للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
+ اليوم الإثنين ٢٩- ١٠- ٢٠١٨
١٩ بابة ١٧٣٥ ش
شهادة القديس ثاوفيلس وزوجته بالفيوم ويأخذ قراءات يوم ٢٠ أبيب وهو ( يوم شهداء الكنيسة الشرقية ) وقد تكررت قراءته ١١ مرات
+ ويتحدث إنجيل عشية ( مت ١٠: ١٦-٢٣) عن تقوية المخلص للشهداء عند محاكمتهم
+ ويتحدث إنجيل باكر ( لو ٧: ١١-١٧) عن افتقاده لهم
+ والرسائل تتحدث عن الشهداء
+ فالبولس ( ٢تى٢: ٣-١٥) يتحدث عن آلامهم كجنود للمسيح
+ والكاثوليكون ( ١بط٣: ٨-١٥) يتحدث عن برهم
+ والبركسيس ( أع٢٧: ٤٢– ٢٨: ١-٦ ) عن نجاتهم من كل شر
+ وإنجيل القداس عن إعلان بشارة خلاصه لهم
+ مزمور القداس مز ٩١: ١٣ ، ١١
+ إنجيل القداس لو ١٠: ٢١ - ٢٤
+ نختار آية ٢٤ ( لأنى أقول لكم إن أنبياء كثيرين وملوكا أرادوا أن ينظروا ما أنتم تنظرون ولم تنظروا ، وأن يسمعوا ما أنتم تسمعون ولم يسمعوا)
+ قراءة إنجيل الفداس ( وَفِي تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ تَهَلَّلَ يَسُوعُ بِٱلرُّوحِ وَقَالَ: «أَحْمَدُكَ أَيُّهَا ٱلْآبُ، رَبُّ ٱلسَّمَاءِ وَٱلْأَرْضِ، لِأَنَّكَ أَخْفَيْتَ هَذِهِ عَنِ ٱلْحُكَمَاءِ وَٱلْفُهَمَاءِ وَأَعْلَنْتَهَا لِلْأَطْفَالِ. نَعَمْ أَيُّهَا ٱلْآبُ، لِأَنْ هَكَذَا صَارَتِ ٱلْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ». وَٱلْتَفَتَ إِلَى تَلَامِيذِهِ وَقَالَ: «كُلُّ شَيْءٍ قَدْ دُفِعَ إِلَيَّ مِنْ أَبِي. وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ مَنْ هُوَ ٱلِٱبْنُ إِلَّا ٱلْآبُ، وَلَا مَنْ هُوَ ٱلْآبُ إِلَّا ٱلِٱبْنُ، وَمَنْ أَرَادَ ٱلِٱبْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ». وَٱلْتَفَتَ إِلَى تَلَامِيذِهِ عَلَى ٱنْفِرَادٍ وَقَالَ: «طُوبَى لِلْعُيُونِ ٱلَّتِي تَنْظُرُ مَا تَنْظُرُونَهُ! لِأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ أَنْبِيَاءَ كَثِيرِينَ وَمُلُوكًا أَرَادُوا أَنْ يَنْظُرُوا مَا أَنْتُمْ تَنْظُرُونَ وَلَمْ يَنْظُرُوا، وَأَنْ يَسْمَعُوا مَا أَنْتُمْ تَسْمَعُونَ وَلَمْ يَسْمَعُوا)
صلواتكم
أبناء الفادى
. فى مثل هذا اليوم سنة ٢٦٨ م تقريبا عُقِدَ مجمع بأنطاكية ليحاكم بولس الساموساطى والذى كان ينادى بأن السيد المسيح إنسان عادى خلقه الله ليخلص به البشر
اليوم الأحد ٢٨- ١٠- ٢٠١٨
١٨ بابة ١٧٣٥ ش
نياحة الأنبا ثيئوفيلس البابا الـ ٢٣ ويأخذ قراءات ٢٩ هاتور وهو ( يوم باباوات الأسكندرية ) والذى تكرر ١٤ مرة
..........
