" لا تصدق عدوك إلي الدهر" (سيراخ 12: 10)

يقول القديس يوحنا الدرجي

" لا تثق بطبع الجسد حتى تلق المسيح"

قبض الوالي على القديس بوليكربس أسقف سميرنا وكان شيخاً له من العمر 86 عاماً وطلب منه التبخير للأوثان فرفض، فعذبة كثيراً. ثم قال له إرحم شيخوختك وجسدك الضعيف،

أما هو فقال

† أن المسيح رعاني بكل محبته 86 عاماً فكيف أخونه الآن، ثم قطعوا رأسه فنال إكليل الشهادة.

تمسك بوصايا المسيح مهما حاول المحيطين بك إبعادك عنها وتشكيك فيها أنها غير مناسبة لظروفك.

لا تشفق علي جسدك فتتكاسل عن صلواتك وأصوامك وجهادك ضد الخطية وتعبك في خدمة الله.

لا تطع اليوم أي شئ يبعدك عن المسيح حتى لو كان راحة جسدك

وهو فى كندا منذ اربع سنوات طلب منه احد الخدام الذهاب الى كنيسة مارمينا بكندا ..
وكان موجود بهذه الكنيسة بعض الشباب والشابات العراقيين ..
وكان يتحدث فى عظتة عن محبة الله ورعايته ..
وكانت موجودة بنت عندها حوالى 16 سنة .. اثناء عظته بدات فى البكاء بشدة .. واستمرت فترة طويلة فى البكاء .. لدرجة ان ابونا شك انه قال حاجة غلط ..
فاول ما خلص العظة طلب من الخادم الموجود ان يجلس مع هذه البنت بمفردهما . وقال له البنت دى اول مابديت الكلمة فضلت تبصلى وتعيط وتبصلى وتعيط انا خايف اكون ضايقتها بحاجة بالرغم ان كلامى عام
البنت جلست مع ابونا .. وروت حكايتها وقالت له: ان ابوها وامها انضربوا بالسنكى بتاع البندقية فى بطنهم امام عينها .. وهى استخبت تحت السرير .. ولان عظة ابونا كانت عن رعاية ربنا فالموضوع اثر فيها اوى وفكرها بحكاية ابوها وامها ..
فاعتذر ابونا لها انه تسبب فى انها تذكرت هذه الحكاية الاليمة ..
فقالت له البنت لا تتاسف يا ابى اسمحلى احكيلك بقية الحكاية اللى جعلتنى ابكى ..
بالرغم من ان احنا كلدانيين كاثوليك .. لكننا بنحب البابا كيرلس السادس جامد جدا .. وعندنا له صورة كبيرة ..
ولما الناس قتلوا ابويا وامى .. ومشيوا .. انا كنت فى رعب تحت السرير ..
وبصيت لقيت واحد بيمد ايديه وبيطلعنى من تحت السرير .. ولما قمت لاقيت قدام عينيا البابا كيرلس وقال لي:
"ما تخافيش بابا وماما عند المسيح من اجل ايمانهم .. وانا هاوصلك لغاية بر الامان .. وطبطب علي وقال لي انتى فهمانى؟"
قالت له فهماك ..
واكملت البنت ..
انا معرفتش ايه اللى حصل بعدها بالتفصيل .. فى ناس اخدونى وودونى السفارة وعملوا لى لجوء .. ولقيت نفسى فجاة مسافرة على كندا ..
الحاجة الغريبة .. انى طلعت الطيارة وقعدت .. ولما قعدت وهما بيقولوا اربطوا حزام الامان .. جالى تانى وطبطب علي وقال لى: "توصلى بالسلامة يا حبيبتى"
وفتحت لى الشنطة وطلعت منها 15 او 16 صورة للبابا كيرلس .. لانها كل ما تلاقى صورة للبابا كيرلس تحطها فى شنتطها ..
بركة صلوات ابينا القديس العظيم البابا كيرلس السادس فلتكن معنا كلنا
امين

💊 سئل حكيم::::
ما أكثر ما يدهشك  في الكون؟؟؟
فأجاب.  الإنسان
لأنه يضحي بصحته
من أجل المال؛؛؛؛
ثم يضحي بالمال من أجل إستعادة صحته
وهو قلق جدا علي مستقبله لدرجة أنه
 لا يستمتع بحاضره؛
فيعيش كأنه لا يموت
 أبدا
لكنه يموت وكأنه لم يعش أبدا❣

بينما الكل يحتقر الخاطئ في دماره
 إذ بالكنيسة وحدها  كأم حنون تخبئه تحت المذبح"
"إن أردت ألا ياتي  إليك حزن
 فلا تحزن  إنسانا ما"
القديس  يوحنا ذهبي الفم❣

"دعوا الاولاد ياتون الي ولا تمنعوهم لأن لمثل هؤلاء ملكوت السموات»

بساطة طفل 🌹
وقفت في إحدى فصول خدمتي بفصل الملائكة وإذ أنا كنت أقود حلقه الصلاة في هذا اليوم....

