للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
لستما تعلمان ما تطلبان اتستطيعان ان تشربا الكأس التي اشرب انا ... (مت 20 : 22) ؛ (مر 10 : 38)
➕ وبخ السيد المسيح تلميذيه رغم انهما كانا مقربين إلية (ﻷن الذي يحبه الرب يؤدبه) ................. ➕ وبخهما بسبب جهلهما وخطأهما في طلبهما .......................
➕ كانا يجهلآن طبيعة الملكوت فهو ملكوت روحي وليس ملكوتا زمنيا أرضيا يبحثان فيه عن المناصب (ليس ملكوت الله أكلآ وشربا بل هو بر وسلآم وفرح في الروح القدس)
➕ وكانا يجهلآن الطريق إلي الملكوت فالطريق إليه هو شرب كأس اﻵﻻم التي يشربها هو واﻹصطباغ بصبغة الدم الذي يصطبغ بها هو (أنه بضيقات كثيرة ينبغي أن يدخل ملكوت الله) ................
➕ وحتي في اﻹجابه قاﻻ له نستطيع وفي اﻻجابة إعتداد اكثر من اللآزم بالنفس وبالقوة البشرية والرب قد صرح قائلآ (بدوني ﻻ تستطيعون أن تفعلوا شيئا)
اهرب ...
وجه هيرودس أن لا نقاوم الشر بالشر.
الهروب من مواجهة الشر ليس ضعفاً، بل هو قدرة على ضبط النفس. فهو هروب من السلوك بنفس طريقة الأشرار لكي لا نتمثل بهم،
إذ علينا أن نترك الرد لله الذي يتمهل عليهم لعلهم يتوبوا عن شرهم فيرحمهم، أو يعاندوا ويتمادوا فيه فيعاقبهم. فالشر لابد له من يوم ينتهي فيه. كذلك نحن نؤمن بأن الله له تدابيره التي تفوق كل عقل.
فالذي جعل هروبه إلى مصر سبب بركة لها ولشعبها قادر أن يجعل هروبنا من الشر سبب بركة لنا ولآخرين.
† اهرب بحكمة من الاشرار لئلا تتورط معهم.
+ اهرب من أفكار الشر بأنواعها لئلا تلوث ذهنك.
ماذا تعرف عن مدارس الأقباط يا شيخ عامر؟ فاطمة ناعوت
بعد انتهاء بثّ الحلقة الشهيرة، على قناة «القاهرة والناس»، التى استضافتنى والشيخ السلفى «محمود عامر»، فى برنامج «القاهرة 360» مع الإعلامية المثقفة دينا عبدالكريم، وبينما نحن فى طريقنا إلى خارج الاستوديو، رمقنى الشيخُ وقال
ضاحكًا: «طبعًا ما هو انتِ خريجة مدارس مسيحية! مش كده برضو؟».
قالها كأنما أذاع سرًّا حربيًّا خطيرًا! وقبل أن أطرح ردّى على الشيخ الجليل، أودّ أن أُذكّر القارئ الكريم بأسباب تهكّم الشيخ علىَّ وعلى تعليمى ومدرستى.
كنتُ قد سألتُ الشيخ على الهواء سؤالا محددًا:
«هل الدمُ البشرىُّ كلّه سواءٌ، أمْ أن هناك دمًا يفوق دمًا؟ هل هناك دمٌ له ثمن، ودمٌ هدرٌ لا قيمة له؟»،
ثم حددتُ السؤالَ أكثر حين راوغنى الشيخُ محاولا التهرّب من الإجابة، فسألته:
«هل دمُ المسلم يتساوى مع دم غير المسلم فى نهجك؟»، وجاءت الإجابةُ الفاجعة. قال الشيخ: «لا يستوى دمُ المسلم مع دم غير المسلم».
ولما ذكّرتُه بالآية القرآنية:
«مَن قتلَ نَفسًا بغير نَفسٍ أو فسادٍ فى الأرض فكأنما قتل الناسَ جميعًا»،
تحجّج بأنها موجّهة لبنى إسرائيل، وفقط، ولها ظرف تاريخى لا تتجاوزه، إنما حُرمة القتل فقط للدم المسلم!!!!
