• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

هذا يوضحه الإنجيلي بقوله: "لأن أبن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك" (لو10:19) وهذ1 يعنى  الخطاة الهالكين. ولماذا جاء يخلصهم؟ السبب أنه أحبهم على الرغم من خطاياهم!! وفي هذا يقول الكتاب: "هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يو16:3). أذن هو حب أدى إلى البذل، بالفداء.

قصة ميلاد المسيح إذن، هي في جوهرها قصة حب...أحب الله العالم، العالم الخاطئ، المقهور من الشيطان، المغلوب من الخطية……العالم الضعيف العاجز عن إنقاذ نفسه! أحب هذا العالم الذي لا يفكر في حب نفسه حبًا حقيقيًا، ولا يسعى إلى خلاص نفسه…

…بل العالم الذي في خطيته انقلبت أمامه جميع المفاهيم والموازين، فأصبح عالما ضائعًا. والعجيب أن الله لم يأت ليدين هذا العالم الخاطئ، بل ليخلصه، فقال: "ما جئت لأدين العالم، بل لأخلص العالم" (يو47:12). لم يأت ليوقع علينا الدينونة، بل ليحمل عنا الدينونة. من حبه لنا وجدنا واقعين تحت حكم الموت، فجاء يموت عنا. ومن أجل حبه لنا، أخلى ذاته، وأخذ شكل العبد، وصار إنسانًا.

كانت محبة الله لنا مملوءة اتضاعًا، في ميلاده، وفي صلبه.

في هذا الاتضاع قبل أن يولد في مذود بقر، وأن يهرب من هيرودس، كما في اتضاعه أطاع حتى الموت، موت الصليب، وقبل كل الآلام والإهانات لكي يخلص هذا الإنسان الذي هلك.

رأى الرب كم فعلت الخطية بالإنسان!!! فتحنن عليه…..

كان الإنسان الذي خلق على صورة الله ومثاله قد أنحدر في سقوطه إلى أسفل، وعرف من الخطايا ما لا يحصى عدده، حتى وصل إلى عبادة الأصنام "وقال ليس إله"….."الجميع زاغوا وفسدوا معًا" (مز 1:14-3)….. ووصلت الخطية حتى إلى المواضع المقدسة.

الإنسان وقف من الله موقف عداء. ورد الله على العداء بالحب!!!!

فجاء في محبته "يطلب ويخلص ما قد هلك". وطبعًا الهالك هو الإنسان الذي عصى الله وتحداه، وكسر وصاياه، وبعد عن محبته، "وحفر لنفسه آبارًا مشققة لا تضبط ماء" (أر 13:2).. ولكن الله – كما أختبره داود النبي "لم يصنع معنا حسب خطايانا، ولم يجازنا حسب آثامنا، وإنما….كبعد المشرق عن المغرب، أبعد عنا معاصينا" (مز10:103-12). ولماذا فعل هكذا؟ يقول المرتل: "لأنه يعرف جبلتنا. يذكر أننا تراب نحن" (مز 14:103).

حقًا إن الله نفذ (محبة الأعداء) على أعلى مستوى….

جاء الرب في ملء الزمان، حينما أظلمت الدنيا كلها، وصار الشيطان رئيسًا لهذا العالم (يو30:14) وانتشرت الوثنية، وكثرت الأديان، وتعددت الآلهة…. ولم يعد للرب سوى بقية قليلة، قال عنها إشعياء النبي: "لولا أن رب الجنود أبقى لنا بقية صغيرة، لصرنا مثل سدوم وشابهنا عمورة" (إش9:1).

وجاء الرب ليخلص هذا العالم الضائع، يخلصه من الموت ومن الخطية.وقف العالم أمام الله عاجزًا، يقول له: "الشر الذي لست أريده، إياه أفعل"…… "ليس ساكنا في شيء صالح" ……"أن أفعل الحسنى لست أجد" (رو 17:7-19). أنا محكوم على بالموت والهلاك.  وليس غيرك مخلص (إش 11:43). هذا ما تقوله أفضل العناصر في العالم، فكم وكم الأشرار الذين يشربون الخطية كالماء، ولا يفكرون في خلاصهم!!

