• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

هذا يوضحه الإنجيلي بقوله: "لأن أبن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك" (لو10:19) وهذ1 يعنى  الخطاة الهالكين. ولماذا جاء يخلصهم؟ السبب أنه أحبهم على الرغم من خطاياهم!! وفي هذا يقول الكتاب: "هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يو16:3). أذن هو حب أدى إلى البذل، بالفداء.

قصة ميلاد المسيح إذن، هي في جوهرها قصة حب...أحب الله العالم، العالم الخاطئ، المقهور من الشيطان، المغلوب من الخطية……العالم الضعيف العاجز عن إنقاذ نفسه! أحب هذا العالم الذي لا يفكر في حب نفسه حبًا حقيقيًا، ولا يسعى إلى خلاص نفسه…

…بل العالم الذي في خطيته انقلبت أمامه جميع المفاهيم والموازين، فأصبح عالما ضائعًا. والعجيب أن الله لم يأت ليدين هذا العالم الخاطئ، بل ليخلصه، فقال: "ما جئت لأدين العالم، بل لأخلص العالم" (يو47:12). لم يأت ليوقع علينا الدينونة، بل ليحمل عنا الدينونة. من حبه لنا وجدنا واقعين تحت حكم الموت، فجاء يموت عنا. ومن أجل حبه لنا، أخلى ذاته، وأخذ شكل العبد، وصار إنسانًا.

كانت محبة الله لنا مملوءة اتضاعًا، في ميلاده، وفي صلبه.

في هذا الاتضاع قبل أن يولد في مذود بقر، وأن يهرب من هيرودس، كما في اتضاعه أطاع حتى الموت، موت الصليب، وقبل كل الآلام والإهانات لكي يخلص هذا الإنسان الذي هلك.

رأى الرب كم فعلت الخطية بالإنسان!!! فتحنن عليه…..

كان الإنسان الذي خلق على صورة الله ومثاله قد أنحدر في سقوطه إلى أسفل، وعرف من الخطايا ما لا يحصى عدده، حتى وصل إلى عبادة الأصنام "وقال ليس إله"….."الجميع زاغوا وفسدوا معًا" (مز 1:14-3)….. ووصلت الخطية حتى إلى المواضع المقدسة.

الإنسان وقف من الله موقف عداء. ورد الله على العداء بالحب!!!!

فجاء في محبته "يطلب ويخلص ما قد هلك". وطبعًا الهالك هو الإنسان الذي عصى الله وتحداه، وكسر وصاياه، وبعد عن محبته، "وحفر لنفسه آبارًا مشققة لا تضبط ماء" (أر 13:2).. ولكن الله – كما أختبره داود النبي "لم يصنع معنا حسب خطايانا، ولم يجازنا حسب آثامنا، وإنما….كبعد المشرق عن المغرب، أبعد عنا معاصينا" (مز10:103-12). ولماذا فعل هكذا؟ يقول المرتل: "لأنه يعرف جبلتنا. يذكر أننا تراب نحن" (مز 14:103).

حقًا إن الله نفذ (محبة الأعداء) على أعلى مستوى….

جاء الرب في ملء الزمان، حينما أظلمت الدنيا كلها، وصار الشيطان رئيسًا لهذا العالم (يو30:14) وانتشرت الوثنية، وكثرت الأديان، وتعددت الآلهة…. ولم يعد للرب سوى بقية قليلة، قال عنها إشعياء النبي: "لولا أن رب الجنود أبقى لنا بقية صغيرة، لصرنا مثل سدوم وشابهنا عمورة" (إش9:1).

وجاء الرب ليخلص هذا العالم الضائع، يخلصه من الموت ومن الخطية.وقف العالم أمام الله عاجزًا، يقول له: "الشر الذي لست أريده، إياه أفعل"…… "ليس ساكنا في شيء صالح" ……"أن أفعل الحسنى لست أجد" (رو 17:7-19). أنا محكوم على بالموت والهلاك.  وليس غيرك مخلص (إش 11:43). هذا ما تقوله أفضل العناصر في العالم، فكم وكم الأشرار الذين يشربون الخطية كالماء، ولا يفكرون في خلاصهم!!