وأخذت اسأل الأطفال من يريد أن يصلى لبابا يسوع، فكان معظم الأطفال يرفعون أيديهم للصلاة..

وإذ بي أجد طفلًا كان واقفًا في آخر الفصل، وكان شارد الذهن جدا، وتكاد الدموع تنهمر من عينيه..!

ولم يطلب منى أن يصلى، لكنى شعرت انه يريد ان يتحدث لبابا يسوع من نظراته الشاردة.. فطلبت منه ليصلى وإذ بالمفاجأة..

فقد أغمض عينيه بشدة، ولم استطيع ان احتمل منظره لأني لم افعل هذا طوال أيام حياتي في الصلاة... لقد كان يصلى بعمق شديد ومن أعماق قلبه..

فنظرت إليه وتأملته وهو يتحدث لبابا يسوع لأعرف سره العجيب وسبب الدموع..

فقال: "يا بابا يسوع، حافظ على بابا وماما.. وماتخليش جدو يشرب سجاير أبدا تاني".

ونزلت الكلمات على أذني كالصاعقة، وكنت متعجبة جدًا من كلماته القليلة، لكن بأيمان كبير كان يطلب..

وتابعت موقف جده خلال أيام الخدمة يوم الجمعة، وفي أحد المرات جاءني الطفل يوم جمعه وهو سعيد جدا، لقد ترك جده هذه العادة السيئة بالفعل!

وكان فرحان جدًا أن جده مش بيشرب سجاير وان بابا يسوع سمع كلماته...

يا رب..

لست اطلب شيئًا من هذا العالم..

لكن كل ما أطلبه،

هو أن تجعل قلبي مثل قلب هذا الطفل البسيط

مثيرة جدا للاهتمام يرجى قراءة !!

في لوقا 7، لاحظ يسوع جنازة ضخمة في نايين. كانت المدينة بأكملها حاضرة. ولاحظ الشباب والشابات يبكيوا. لاحظ القساوسة و الشيوخ يبكيون.  ولاحظ الآباء يبكيون. لاحظ الأطفال يبكيون. ولاحظ الحزن على وجوه الناس. لا شيء يبدو أن أثر به، حتى رأي الأم.

يقول الكتاب المقدس انه تحنن عندما راها وعلى الفور أقام أبنها من الأموات. (لوقا 7: 12-15). كانت صرخة الأم التي حركت قلب الله. و لليوم لا تزال صلوات الأمهات اللواتي يبكي أمام الرب لأسرهن، لزواجهن، لبيوتهن تحرك قلب الله.

عندما تتوقف الأمهات عن الصلاة لأسرهن (وخاصة أطفالهن) يجد الشيطان  موطئ قدم ويبدأ في تدمير المنزل، ولكن عندما يعودون إلى مكانهم الصحيح كمرساة المنزل، تهدم المعاقل الشيطانية. في المزامير 17، 36، 57، 63، و 91 دور الله يشبه دور الأم.

كما تحمي الأم، وتدعم و تدافع عن أطفالها، كذلك الله أيضا يحمينا تحت ظل جناحيه. نجد ملجأ هناك ويمكن أن نختبئ هناك حتى يزول الخطر.

دور الأم هو أمر حيوي جدا بحيث لا يستطيع الأب أن تستجاب صلاته إذا كان يسيء  لها و لا يحترمها (1 بطرس 3: 7). لذلك الأمهات هن أيضا أكثر الأشخاص تعرضا للهجوم في المنزل.

الشيطان يرتعب من الأمهات (القوة في المنزل). ومع ذلك فقد وضع الرب داخل الأمهات نعمة ومرونة للتغلب على أي حالة.

اليوم، كسيدة البيت أعتبري  نفسك المباركة. اعتبر نفسك محبوبه للغاية وأعتبر نفسك خطيره الصلاة.

