• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

 

كانت الارض لسانا واحدا ولغة واحدة حتي جاء نمرود المتمرد ونسله بفكرة بناء البرج الذي رأسه بالسماء . فكانوا اهل مشورة شريرة وخصومات وانقسامات وتشتت الارض كلها . غرورهم وتكتلهم جعلهم يتكلوا علي انفسهم ليأمنوا انفسهم من كوارث الحياة بعيدا عن قوة الله وقدرته .

لكن الله لايشمخ عليه ، فقد نظر الي مذلتهم ونزل لينقذهم من غيهم الشرير . " فقبل الكسر الكبرياء وقبل السقوط تشامخ الروح " "ام ١٦ : ١٨ ".
وبما ان اللسان اداة السيطرة والنفوذ والنفخة الكذابة ، بلبل الله السنتهم فتبددوا وتشتتوا علي وجهه الارض ، هكذا شاءت ارادة الله ( تك ١١ : ١ ) . ومثلما كان برج بابل مكان للتمرد والبلبلة وطياشة الانقسام بالتشامخ ، صارت علية صهيون يوم عنصرة خمسين حلول الروح القدس ، هي موضع انجماع المتفرقين والوحدانية بالمحبة والخضوع تحت يد الله القوية .. انها آية صالحة للانجماع والقرابة التي اعطانا اياها المسيح الهنا بواسطة روحه الواحد الغير قابل للانقسام والغير قابل للانفصال . فلنترك بابل ولنسكن علية المتوحدين معا في بيت واحد ، اذ لا مجال هنا للفرقة والتنازع والخصومات والفضائح !! لامجال للتنافس والحقد والاستعلاء والتشكيك . فقد سقينا روحا واحدا لنخدم مسيحا واحدا لاينقسم ، وروحه القدوس بنفسه ختمنا به ليوم الفداء وهو بشخصه الذي يعمل ويشفع فينا كل حين ؛ وهو الذي اعطانا رتبة البنوة منذ ان ولدنا من رحم الكنيسة ( معمل وجرن الثالوث القدوس ) مخلوقين لاعمال صالحة قد سبق الله فاعدها لاجل مجد ملكوته الابدي ،

القمص اثناسيوس فهمي جورج

صوم الرسل
08 06 2025

لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون" وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم.  فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أرب [ ... ]

بستان القديسينالمزيد
الحدود الصحية
08 06 2025

  فَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ.18 إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعًا، لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْ [ ... ]

آية وكلمةالمزيد
الاختلاف لايعني الخلاف -التنوع يبني المجتمع...
08 06 2025

- الآخر مختلف عني لنكمل بعضنا البعض فلا خلاف بل اختلاف وتنوع - فلو كلنا بفكر واحد كيف تبني الكنيسه وكيف يبني المجتمع الكتاب المقدس يعلمنا ان التنوع هام للحياه كلها  - ان السيد المسيح حاضر في الآخر وينتظر ان اثبت محبتي واث [ ... ]

خلوتيالمزيد
سيكولوجية الرجل والمرأه
08 06 2025

  سيكولوجية الرجل (الحياة علي سطح المريخ)  يشعر بالرضا من خلال نجاحه في العمل  - قيمتة الذاتيه من تحقيق الانجازات .يهتم بالاشياء  والعمل اكثر   - يسعي لتحقيق الاهداف والاستقلال ليشعر بالرضا سيكولوجية المرأه (الحياة علي  [ ... ]

الأسرة المسيحيةالمزيد
مابين {بلبلة برج بابل ووحدانية علية العنصرة }...
08 06 2025

  كانت الارض لسانا واحدا ولغة واحدة حتي جاء نمرود المتمرد ونسله بفكرة بناء البرج الذي رأسه بالسماء . فكانوا اهل مشورة شريرة وخصومات وانقسامات وتشتت الارض كلها . غرورهم وتكتلهم جعلهم يتكلوا علي انفسهم ليأمنوا انفسهم من ك [ ... ]

آية وكلمةالمزيد
قلوبنا وملكوت الله
08 06 2025

+ قلبنا وإنساننا الداخلي هو العرش المفضل لله الذي يشتهى الله ان يحل فيه { يا ابني اعطنى قلبك ولتلاحظ عيناك طرقي}(ام ٢٣: ٢٦). ولهذا يوصينا الكتاب ان نلاحظ ونحفظ قلوبنا { فَوْقَ كُلِّ

أبونا افرايم أنبا بيشويالمزيد
انت لست منسيآ عند الله
08 06 2025

حتي ان نساك الكل-انت لست منسيآ عند الله  يوسف اخواته رموه في البير بسبب حسدهم وهو لم يقترف فيهم ذنب واحد- وتم بيعه كعبد

كبسولة روحيةالمزيد
لاَ تَقُلْ إِنِّي وَلَدٌ) - (أَنَا أَكُونُ مَعَ فَ...
08 06 2025

هذا ماكان يشعر به موسي  "فَقَالَ مُوسَى لِلرَّبِّ: «اسْتَمِعْ أَيُّهَا السَّيِّدُ، لَسْتُ أَنَا صَاحِبَ كَلاَمٍ مُنْذُ أَمْسِ وَلاَ أَوَّلِ مِنْ أَمْسِ، وَلاَ مِنْ حِينِ كَلَّمْتَ عَبْدَكَ، بَلْ أَنَا ثَقِيلُ الْفَم [ ... ]

الشبابالمزيد
free accordion joomla menu
3157852
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3157852
IP :216.73.216.234