إن كان الذي يريد الخير لا يستطيعه، فكم بالأولى الذي لا يريده؟!

إنه حقًا قد هلك ……لم يقل الكتاب عن المسيح إنه جاء يطلب من هو معرض للهلاك، وإنما من قد هلك….لأن "أجرة الخطية هي الموت" (رو 23:6).

والرب في سمائه أستمع إلى آنات القلوب وهى تقول: قلبي قد تغير: الله لم أعد أطلبه. والخير لم أعد أريده. والتوبة لا أبحث عنها ولا أفكر فيها، ولا أريدها. لماذا؟؟ لأن "النور جاء العالم، ولكن العالم أحب الظلمة أكثر من النور، لأن أعمالهم كانت شريرة" (يو19:3). وما دام قد أحب الظلمة أكثر من النور، إذن فسوف لا يطلب النور ولا يسعى إليه!!!

 هذا العالم الذي يحب الظلمة، جاء الرب ليخلصه من ظلمته. "إلى خاصته جاء، وخاصته لم تقبله" (يو 11:1). وعدم قبولهم له معناه أنهم هلكوا. والرب قد جاء يطلب ويخلص ما قد هلك. رفضهم له لا يعنى أنه هو يرفضهم. بل على العكس يسعى إليهم، لكي يخلصهم من هذا الرفض. "لأنه يريد أن الجميع يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون" (1 تى 4:2).

 كذلك جاء يطلب الوثنيين الذين يعبدون آلهه أخرى غيره. هم لا يعرفونه. ولكنه يعرفهم ويعرف ضياعهم. وقد جاء لكي يطلبهم "النور أضاء في الظلمة. والظلمة لم تدركه" (يو 5:1) ولكنه لم يتركهم لعدم إدراكهم له. إنما جاء ليعطيهم علم معرفته. وقد قال للآب عن كل هؤلاء الذين جاء ليخلصهم: "عرفتهم أسمك وسأعرفهم، ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به، وأكون أنا فيهم" (يو 26:17).

ما أكثر ما أحتمل الرب لكي يخلص ما قد هلك.

لست أقصد فقط ما أحتمله على الصليب ولكنى أقصد أيضًا ما أحتمله أثناء كرازته من الذين رفضوه، حتى من خاصته!!! التي لم تقبله…. حقًا ما أعجب هذا أن يأتي شخص ليخلصك، فترفضه وترفض خلاصه. ومع ذلك يصر على أن يخلصك!!!!

حتى الذين أغلقوا أبوابهم في وجهه، صبر عليهم حتى خلصهم. كان في محبته وفي طول أناته، لا ييأس من أحد…..جاء يعطى الرجاء لكل أحد، ويفتح باب الخلاص أمام الكل…."يعطى الرجاء حتى للأيدي المسترخية وللركب المخلعة" (عب 12:12). "قصبة مرضوضة لا يقصف، وفتيلة مدخنة لا يطفئ" (مت 20:12). إنه جاء ليخلص، يخلص الكل. وكل هؤلاء مرضى وضعفاء وخطاة، ومحتاجون إليه. وهو قد قال: "لا يحتاج الأصحاء إلى طبيب بل المرضى ما جئت لأدعو أبرارًا بل خطاة إلى التوبة" (مر 17:2).

من أجل هذا، لم يجد المسيح غضاضة أن يحضر ولائم الخطاة والعشارين ويجالسهم ويأكل معهم ويجتذبهم إليه بالحب. ويقول للمرأة التي ضبطت في ذات الفعل: "وأنا أيضًا لا أدينك" (يو 11:8) لأنه ما جاء ليدينها بل ليخلصها.

 وهكذا قيل عنه إنه "محب للعشارين والخطاة" (مت 19:11).