إن كان الذي يريد الخير لا يستطيعه، فكم بالأولى الذي لا يريده؟!

إنه حقًا قد هلك ……لم يقل الكتاب عن المسيح إنه جاء يطلب من هو معرض للهلاك، وإنما من قد هلك….لأن "أجرة الخطية هي الموت" (رو 23:6).

والرب في سمائه أستمع إلى آنات القلوب وهى تقول: قلبي قد تغير: الله لم أعد أطلبه. والخير لم أعد أريده. والتوبة لا أبحث عنها ولا أفكر فيها، ولا أريدها. لماذا؟؟ لأن "النور جاء العالم، ولكن العالم أحب الظلمة أكثر من النور، لأن أعمالهم كانت شريرة" (يو19:3). وما دام قد أحب الظلمة أكثر من النور، إذن فسوف لا يطلب النور ولا يسعى إليه!!!

 هذا العالم الذي يحب الظلمة، جاء الرب ليخلصه من ظلمته. "إلى خاصته جاء، وخاصته لم تقبله" (يو 11:1). وعدم قبولهم له معناه أنهم هلكوا. والرب قد جاء يطلب ويخلص ما قد هلك. رفضهم له لا يعنى أنه هو يرفضهم. بل على العكس يسعى إليهم، لكي يخلصهم من هذا الرفض. "لأنه يريد أن الجميع يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون" (1 تى 4:2).

 كذلك جاء يطلب الوثنيين الذين يعبدون آلهه أخرى غيره. هم لا يعرفونه. ولكنه يعرفهم ويعرف ضياعهم. وقد جاء لكي يطلبهم "النور أضاء في الظلمة. والظلمة لم تدركه" (يو 5:1) ولكنه لم يتركهم لعدم إدراكهم له. إنما جاء ليعطيهم علم معرفته. وقد قال للآب عن كل هؤلاء الذين جاء ليخلصهم: "عرفتهم أسمك وسأعرفهم، ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به، وأكون أنا فيهم" (يو 26:17).

ما أكثر ما أحتمل الرب لكي يخلص ما قد هلك.

لست أقصد فقط ما أحتمله على الصليب ولكنى أقصد أيضًا ما أحتمله أثناء كرازته من الذين رفضوه، حتى من خاصته!!! التي لم تقبله…. حقًا ما أعجب هذا أن يأتي شخص ليخلصك، فترفضه وترفض خلاصه. ومع ذلك يصر على أن يخلصك!!!!

حتى الذين أغلقوا أبوابهم في وجهه، صبر عليهم حتى خلصهم. كان في محبته وفي طول أناته، لا ييأس من أحد…..جاء يعطى الرجاء لكل أحد، ويفتح باب الخلاص أمام الكل…."يعطى الرجاء حتى للأيدي المسترخية وللركب المخلعة" (عب 12:12). "قصبة مرضوضة لا يقصف، وفتيلة مدخنة لا يطفئ" (مت 20:12). إنه جاء ليخلص، يخلص الكل. وكل هؤلاء مرضى وضعفاء وخطاة، ومحتاجون إليه. وهو قد قال: "لا يحتاج الأصحاء إلى طبيب بل المرضى ما جئت لأدعو أبرارًا بل خطاة إلى التوبة" (مر 17:2).

من أجل هذا، لم يجد المسيح غضاضة أن يحضر ولائم الخطاة والعشارين ويجالسهم ويأكل معهم ويجتذبهم إليه بالحب. ويقول للمرأة التي ضبطت في ذات الفعل: "وأنا أيضًا لا أدينك" (يو 11:8) لأنه ما جاء ليدينها بل ليخلصها.

 وهكذا قيل عنه إنه "محب للعشارين والخطاة" (مت 19:11).

بل إنه جعل أحد هؤلاء العشارين رسوًلا من الاثني عشر (متى). وأجتذب زكا رئيس العشارين للتوبة وزاره ليخلصه هو وأهل بيته، وقال: "اليوم حدث خلاص لأهل هذا البيت إذ هو أيضا إبن لإبراهيم" (لو 9:19). فتزمروا عليه قائلين: "أنه دخل ليبيت عند رجل خاطئ"  ولكنه كان يطلب ويخلص ما قد هلك.

