في بلدية صغيرة في أمريكا، قرر رجل اعمال ان يفتح خمارة جنب كنيسة.
بداء رواد الكنيسة حملة ضد الخمارة وصاحبها بالرسائل للبلدية والدعاء علي الخمارة كل ليلة في الكنيسة
وتقدم العمل في فتح الخمارة. وعندما كان يكاد يكون البار اتشطب وكان على وشك ان يفتتح ابوابه اذا ببرق قوي يضرب المبني الي فيه البار وجابه الارض.
كل اعضاء الكنيسة احتفلوا بتعجرف وكل ثقة من دعاءهم علي الخمارة
صاحب الخمارة رفع دعوى قضائية ضد الكنيسة وأعضاءها ب ٢ مليون دولار على أساس أن الكنيسة من خلال دعاءها وصلاوتها كانت مسؤولة في نهاية المطاف عن زوال استثماره بوسائل مباشرة أو غير مباشرة.
في المحكمة، نفت الكنيسة بشدة كل شيء او مسؤلية أو أي علاقة بين صلواتهم وزوال البار وأشاروا الي دراسة بينسون من جامعة هارفارد أن صلاة الكنيسة والدعاء لا يكون أي تأثير علي مجري امور الدنيا
وفي المحكمة، نظر القاضي في الأمر
وأثناء الحكم قال
"لا أعرف كيف سأحكم في هذه القضية،
ولكن يبدو من الأوراق ان لدينا:
أن صاحب خمارة يؤمن بقوة الصلاة والدعاء
ولدينا كنيسة بأكملها لا تؤمن به".