+ + + ولكن اليوم هو الأحد الثالث من شهر بابة والذى له قراءاته الخاصة
+ والموضوع العام لآحاد شهر بابة هو : سلطان ونعمة المخلص على نفوس شعبه
+ وموضوع الأحد الثالث : طرد الشياطين من النفوس
+ فيتحدث إنجيل العشية ( مر ٤: ٣٥- ٤١ ) عن سلام المخلص الذى يمنحه للنفوس ،
+ وإنجيل باكر ( لو ٢٤: ١-١٢ ) مخصص للقيامة
+ والرسائل عن خدام الكلمة
+ فالبولس ( ١كو١٦: ١٢-٢٤ ) يتحدث عن واجب طاعتهم فى الإيمان والمحبة
+ والكاثوليكون ( يع ٤: ٧-١٧) يتحدث عن أن مقاومة الخطية هى إطاعة لله وذلك كان تعليم خدام الكلمة
+ والابركسيس ( أع ١٥: ٤-١٢) عن العجائب التى كان الله يصنعها بواسطتهم
+ وإنجيل القداس عن طرد الشياطين من نفوس شعبه
+ مزمور القداس مز ٧٠ : ٦ ، ٧
+ إنجيل القداس مت ١٢ : ٢٢- ٢٨
+ نختار آية ٢٨ ( ولكن إن كنت أنا بروح الله أخرج الشياطين فقد أقبل عليكم ملكوت الله )
+ قراءة إنجيل القداس
( حِينَئِذٍ أُحْضِرَ إِلَيْهِ مَجْنُونٌ أَعْمَى وَأَخْرَسُ فَشَفَاهُ، حَتَّى إِنَّ ٱلْأَعْمَى ٱلْأَخْرَسَ تَكَلَّمَ وَأَبْصَرَ. فَبُهِتَ كُلُّ ٱلْجُمُوعِ وَقَالُوا: «أَلَعَلَّ هَذَا هُوَ ٱبْنُ دَاوُدَ؟». أَمَّا ٱلْفَرِّيسِيُّونَ فَلَمَّا سَمِعُوا قَالُوا: «هَذَا لَا يُخْرِجُ ٱلشَّيَاطِينَ إِلَّا بِبَعْلَزَبُولَ رَئِيسِ ٱلشَّيَاطِينِ».
فَعَلِمَ يَسُوعُ أَفْكَارَهُمْ، وَقَالَ لَهُمْ: «كُلُّ مَمْلَكَةٍ مُنْقَسِمَةٍ عَلَى ذَاتِهَا تُخْرَبُ، وَكُلُّ مَدِينَةٍ أَوْ بَيْتٍ مُنْقَسِمٍ عَلَى ذَاتِهِ لَا يَثْبُتُ. فَإِنْ كَانَ ٱلشَّيْطَانُ يُخْرِجُ ٱلشَّيْطَانَ فَقَدِ ٱنْقَسَمَ عَلَى ذَاتِهِ. فَكَيْفَ تَثْبُتُ مَمْلَكَتُهُ؟ وَإِنْ كُنْتُ أَنَا بِبَعْلَزَبُولَ أُخْرِجُ ٱلشَّيَاطِينَ، فَأَبْنَاؤُكُمْ بِمَنْ يُخْرِجُونَ؟ لِذَلِكَ هُمْ يَكُونُونَ قُضَاتَكُمْ! وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُ أَنَا بِرُوحِ ٱللهِ أُخْرِجُ ٱلشَّيَاطِينَ، فَقَدْ أَقْبَلَ عَلَيْكُمْ مَلَكُوتُ ٱللهِ)
صلواتكم
أبناء الفادى
اليوم الجمعة ٢٦- ١٠- ٢٠١٨
١٦ بابة ١٧٣٥ ش
نياحة الأنبا أغاثو البابا الـ ٣٩ ويأخذ قراءات يوم ٢٩ هاتور وهو ( يوم باباوات الأسكندرية ) والذى تكرر ١٤ مرة
+ ويتحدث إنجيل العشية ( لو٩: ١٨-٢٧) عن خلاص المسيح لمن يريد أن يحمل صليبه
+ وإنجيل باكر ( مر٨: ٢٢-٢٩) عن جلال المخلص .. أنت هو المخلص
+ والرسائل عن الباباوات وحياتهم
+ فالبولس ( عب ٤: ١٤- ٥: ١-١٤ ) يتحدث عن قرابينهم التى يرفعونا
+ والكاثوليكون ( ١بط ١: ١-٩) يتحدث عن غاية إيمانهم
+ والابركسيس ( أع ١٢: ١-٢٤) يتحدث عن خلاصهم من الشدائد
+ وإنجيل القداس عن حفظ الله لهم من الشدائد
+ مزمور القداس مز ١١٠ : ٤ ، ٦
+ إنجيل القداس مت ١٦: ١٣-١٩
+ نختار آية ١٦ ( فأجاب سمعان بطرس أنت هو المسيح ابن الله الحى )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ
