• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

 بسؤال بعض الآباء الرهبان عن كيفية دعوتهم للرهبنة , وبالاستماع إلى قصص وحوادث حدثت للآخرين نسرد الحقائق الآتية :

 1 – قال لى أحد الآباء : قبل تخرجى من الدراسة كثيرا ما كانت تنتابنى أحلام اليقظة عن الزواج والأولاد والبيت والتالى ...ألخ . ولما تخرجت لم أوفق بسرعة إلى عمل , فكانت تجربة قاسية بالنسبة لى التصقت فيها بالرب طالبا معونته فى تدبير الوظيفة المناسبة لى , واظبت على الكنيسة وعلى الاعتراف والتناول , وما هو إلا فترة بسيطة حتى استجاب الرب لمسكنتى وتعينت فى وظيفة لم أكن أحلم بها ومن ملابسات وتفاصيل موضوع التعين عرفت أن يد الرب هى التى تعمل معى بقوة , فشكرت الرب وذهبت لاستلام عملى فى إحدى البلاد . وهناك وجدت زميلا فى العمل فى نفس خادم ممتاز و رائد اجتماع الشبان فى المدينة . عرفنى طريق الخدمة وأساليبها , فتتلمذت له وانخرطت فى سلك الخدمة , وكان عنده بعض الميول الرهبانية .

 

عشت فى الخدمة وقرأت الكثير من الكتب الروحية . فأخذت تتبلور عندى فكرة بسيطة عن البتولية ومدى نفعها للشباب فى الخدمة واستمرار علاقة الشركة القوية مع الرب بدون مانع ولا عائق , وأخذت تتبخر من ذهنى فكرة الزواج . كان أهلى يلاحقوننى بالخطابات فى موضوع الزواج وكنت أؤجل . كنت كل أجازة انزل البلد يفاتحوننى فى الموضوع فأتهرب بحجة أو بآخرى أو بتغير مجرى الحديث , فكنت أشعر بالخجل والحرج أثناء الحديث فى هذا الموضوع , أى موضوع الزواج , وأتنفس الصعداء حينما أفلت وأتخلص منه حتى ذلك الوقت لم أكن أعرف للرهبنة طريقا , وحتى فكرتى عن البتولية لم يكن لها تخطيط أو هدف خاص , إنما غامضة ومبهمة . وسلمت الأمر ليدى ذاك الذى معه أمرنا .

 

جاء إلى صديقى سالف الذكر أحد أصدقائه وكان ينوى الذهاب إلى الدير إذ كانت عنده فكرة قديمة للرهبنة , وطرحا الموضوع أمامى على بساط البحث , صديقى أخذ الجانب السلبى وكأنه غير مقتنع بالرهبنة ودعوتها مع أن الأمر لم يكن هكذا طبعا وإنما ليختبر صدق عزيمة الطرف الآخر وثبات مبادئه – بينما الطرف الآخر أخذ يدافع عن الرهبنة وفلسفتها وروحانيتها مصرا على اقتناعه الكامل بالانخراط فى سلكها , وتكررت الجلسات والمناقشات . إلى هذا الوقت كنت أنا أجلس معهما مستعما فقط , وسرعان ما رأيت نفسى وقد انحزت للطرف المؤيد للرهبنة وتشبعت بالفكرة جدا , وطلبت إلى الرب لو يهئ لى السبيل إلى هذه الدعوة المقدسة .

 

وبعد فترة وجيزة ذهب عاشق الرهبنة إلى الدير , وطلبت أن أصحابه ولكننى اعتذرت مؤجلا الموضوع ألى أن تنضج الفكرة وأعمل الترتيب اللازم . ثم نقل صديقى وزميلى الآخر إلى مدينة أخرى , وبقيت أنا وحدى وقد ملك على فكر الرهبنة كل مشاعرى . أصبحت ألتهم التهاما كل كتاب يتحدث عن الرهبنة . فى هذه الفترة قرأت بستان الرهبان ونقلت بعض أقواله فى كشكول خاص , قرأت كتاب دراسات من تاريخ الرهبانية والديرية المصرية للدكتور حكيم أمين , وقرأت كتاب أديرة وادى النطرون للدكتور منير شكرى وقرأت كتاب انطلاق الروح لقداسة البابا شنودة الثالث وقرأت كتاب حياة أنبا أنطونيوس بقلم أثناسيوس الرسولى .

