• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

هذا يوضحه الإنجيلي بقوله: "لأن أبن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك" (لو10:19) وهذ1 يعنى  الخطاة الهالكين. ولماذا جاء يخلصهم؟ السبب أنه أحبهم على الرغم من خطاياهم!! وفي هذا يقول الكتاب: "هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يو16:3). أذن هو حب أدى إلى البذل، بالفداء.

قصة ميلاد المسيح إذن، هي في جوهرها قصة حب...أحب الله العالم، العالم الخاطئ، المقهور من الشيطان، المغلوب من الخطية……العالم الضعيف العاجز عن إنقاذ نفسه! أحب هذا العالم الذي لا يفكر في حب نفسه حبًا حقيقيًا، ولا يسعى إلى خلاص نفسه…

…بل العالم الذي في خطيته انقلبت أمامه جميع المفاهيم والموازين، فأصبح عالما ضائعًا. والعجيب أن الله لم يأت ليدين هذا العالم الخاطئ، بل ليخلصه، فقال: "ما جئت لأدين العالم، بل لأخلص العالم" (يو47:12). لم يأت ليوقع علينا الدينونة، بل ليحمل عنا الدينونة. من حبه لنا وجدنا واقعين تحت حكم الموت، فجاء يموت عنا. ومن أجل حبه لنا، أخلى ذاته، وأخذ شكل العبد، وصار إنسانًا.

كانت محبة الله لنا مملوءة اتضاعًا، في ميلاده، وفي صلبه.

في هذا الاتضاع قبل أن يولد في مذود بقر، وأن يهرب من هيرودس، كما في اتضاعه أطاع حتى الموت، موت الصليب، وقبل كل الآلام والإهانات لكي يخلص هذا الإنسان الذي هلك.

رأى الرب كم فعلت الخطية بالإنسان!!! فتحنن عليه…..

كان الإنسان الذي خلق على صورة الله ومثاله قد أنحدر في سقوطه إلى أسفل، وعرف من الخطايا ما لا يحصى عدده، حتى وصل إلى عبادة الأصنام "وقال ليس إله"….."الجميع زاغوا وفسدوا معًا" (مز 1:14-3)….. ووصلت الخطية حتى إلى المواضع المقدسة.

الإنسان وقف من الله موقف عداء. ورد الله على العداء بالحب!!!!

فجاء في محبته "يطلب ويخلص ما قد هلك". وطبعًا الهالك هو الإنسان الذي عصى الله وتحداه، وكسر وصاياه، وبعد عن محبته، "وحفر لنفسه آبارًا مشققة لا تضبط ماء" (أر 13:2).. ولكن الله – كما أختبره داود النبي "لم يصنع معنا حسب خطايانا، ولم يجازنا حسب آثامنا، وإنما….كبعد المشرق عن المغرب، أبعد عنا معاصينا" (مز10:103-12). ولماذا فعل هكذا؟ يقول المرتل: "لأنه يعرف جبلتنا. يذكر أننا تراب نحن" (مز 14:103).

حقًا إن الله نفذ (محبة الأعداء) على أعلى مستوى….

جاء الرب في ملء الزمان، حينما أظلمت الدنيا كلها، وصار الشيطان رئيسًا لهذا العالم (يو30:14) وانتشرت الوثنية، وكثرت الأديان، وتعددت الآلهة…. ولم يعد للرب سوى بقية قليلة، قال عنها إشعياء النبي: "لولا أن رب الجنود أبقى لنا بقية صغيرة، لصرنا مثل سدوم وشابهنا عمورة" (إش9:1).

وجاء الرب ليخلص هذا العالم الضائع، يخلصه من الموت ومن الخطية.وقف العالم أمام الله عاجزًا، يقول له: "الشر الذي لست أريده، إياه أفعل"…… "ليس ساكنا في شيء صالح" ……"أن أفعل الحسنى لست أجد" (رو 17:7-19). أنا محكوم على بالموت والهلاك.  وليس غيرك مخلص (إش 11:43). هذا ما تقوله أفضل العناصر في العالم، فكم وكم الأشرار الذين يشربون الخطية كالماء، ولا يفكرون في خلاصهم!!

