• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

حيــاتنا

حياتنا عابرة ومحفوفة بالمخاطر بسبب عدم التيقن من ساعة الموت. فبالرغم من أننا نعرف جيداً أننا سوف نموت إلا إننا لا نعرف متى، اليوم أو غداً، عاجلاً أم آجلاً، في الليل أو في النهار. لا أحد يعرف ساعة الإنسان، عندما يدركه منجل الموت، وبأي حالة سوف يجده، أمستعد بالأعمال الصالحة أم غير مهيئ وممتلئ بالأعمال الشريرة.

إذ أنه سوف يقدمه إلى الدينونة أمام الله في الحالة التي يجده بها، وبحسب أعماله كلٌ سوف يتمجّد أو يخزى. وما من أحد سوف يساعدنا عند ساعة الموت تلك، إلا الأعمال الصالحة التي أتممناها بحسب الله.

هنا علينا أن نناقش الأعمال الصالحة أو الشريرة ونتيجة كل منها. نحن نعرف من الكتاب المقدس أننا لم نُخلَق لتلذذ بالأكل والشرب وحَسْب، ولا لكي نستمتع بأوقاتنا سالكين بإهمال. نحن مخلوقون للأعمال الصالحة، التي من خلالها نبلغ في هذه الحياة القصيرة الحياةَ الأبدية المباركة التي نحن مدعوين إليها بنعمة الله.

وهكذا، فإن حياتنا هنا هي زمان عمل جسدي ورحي لا يتوقف، والحياة الآتية هي للمكافأة بحسب أعمالنا. لكن ينبغي بنا أن نميّز أيّ نوع الأعمال يثمِر أبدية مبارَكة وأيّ يغلّ المرارة، لكي نجتنب الأخيرة ونتمسّك بالأولى.

الإنسان ذو وجهين، جسد ونفس، ومثله أعماله. الوجه الأول هو الإنسان الخارجي والآخر هو الداخلي.

هذان الإثنان، متحدين في أقنوم الإنسان الواحد، معزولان عن بعضهما البعض كما السماء عن الأرض، وهما معارضان لبعضهما البعض حتّى أنّ مَن هو غير مستنير بنعمة المسيح لا يستطيع أن يتوصّل إلى معرفة نفسه ولا أن يتجنّب الكارثة.

فالإنسان الخارجي هو جسد فانٍ، مصمَّم من الله ليخدم النفس، وهو يطلب إشباعه الذاتي؛ الإنسان الداخلي هو نفس لا تعرف الموت، مخلوقة على صورة الله ومثاله للأعمال الصالحة، وهي تطلب اهتمامها الخاص ورضاها.

أعمالنا تسمّى بذاراً وهي أيضاً نوعان: البعض للإنسان الداخلي والبعض الآخر للخارجي، والثمار المختلفة لكل منها جلية. ” أَنَّ مَنْ يَزْرَعُ لِجَسَدِهِ فَمِنَ الْجَسَدِ يَحْصُدُ فَسَادًا، وَمَنْ يَزْرَعُ لِلرُّوحِ فَمِنَ الرُّوحِ يَحْصُدُ حَيَاةً أَبَدِيَّةً” (غلاطية 8:6).

بذار الإنسان الخارجي وجناه في هذه الحياة لها ثلاثة أوجه: شَهْوَةَ الْجَسَدِ، وَشَهْوَةَ الْعُيُونِ، وَتَعَظُّمَ الْمَعِيشَةِ (أنظر 1يوحنا 16:2).

ما لم يتأمّل الإنسان الداخلي بناموس الله ويتغذّى منه، وما لم يتقوَّ بالقراءة والصلاة، فإن الإنسان الخارجي يغلبه ويصيّره له خادماً ومرؤوساً. لهذا، هناك أعمال ظاهرة ترضي الجسد ولكنها مبغوضة من الله كالكبرياء والبخل والنهم وإشباع أنواع الشهوات والكلام البطّال والضحك، والملاهي، والسكر، والخبث، والنفاق، والكذب، والحسد والكسل وغيرها. هذه ثمار البذار بحسب الجسد ولهذا لا يستطيع اللحم والدم أن يرثا ملكوت الله (أنظر 1كورنثوس 50:15).

لكن عندما تستغرق النفس في التأمّل بناموس الله ويخضع الجسد إلى حكمة النفس، عندها تظهر الأعمال التالية: محبة الله والقريب، المسالمة، الاتضاع، العطف، الرحمة نحو الجميع، التواضع، الاعتدال، العفة، والبراءة وغيرها من أعمال الروح القدس المعروفة ببذار الروح.
إن أعمالنا في هذه الحياة هي البذار، والحياة الآتية هي جنى ما نبذره اليوم. ما يبذره الإنسان هنا هو ما سوف يجنيه هناك.