هنا قلتُ له بحزن:
«أنتَ يا مولانا تعطى لأى مجرم إرهابى رخصةَ قتل إنسان مسيحى، دون أن يخشى عقابًا! فهل أنت جادٌّ وتعى ما تقول؟»،
فأجاب: «مَن يقتل مسلمًا حقَّ عليه القِصاصُ بالقتل،
ومَن قتل مسيحيًّا فلا قِصاص عليه، إنما عليه دفعُ دية»!!!
هنا اشتعل غضبى، وقدمت على الهواء بلاغًا ضد الشيخ أمام الرأى العام والنائب العام، كونه «يُشرعن» هدر الدم، ويمنح رخصة دموية لأى مأفون مهووس بأن يذهب ويقتل مَن شاء من أشقائنا المسيحيين، وهو يعلم أن عقابه (فى عرف الشيخ أو غيره من أضراب المتطرفين) مجردُ حفنة من المال، مقابل الدم، الذى تهتز له أركانُ السماء.
لحظتها فقط فهمت المثل الفلكلورى الدارج، الذى لم أحبّه يومًا:
«اللى تعرف ديّته.. اقتله»!!!!!
وإذن، ظنّ الشيخُ العزيز أن انزعاجى من فتواه الضالّة المُضِلّة المُضللة سببه أننى نشأتُ فى مدارس مسيحية، وبالتالى فأنا أُدينُ لهم بالولاء والحب، بوصفهم أساتذتى ومعلميىّ! تأكد لى لحظتها أن ذاك الرجل مستحيل أن يدرك أن رفضى أفكاره سببه أبعدُ من هذا وأشمل.
إنما أرفض منطقه، وسأظل أرفضه حتى يومى الأخير فى الحياة، لأننى ابنة «الإنسانية» قبل أن أكون ابنة «مدارس الأقباط».
فاته أننى أؤمن إيمانًا نهائيًّا ومطلقًا بأن ربَّ هذا الكون هو «العدل» المطلق، الذى لا يعرف التمييز ولا العنصريات، التى ابتكرها مفسدون من بنى الإنسان، لمآرب مريضة فى نفوسهم.
رددتُ على الشيخ بأننى أفخر بنشأتى فى مدارس مسيحية. ثم وعدتُ نفسى وقرائى بأن أعلّم الشيخَ فى مقال ما غاب عنه من أمور العلم والتعليم والمدارس، فكلّنا يعيش ليتعلّم، مهما بلغنا من العمر.
التعلُّمُ ليس عيبًا، ولا الجهلُ عيبٌ، إنما العيبُ هو أن نجهلَ، ثم نُصرّ على عدم معرفة ما نجهل. لهذا قررتُ أن أخبر الشيخ الجليل بالتفصيل: «ماذا تعلمت من المسيحيين»، وماذا يجرى فى أروقة المدارس القبطية المسيحية، وفى مدارس الراهبات، حتى صارت منذ دهور مرمى أنظار طالبى العلم الرفيع فى مصر.
بعد انتهاء الشيخ عامر من قراءة هذا المقال، سوف يدرك جيدًّا:
«لماذا يتهافت أولياءُ الأمور على إلحاق أطفالهم بمدارس مسيحية. ويسوقون من أجل ذلك شخصيات عامة من مشاهير المجتمع كوسطاء لدى مديرى المدارس المسيحية، للتوصية على أطفالهم حتى يُقبَلوا.
وفى أغلب الأحيان تُرفض الوساطات، ويضطر الأطفالُ أن ينتظروا على قوائم انتظار طولها كالدهر، حتى يبتسم لهم الحظُّ ويدخلوا…
ماذا تعرف عن مدارس الأقباط يا شيخ عامر؟

الأحد 06-08-2017 21:14فاطمة ناعوت
بعد انتهاء بثّ الحلقة الشهيرة، على قناة «القاهرة والناس»، التى استضافتنى والشيخ السلفى «محمود عامر»، فى برنامج «القاهرة 360» مع الإعلامية المثقفة دينا عبدالكريم، وبينما نحن فى طريقنا إلى خارج الاستوديو، رمقنى الشيخُ وقال ضاحكًا: «طبعًا ما هو انتِ خريجة مدارس مسيحية! مش كده برضو؟».