سَأَلَ تَلَامِيذَهُ قَائِلًا: «مَنْ يَقُولُ ٱلنَّاسُ إِنِّي أَنَا ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ؟». فَقَالُوا: «قَوْمٌ: يُوحَنَّا ٱلْمَعْمَدَانُ، وَآخَرُونَ: إِيلِيَّا، وَآخَرُونَ: إِرْمِيَا أَوْ وَاحِدٌ مِنَ ٱلْأَنْبِيَاءِ». قَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟». فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ: «أَنْتَ هُوَ ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ ٱللهِ ٱلْحَيِّ!». فَأجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «طُوبَى لَكَ يا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا، إِنَّ لَحْمًا وَدَمًا لَمْ يُعْلِنْ لَكَ، لَكِنَّ أَبِي ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَاوَاتِ. وَأَنَا أَقُولُ لَكَ أَيْضًا: أَنْتَ بُطْرُسُ، وَعَلَى هَذِهِ ٱلصَّخْرَةِ أَبْنِي كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ ٱلْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. وَأُعْطِيكَ مَفَاتِيحَ مَلَكُوتِ ٱلسَّمَاوَاتِ، فَكُلُّ مَا تَرْبِطُهُ عَلَى ٱلْأَرْضِ يَكُونُ مَرْبُوطًا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ. وَكُلُّ مَا تَحُلُّهُ عَلَى ٱلْأَرْضِ يَكُونُ مَحْلُولًا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. اليوم تذكار القديسين كاربوس وأبولوس وبطرس تلميذ الأنبا إشعياء
+ اليوم الخميس ٢٥-١٠-٢٠١٨
١٥ بابة ١٧٣٥ ش
شهادة بندلائيمون الطبيب وفيه تُقرأ فصول يوم ٢٠ أبيب وهو ( شهداء الكنيسة الشرقية ) وقد تكررت قراءته ١١ مرة
+ ويتحدث إنجيل عشية ( مت١٠: ١٦-٢٣) عن تقوية المخلص للشهداء عند محاكمتهم
+ وإنجيل باكر ( لو٧: ١١-١٧) عن افتقاد المخلص للشهداء حيث قالوا قد قام فينا نبى عظيم وافتقد الله شعبه
+ والرسائل أيضا عن الشهداء
+ فالبولس ( ٢ تى ٢: ٣-١٥ ) يتكلم عن آلامهم كجنود للمسيح
+ والكاثوليكون ( ١ بط٣: ٨-١٥ ) يتحدث عن برهم
+ والابركسيس ( أع ٢٧: ٤٢- ٢٨: ١-٦ ) يتحدث عن نجاتهم من كل شر
وإنجيل القداس عن إعلان بشارة الخلاص لهم
+ مزمور القداس مز ٩١ : ١٣، ١١
+ إنجيل القداس لو ١٠ : ٢١- ٢٤
+نختار آية٢٣( والتفت إلى تلاميذه على انفراد وقال طوبى للعيون التى تنظر ماتنظرونه )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَفِي تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ تَهَلَّلَ يَسُوعُ بِٱلرُّوحِ وَقَالَ: «أَحْمَدُكَ أَيُّهَا ٱلْآبُ، رَبُّ ٱلسَّمَاءِ وَٱلْأَرْضِ، لِأَنَّكَ أَخْفَيْتَ هَذِهِ عَنِ ٱلْحُكَمَاءِ وَٱلْفُهَمَاءِ وَأَعْلَنْتَهَا لِلْأَطْفَالِ. نَعَمْ أَيُّهَا ٱلْآبُ، لِأَنْ هَكَذَا صَارَتِ ٱلْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ». وَٱلْتَفَتَ إِلَى تَلَامِيذِهِ وَقَالَ: «كُلُّ شَيْءٍ قَدْ دُفِعَ إِلَيَّ مِنْ أَبِي. وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ مَنْ هُوَ ٱلِٱبْنُ إِلَّا ٱلْآبُ، وَلَا مَنْ هُوَ ٱلْآبُ إِلَّا ٱلِٱبْنُ، وَمَنْ أَرَادَ ٱلِٱبْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ». وَٱلْتَفَتَ إِلَى تَلَامِيذِهِ عَلَى ٱنْفِرَادٍ وَقَالَ: «طُوبَى لِلْعُيُونِ ٱلَّتِي تَنْظُرُ مَا تَنْظُرُونَهُ لِأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ أَنْبِيَاءَ كَثِيرِينَ وَمُلُوكًا أَرَادُوا أَنْ يَنْظُرُوا مَا أَنْتُمْ تَنْظُرُونَ وَلَمْ يَنْظُرُوا، وَأَنْ يَسْمَعُوا مَا أَنْتُمْ تَسْمَعُونَ وَلَمْ يَسْمَعُوا )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ اليوم الأربعاء ٢٤- ١٠- ٢٠١٨
١٤ بابة ١٧٣٥ ش
نياحة فيلبس أحد الشمامسة السبعة ( أع٦: ٥) غير فيلبس أحد الاثنى عشر
