“اسْتَيْقِظْ أَيُّهَا النَّائِمُ وَقُمْ مِنَ الأَمْوَاتِ فَيُضِيءَ لَكَ الْمَسِيحُ، فَانْظُرُوا كَيْفَ تَسْلُكُونَ بِالتَّدْقِيقِ، لاَ كَجُهَلاَءَ بَلْ كَحُكَمَاءَ مفتديين الْوَقْتَ لأَنَّ الأَيَّامَ شِرِّيرَةٌ.” (أف٥: ١٥-١٦)
انظروا بمعني انتبهوا، كيف تسلكون تعنى السلوك اليومي لنا، التدقيق بكل دقة وتعنى دقة ودقيقة، لا كجهلاء بل كحكماء لأن الجهل والحكمة لا يعنى اننا تعلمنا في الجامعة أو المدرسة، الحكمة بمعنى الشخص الذي يسلك بالتدقيق، مفتديين الوقت لأن الوقت شيء غالي لأن الأيام شريرة لأن الأيام قد تضيع الإنسان،