قالها كأنما أذاع سرًّا حربيًّا خطيرًا! وقبل أن أطرح ردّى على الشيخ الجليل، أودّ أن أُذكّر القارئ الكريم بأسباب تهكّم الشيخ علىَّ وعلى تعليمى ومدرستى.
كنتُ قد سألتُ الشيخ على الهواء سؤالا محددًا: «هل الدمُ البشرىُّ كلّه سواءٌ، أمْ أن هناك دمًا يفوق دمًا؟ هل هناك دمٌ له ثمن، ودمٌ هدرٌ لا قيمة له؟»، ثم حددتُ السؤالَ أكثر حين راوغنى الشيخُ محاولا التهرّب من الإجابة، فسألته: «هل دمُ المسلم يتساوى مع دم غير المسلم فى نهجك؟»، وجاءت الإجابةُ الفاجعة. قال الشيخ: «لا يستوى دمُ المسلم مع دم غير المسلم».
ولما ذكّرتُه بالآية القرآنية: «مَن قتلَ نَفسًا بغير نَفسٍ أو فسادٍ فى الأرض فكأنما قتل الناسَ جميعًا»، تحجّج بأنها موجّهة لبنى إسرائيل، وفقط، ولها ظرف تاريخى لا تتجاوزه، إنما حُرمة القتل فقط للدم المسلم!!!! هنا قلتُ له بحزن: «أنتَ يا مولانا تعطى لأى مجرم إرهابى رخصةَ قتل إنسان مسيحى، دون أن يخشى عقابًا! فهل أنت جادٌّ وتعى ما تقول؟»، فأجاب: «مَن يقتل مسلمًا حقَّ عليه القِصاصُ بالقتل، ومَن قتل مسيحيًّا فلا قِصاص عليه، إنما عليه دفعُ دية»!!! هنا اشتعل غضبى، وقدمت على الهواء بلاغًا ضد الشيخ أمام الرأى العام والنائب العام، كونه «يُشرعن» هدر الدم، ويمنح رخصة دموية لأى مأفون مهووس بأن يذهب ويقتل مَن شاء من أشقائنا المسيحيين، وهو يعلم أن عقابه (فى عرف الشيخ أو غيره من أضراب المتطرفين) مجردُ حفنة من المال، مقابل الدم، الذى تهتز له أركانُ السماء. لحظتها فقط فهمت المثل الفلكلورى الدارج، الذى لم أحبّه يومًا: «اللى تعرف ديّته.. اقتله»!!!!!
وإذن، ظنّ الشيخُ العزيز أن انزعاجى من فتواه الضالّة المُضِلّة المُضللة سببه أننى نشأتُ فى مدارس مسيحية، وبالتالى فأنا أُدينُ لهم بالولاء والحب، بوصفهم أساتذتى ومعلميىّ! تأكد لى لحظتها أن ذاك الرجل مستحيل أن يدرك أن رفضى أفكاره سببه أبعدُ من هذا وأشمل.
إنما أرفض منطقه، وسأظل أرفضه حتى يومى الأخير فى الحياة، لأننى ابنة «الإنسانية» قبل أن أكون ابنة «مدارس الأقباط». فاته أننى أؤمن إيمانًا نهائيًّا ومطلقًا بأن ربَّ هذا الكون هو «العدل» المطلق، الذى لا يعرف التمييز ولا العنصريات، التى ابتكرها مفسدون من بنى الإنسان، لمآرب مريضة فى نفوسهم.
رددتُ على الشيخ بأننى أفخر بنشأتى فى مدارس مسيحية. ثم وعدتُ نفسى وقرائى بأن أعلّم الشيخَ فى مقال ما غاب عنه من أمور العلم والتعليم والمدارس، فكلّنا يعيش ليتعلّم، مهما بلغنا من العمر.
التعلُّمُ ليس عيبًا، ولا الجهلُ عيبٌ، إنما العيبُ هو أن نجهلَ، ثم نُصرّ على عدم معرفة ما نجهل. لهذا قررتُ أن أخبر الشيخ الجليل بالتفصيل: «ماذا تعلمت من المسيحيين»، وماذا يجرى فى أروقة المدارس القبطية المسيحية، وفى مدارس الراهبات، حتى صارت منذ دهور مرمى أنظار طالبى العلم الرفيع فى مصر.