 

ظل صديقى الراهب الذى ذهب إلى الدير يراسلنى من هناك يشجعنى ويذكرنى بالموضوع كلما فترت همتى نتيجة هموم ومشاغل ومشاكل العالم ونتيجة حرب العدو للفكرة المقدسة . زرت الدير مرة لمدة أسبوع وهناك دبر لى الرب جلسة طويلة مع أحد الآباء الروحانيين فزادت الفكرة رسوخاً فى قلبى . غادرت الدير متمنياً اليوم الذى أعود فيه إليه بلارجعة إلى العالم .

 

ظللت سنتين تقريباً وأنا فى مد وجزر تتناوبنى الأفكار , بين الرهبنة والخدمة بين محبة الله ومحبة الوالدين , بين التكريس والوظيفة , وكان الموضوع هو شغلى الشاغل وموضوع الساعة فى كل صلاة وطلبة .

 

أخيرا فى ملء الزمان وفى الوقت المحدد من قبل الرب ,أعطونى إجازة فى العمل , لم أطلبها ولم أتوقعها إذ كنت راجعا من أجازة من شهر واحد تقريبا . فضلت أن أقضى هذه الإجازة الإجبارية فى الدير إذ كنت عند الأهل من مدة قريبة جدا .

 

ذهبت إلى الدير لمجرد قضاء إجازة إجبارية كما قلت , وفى الدير حصل العجب .

 

مجرد جلسة مع أحد الآباء الأفاضل , شجعنى وبدد ماتبقى عندى من مخاوف , وهون ما كان عندى من مشاكل كنت أحسبها معقدة وبلاحل . لاأنكر أن روح الله كان يعمل فى هذه الجلسة بطريقة عجيبة , وفى نهاية الجلسة قررت الاستقالة من عملى والسفر فورا لإحضار بعض كتبى وحاجاتى والعودة إلى الدير على عجل .

 

عملت كل شئ فى هدوء ثم رجعت إلى الدير هذه المرة ليس زائرا وهإنما طالب

 

هذا شكل من أشكال الدعوة الرهبانية على ماأعتقد .

 

2- سألت أبا اخر فقال لى : أحسست بحبى لحياة الرهبنة بعد أن قرأت كتاب "حياة الصلاة الأرثوكسية " عندما أصدره دير السريان العامر لأول مرة , كنت وقتها طالبا بالمرحلة الثانوية . كنت أجد تعزية كبيرة فى حياة الصلاة والخلوة , وكنت أفرح بالرب فرحا لاينطق به ومجيد . كنت أتعزى فى الجلوس معه بطريقة لايعبر عنها ظلت الفكرة معى حتى أنهيت المرحلة الثانوية , وبعد أن امتحنت الثانوية العامة وكانت النتيجة على وشك الظهور , حلمت حلماً وكأنى أسأل سكرتير المدرسة عن النتيجة فقال لى " مالك ومال النتيجة مش أنت هتترهبن " تعزيت وتشجعت من هذا الحلم .

 

ظهرت النتيجة ونجحت وشكرت الله , ودخلت الكلية وأقول الحقيقة أن فكرة الرهبنة وماتتضمنه من حياة البتولية والعفة والطهارة حفظتنى جداً فى هذه المرحلة الحرجة من حياتى الشبابية , حيث الاختلاط والعثرات فى الجامعة وغير الجامعة , مما طوح بالكثيرين من الشباب إلى حياة الانحراف والفشل .

 

وأخيرا تخرجت من الجامعة ومازالت الفكرة متملكة على . عملت فى عدة وظائف, وكنت أتردد على الأديرة بين الحين والآخر .

 

أخيرا قررت الذهاب إلى الدير للرهبنة , ولكن بعد بضعة أيام فى الدير هزمت من بعض الأفكار فنزلت إلى العالم , وفى العالم قررت نبذ فكرة الرهبنة وكنت أحاول طردها من ذهنى , حتى حدث مرة أن اضطررت أن أركب الترام وهو سائر بسرعة هادئة فوقعت تحته وتعالت صيحات الناس حادث حادث . الأخ مات .

 

فوقف الترام وأخرجونى من تحته ولم تصبنى سوى كدمات بسيطة لا تستحق الذكر

 

, وقال لى بعض الناس كنا نراك بينما تقترب من العجلات كأن شيئا يبعدك عنها . لقد كتب الله لك عمرا جديدا .