 إنه لم يحتقر الخطاة مطلقا، فالاحتقار لا يخلصهم! إنما يخلصهم الحب والاهتمام، والرعاية والافتقاد، والعلاج المناسب…..العالم كله كان في أيام المسيح "قصبة مرضوضة وفتيلة مدخنة". فهل لو العالم فسد وهلك، يتخلى عنه الرب؟! كلا… بل يعيده إلى صوابه.

حتى الذين قالوا اصلبه، قدم لهم الخلاص أيضًا. وقال للآب وهو على الصليب: "يا أبتاه أغفر لهم، لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون" (لو 34:23). ولماذا قال: "أغفر لهم"؟….لأنه جاء يطلب ويخلص ما قد هلك. ولهذا فتح باب الفردوس أمام اللص المصلوب معه…..

لم يكن ينظر إلى خطايا الناس، إنما إلى محبته هو. لم ينظر إلى تعدياتنا، إنما إلى مغفرته التي لا تحد. أما تعدياتنا فقد جاء لكي يمحوها بدمه. وحينما كان ينظر إليها، كان يرى فيها ضعفنا. لذلك قال له المرتل: "إن كنت للآثام راصدًا يا رب، يا رب من يثبت؟! لأن من عندك المغفرة" (مز 130).

إنه درس لنا، لكي لا نيأس، بل نطلب ما قد هلك. هناك حالات معقدة في الخدمة نقول عنها: "لا فائدة فيها"، فنتركها ونهملها كأن لا حل لها، بل نقول إنها من نوع الشجرة التي لا تصنع ثمرًا، فتقطع وتلقى في النار (يو 10:3). أما السيد المسيح فلم ييأس مطلقًا، حتى من إقامة الميت الذي قال عنه أحباؤه إنه قد أنتن لأنه مات من أربعة أيام (يو 11).

وهذا درس لنا أيضًا لكي نغفر لمن أساء إلينا. لأن الرب في تخليصه ما قد هلك، إنما يغفر لمن أساء إليه. فالذي هلك هو خاطئ أساء إلى الله. والرب جاء يطلب خلاصه……!! كم ملايين وآلاف ملايين عاملهم الرب هكذا، بكل صبر وكل طول أناة، حتى تابوا وخلصوا. وبلطفه أقتادهم إلى التوبة (رو 4:2).

كثيرون سعى الرب إليهم دون أن يفكروا في خلاصهم. وضرب مثالًا لذلك: الخروف الضال، والدرهم المفقود (لو15). ومثال ذلك أيضا الذين يقف الله على بابهم ويقرع، لكي يفتحوا له (رؤ 20:3). وكذلك الأمم الذين ما كانوا يسعون إلى الخلاص، ولكن السيد المسيح جاء لكي يخلصهم  ويفتح لهم أبواب الإيمان. ويقول لعبده بولس: "اذهب فإني سأرسلك بعيدًا إلى الأمم" (أع21:22) لما ذكر القديس بولس هذه العبارة التي قالها له الرب صرخ اليهود عليه قائلين إنه: "لا يجوز أن يعيش" (أع 22:22). ولكن هداية الأمم كانت قصد المسيح الذي جاء يطلب ويخلص ما قد هلك.

جاء الرب يغير النفوس الخاطئة إلى أفضل.غير المؤمنين جاء يمنحهم الإيمان. والخاطئون جاء يمنحهم التوبة. والذين لا يريدون الخير جاء يمنحهم الإرادة. والذين رفضوه جاء يصالحهم ويصلحهم. وهكذا كان يجول يصنع خيرًا (أع38:10).

حتى المتسلط عليهم إبليس جاء ليعتقهم ويشفيهم.

لذلك نحن نناديه في أوشية المرضى ونقول له: "رجاء من ليس له رجاء، ومعين من ليس له معين. عزاء صغيري النفوس، وميناء الذين في العاصف". كل هؤلاء لهم رجاء في المسيح الذي جاء يطلب ويخلص ما قد هلك….إنه عزاء الهالكين وأملهم.