إن كان الذي يريد الخير لا يستطيعه، فكم بالأولى الذي لا يريده؟!

إنه حقًا قد هلك ……لم يقل الكتاب عن المسيح إنه جاء يطلب من هو معرض للهلاك، وإنما من قد هلك….لأن "أجرة الخطية هي الموت" (رو 23:6).

والرب في سمائه أستمع إلى آنات القلوب وهى تقول: قلبي قد تغير: الله لم أعد أطلبه. والخير لم أعد أريده. والتوبة لا أبحث عنها ولا أفكر فيها، ولا أريدها. لماذا؟؟ لأن "النور جاء العالم، ولكن العالم أحب الظلمة أكثر من النور، لأن أعمالهم كانت شريرة" (يو19:3). وما دام قد أحب الظلمة أكثر من النور، إذن فسوف لا يطلب النور ولا يسعى إليه!!!

 هذا العالم الذي يحب الظلمة، جاء الرب ليخلصه من ظلمته. "إلى خاصته جاء، وخاصته لم تقبله" (يو 11:1). وعدم قبولهم له معناه أنهم هلكوا. والرب قد جاء يطلب ويخلص ما قد هلك. رفضهم له لا يعنى أنه هو يرفضهم. بل على العكس يسعى إليهم، لكي يخلصهم من هذا الرفض. "لأنه يريد أن الجميع يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون" (1 تى 4:2).

 كذلك جاء يطلب الوثنيين الذين يعبدون آلهه أخرى غيره. هم لا يعرفونه. ولكنه يعرفهم ويعرف ضياعهم. وقد جاء لكي يطلبهم "النور أضاء في الظلمة. والظلمة لم تدركه" (يو 5:1) ولكنه لم يتركهم لعدم إدراكهم له. إنما جاء ليعطيهم علم معرفته. وقد قال للآب عن كل هؤلاء الذين جاء ليخلصهم: "عرفتهم أسمك وسأعرفهم، ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به، وأكون أنا فيهم" (يو 26:17).

ما أكثر ما أحتمل الرب لكي يخلص ما قد هلك.

لست أقصد فقط ما أحتمله على الصليب ولكنى أقصد أيضًا ما أحتمله أثناء كرازته من الذين رفضوه، حتى من خاصته!!! التي لم تقبله…. حقًا ما أعجب هذا أن يأتي شخص ليخلصك، فترفضه وترفض خلاصه. ومع ذلك يصر على أن يخلصك!!!!

حتى الذين أغلقوا أبوابهم في وجهه، صبر عليهم حتى خلصهم. كان في محبته وفي طول أناته، لا ييأس من أحد…..جاء يعطى الرجاء لكل أحد، ويفتح باب الخلاص أمام الكل…."يعطى الرجاء حتى للأيدي المسترخية وللركب المخلعة" (عب 12:12). "قصبة مرضوضة لا يقصف، وفتيلة مدخنة لا يطفئ" (مت 20:12). إنه جاء ليخلص، يخلص الكل. وكل هؤلاء مرضى وضعفاء وخطاة، ومحتاجون إليه. وهو قد قال: "لا يحتاج الأصحاء إلى طبيب بل المرضى ما جئت لأدعو أبرارًا بل خطاة إلى التوبة" (مر 17:2).

من أجل هذا، لم يجد المسيح غضاضة أن يحضر ولائم الخطاة والعشارين ويجالسهم ويأكل معهم ويجتذبهم إليه بالحب. ويقول للمرأة التي ضبطت في ذات الفعل: "وأنا أيضًا لا أدينك" (يو 11:8) لأنه ما جاء ليدينها بل ليخلصها.

 وهكذا قيل عنه إنه "محب للعشارين والخطاة" (مت 19:11).