 

بعد هذه الحادثة التى هزت كل كيانى عدت إلى نذرى القديم مع الرب وهو فكرة الرهبنة . قلت إن كانت الرهبنة موت معنوى عن العالم وشهواته , هناك فى الدير تحت أقدام المسيح , فأنا كنت على وشك أن أموت فعلا , ولكن تحت عجلات الترام . واعتبرت هذه الحادثة إنذارا من الرب لى بأن أوفى نذرى لأن الحكيم يقول " أن لاتنذر خير من أن تنذر ولاتفى " (جا 5:5).

 

وماهى إلا فترة بسيطة حتى رحلت إلى الدير للرهبنة , عازما من القلب أن أحيا هذا العمر الجديد الذى كتبه لى الرب فى طاعته ومرضاته متمتعا بحبه وشركته المقدسة " فما أحياه الآن فى الجسد فإنما أحياه فى الإيمان , إيمان ابن الله الذى أحبنى وأسلم نفسه لأجلى " (غل 20:2) .

 

3- قص لى راهب اخر قصة مجيئه إلى الدير , قال : كنت جنديا فى الجيش واشتركت كتيبتى الحربية فى إحدى المعارك مع العدو , انهال علينا رصاص الأعداء وطلقات مدافعه كوابل المطر , انبطحنا كلنا أرضا , لم يفدنا ذلك شيئا إذ كنا فى مكان خال من أية سواتر . أخذ الرصاص يحصد من حولى الضباط والجنود دون تمييز . كان الرصاص يمر فوق رأسى بما لايزيد عن سنتيمترات قليلة وأنا منبطح على الأرض . فى هذه اللحظات صليت إلى الله وتشفعت بالسيدة العذراء مريم ونذرت نذرا إن نجوت من هذه الضائقة سأهب حياتى كلها للرب أخدمه فيها , بالطريقة التى يراها هو حسب مسرة مشيئته .

 

وساعتها وجدت وكأن يدا تظلل رأسى وتحميها من الرصاص وظلت هكذا حتى انتهى الهجوم وإطلاق الرصاص , فتنفست الصعداء وقمت شاكرا الرب الذى نجانى من موت محقق وعملت واجبى نحو زملائى الذين حصدهم الرصاص الغادر وهم بين جرحى وقتلى .

 

لما أنهيت خدمتى العسكرية أخذت أصلى للرب أن يهدينى إلى أحسن طريق لوفاء نذرى , وإذ وجدت أنه ليس لدى إمكانيات الخدمة والتكريس فى العالم قررت أن أترهب وأكرس حياتى لعبادة الرب وخدمته بالعبادة والتسبيح .

 

وهكذا تمم الرب شهوتى وجئت إلى الدير وماهى إلا أشهر قليلة حتى ليست الزى الرهبانى المقدس .

 

4- روى لى أحد الآباء الرهبان عن راهب اخر قال : حينما بلغ سن الشباب أراد أن يهجر العالم ويترهب , فرفض أبواه الفكرة رفضا باتا وأسرعا بزواجه رغما عنه , بعد فترة توفيت زوجته فعاوده فكر الرهبنة ثانية , فرفض أبواه أيضا ولكن حدث أنه مرض مرضا شديدا وأشرف على الموت حتى خرجت من جسده روائح نتنة , وقطع كل أمل فى شفاءه . ولكن الرب الحنون مد إليه يد الشفاء فشفى , وبعد أن تملك صحته جيدا عاد ليأخذ إذن والديه ليذهب إلى أحد الأديرة ليترهب , وهنا سمح له الوالدان قائلين : إن كانت الرهبنة موت عن العالم بالبعد عنه وعن شهواته وملذاته فأنت قد مت حقيقية وأنتنت رائحتك . رأينا بعيوننا كل ما حدث وقطعنا الأمل فى شفائك , والآن وقد شفيت فهذا عمر جديد وهبه لك الرب . فاذهب واقضه فى الدير فى عبادة الرب ورضاه , والرب يقويك ويكمل جهادك إلى النفس الأخير .

 

وهكذا ذهب وترهب وأصبح راهبا فاضلا .

 

5- وتقول كاتبة كتاب " أمنا رحمة " فى خطابها إلى إحدى صديقاتها لها نمط الدعوة التى دعاها بها الرب للرهبنة فتقول " أنت تعلمين أننا عندما كنا فى السنة الثانية بالكلية ذهبنا معا لزيارة بعض الكنائس الأثرية . كانت رحلة ليس إلا , قصدنا بها زيارة المعرفة . كانت فكرة لست أدرى ممن , ولكنها فى الحقيقة كانت دعوة إلهية لى .

