .
+ تكرر ١٨ مرة
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيدطوبي لمن طرح همه علي الرب ؛
وهو يترجي منه العزاء كل حين
وفي كل صعوباته "
الشيخ الروحاني
لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون" وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم. فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أرب [ ... ]
بستان القديسينالمزيدفَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ.18 إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعًا، لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْ [ ... ]
آية وكلمةالمزيد- الآخر مختلف عني لنكمل بعضنا البعض فلا خلاف بل اختلاف وتنوع - فلو كلنا بفكر واحد كيف تبني الكنيسه وكيف يبني المجتمع الكتاب المقدس يعلمنا ان التنوع هام للحياه كلها - ان السيد المسيح حاضر في الآخر وينتظر ان اثبت محبتي واث [ ... ]
خلوتيالمزيدسيكولوجية الرجل (الحياة علي سطح المريخ) يشعر بالرضا من خلال نجاحه في العمل - قيمتة الذاتيه من تحقيق الانجازات .يهتم بالاشياء والعمل اكثر - يسعي لتحقيق الاهداف والاستقلال ليشعر بالرضا سيكولوجية المرأه (الحياة علي [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيدكانت الارض لسانا واحدا ولغة واحدة حتي جاء نمرود المتمرد ونسله بفكرة بناء البرج الذي رأسه بالسماء . فكانوا اهل مشورة شريرة وخصومات وانقسامات وتشتت الارض كلها . غرورهم وتكتلهم جعلهم يتكلوا علي انفسهم ليأمنوا انفسهم من ك [ ... ]
آية وكلمةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3188974 |