لذلك دعى أسمه "يسوع" أي المخلص، لأنه جاء يخلص. ولذلك فإن ملاك الرب المبشر ليوسف النجار، قال له عن العذراء القديسة: "ستلد أبنًا، وتدعو أسمه يسوع، لأنه يخلص شعبه من خطاياهم" (مت 21:1). مجرد اسمه يحمل معنى رسالته التي جاء من أجلها، أنه جاء يخلص ما قد هلك…….

جاء يبشر المساكين، يعصب منكسري القلوب. ينادى للمسبيين بالعتق، وللمأسورين بالإطلاق" (إش 1:61). ما أحلاها بشرى جاء المسيح بها. لم يقدم للناس إلهًا جبارًا يخافونه….بل قدم لهم أبًا حنونًا يفتح لهم أحضانه، يلبسهم حلة جديدة. ويضع خاتمًا في أصبعهم، ويذبح لهم العجل المسمن (لو 15). إلهًا يخلصهم من خطاياهم، ويمسح كل دمعة من عيونهم.

وهكذا أرتبط الخلاص باسم المسيح وبعمله وفدائه. فإن كنت محتاجًا للخلاص، فأطلبه منه: يخلصك من عاداتك الخاطئة، ومن طبعك الموروث، ومن خطاياك المحبوبة، ومن كل نقائصك. ينضح عليك بزوفاه فتخلص، ويغسلك فتبيض أكثر من الثلج. هذه هي صورة المسيح المحببة إلى النفس، الدافعة إلى الرجاء.

فإن أردت أن تكون صورة المسيح، أفعل مثله. أطلب خلاص كل أحد. أفتقد سلامة أخوتك. وأولًا عليك أن تحب الناس كما أحبهم المسيح، وتبذل نفسك عنهم – في حدود إمكاناتك – كما بذل المسيح. وتكون مستعدًا أن تضحى بنفسك من أجلهم. بهذا تدخل فاعلية الميلاد في حياتك.

ثم أنظر ماذا كانت وسائل المسيح لأجل خلاص الناس. أستخدم طريقة التعليم، فكان يعظ ويكرز، ويشرح للناس الطريق السليم، حتى يسلكون بالروح وليس بالحرف. وأستخدم أيضًا أسلوب القدوة الصالحة. وبهذا ترك لنا مثالًا، حتى كما سلك ذاك، ينبغى أن نسلك نحن أيضًا (1يو 6:2). وأستخدم المسيح الحب، وطول الأناة، والصبر على النفوس حتى تنضج. كما أستخدم الاتضاع والهدوء والوداعة. وأخيرًا بذل ذاته، مات عن غيره، حامًلا خطايا الكل………

فأفعل ما تستطيعه من كل هذا. وأشترك مع المسيح، على الأقل في أن تطلب ما قد هلك، وتقدمه للمسيح يخلصه.

وعلى الأقل قدم صلاة عن غيرك ليدخل الرب في حياته ويخلصه. والصلاة بلا شك هي عمل في إمكانك. ولا تكن عنيفًا ولا قاسيًا في معاملة الخطاة، بل تذكر قول الرسول: "أَيُّهَا الإِخْوَةُ، إِنِ انْسَبَقَ إِنْسَانٌ فَأُخِذَ فِي زَلَّةٍ مَا، فَأَصْلِحُوا أَنْتُمُ الرُّوحَانِيِّينَ مِثْلَ هذَا بِرُوحِ الْوَدَاعَةِ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 6: 1).. كما استخدم الرب روح الوداعة في طلب الناس

قداسة البابا شنودة الثالث

الأنبا إشعياء  - قطع المشيئات الجسدية...
06 12 2025

يدعو الأنبا إشعياء إلى قطع كل المشيئات الجسدية والشهوات التي تبعد النفس عن الله، وذلك لتحقيق الاستقرار في الحالة الطبيعية للنفس  ✍ صفحة مقالات أبونا باسليوس الأنبا بيشوي

أبونا باسليوس الأنبا بيشويالمزيد
فَخَرَجَ وَهُوَ حَامِلٌ صَلِيبَهُ إِلَى الْمَوْضِع...
06 12 2025