بل إنه جعل أحد هؤلاء العشارين رسوًلا من الاثني عشر (متى). وأجتذب زكا رئيس العشارين للتوبة وزاره ليخلصه هو وأهل بيته، وقال: "اليوم حدث خلاص لأهل هذا البيت إذ هو أيضا إبن لإبراهيم" (لو 9:19). فتزمروا عليه قائلين: "أنه دخل ليبيت عند رجل خاطئ"  ولكنه كان يطلب ويخلص ما قد هلك.

 إنه لم يحتقر الخطاة مطلقا، فالاحتقار لا يخلصهم! إنما يخلصهم الحب والاهتمام، والرعاية والافتقاد، والعلاج المناسب…..العالم كله كان في أيام المسيح "قصبة مرضوضة وفتيلة مدخنة". فهل لو العالم فسد وهلك، يتخلى عنه الرب؟! كلا… بل يعيده إلى صوابه.

حتى الذين قالوا اصلبه، قدم لهم الخلاص أيضًا. وقال للآب وهو على الصليب: "يا أبتاه أغفر لهم، لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون" (لو 34:23). ولماذا قال: "أغفر لهم"؟….لأنه جاء يطلب ويخلص ما قد هلك. ولهذا فتح باب الفردوس أمام اللص المصلوب معه…..

لم يكن ينظر إلى خطايا الناس، إنما إلى محبته هو. لم ينظر إلى تعدياتنا، إنما إلى مغفرته التي لا تحد. أما تعدياتنا فقد جاء لكي يمحوها بدمه. وحينما كان ينظر إليها، كان يرى فيها ضعفنا. لذلك قال له المرتل: "إن كنت للآثام راصدًا يا رب، يا رب من يثبت؟! لأن من عندك المغفرة" (مز 130).

إنه درس لنا، لكي لا نيأس، بل نطلب ما قد هلك. هناك حالات معقدة في الخدمة نقول عنها: "لا فائدة فيها"، فنتركها ونهملها كأن لا حل لها، بل نقول إنها من نوع الشجرة التي لا تصنع ثمرًا، فتقطع وتلقى في النار (يو 10:3). أما السيد المسيح فلم ييأس مطلقًا، حتى من إقامة الميت الذي قال عنه أحباؤه إنه قد أنتن لأنه مات من أربعة أيام (يو 11).

وهذا درس لنا أيضًا لكي نغفر لمن أساء إلينا. لأن الرب في تخليصه ما قد هلك، إنما يغفر لمن أساء إليه. فالذي هلك هو خاطئ أساء إلى الله. والرب جاء يطلب خلاصه……!! كم ملايين وآلاف ملايين عاملهم الرب هكذا، بكل صبر وكل طول أناة، حتى تابوا وخلصوا. وبلطفه أقتادهم إلى التوبة (رو 4:2).

كثيرون سعى الرب إليهم دون أن يفكروا في خلاصهم. وضرب مثالًا لذلك: الخروف الضال، والدرهم المفقود (لو15). ومثال ذلك أيضا الذين يقف الله على بابهم ويقرع، لكي يفتحوا له (رؤ 20:3). وكذلك الأمم الذين ما كانوا يسعون إلى الخلاص، ولكن السيد المسيح جاء لكي يخلصهم  ويفتح لهم أبواب الإيمان. ويقول لعبده بولس: "اذهب فإني سأرسلك بعيدًا إلى الأمم" (أع21:22) لما ذكر القديس بولس هذه العبارة التي قالها له الرب صرخ اليهود عليه قائلين إنه: "لا يجوز أن يعيش" (أع 22:22). ولكن هداية الأمم كانت قصد المسيح الذي جاء يطلب ويخلص ما قد هلك.

جاء الرب يغير النفوس الخاطئة إلى أفضل.غير المؤمنين جاء يمنحهم الإيمان. والخاطئون جاء يمنحهم التوبة. والذين لا يريدون الخير جاء يمنحهم الإرادة. والذين رفضوه جاء يصالحهم ويصلحهم. وهكذا كان يجول يصنع خيرًا (أع38:10).

حتى المتسلط عليهم إبليس جاء ليعتقهم ويشفيهم.