بل إنه جعل أحد هؤلاء العشارين رسوًلا من الاثني عشر (متى). وأجتذب زكا رئيس العشارين للتوبة وزاره ليخلصه هو وأهل بيته، وقال: "اليوم حدث خلاص لأهل هذا البيت إذ هو أيضا إبن لإبراهيم" (لو 9:19). فتزمروا عليه قائلين: "أنه دخل ليبيت عند رجل خاطئ"  ولكنه كان يطلب ويخلص ما قد هلك.

 إنه لم يحتقر الخطاة مطلقا، فالاحتقار لا يخلصهم! إنما يخلصهم الحب والاهتمام، والرعاية والافتقاد، والعلاج المناسب…..العالم كله كان في أيام المسيح "قصبة مرضوضة وفتيلة مدخنة". فهل لو العالم فسد وهلك، يتخلى عنه الرب؟! كلا… بل يعيده إلى صوابه.

حتى الذين قالوا اصلبه، قدم لهم الخلاص أيضًا. وقال للآب وهو على الصليب: "يا أبتاه أغفر لهم، لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون" (لو 34:23). ولماذا قال: "أغفر لهم"؟….لأنه جاء يطلب ويخلص ما قد هلك. ولهذا فتح باب الفردوس أمام اللص المصلوب معه…..

لم يكن ينظر إلى خطايا الناس، إنما إلى محبته هو. لم ينظر إلى تعدياتنا، إنما إلى مغفرته التي لا تحد. أما تعدياتنا فقد جاء لكي يمحوها بدمه. وحينما كان ينظر إليها، كان يرى فيها ضعفنا. لذلك قال له المرتل: "إن كنت للآثام راصدًا يا رب، يا رب من يثبت؟! لأن من عندك المغفرة" (مز 130).

إنه درس لنا، لكي لا نيأس، بل نطلب ما قد هلك. هناك حالات معقدة في الخدمة نقول عنها: "لا فائدة فيها"، فنتركها ونهملها كأن لا حل لها، بل نقول إنها من نوع الشجرة التي لا تصنع ثمرًا، فتقطع وتلقى في النار (يو 10:3). أما السيد المسيح فلم ييأس مطلقًا، حتى من إقامة الميت الذي قال عنه أحباؤه إنه قد أنتن لأنه مات من أربعة أيام (يو 11).

وهذا درس لنا أيضًا لكي نغفر لمن أساء إلينا. لأن الرب في تخليصه ما قد هلك، إنما يغفر لمن أساء إليه. فالذي هلك هو خاطئ أساء إلى الله. والرب جاء يطلب خلاصه……!! كم ملايين وآلاف ملايين عاملهم الرب هكذا، بكل صبر وكل طول أناة، حتى تابوا وخلصوا. وبلطفه أقتادهم إلى التوبة (رو 4:2).

كثيرون سعى الرب إليهم دون أن يفكروا في خلاصهم. وضرب مثالًا لذلك: الخروف الضال، والدرهم المفقود (لو15). ومثال ذلك أيضا الذين يقف الله على بابهم ويقرع، لكي يفتحوا له (رؤ 20:3). وكذلك الأمم الذين ما كانوا يسعون إلى الخلاص، ولكن السيد المسيح جاء لكي يخلصهم  ويفتح لهم أبواب الإيمان. ويقول لعبده بولس: "اذهب فإني سأرسلك بعيدًا إلى الأمم" (أع21:22) لما ذكر القديس بولس هذه العبارة التي قالها له الرب صرخ اليهود عليه قائلين إنه: "لا يجوز أن يعيش" (أع 22:22). ولكن هداية الأمم كانت قصد المسيح الذي جاء يطلب ويخلص ما قد هلك.

جاء الرب يغير النفوس الخاطئة إلى أفضل.غير المؤمنين جاء يمنحهم الإيمان. والخاطئون جاء يمنحهم التوبة. والذين لا يريدون الخير جاء يمنحهم الإرادة. والذين رفضوه جاء يصالحهم ويصلحهم. وهكذا كان يجول يصنع خيرًا (أع38:10).

حتى المتسلط عليهم إبليس جاء ليعتقهم ويشفيهم.