رفضوك أيها الحبيب! صلبوك ظلماً! تحملت الكثير من الأوجاع من أجلى أنا الخاطى! فما هو موقفى تجاه حبك هذا؟ ما هو موقفى تجاه صليبك؟ وهل أقبل أنا أن أحمل صليبي؟ لو تعرضتِ لظلم هل تقبلينه يا نفسي من أجل مسيحك؟ أنت تعلم يا سيدي أنى  [ ... ]

أبونا مينا الأورشليميالمزيد
رحيق السماء (11) 🕊  «ثم نظر إليه يسوع وأحبه وقال ل...
06 12 2025

الشاب الغني جاء بلهفة يسأل عن الحياة الأبدية، لكنه لم يحتمل كلمة المسيح التي كشفت أسر قلبه. لقد حفظ الوصايا، لكنه بقي عبدًا لمحبة المال، فعاد حزينًا. إن الفضائل لا تكفي إن لم يقترن الإيمان بالتجرد. الطريق إلى المسيح هو طر [ ... ]

أبونا بيشوي الأنبا بيشويالمزيد
حَيْثُ دَخَلَ يَسُوعُ كَسَابِق لأَجْلِنَا، صَائِرً...
05 12 2025

يا إلهنا العظيم .. يا رئيس الكهنة الأعظم.. يا من قدمت ذاتك عن العالم أجمع.. كنت الكاهن وكنت الذبيحة أيضاً.. يا من بكهنوتك الجديد أبدلت الذبائح الحيوانية بجسدك الطاهر ودمك الكريم.. صرت رئيس للكهنوت الذي باركت به كنيستك.. فليتب [ ... ]

أبونا مينا الأورشليميالمزيد
صليبك
04 12 2025

++ صليبك سر بينك وبين المسيح ، يشوفوا الكل لكن ميفهموش غيركم.. هو سر يخصكم وبيربطكم سوا .. مش امر مفروض عليك ولا ظرف ماتقدرش تتحكم فيه ولا مرض ، كل دي امور لها ابعاد اخري .. الصليب هو اختيار بتختارة كل يوم تعيشه بارادتك .. ولك [ ... ]

أبونا مكاري الأنبا بيشويالمزيد
«لَمَّا كَانَ إِسْرَائِيلُ غُلاَمًا أَحْبَبْتُهُ، ...
04 12 2025

ما هذه النعمة العظيمة ياربى التى أعطيتها لمصرنا؟ وما هذه البركة التى باركت بها شعبك حينما قلت من مصر دعوت ابنى.. وقلت أيضا: مبارك شعبى مصر.. فبمجرد دخولك إليها تحطمت أوثانها! وماذا عن قلبى؟ أراك ربى واقفاً خارج قلبى تقرع عل [ ... ]

أبونا مينا الأورشليميالمزيد
الطهارة ثمرة الروح القدس
03 12 2025

الطهارة مش مجهود بشري بس، لكنها ثمرة الروح. الروح القدس بيقوي الإنسان الداخلي ضد شهواته. كل ما تملا نفسك من الروح، تنقص فيك الخطية. اقضي وقت في الصلاة، تلاقي النعمة بتغلب الضعف. ربنا عايز يسكن فيك، بس لازم البيت يكون نقي [ ... ]

أبونا يوساب الأنبا بيشويالمزيد
العظمة
03 12 2025

++ العظمة في هذه الحياة ؛ ليست في التعثر ؛ ولكن في القيام بعد كل مرة نتعثر فيها .. نيلسون مانديلا *  مي 7- لاَ تَشْمَتِي بِي يَا عَدُوَّتِي، إِذَا سَقَطْتُ أَقُومُ. إِذَا جَلَسْتُ فِي الظُّلْمَةِ فَالرَّبُّ نُورٌ لِي. ✍ صف [ ... ]

أبونا مكاري الأنبا بيشويالمزيد
وَيَنْدَفِقُ إِلَى يَهُوذَا. يَفِيضُ وَيَعْبُرُ. ي...
03 12 2025

ما أعظم اسمك "عمانوئيل"! أنه فرح لنا وسلام.. انه وعد بقربك منا.. انه دعوة لعشرتك.. وهذا ما يميز إلهنا وايماننا.. أنه قريب لنا..كيف تنازلت وقبلت أن تتخذ طبيعتنا! وما الذي غصبك على قبول العذاب والهوان والآلام! إنه حبك العظيم.. حقا [ ... ]