لذلك نحن نناديه في أوشية المرضى ونقول له: "رجاء من ليس له رجاء، ومعين من ليس له معين. عزاء صغيري النفوس، وميناء الذين في العاصف". كل هؤلاء لهم رجاء في المسيح الذي جاء يطلب ويخلص ما قد هلك….إنه عزاء الهالكين وأملهم.

لذلك دعى أسمه "يسوع" أي المخلص، لأنه جاء يخلص. ولذلك فإن ملاك الرب المبشر ليوسف النجار، قال له عن العذراء القديسة: "ستلد أبنًا، وتدعو أسمه يسوع، لأنه يخلص شعبه من خطاياهم" (مت 21:1). مجرد اسمه يحمل معنى رسالته التي جاء من أجلها، أنه جاء يخلص ما قد هلك…….

جاء يبشر المساكين، يعصب منكسري القلوب. ينادى للمسبيين بالعتق، وللمأسورين بالإطلاق" (إش 1:61). ما أحلاها بشرى جاء المسيح بها. لم يقدم للناس إلهًا جبارًا يخافونه….بل قدم لهم أبًا حنونًا يفتح لهم أحضانه، يلبسهم حلة جديدة. ويضع خاتمًا في أصبعهم، ويذبح لهم العجل المسمن (لو 15). إلهًا يخلصهم من خطاياهم، ويمسح كل دمعة من عيونهم.

وهكذا أرتبط الخلاص باسم المسيح وبعمله وفدائه. فإن كنت محتاجًا للخلاص، فأطلبه منه: يخلصك من عاداتك الخاطئة، ومن طبعك الموروث، ومن خطاياك المحبوبة، ومن كل نقائصك. ينضح عليك بزوفاه فتخلص، ويغسلك فتبيض أكثر من الثلج. هذه هي صورة المسيح المحببة إلى النفس، الدافعة إلى الرجاء.

فإن أردت أن تكون صورة المسيح، أفعل مثله. أطلب خلاص كل أحد. أفتقد سلامة أخوتك. وأولًا عليك أن تحب الناس كما أحبهم المسيح، وتبذل نفسك عنهم – في حدود إمكاناتك – كما بذل المسيح. وتكون مستعدًا أن تضحى بنفسك من أجلهم. بهذا تدخل فاعلية الميلاد في حياتك.

ثم أنظر ماذا كانت وسائل المسيح لأجل خلاص الناس. أستخدم طريقة التعليم، فكان يعظ ويكرز، ويشرح للناس الطريق السليم، حتى يسلكون بالروح وليس بالحرف. وأستخدم أيضًا أسلوب القدوة الصالحة. وبهذا ترك لنا مثالًا، حتى كما سلك ذاك، ينبغى أن نسلك نحن أيضًا (1يو 6:2). وأستخدم المسيح الحب، وطول الأناة، والصبر على النفوس حتى تنضج. كما أستخدم الاتضاع والهدوء والوداعة. وأخيرًا بذل ذاته، مات عن غيره، حامًلا خطايا الكل………

فأفعل ما تستطيعه من كل هذا. وأشترك مع المسيح، على الأقل في أن تطلب ما قد هلك، وتقدمه للمسيح يخلصه.

وعلى الأقل قدم صلاة عن غيرك ليدخل الرب في حياته ويخلصه. والصلاة بلا شك هي عمل في إمكانك. ولا تكن عنيفًا ولا قاسيًا في معاملة الخطاة، بل تذكر قول الرسول: "أَيُّهَا الإِخْوَةُ، إِنِ انْسَبَقَ إِنْسَانٌ فَأُخِذَ فِي زَلَّةٍ مَا، فَأَصْلِحُوا أَنْتُمُ الرُّوحَانِيِّينَ مِثْلَ هذَا بِرُوحِ الْوَدَاعَةِ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 6: 1).. كما استخدم الرب روح الوداعة في طلب الناس

قداسة البابا شنودة الثالث

المساواة وعدم التمييز
04 11 2025

أولاً مفهوم المساواة وعدم التمييز + المساواة من الجذر "سوَى"، أي التماثل والتكافؤ بين الأشياء أو الأشخاص في القدر أو القيمة أو الاستحقاق. ويقال: "ساوى بين الناس" أي جعلهم في مستوى واحد. أما التمييز فهو التفريق أو الفصل أو  [ ... ]