إذا سارع الإنسان إلى الاهتمام بحقل قلبه وتسميده ورشّ البذار الأبدي فيه، فيمكنه أن يتوقّع بثقة حصاداً مطابقاً من الراحة والسعادة الأبديتين. إن مَن يزرع بدموع التوبة سوف يحصد بالابتهاج كما يقول النبي (مزمور 5:126)، لأن الراحة اللذيذة تتبع أعمال التقوى. أما الراحة والانتعاش فمحروم منهما مَن لم يجهد في أعمال البِرّ لأنه “إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُرِيدُ أَنْ يَشْتَغِلَ فَلاَ يَأْكُلْ أَيْضًا” (2تسالونيكي 10:3).

القديس موسى أوبتينا

الاحد الرابع من شهر كيهك: المولود بالنبوة...
05 01 2025

الاحد الرابع من شهر كيهك المبارك  ( لو 1 : 57 – 80 ) (   المولود بالنبوة    ) +    الولاده كم من مواليد جاء بهم الزمن وذهب ولكن مولودنا هذا نال اهتمام سماوي عجيب لان الله يريد ان يستخدمه في الاعداد لعمل الفداء فسماه يوحنا امام [ ... ]

أبونا متى الأنبا بيشويالمزيد
الاحد الثالث من شهر كيهك: مجدت الله في صفاته الاله...
05 01 2025

الاحد الثالث من شهر كيهك المبارك ( لو 1: 39 – 56 ) مجدت الله في صفاته الالهية نطقت السيدة العذراء بهذه الكلمات في تسبحتها وقالت : - لان القدير صنع بي عظائم واسمه قدوس ورحمته الى جيل الاجيال للذين يتقونه صنع قوة بذراعه شتت المس [ ... ]

أبونا متى الأنبا بيشويالمزيد
تابع أسئلة علي التبرير
31 12 2024

س5:- هل التبرير هو نفسه الخلاص؟ التبرير ليس الخلاص الكامل في حد ذاته، بل هو جزء من عملية الخلاص. الخلاص في العقيدة الأرثوذكسية هو عملية مستمرة تشمل التبرير، والتقديس، والنجاة من الخطية، والوصول في النهاية إلى الحياة الأب [ ... ]

إعرف عقيدتكالمزيد
أسئلة علي التبرير
27 12 2024

س1 :-  ما هو التبرير في العقيدة الأرثوذكسية ؟ التبرير في العقيدة الأرثوذكسية هو عمل من أعمال نعمة الله التي يتم من خلالها إعلان الإنسان براً أمام الله. يتضمن التبرير غفران الخطايا، والقبول من قبل الله على أساس عمل المسيح  [ ... ]

إعرف عقيدتكالمزيد
نسب السيد المسيح
26 12 2024

حياة يسوع المسيح
+ البشيرين الأربعة كتبوا مسوقين من الروح القدس. بإلهام إلهي كسائر أسفار الكتاب المقدس.
 - المؤلف واحد، هو الروح القدس. وقد ألهم القديس مَتَّى ليكتب عن حياة ربنا ومخلصنا كابن داود ابن إبراهيم حاضرًا في وس [ ... ]

ميلادياتالمزيد
ينبوع الحب
26 12 2024

"لأن محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المُعطى لنا" (رو 5: 5).
بالسكون يمكن للإنسان أن يقتني الثلاثة أسباب للدموع: محبة الله، الدهش المملوء رهبة من أسراره، وتواضع القلب. بدون هذه لا يمكن لأحدٍ أن يستحق تذوق ينبوع الن [ ... ]

القديس مار اسحق السريانيالمزيد
إن شئت أن تنظر منظراً بهياً فإني أدلك عليه...
26 12 2024

† إن شئت أن تنظر منظراً بهياً فإني أدلك عليه : إذا رأيت إنساناً متواضع القلب، طاهراً. فهذا أعظم من سائر المناظر ، لأنك بواستطه تشاهد المسيح الذي لا يرى. ( القديس باخوميوس)
مت 11- اِحْمِلُوا نِيرِي عَلَيْكُمْ وَتَعَلَّمُوا  [ ... ]

الرهبنةالمزيد
نموذج فريد وحيد من الأبوة والرعاية ... مثلث الرحما...
26 12 2024

كلام معزي جدا ودرس عميق أعجبني: - مثلث الرحمات نيافة الحبر الجليل الأنبا أثناسيوس مطران كرسي بنى سويف والبهنسا
هقول كلام اول مرة أقوله وضميري شاهد لى بالروح القدس انه حق وصدق (١٩٦٢ - ٢٠٠٠م)
الأستاذ عبد المسيح بشارة - الر [ ... ]

قصة وعبرةالمزيد
حساب الأبقطي
26 12 2024

† حساب الأبقطي:
- كلمة الأبقطي معربة من الكلمة اليونانية apokty ومعناها «الباقي»؛  وبنفس المعنى في القبطية،  وتعني فاضل الشمس وفاضل القمر.
- هو الحساب الذي يحسب موعد الأعياد الكنسية المتنقلة وعيد القيامة المجيد.
- وضع قواعده  [ ... ]

تحديد عيد القيامةالمزيد
free accordion joomla menu
3033998
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3033998
IP :18.227.140.100