لذلك نحن نناديه في أوشية المرضى ونقول له: "رجاء من ليس له رجاء، ومعين من ليس له معين. عزاء صغيري النفوس، وميناء الذين في العاصف". كل هؤلاء لهم رجاء في المسيح الذي جاء يطلب ويخلص ما قد هلك….إنه عزاء الهالكين وأملهم.

لذلك دعى أسمه "يسوع" أي المخلص، لأنه جاء يخلص. ولذلك فإن ملاك الرب المبشر ليوسف النجار، قال له عن العذراء القديسة: "ستلد أبنًا، وتدعو أسمه يسوع، لأنه يخلص شعبه من خطاياهم" (مت 21:1). مجرد اسمه يحمل معنى رسالته التي جاء من أجلها، أنه جاء يخلص ما قد هلك…….

جاء يبشر المساكين، يعصب منكسري القلوب. ينادى للمسبيين بالعتق، وللمأسورين بالإطلاق" (إش 1:61). ما أحلاها بشرى جاء المسيح بها. لم يقدم للناس إلهًا جبارًا يخافونه….بل قدم لهم أبًا حنونًا يفتح لهم أحضانه، يلبسهم حلة جديدة. ويضع خاتمًا في أصبعهم، ويذبح لهم العجل المسمن (لو 15). إلهًا يخلصهم من خطاياهم، ويمسح كل دمعة من عيونهم.

وهكذا أرتبط الخلاص باسم المسيح وبعمله وفدائه. فإن كنت محتاجًا للخلاص، فأطلبه منه: يخلصك من عاداتك الخاطئة، ومن طبعك الموروث، ومن خطاياك المحبوبة، ومن كل نقائصك. ينضح عليك بزوفاه فتخلص، ويغسلك فتبيض أكثر من الثلج. هذه هي صورة المسيح المحببة إلى النفس، الدافعة إلى الرجاء.

فإن أردت أن تكون صورة المسيح، أفعل مثله. أطلب خلاص كل أحد. أفتقد سلامة أخوتك. وأولًا عليك أن تحب الناس كما أحبهم المسيح، وتبذل نفسك عنهم – في حدود إمكاناتك – كما بذل المسيح. وتكون مستعدًا أن تضحى بنفسك من أجلهم. بهذا تدخل فاعلية الميلاد في حياتك.

ثم أنظر ماذا كانت وسائل المسيح لأجل خلاص الناس. أستخدم طريقة التعليم، فكان يعظ ويكرز، ويشرح للناس الطريق السليم، حتى يسلكون بالروح وليس بالحرف. وأستخدم أيضًا أسلوب القدوة الصالحة. وبهذا ترك لنا مثالًا، حتى كما سلك ذاك، ينبغى أن نسلك نحن أيضًا (1يو 6:2). وأستخدم المسيح الحب، وطول الأناة، والصبر على النفوس حتى تنضج. كما أستخدم الاتضاع والهدوء والوداعة. وأخيرًا بذل ذاته، مات عن غيره، حامًلا خطايا الكل………

فأفعل ما تستطيعه من كل هذا. وأشترك مع المسيح، على الأقل في أن تطلب ما قد هلك، وتقدمه للمسيح يخلصه.

وعلى الأقل قدم صلاة عن غيرك ليدخل الرب في حياته ويخلصه. والصلاة بلا شك هي عمل في إمكانك. ولا تكن عنيفًا ولا قاسيًا في معاملة الخطاة، بل تذكر قول الرسول: "أَيُّهَا الإِخْوَةُ، إِنِ انْسَبَقَ إِنْسَانٌ فَأُخِذَ فِي زَلَّةٍ مَا، فَأَصْلِحُوا أَنْتُمُ الرُّوحَانِيِّينَ مِثْلَ هذَا بِرُوحِ الْوَدَاعَةِ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 6: 1).. كما استخدم الرب روح الوداعة في طلب الناس

قداسة البابا شنودة الثالث

محاسبة النفس - ١٠
19 10 2025

+ تُعدّ محاسبة النفس من أهم الممارسات الروحية، إذ ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالتوبة والنمو في النعمة. المسيحي مدعوّ أن يعيش حياة وعي داخلي دائم، واضعاً ذاته أمام نور الله، ليكتشف ضعفه ويطلب عمل النعمة في أعماقه. الكتاب المقد [ ... ]