بعد انتهاء الشيخ عامر من قراءة هذا المقال، سوف يدرك جيدًّا: «لماذا يتهافت أولياءُ الأمور على إلحاق أطفالهم بمدارس مسيحية. ويسوقون من أجل ذلك شخصيات عامة من مشاهير المجتمع كوسطاء لدى مديرى المدارس المسيحية، للتوصية على أطفالهم حتى يُقبَلوا.
وفى أغلب الأحيان تُرفض الوساطات، ويضطر الأطفالُ أن ينتظروا على قوائم انتظار طولها كالدهر، حتى يبتسم لهم الحظُّ ويدخلوا تلك المدارس المحترمة».
تراودنى الآن ذكرياتى مع مدرستى القديمة، التى لم أشعر فيها يومًا بالتمييز أو باختلاف المعاملة بينى وبين زميلى المسيحى الجالس إلى جوارى على مقعد الدرس.
علّمنى أساتذتى المسيحيون أن إتقان العمل والجدية فى نهل العلم هما السبيل لأن أكون «إنسانًا صالحًا» يُحبّه اللهُ تعالى.
وأن محبة جميع البشر، بمَن فيهم المخطئون فى حقنا، هى أعلى درجات سمو الروح وتهذُّب الأخلاق.
تعلمتُ فى مَدرستى المسيحية أن حفنة من تراب وطنى تساوى كنوزَ العالم، وأن أشرف ما أقف من أجله هو عَلَم بلادى، والنشيد الوطنى لمصر الطيبة.
علّمتنى مَدرستى المسيحية أن أكون صادقة لأن الكذب خِسّة وضعف. وألا أحلف، وألا أقسم، وألا يكون اللهُ عُرضةً لأَيْمانى، وأن يكون كلامى «نعم نعم، لا لا».
وألا ألحَّ وألا أتوسّل، وألا أطلب شيئًا مرتين.
علّمتنى مَدرستى المسيحيةُ أن أشفق على الضعيف وأن أوقّر الكبير، وأن «أفكّر».
لأن عقلى هو أثمن ما منحنى اللهُ من هدايا.
تحيةَ احترام لكل مُعلّمى مدرستى، التى احتضنت طفولتى وجعلت منى إنسانًا طيبًا.
البساطة التى في المسيح هي:
ان نقبل كل كلام الله وننفذه دون ان نخضعه لأفكارنا او عقولنا وتقييمنا..
البساطة هى ان تعيش الكلام فتأخذ بركته التى لا يمكن ان تتمتع بها اذا اخضعت كل وصية لعقلك او فلسفتك.
الحية خدعت امنا حواء بمكرها وجعلتها تشتهى معرفة الشر ففقدت بساطتها وشعرت بعريها..
† من يتمسك ببساطته الروحية يحيا فى الجنة مثل آدم وحواء ولا يعرف الشر.
فيه السماء بتفتح ابوابها ،
والنعمه بتنزل مع كل تسبحه للعدراء ،
والدموع الهاديه بتتحول لمعجزات في الصمت ،
هو مش مجرد شهر ،❤🥰
ده شهر الست العدراء ،
شهر الرجاء🥰🤗
وشهر السما المفتوحه لكل قلب بيطلب با ايمان 🙏🏻
فرحي كل قلب بي [ ... ]
هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أ [ ... ]
يارب يسوع المسيح أسألك :-
- أن ينتصر الحب على الكراهية
- أن ينتصر الخير على الشر
- أن تنتصر الحياة على الموت
اخجل عندما تخطئ،
ولا تخجل عندما تتوب ،
فالخطية هي الجرح ،
والتوبة هي العلاج ،
الخطية يتبعها الخجل ،
والتوبة يتبعها الجرأة ،
لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب ،
فيعطي جرأة في الخطية وخجل من التوبة
القديس يوحنا ذهبي الفم
🕯 المحبّة تغيّر كلّ شئ🕯💫الواجب من دون محبّةٍ يجعلك عنيفاً.
💫المسؤوليّة من دون محبّةٍ تجعلك عديم الشفقة.
💫العدل من دون محبّةٍ يجعلك قاسياً.
💫الحقيقة من دون محبّةٍ تجعلك نقّاداً.
💫الذكاء من دون محبّةٍ يجعلك محتالاً.
[ ... ]
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3205107 |