أبونا أفرايم الأنبا بيشويالمزيد
فلسفة الفخاري 4
03 11 2025

من هم المدعوون حسب الاية: "لأَنَّ الَّذِينَ سَبَقَ فَعَرَفَهُمْ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ لِيَكُونُوا مُشَابِهِينَ صُورَةَ ابْنِهِ، لِيَكُونَ هُوَ بِكْرًا بَيْنَ إِخْوَةٍ كَثِيرِينَ." (رو 8: 29). "وَالَّذِينَ سَبَقَ فَعَيَّ [ ... ]

أحد رهبان دير الأنبا بيشويالمزيد
إلهَ السّماء يعطينا النجاح
03 11 2025

أوعي في يوم تستسلم أو تحيا لليأس أسير أو تحيا في الخطية والشر أو تخالف الضمير الأهمال ياما ضيع ناس وخلي القلب كِسير الشر والخطية بتفقر وياما خربت بيوت كتير خلي عندك همه قوية وقدم توبة بغير تقصير النعمة تسند التائب وبيح [ ... ]

أبونا أفرايم الأنبا بيشويالمزيد
أعداء الإنسان أهل بيته
03 11 2025

أعداء الإنسان أهل بيته ( النظرة الشريرة ثم الفكر الدنس ثم العادة الردية  وايضا فكر العظمة والمتكأ الاول والشهرة وحب الغنى ) ✍ صفحة مقالات أبونا بسخيرون الأنبا بيشوي

أبونا بسخيرون الأنبا بيشويالمزيد
ماضيك بين الله والناس
02 11 2025

حكمة : الناس .. يمحون ماضيك الجميل ، مقابل آخر موقف سيئ منك. أما الله فيمحو ماضيك السيئ ، مقابل توبة منك. فأيهما أجدر بالشكر ؟ ✍ صفحة مقالات أبونا بيجول الأنبا بيشوي

أبونا بيجول الأنبا بيشويالمزيد
ثقل التجارب والهموم والضيقات...
02 11 2025

عندما تشعر بثقل التجارب والهموم والضيقات تأكد تماما أن الله افتقدك بالامتحان الصعب الذى به تنال الاجر السمائى والاكاليل النورانيه فى فردوس النعيم ( لانه يعرف طريقى اذا جربنى اخرج كالذهب اى 10/32)   ✍ صفحة مقالات أبونا بسخ [ ... ]

أبونا بسخيرون الأنبا بيشويالمزيد
القداسة وأهميتها
02 11 2025

القداسة هي دعوة عظمى التي يوجّهها الله لكل إنسان: { كونوا قديسين لأني أنا قدوس} (1بط 1: 15–16؛ لا 19: 2). فالجميع مدعو لحياة القداسة فهى ليس امتياز لفئة محدودة من الخدام بل هي الطريق الطبيعي الذي يسلكه كل مؤمن في المسيح ليصير { هي [ ... ]

أبونا أفرايم الأنبا بيشويالمزيد
نظروا إلى هؤلاء القدّيسين المجاهدين بالصبر ...
02 11 2025

أوالباذلين لأنفسهم، واسترشِدوا بأنوار هذه المصابيح التى تضىء لكم، ولنقوّم حياتنا ونكيّفها على مثال سيرتهم، نعم لنحاكى صبرهم وبذلهم حتى تؤازرنا شفاعتهم فنُحسب مستحقين عند خروجنا من هذا العالم أن ننعم بمعاينتهم والوجود [ ... ]

أبونا هيمانوت الأنبا بيشويالمزيد
كُلُّهَا مَجْدٌ ابْنَةُ الْمَلِكِ فِي خِدْرِهَا. م...
02 11 2025

  مجد عروس الملك المسيا ١- مجد داخلي: كل مجد ابنة الملك من الداخل" إذ تدخل العروس إلى حجال عريسها الملك تصير له كل شيء: عروسًا وابنة وخادمة وصديقة إلخ... تُمجده بحياتها حتى بأفكارها الخفية فيُمجدها هو أيضًا. + يجب أن نلاحظ أ [ ... ]

