"ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب" مز 34: 8

الق نفسك في دائرة الله. عش معه واختبره. جرب الاتكال عليه. حينئذ سترى عجائب من عمله معك. أما إن كنت طول حياتك تحصر نفسك في دائرة إمكانيات الفكر، والذكاء البشرى، وخبرات المجتمع، ومشورات الناس، بعيدًا عن الله، تأكل كل يوم من شجرة معرفة الخير والشر، فكيف تصل إذن إلى الإيمان؟! إذن اختبر عمليًا وجود الله في حياتك. عاشره لتعرف من هو. وكما قال داود النبي "ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب" (مز 34: 8). ولعل سائلًا يسأل: وكيف ندخل في الخبرة مع الله؟ أقول: أبصر الله في كل أمر

مثال: المؤمن إذا مر على حديقة ورأى زهرة من الزهور، لا يكتفي بالتمتع بشكلها ورائحتها كما يفعل العلمانيون.. إنما يقف أمامها منذ هلًا ويقول: ما هذا

اِقرأ المزيد: اتكل علي الرب فستري العجائب

بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين

أيها الإله العظيم الذي تعذبت على خشبة الصليب من أجل خطاياي كن معي

 يا يسوع المسيح بصليبك المقدس ارحمني

اِقرأ المزيد: يا يسوع المسيح بصليبك المقدس

:قصة من بستان الرهبان-قال احد الاباء

 حدث أني كنت سائر في الصعيد مع رجل اسماعيلي، وأمسى علينا الوقت ولم نستطع أن نصل إلى مسكن لنلتجئ فيه إلى الغد، وبينما نحن محتارون وخائفون من الوحوش

اِقرأ المزيد: علامة الصليب المقدسة

 الصليب قوة لا تقاوم .... فالشياطين تهرب من صورته متى+ 

اِقرأ المزيد: اقوال الاباء عن الصليب

 الصليب هو علامة حب وبذل وتضحية وفداء تحمله كلما تعبت لأجل ممارسة هذه الفضائل- 
حاول أن تتعب من أجل إراحة غيرك، ومن أجل إنقاذه وخدمته وثق أن الله لا ينسى أبدًا تعب المحبة، بل "كل واحد سيأخذ أجرته حسب تعبه" (1كو 3 : 8).. تدرب أن

اِقرأ المزيد: كيف تحمل صليبك عمليأ؟

كان لابد ان يصاحب الموت سفك دم ” بدون سفك دم لا تحصل مغفرة”  عب  9 : 22
(كان لابد للفادى ان يتألم الام حقيقية قبل موته ” لكن احزاننا حملها واوجاعنا تحملها وهو مجروح لاجل معاصينا ” ( اش 53 : 4 ، 5
(كان لابد للفادى ان يحمل لعنة الانسان الساقط ” افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا ” ( غل 3 : 13 ) ” لانه ملعون كل من علق على خشبة ” ( تث 21 : 23
كان لابد للموت ان يكون علنا ليشهده الكثيرون حتى يؤمنوا بالقيامة كل ذلك تحقق بالصليب

فالقديس أثناسيوس يتأمَّل في الصليب، فيجد في اليدين المبسوطتين سرَّ المصالحة

اِقرأ المزيد: لماذا كان الصليب هو وسيلة الفداء ؟

الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تكرم السيدة العذراء الإكرام اللائق بها، دون مبالغة، ودون إقلال من شأنها• فهي في اعتقاد الكنيسة “والدة الإله” ثيئوطوكوس)
وليست والدة (يسوع) كما ادعى النساطرة، الذين حاربهم القديس كيرلس الإسكندري، وحرمهم مجمع أفسس المسكوني المقدس• والكنيسة تؤمن أن الروح القدس قد قدس

اِقرأ المزيد: ما هى مكانة العذراء مريم فى عقيدتنا القبطية ؟