. وهو يوم أساسى وتكرر مرتين
+ ويتحدث إنجيل عشية ( لو١٠: ١-٢٠) عن عجائب المخلص فى رسله الذين عينهم
+ وإنجيل باكر ( يو١: ٤٣-٥١) عن قدرة المخلص التى تمثلت فى رؤيته لنثنائيل وهو تحت التينة
+ والرسائل موضوعها معمودية فيلبس
+ فالبولس ( ٢ تى٢: ١١– ٣: ١-٧ ) يتكلم عن خلاص المعمودية
+ والكاثوليكون ( ١يو ٥: ٥-١٢ )
يتحدث عن شهادتها للمخلص
+ والابركسيس ( أع ٨: ٢٦- ٣٨ ) يتحدث عن الفرح بها
+ وإنجيل القداس عن غفران المخلص بواسطة المعمودية
+ مزمور القداس مز ٣٢ : ١ ، ٢
+ إنجيل القداس يو ٣: ١ - ٢١
+ نختار آية ١٦ ( لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكى لايهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية )
+ قراءة إنجيل القداس ( كَانَ إِنْسَانٌ مِنَ ٱلْفَرِّيسِيِّينَ ٱسْمُهُ نِيقُودِيمُوسُ،
رَئِيسٌ لِلْيَهُودِ. هَذَا جَاءَ إِلَى يَسُوعَ لَيْلًا وَقَالَ لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، نَعْلَمُ أَنَّكَ قَدْ أَتَيْتَ مِنَ ٱللهِ مُعَلِّمًا، لِأَنْ لَيْسَ أَحَدٌ يَقْدِرُ أَنْ يَعْمَلَ هَذِهِ ٱلْآيَاتِ ٱلَّتِي أَنْتَ تَعْمَلُ إِنْ لَمْ يَكُنِ ٱللهُ مَعَهُ». أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «ٱلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لَا يُولَدُ مِنْ فَوْقُ لَا يَقْدِرُ أَنْ يَرَى مَلَكُوتَ ٱللهِ». قَالَ لَهُ نِيقُودِيمُوسُ:
«كَيْفَ يُمْكِنُ ٱلْإِنْسَانَ أَنْ يُولَدَ وَهُوَ شَيْخٌ؟ أَلَعَلَّهُ يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ بَطْنَ أُمِّهِ ثَانِيَةً وَيُولَدَ؟». أَجَابَ يَسُوعُ: «ٱلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لَا يُولَدُ مِنَ ٱلْمَاءِ وَٱلرُّوحِ لَا يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ مَلَكُوتَ ٱللهِ. اَلْمَوْلُودُ مِنَ ٱلْجَسَدِ جَسَدٌ هُوَ، وَٱلْمَوْلُودُ مِنَ ٱلرُّوحِ هُوَ رُوحٌ. لَا تَتَعَجَّبْ أَنِّي قُلْتُ لَكَ: يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ. اَلرِّيحُ تَهُبُّ حَيْثُ تَشَاءُ، وَتَسْمَعُ صَوْتَهَا، لَكِنَّكَ لَا تَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ تَأْتِي وَلَا إِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ. هَكَذَا كُلُّ مَنْ وُلِدَ مِنَ ٱلرُّوحِ». أَجَابَ نِيقُودِيمُوسُ وَقَالَ لَهُ: «كَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ هَذَا؟». أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «أَنْتَ مُعَلِّمُ إِسْرَائِيلَ وَلَسْتَ تَعْلَمُ هَذَا! اَلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنَّنَا إِنَّمَا نَتَكَلَّمُ بِمَا نَعْلَمُ وَنَشْهَدُ بِمَا رَأَيْنَا، وَلَسْتُمْ تَقْبَلُونَ شَهَادَتَنَا. إِنْ كُنْتُ قُلْتُ لَكُمُ ٱلْأَرْضِيَّاتِ وَلَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ، فَكَيْفَ تُؤْمِنُونَ إِنْ قُلْتُ لَكُمُ ٱلسَّمَاوِيَّاتِ؟ وَلَيْسَ أَحَدٌ صَعِدَ إِلَى ٱلسَّمَاءِ إِلَّا ٱلَّذِي نَزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاءِ، ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ ٱلَّذِي هُوَ فِي ٱلسَّمَاءِ. «وَكَمَا رَفَعَ مُوسَى ٱلْحَيَّةَ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ هَكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ،