أبونا هيمانوت الأنبا بيشويالمزيد
رحيق السماء (5) 🕊 "حِينَئِذٍ قُدِّمَ إِلَيْهِ مَجْ...
02 11 2025

رحيق السماء (5) 🕊 "حِينَئِذٍ قُدِّمَ إِلَيْهِ مَجْنُونٌ أَعْمَى أَخْرَسُ، فَشَفَاهُ" (مت 12: 22). أمام عجز كامل، حيث الظلمة في العيون، والصمت على الشفاه، والجنون يقيّد العقل، أشرق نور المسيح بلمسة واحدة، فانفتح البصر، وان [ ... ]

أبونا بيشوي الأنبا بيشويالمزيد
💥تأمل فى آية من إنجيل قداس الأحد الرابع 23 بابه, 2...
01 11 2025

📖 ثُمَّ تَقَدَّمَ وَلَمَسَ النَّعْشَ، فَوَقَفَ الْحَامِلُونَ. فَقَالَ: «أَيُّهَا الشَّابُّ، لَكَ أَقُولُ: قُمْ!». فَجَلَسَ الْمَيْتُ وَابْتَدَأَ يَتَكَلَّمُ، فَدَفَعَهُ إِلَى أُمِّهِ. [لو7: 15,14]. 🎄حين نقف أمام مشهد ا [ ... ]

أبونا بيشوي الأنبا بيشويالمزيد
قطع المشيئات الجسدية:
01 11 2025

قطع كل المشيئات الجسدية والشهوات التي تبعد النفس عن الله، يححقيق الاستقرار في الحالة الطبيعية للنفس. الأنبا إشعياء

أبونا باسليوس الأنبا بيشويالمزيد
دعوة للكمال المسيحي
01 11 2025

أولاً: معنى الكمال المسيحي الكمال المسيحي لا يعني العصمة من الخطأ أو الخلو من الضعف البشري، بل يشير إلى حالة النضوج الروحي والامتلاء بالمحبة الإلهية التي بها يصير الإنسان صورة حيّة للمسيح. وقد دعانا الرب يسوع للكمال { فك [ ... ]

أبونا أفرايم الأنبا بيشويالمزيد
رحيق السماء (6) 🕊 «لا تبكِ» (لو ٧: ١٣)...
01 11 2025

رحيق السماء (6) 🕊 «لا تبكِ» (لو ٧: ١٣)  تنساب الحياة من كلمة الحياة التي لها سلطان الحياة والموت إذ الرب يسوع عند باب مدينة نايين، التقى بموكب الموت ليحوله إلى موكب للحياة. لم تكن دموع الأرملة مجرد حزن بشري، بل رمز لجراح ال [ ... ]

أبونا بيشوي الأنبا بيشويالمزيد
محبة الفقير
01 11 2025

جميل منك أن تعطي الفقير ؛
ولكن الأجمل أن تحب الفقير فتعطيه
البابا شنودة الثالث  ✍ صفحة مقالات أنبا جوزيف

انبا جوزيفالمزيد
💥 تأمل فى آية من إنجيل قداس السبت 1 نوفمبر, 22 باب...
31 10 2025

📖  وَأَيُّ بَيْتٍ دَخَلْتُمُوهُ فَقُولُوا أَوَّلاً: سَلاَمٌ لِهذَا الْبَيْتِ.فَإِنْ كَانَ هُنَاكَ ابْنُ السَّلاَمِ يَحُلُّ سَلاَمُكُمْ عَلَيْهِ، وَإِّلاَّ فَيَرْجعُ إِلَيْكُمْ. "   [ لو 10 : 5 , 6]. 🎄المسيح رئيس السلام  [ ... ]

أبونا بيشوي الأنبا بيشويالمزيد
فنظر إلى ضيقهم اذ سمع صراخهم مز 44/106...
31 10 2025