أبونا أفرايم الأنبا بيشويالمزيد
📖 اِحْمِلُوا نِيرِي عَلَيْكُمْ وَتَعَلَّمُوا مِنِّ...
19 10 2025

أيضاً فى كتاب بستان الرهبان يقول سئل شيخ:  "ما هي اعظم الفضائل؟  ... فقال: "اذا كانت الكبرياء أشر الخطايا حتى إنها اهبطت طائفة من السماء إلى الأرض، فمن البديهي أن يكون الاتضاع الحقيقي المقابل لها أعظم الفضائل، إذ هو يرفع ال [ ... ]

أحد رهبان دير الأنبا بيشويالمزيد
تعود قد لمجاريها
19 10 2025

حكمة : صحيح أن المياه تعود قد لمجاريها .. فى معظم الأحيان. لكنها .. لا تعود صاحة للشرب. فكن حذراً ✍ صفحة مقالات أبونا بيجول الأنبا بيشوي

أبونا بيجول الأنبا بيشويالمزيد
كُلُّهَا مَجْدٌ ابْنَةُ الْمَلِكِ فِي خِدْرِهَا. م...
18 10 2025

  مجد عروس الملك المسيا ١- مجد داخلي: كل مجد ابنة الملك من الداخل" إذ تدخل العروس إلى حجال عريسها الملك تصير له كل شيء: عروسًا وابنة وخادمة وصديقة إلخ... تُمجده بحياتها حتى بأفكارها الخفية فيُمجدها هو أيضًا. + يجب أن نلاحظ أ [ ... ]

أبونا هيمانوت الأنبا بيشويالمزيد
مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ...
18 10 2025

أحبائي: أعطانا الله حياة ابدية، والحياة الأبدية هى أن نعرفه معرفة عملية، فنتذوق الأبدية ونحن على الأرض ويبدأ ملكوت الله داخلنا. فها هو جسد المسيح ودمه على المذبح يعطي حياة ابدية لكل من يحرص على التناول منه. وكل من يستشعر  [ ... ]

أبونا مينا الأورشليميالمزيد
كفر الشيخ
19 10 2025

( كفر تعنى خليج) كان اسمها قبل ذلك ( اوفير) اى ذهب  وذكرت فى كثير من الاسفار فى العهد القديم. 1 - من نسل سام ( اوفير وحويلة ويوباب  تك 29/10) 2 - فارسل حيرام فى السفن عبيده النواتى بالبحر مع عبيد سليمان فأتوا إلى اوفير واخذوا من ه [ ... ]

أبونا بسخيرون الأنبا بيشويالمزيد
مفهوم الضمير الإنساني وعمله - ٩...
18 10 2025

+ الضمير هو إحدى أهم عطايا الله للإنسان، إذ يُعتبر الصوت الداخلي الذي يرشد الإنسان إلى الخير ويحذّره من الشر في حياته اليومية وتصرفاته. وقد عبّر الكتاب المقدس والآباء عن الضمير بكونه شاهدًا داخليًا يرافق الإنسان في مسير [ ... ]

أبونا أفرايم الأنبا بيشويالمزيد
هامنوب 3 - نحو الهدف...
16 10 2025

"كلك بركة يا (مرزوق)..سنتعبك معانا " نطق أبى (أنُسيمُس) بهذه التحية لعم (مرزوق) أحد سائقي سيارات الدير، الذى أعتبر عدد سنوات خدمته للدير أضعاف سنواتى الخمس في الرهبنة ، فلذا دائماً ما أمذح معه قائلاً : عم (مرزوق) القمص، لم [ ... ]

أبونا ويصا أنبا بيشويالمزيد
قصة جعلتنى ابكى
16 10 2025

قصة جعلتنى ابكى ,
لو مش.
عارف تصلى اقرا انت القصه وشوف معنى الصلاة الحقيقى جونى
،، طفل في السابعة من عمره ،،
ذات يوم سأل جون جدته قائلاً ‘
أني لاأعرف كيف أصلي يا جدتي ،، هل تعلمينني ’ فردت الجدة عليه ‘
إن الصلاة ليست تعليما [ ... ]