لِكَيْ لَا يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ ٱلْحَيَاةُ ٱلْأَبَدِيَّةُ. لِأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ ٱللهُ ٱلْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ٱبْنَهُ ٱلْوَحِيدَ، لِكَيْ لَا يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ ٱلْحَيَاةُ ٱلْأَبَدِيَّةُ. لِأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ ٱللهُ ٱبْنَهُ إِلَى ٱلْعَالَمِ لِيَدِينَ ٱلْعَالَمَ، بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ ٱلْعَالَمُ. اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لَا يُدَانُ، وَٱلَّذِي لَا يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ، لِأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِٱسْمِ ٱبْنِ ٱللهِ ٱلْوَحِيدِ. وَهَذِهِ هِيَ ٱلدَّيْنُونَةُ: إِنَّ ٱلنُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى ٱلْعَالَمِ، وَأَحَبَّ ٱلنَّاسُ ٱلظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ ٱلنُّورِ، لِأَنَّ أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً. لِأَنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ ٱلسَّيِّآتِ يُبْغِضُ ٱلنُّورَ، وَلَا يَأْتِي إِلَى ٱلنُّورِ لِئَلَّا تُوَبَّخَ أَعْمَالُهُ. وَأَمَّا مَنْ يَفْعَلُ ٱلْحَقَّ فَيُقْبِلُ إِلَى ٱلنُّورِ، لِكَيْ تَظْهَرَ أَعْمَالُهُ أَنَّهَا بِٱللهِ مَعْمُولَةٌ )
صلواتكم
أبناء الفادى
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيدطوبي لمن طرح همه علي الرب ؛
وهو يترجي منه العزاء كل حين
وفي كل صعوباته "
الشيخ الروحاني
لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون" وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم. فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أرب [ ... ]
بستان القديسينالمزيدفَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ.18 إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعًا، لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْ [ ... ]
آية وكلمةالمزيد- الآخر مختلف عني لنكمل بعضنا البعض فلا خلاف بل اختلاف وتنوع - فلو كلنا بفكر واحد كيف تبني الكنيسه وكيف يبني المجتمع الكتاب المقدس يعلمنا ان التنوع هام للحياه كلها - ان السيد المسيح حاضر في الآخر وينتظر ان اثبت محبتي واث [ ... ]
خلوتيالمزيدسيكولوجية الرجل (الحياة علي سطح المريخ) يشعر بالرضا من خلال نجاحه في العمل - قيمتة الذاتيه من تحقيق الانجازات .يهتم بالاشياء والعمل اكثر - يسعي لتحقيق الاهداف والاستقلال ليشعر بالرضا سيكولوجية المرأه (الحياة علي [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيدكانت الارض لسانا واحدا ولغة واحدة حتي جاء نمرود المتمرد ونسله بفكرة بناء البرج الذي رأسه بالسماء . فكانوا اهل مشورة شريرة وخصومات وانقسامات وتشتت الارض كلها . غرورهم وتكتلهم جعلهم يتكلوا علي انفسهم ليأمنوا انفسهم من ك [ ... ]
آية وكلمةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3189252 |