 

فى ذلك اليوم السعيد كان الله يضع يده برفق على باب القلب ويقرع ويقول " إن سمع لى أحد أدخل إليه وأتعشى معه وهو معى " . أما أنا فكنت صماء لا أسمع , عمياء لا أبصر , لكنه لفرط محبته أظهر لى قبسا من نور كان هو طريق الهداية .

 

لقد تجولنا حتى تعبنا وسط الكنائس الأثرية وأخيرا قادتنا أقدامنا إلى بناء بسيط هو دير " للعذارى " .

 

وفى الدير تعرفت هذه الفتاة على " أمنا رحمة " الراهبة المثالية فى بساطتها وتواضعها وبذلها وخدمتها للآخرين . وعن طريقها أحبت الدير وأحبت الرهبنة وأخذت تترددعلى الدير كثيرا حتى تخرجت من الكلية وذهبت إلى الدير وترهبت بعد أن تركت عملها ومستقبلها كطبييبة .

 

هذه نماذج من الدعوات الرهبانية على الطبيعة ومازال أصحابها أحياء يشهدون بأن الرهبنة دعوة . شعروا بدعوة الرب لهم لاستعدادات وميول مناسبة أوجدها فيهم وهم بدورهم لبوا الدعوة واستجابوا لها أو بالحرى أسلموا نفوسهم للرب فتمم فيهم مسرة إرادته .

اغسطس ... شهر الرجاء
06 08 2025

فيه السماء بتفتح ابوابها ،
والنعمه بتنزل مع كل تسبحه للعدراء ،
والدموع الهاديه بتتحول لمعجزات في الصمت ،
هو مش مجرد شهر ،❤🥰
ده شهر الست العدراء ،
شهر الرجاء🥰🤗
وشهر السما المفتوحه لكل قلب بيطلب با ايمان 🙏🏻
فرحي كل قلب بي [ ... ]

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
صوم السيدة العذراء
06 08 2025

هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أ [ ... ]

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
يارب يسوع المسيح أسألك
05 08 2025

يارب يسوع المسيح أسألك :- - أن ينتصر الحب على الكراهية
- ⁠أن ينتصر الخير على الشر
- ⁠أن تنتصر الحياة على الموت

نيافة انبا جوزيفالمزيد
الخطية والتوبة : القديس يوحنا ذهبي الفم...
05 08 2025

اخجل عندما تخطئ،
ولا تخجل عندما تتوب ، فالخطية هي الجرح ،
والتوبة هي العلاج ، الخطية يتبعها الخجل ،
والتوبة يتبعها الجرأة ، لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب ،
فيعطي جرأة في الخطية وخجل من التوبة
القديس يوحنا ذهبي الفم

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
المحبة :القديس اوغسطينوس
05 08 2025

🕯 المحبّة تغيّر كلّ شئ🕯💫الواجب من دون محبّةٍ يجعلك عنيفاً.
💫المسؤوليّة من دون محبّةٍ تجعلك عديم الشفقة.
💫العدل من دون محبّةٍ يجعلك قاسياً.
💫الحقيقة من دون محبّةٍ تجعلك نقّاداً.
💫الذكاء من دون محبّةٍ يجعلك محتالاً.
 [ ... ]

القديس أوغسطينوسالمزيد
"أناشيد التوبة"
21 07 2025

كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
🌿 من أقوال روحية للقديس الأنبا أفرام السرياني 🌿...
21 07 2025

✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين." ✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
كلود بك
16 07 2025

كلود بك هو شخصية مسيحية مهمشة في التاريخ دكتور انطوان بارثلمي كلود الشهير ب كلوت بك
الطبيب الفرنسي [كلوت بك] صبى الحلاق
الذى أصبح رائد النهضة الطبية الحديثة فى مصر ربما لم يُعْطِ التاريخ للطبيب الفرنسي [كلود بك] رائد الن [ ... ]

من التراثالمزيد
فِي تِلْكَ الأَيَّامِ جَاءَ يَسُوعُ مِنْ نَاصِرَةِ...
16 07 2025

🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]

آية وحكايةالمزيد
free accordion joomla menu
3203989
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3203989
IP :216.73.216.207