أبونا مينا الأورشليميالمزيد
كانك لم تسمع
02 12 2025

++ امض كانك لم تسمع واصمت كانك لم تفهم وتجاهل كانك لم تري وانسي كانك لم تذكر . فهذا نصف الطريق للسعادة .. (مثل عالمي )  في 4- لاَ تَهْتَمُّوا بِشَيْءٍ، بَلْ فِي كُلِّ شَيْءٍ بِالصَّلاَةِ وَالدُّعَاءِ مَعَ الشُّكْرِ، لِتُعْل [ ... ]

أبونا مكاري الأنبا بيشويالمزيد
نكمل كلامنا عن صوم الميلاد المجيد...
02 12 2025

بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين نكمل كلامنا عن صوم الميلاد المجيد في كل مناسبة خاصةً في الأعياد مثل عيد القيامة او عيد الميلاد بنظف البيت ونعلق الزينة ونجهز البسكويت ونشتري الملابس الجديدة خاصةً للأطفال [ ... ]

انبا اغابيوس رئيس دير انبا بيشوي ...المزيد
وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ. لأَنْ لَيْس...
02 12 2025

ربى يسوع ... لقد إنتظرك البشر بلهفة وشوق وترقب.. متى يأتى المسيا المنتظر؟ متى يأتى ويخلصنا؟ متى يأتى المسيح الرئيس الذي بيده الخلاص من عبودية الشيطان والخطية؟ وبعد هذا الإنتظار، وبعد ميلادك وتجسدك، رفضك البعض! والبعض الآخ [ ... ]

أبونا مينا الأورشليميالمزيد
السلام لمصباح الرهبنة
01 12 2025

++ السلام لمصباح الرهبنة/ المنارة الذهبية/ النفس المضيئة في السماء / يا من أجريت العجائب والايات/ اقمت الموتي اخرجت الشياطين شفيت المرضي باسم الرب / اطلب من الرب عنا .. ++إن السيد المسيح اختارنا لكى نقترن به، ولذلك نمنح موهب [ ... ]

أبونا مكاري الأنبا بيشويالمزيد
وَلَمَّا وُلِدَ يَسُوعُ فِي بَيْتِ لَحْمِ الْيَهُو...
01 12 2025

يا لهذا التواضع يا ربي! كيف لملك الملوك ورب الأرباب أن يولد كمثل البشر؟! وفي وضع أقل من الجميع.. لم يولد في مكان مشهور أو بلدة عظيمة.. ولكن قد شرّف "بيت لحم" المدينة الصغيرة البسيطة بميلاده العظيم! يا للعجب من اتضاعك أيها الس [ ... ]

أبونا مينا الأورشليميالمزيد
ها انت جميلة يا حبيبتى
01 12 2025

الرب يسوع ينظر إلى النفس البشرية التى تقف بخشوع ورهبه تندم على الضعفات والخطايا باكيه بانسحاق ( ارحمنى يآرب فإنى ضعيف). فيجيب الرب قائلا ( ها انت جميلة يا حبيبتى ها انت جميلة عيناك حمامتان  نش 1/4. حولى عنى عينيك فإنهما قد غل [ ... ]

أبونا بسخيرون الأنبا بيشويالمزيد
كن كما تبدو
30 11 2025

نصائح : كن فى الصداقة ... مثل النهر كن فى ستر العيوب ... مثل الليل كن فى التواضع ... مثل التراب كن فى الغضب ... مثل الميت وأياًِ كنت من الخلائق :         إما أن تبدو ... كما أنت.        وإما أن تكون ... كما تبدو. ✍ صفحة مقالات أب [ ... ]

أبونا بيجول الأنبا بيشويالمزيد
«سَلاَمًا أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلاَمِي أُعْطِيكُمْ. ل...
30 11 2025