قصة وعبرةالمزيد
† لماذا توقف ابراهيم عند شفاعته لسدوم عند عشرة ولم...
16 10 2025

عندما تشفع أبونا إبراهيم لأجل سدوم وعمورة (تكوين 18: 16–33)، بدأ يطلب من الله أن لا يهلك المدينة إن وجد فيها أبرار، وبدأ العد التنازلي من خمسين حتى وصل إلى عشرة. † لكن لماذا توقف عند عشرة ولم يُكمل؟ اولاً:
 لأن الرقم عشرة هو  [ ... ]

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
الطهارة طريق الشركة مع الله
16 10 2025

  الطهارة ليست مجرد ترك الخطية، لكنها حياة شركة دائمة مع الله. القلب الطاهر هو المكان الذي يسكن فيه الروح القدس. حينما نحفظ أفكارنا وأعيننا نقية، نشعر بسلام داخلي لا يقدّمه العالم. الطهارة ترفع الإنسان ليحيا فوق شهوات ال [ ... ]

أبونا يوساب الأنبا بيشويالمزيد
"ماذا يحتاج الله من الإنسان؟"...
16 10 2025

أول ما ينبغي أن نوضّحه هو أن الله في ذاته لا يحتاج إلى شيء، فهو كامل منذ الأزل، غني عن الكل، كما يقول الكتاب: "إن كنت بارًا، فماذا تعطيه؟ أو ماذا يأخذ من يدك؟" (أيوب 35: 7). لكن من محبة الله للبشر، شاء أن يدخل معنا في علاقة، لذل [ ... ]

أبونا يشوع الأنبا بيشويالمزيد
إهتمام الله بالطقوس
16 10 2025

حيث أن الطقس يعنى نظام الخدمة فإنه يتمشى مع طبيعة الله الذى يحب النظام و الترتيب فى كل شىء و بالأخص فى العبادة التى يقدمها الإنسان كما جاء فى
كورنثوس الاولى ١٤ : ٣٣
لأَنَّ اللهَ لَيْسَ إِلهَ تَشْوِيشٍ بَلْ إِلهُ سَلاَمٍ، ك [ ... ]

أبونا بولا الأنبا بيشويالمزيد
سؤال يهم الكثيرين .... شروط استجابة الصلاة...
15 10 2025

ماهى شروط استجابة الصلاة؟ ١.الايمان...  فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ:"اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ وَلاَ تَشُكُّونَ، فَلاَ تَفْعَلُونَ أَمْرَ التِّينَةِ فَقَطْ، بَلْ إِنْ قُلْتُمْ أَيْضًا [ ... ]

أبونا أباكير الأنبا بيشويالمزيد
النضوج الروحي
15 10 2025

هل سألت نفسك إن كنت قد وصلت إلى مرحلة النضوج الروحي ؟ أم ستمضي العمر ثم ترحل وأنت لا تزال في مرحلة الطفولة الروحية ؟. يصل الإنسان إلى مرحلة النضج الروحي في هذه الحالات : ١- الإكتفاء بالله وحده : عندما تشعر أن الله هو الذي يس [ ... ]

أبونا عزرا أنبا بيشويالمزيد
العفة حتي الدم
15 10 2025

صديقتها خدعتها كانت بنت تقية وطاهرة قالت لها صديقتها الغريبة تعالي معي نشتري حاجة محتاجاها ضروري وطلبت منها تاتي معها للبيت لإحضار فلوس لشراء ماتحتاجه ولكن بعد صعودها الدور العاشر وجدت خمسة رجال ملتحين وقالوا لها لاتحا [ ... ]

أبونا ديسقورس الأنبا بيشويالمزيد
التغيرات وتطورات على اللغه القبطيه...
18 10 2025