1 هاجر لما رات ابنها اسماعيل يموت من شدة العطش "جلست مقابله ورفعت صوتها وبكت فسمع الله صوت الغلام  ونادى ملاك الله هاجر من السماء وقال لها ما لك يا هاجر  لا تخافى لان الله قد سمع لصوت الغلام حيث هو   وفتح الله عينيها فأبصرت [ ... ]

أبونا بسخيرون الأنبا بيشويالمزيد
طلب التوبة والمغفرة
31 10 2025

+ أيها الرب القدوس، محب البشر الصالح الذي حسب غنى محبته ورحمته خلق الإنسان علي صورته ومثاله، ولانك إله صالح وعارف بضعف البشر وتصورات قلب الإنسان الشريرة جعلت لنا من التوبة والإيمان طريقاً للرجوع وطلب رحمتك وغفرانك. نضرع  [ ... ]

أبونا أفرايم الأنبا بيشويالمزيد
من ثمارهم تعرفهم
31 10 2025

بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين من ثمارهم تعرفهم طبيعي أن كل أب بيحب أولاده ويفرح عندما يراهم وهم يكبرون امامه وكل أب يريد ان يكون إبنه افضل منه في كل شيء ولكن حذاري ان تبتعد عن ابنك لأي سبب اقترب منه كأب و [ ... ]

انبا اغابيوس رئيس دير انبا بيشوي ...المزيد
💥 تأمل فى أية من إنجيل قداس الجمعة31 اكتوبر, 21 با...
30 10 2025

📖  أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّ الأَعْمَى نَقِّ أَوَّلاً دَاخِلَ الْكَأْسِ وَالصَّحْفَةِ لِكَيْ يَكُونَ خَارِجُهُمَا أَيْضًا نَقِيًّا.  [مت 26:23 ]. 🎄هم كانوا ينظفون الأواني من الخارج خوفاً من أن يكون وثنياً أو شيئا نجساً  [ ... ]

أبونا بيشوي الأنبا بيشويالمزيد
الاهتمام
23 10 2025

أحبائي، الاهتمام هو لغة المحبة التي لا تحتاج إلى كلمات. قد نظن أحيانًا أن العطاء الكبير هو ما يصنع الفرق، لكن في الحقيقة لمسة اهتمام صغيرة قادرة أن تفتح قلبًا مغلقًا، أو ترفع إنسانًا محبطًا، أو تشعل رجاءً في نفسٍ يائسة.  [ ... ]

أبونا يشوع الأنبا بيشويالمزيد
الاستعداد للقاء المسيح
30 10 2025

"استعدوا لأنكم في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان" (لوقا 12: 40). أيها الأحباء في المسيح، الحياة على الأرض ليست سوى رحلة قصيرة، طريق نمشيه سريعًا ثم نقف أمام العرش الإلهي. والسؤال الأهم الذي ينبغي أن يقرع قلوبنا: هل نحن مستعدو [ ... ]

أبونا يشوع الأنبا بيشويالمزيد
+ بص يا سيدي- ياترى ليه بنسمى الانبا باخوميوس اب ا...
30 10 2025

بص يا سيدي احنا وضحنا قبل كدة لية بنسمى الانبا انطونيوس بأب الرهبان علشان استلم من الله ارشاد عن طريق ملاكه كيفية الحياه الرهبانية من صلاة وعمل وحياه الراهب شخصيه أما بالنسبة للانبا باخوميوس، بنسمية بأب الشركة لانه هو  [ ... ]

أبونا بيتر الأنبا بيشويالمزيد
هامنوب 5 -
30 10 2025

لن أنسى في حياتى صورة هذا الملاك الذى رأته عيناى، فبالفعل رأيت ملاكاً لا إنساناً، كان مستدير الوجه ،واسع العينين، شعر ذقنه طويلاً وأبيضاً كالثلج، هادئ الملامح، ذو ابتسامة طفولية ،وعلى الرغم من إنحناء ظهره لطول قامته وك [ ... ]

أبونا ويصا أنبا بيشويالمزيد
free accordion joomla menu
3275572
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3275572
IP :216.73.216.122