 ربى يسوع.. بدونك لا يمكن أن نعرف معنى السلام، وبدون روحك القدوس الساكن فينا لا نستطيع أن نعيش هذا السلام! نؤمن يا ربى أنك أنت ملك الملوك، تملك على كنيستك، فأنت رأس الكنيسة، ورياستك هذه فى نمو مستمر، فالنفوس تأتى إليك دائم [ ... ]

أبونا مينا الأورشليميالمزيد
هكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلهُ دَاوُدَ أَبِيكَ: قَدْ ...
30 11 2025

صدر الأمر الإلهي إلى إشعياء أن يذهب إلى الملك ليخبره: "هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ إِلهُ دَاوُدَ أَبِيكَ: قَدْ سَمِعْتُ صَلاَتَكَ. قَدْ رَأَيْتُ دُمُوعَكَ. هأَنَذَا أُضِيفُ إِلَى أَيَّامِكَ خَمْسَ عَشَرَةَ سَنَةً". جاءت ال [ ... ]

أبونا هيمانوت الأنبا بيشويالمزيد
أين ذُكر أرونة اليبوسي في الكتاب المقدّس؟...
30 11 2025

ذُكر في موضعين رئيسيين: 1️⃣ سفر صموئيل الثاني 24: 18–25 حيث يروي الكتاب قصة الوباء الذي أصاب الشعب، وصعود داود ليقيم مذبحاً في بيدر أرونة اليبوسي. أهم الآيات: "فصعد داود... إلى بَيْدَرِ أَرَوْنَا الْيَبُوسِيّ" ... "فقال أرون [ ... ]

أبونا أباكير الأنبا بيشويالمزيد
تعاليم الانبا اشعياء -  الاقتداء بخطوات المسيح...
29 11 2025

يرى الأنبا إشعياء أن الاقتداء بخطوات المسيح واتباع وصاياه هو الطريق لإعادة الإنسان إلى مجده الأول وكسر سيطرة الشر عليه.  ✍ صفحة مقالات أبونا باسليوس الأنبا بيشوي

أبونا باسليوس الأنبا بيشويالمزيد
من يصنع صلحًا
29 11 2025

++ من يصنع صلحًا بين المتخاصمين يدعي ابن الله ومن يدس ويعكر ويوصل كلامًا شريرا من شخص إلى أخر فهو رسول الشيطان.. (الشيخ الروحاني)  مت 5- طُوبَى لِصَانِعِي السَّلاَمِ، لأَنَّهُمْ أَبْنَاءَ اللهِ يدعون ..  لِيَكُنْ كَلاَمُك [ ... ]

أبونا مكاري الأنبا بيشويالمزيد
وَلكِنْ لَمَّا جَاءَ مِلْءُ الزَّمَانِ، أَرْسَلَ ا...
29 11 2025

يا ربى.. إن محبتك أعظم من أن يعبر عنها! فأنت كنت تدرك بعلمك السابق ما سيفعله الانسان، ومع ذلك أردت أن تخلقه على صورتك ومثالك! وكان فى ترتيبك الإلهى أن تتجسد وتتأنس من السيدة العذراء وتعلمنا طرق الخلاص، يا من سحقت رأس الحية  [ ... ]

أبونا مينا الأورشليميالمزيد
رحيق السماء (10) 🕊 «من لا يحمل صليبه ويأتي ورائي ف...
29 11 2025

الجماهير تبعت المسيح، لكنه كشف أن التلمذة ليست عاطفة وقتية بل التزام كامل. فمن لا يفضّل المسيح على كل رباط أرضي - حتى على نفسه - لا يقدر أن يكون له تلميذًا. فالمحبة الحقيقية للمسيح تسمو فوق كل محبة أخرى، وتجعل القلب مستعدًا [ ... ]

أبونا بيشوي الأنبا بيشويالمزيد
صوم الميلاد
28 11 2025

بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين كل سنة وحضراتكم بخير وسلام بمناسبة صوم الميلاد المجيد صوم الميلاد هو رحلة استعداد لإستقبال طفل المذود بعض الناس بيجيبوا مغارة صغيرة، تمثيل لما كان عليه الوضع في بيت لحم،  [ ... ]

انبا اغابيوس رئيس دير انبا بيشوي ...المزيد
free accordion joomla menu
3303932
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3303932
IP :216.73.216.209