وأحث جميع الأمهات على نقل هذا الأمر إلى الأمهات اللواتي تعرفن!

طُوبَى للمتعطف علي ٱلْمِسْكِينِ. فِي يَوْمِ ٱلشَّرِّ يُنَجِّيهِ ٱلرَّبُّ.” ‮‮اَلْمَزَامِيرُ‬ ‭41:1‬ ‭‬‬

من القصص اللي لمست فيها أد إيه ربنا هو اللي
 بيعول المساكين كان موقف حصل مع عم بشرى +++

تعالوا بقى أحكيلكوا مين هو عم بشرى....
لما خلصت السيراميك في الشقة عندي إتبقى حوالي ٣ متر رمل جوة الشقة.... كانوا عاملين ذي الجبل.... واكلين نص الصالة بالظبط.... والنقاش قالي مش هاقدر أشتغل والرمل دة موجود.... ومستحيل طبعاً أجيب ونش تاني علشان يشيلهم.... بقيت أسأل الفواعلية تاخدوا كام وتشيلوا الرمل فكل واحد بقى يقولي سعر شكل.... اللي يقولي ..٥ واللي يقولي ..٤ وكل واحد بقى يتنطط عليا.... وأنا بقى إتغاشمت وقولت مش هادفع الرقم دة مهما حصل.... ثيؤفانيا خطيبتي بتزور فقراء كتير... فجات قالتلي فيه واحد عاوز يشتغل اي شغلانة وخلاص إسمه عم بشرى.... فكلمتهولي فقالها هايشيل الرمل ب .٨ جنية.... قولتلها مية مية... هاتيهولي.... لقيت راجل كبير في السن وعنده تلعثم في الكلام ونص كلامه مش فاهمه.... كل اللي فهمته انه عاوز يشتغل وخلاص لإن معهوش فلوس.... انا قولت ياربي الراجل جاي لوحده.... وراجل كبير.... هايعمل ايه دة....!!!!
الراجل جه معايا وبدأ يشيل في الرمل.... شويتين ولقيته بدأ يتعب.... وفعلاً صعب عليا.... روحت قولت يا واد يا بيشوي قوم ساعده حرام.... دة كفاية إنه هايشيل جبل ب .٨ جنية.... فبقيت أعبي معاه الرمل وأشيلها وأطلع بيها فوق السطح.... فلقيته بصلي وفهمت منه بالعافية انه بيقولي حقك عليا يابني اني خليتك تشيل.... دة انت شكلك إبن ناس.... الراجل صعب عليا... واللي صعب عليا اكتر إن لأجل الحظ النحس ماكنش في جيبي غير ..١ جنية بس.... يعني حتى مش هاقدر أزودله أكتر من
 .٢جنية.... قولت انا هاساعده وأشيل معاه وخلاص....
بعد يوم طويل اتهديت أنا وهو فيه قدرنا نرفع ٣ متر رمل.... روحت قولتله ياعم بشرى انت راجل طيب.... انا اتفقت معاك على .٨ جنية لأ خد
..١جنية.... وكأني ببقشش عليه.... مع إنه يستحق أضعاف الرقم على التعب دة.... رفعت عيني لربنا وقولتله حقك عليا يارب.... صدقني يارب مفيش في جيبي غير ال ..١ جنية دي لإني نسيت الفلوس.... المهم قولت لعم بشرى أنا هاديك حاجة حلوة... فكان عندي كام بلوڤر قديم على كام قميص.... قولتله خدهم اكويهم وإلبسهم.... الراجل كان طاير بالهدوم القديمة دي.... وكان فرحان بال .٢جنية الزيادة.... وهو مايعرفش اني قاعد اقول جوايا حقك عليا يارب مقدرتش اساعدك.... الراجل لبس قميص منهم علشان يروح بيه.... وأثناء ماكان بيقلب فيه لقى جواه .٢٥ جنية.... ومن أمانته لقيته بيقولي أنا لقيت دول.... قولتله ياعم بشرى دة المسيح بعتهوملك.... خدهم دول بتوعك وحقك.... بصيت للسما وقولت ياااااااه يارب.... انت حاسس بتعب الراجل ونظرت لصلاتي وماروحتنيش زعلان و روحت عم بشرى وهو معاه قوت يومه وبزيادة.....
أوعى في يوم تبخل على فقير.... لإنك يوم مابتدي فإنت بتدي المسيح.... ويوم مابتبخل فإنت بتبخل على المسيح....