ان ان التاريخ الذي ابطل فيه استعمال الكتابه الهيروغليفيه والديموتكيه. استمر استعمال النصوص الهيروغليفيه الى سنه 394 ميلاديا والنصوص الديموتيكيه الى سنه 452 ميلاديه وتنحصر التغيرات وتطورات التي ادخلت على اللغه القبطيه في [ ... ]

أبونا بيشاي الأنبا بيشويالمزيد
في فن  الإستفادة من الأخطاء ......
15 10 2025

 كل إنسان معرض للخطأ، ولكن الإنسان الحكيم يستفيد من أخطائه السالفه يستفيد خبرة عمليه وحياتيه و الأهم خبره روحية، ومعرفة وإفراز وهي الفضيلة التي يسميها الآباء أم الفضائل فكل فضيله بلا إفراز لا تعد فضيله و أيضاً حرصاً حتى [ ... ]

أبونا بقطر أنبا بيشويالمزيد
المرأة الخاطئة في بيت سمعان …...
09 10 2025

عندما دخلت المرأة الخاطئة بيت الفريسي، لم تدخل لتبرر نفسها، بل لتسكب دموعها عند قدمي المسيح.
لم يهمّها نظرات الاحتقار ولا همسات الدينونة، لأنها وجدت في عيني يسوع رحمة أعمق من كل خطاياها.
بينما جلس الفريسي يحاكمها في قلبه [ ... ]

أبونا بقطر أنبا بيشويالمزيد
أسمع كلامك أصدقك .... أشوف عمايلك اتعجب ....
02 10 2025

🪶 ويل لكم أيها الكتبه والفريسيون المراؤون ...
بات مضطراً مخلصنا ساتر العيوب أن يفضح الكتبه والفريسين أمام التلاميذ بل و الجميع ليس تشهيراً بدون داعي ولكن لتحذيرهم لئلا يقعوا في فخ العثره -ولابد أن تأتي العثرات ولكن الويل  [ ... ]

أبونا بقطر أنبا بيشويالمزيد
📖 1 تي 4 إِلَى أَنْ أَجِيءَ اعْكُفْ عَلَى الْقِرَا...
09 10 2025

لاَحِظْ نَفْسَكَ وَالتَّعْلِيمَ وَدَاوِمْ عَلَى ذلِكَ، لأَنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ هذَا، تُخَلِّصُ نَفْسَكَ وَالَّذِينَ يَسْمَعُونَكَ أَيْضًا .. ++ إن نقطة التحول في حياتي كانت يوم أغلقت أمي التلفاز وأجبرتنا على القراءه ! [ ... ]

أبونا مكاري الأنبا بيشويالمزيد
📖 عب 12- نَاظِرِينَ إِلَى رَئِيسِ الإِيمَانِ وَمُك...
27 09 2025

++ لم يكن له اين يسند راسة . لكن حين جاء الوقت ليسندها مال بها علي خشبة الصليب ليعلمنا ان الراحة الحقيقية لا تقتني الا في شركة الامة وفي حمل الصليب كل يوم.. ✍ صفحة مقالات أبونا مكاري الأنبا بيشوي

أبونا مكاري الأنبا بيشويالمزيد
هو فيه ادله من الكتاب المقدس على الرهبنة ؟؟؟🤔...
16 10 2025

    بص ياسيدي. الرهبنه اصلاً تعليم كتابي من العهدين القديم والجديد!!😯               ازاي!!! الرهبنه اهم ركيزة فيها هي البتولية علشان - يقدر الشخص يكون متفرغ للعشرة مع ربنا بعيد عن أى  مشغوليات اسرية أو اجتماعية  فالرا [ ... ]

أبونا بيتر الأنبا بيشويالمزيد
الوعظ
14 10 2025

" العالم اليوم ليس بحاجة إلى
أشخاص يجيدون الكلام والوعظ ؛
العالم يحتاج إلى أشخاص ممتلئين بالروح ؛ رحماء ؛ يشعرون بآلام وأتعاب الناس " القمص / تادرس يعقوب ملطي  ✍ صفحة مقالات أنبا جوزيف

انبا جوزيفالمزيد
free accordion joomla menu
3260028
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3260028
IP :216.73.216.147