للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
+عند أحد المطاعم الشهيره بشارع عباس العقاد ، خرج عم جرجس ، عامل النظافه بالمطعم ، خرج من الباب الخلفي ليفرغ محتويات صندوق القمامه في المكان المخصص لذلك خلف المطعم ، فتسمرت قدماه وارتعشت يداه حين وجد
طفل صغير من اطفال الشوارع يشارك الكلاب التي تجمعت تلتقط قوتها من فضلات الطعام ، وقد جمعتهم صداقة الجوع واللامأوي
رق قلب الرجل وفي رفق شديد وحنان بالغ وضع يده علي كتف الطفل وقربه إليه حتي يشعر بالأمان
أنت جعان ؟! هتقدر تجبلي ساندوتش من جوه ؟!
لأ أنا هبعتك مكان قريب ، تأكل فيه لما تشبع !!
انت شايف الفيلا اللي هناك دي ، آخر الشارع على اليمين ؟!
روح هناك ... خبط عالباب ...واللي يفتحلك قوله
متي ٢٥ : ٣٤!!
اتجه الصبي ناحية الفيلا وقد ملأ الأمان والاطمئنان قلبه
طرق الباب ، ففتحت له سيده ، ملامح وجهها أوحت له بنفس الأمان والاطمئنان الذي أحسه في لمسة يد عم جرجس عامل النظافه بالمطعم
قال لها الطفل متي ٢٥ : ٣٤......أجابته السيده ، إتفضل !!
دخل الطفل خلفها واذا به من الداخل بيت فسيح مريح وجميل تنفس الصعداء وقال في نفسه ، يا إلهي معقوله هيأكلوني هنا ؟!!!
وهنا قاطعته السيده ، يبدو انك جعان ، مش كده ؟
فعلا
تعالي ورايا اتفضل وأخذته الي مائده فيها من الأطعمة ما لم يره من قبل حتي في الأفلام !!
اتفضل ، كل اللي نفسك فيه ، لغاية لما تشبع اكل الطفل حتي شبع وأخذ يردد في نفسه مع أني لا أعرف من هو
متي ٢٥ : ٣٤، .......لكن يبدو أنه رجل غني وطيب وكريم
بعد أن اكل الطفل وشبع ، جاءته السيده مره أخرى وقالت
سأجهز لك الحمام ،وأحضرت له غيار نظيف وتركته في الحمام ليأخذ دش قبل النوم ، غاب الطفل وقت طويل وهو مستمتع في البانيو وهو ما زال يردد في نفسه ، مع أني لا أعرف من هو متي ٢٥ : ٣٤ .....لكن يبدو أنه رجل طيب وكريم
بعد الحمام اصطحبته السيده إلي غرفة النوم وقالت له ، هنا سيكون مكانك الليله ، اتجه الطفل الي سريره الدافي المريح ونام واستدفأ
استدفأ بدفأ وحنان بالغ وأمان واطمئنان قلب لم يحسه أبدا من قبل ، وراح في نوم عميق حتي الصباح
في الصباح قالت له السيده ، اتبعني لغرفة الطعام لكي تتناول فطورك. تبعها الطفل وأكل وشبع حينئذ سألته السيده ، بالأمس حينما فتحت لك الباب قلت لي ، متي ٢٥: ٣٤
تري هل تعرف ماذا يعني ذلك ؟!!
أجابها الطفل بصراحه انا لا اعرف معناها ،
ألا يوجد هنا عم متي ؟؟!!
صديقي ... صديقتي
إن أردت أن تعرف معني كلمة السر ، افتح كتابك المقدس الآن وإقرأ متي ٢٥ : ٣٤ الي 40 وبعد أن تعرف كلمة السر قرر ماذا انت فاعل !!
🌹🙏🌹🙏🌹🙏
💒 رجاء محبة 💒
بعد قرائتك للقصة وقراءة كلمة السر من الانجيل ..لا تكتب ماذا قرأت لكي يقوم الاخرين بفتح الانجيل وقراءة الايات
حلو إحساس الرضا مهما ربنا يجيب ومهما يسمح بظروف بترضى وعارف إنه ده قدرك ونصيبك ولازم تشوفه وعارف إن ربنا رب مبيظلمش حد.. وحتى لما بتعدي بظروف صعبه بيبقى لسبب يعلمه ..
حلو إحساس إنك تفضل مأمن برحمة ربنا لأخر لحظة والأحلى الضحك بدموع لما ربنا يحققلك اللى كنت بتتمناه وقربت تفقد الأمل.. أوقات رزقك بيبقى قبول الناس لك وسيرتك الطيبه وسطيهم وذكرك بالخير دايماً وقت غيابك ولما حد يعيب فيك تلاقى ألف واحد بيردوا غيبتك ويابخت اللى ربنا حاطت رزقه فى سيرته الكويسه بين الناس ومحبة الناس ليه..
مش لازم عوض ربنا يكون فلوس ولا مكانه أوقات العوض بيبقى صحة وبال مرتاح فى أُم ما بتبتسمش غير ببسمتك ومابتتوجعش غير لوجعك.. فى صاحب جدع تسند عليه وإنت عارف إنه مش هيتخلى عنك ، في أب سيرته سابقاه بين الناس تمشى يقولوا يسلم اللى ربى..
ربنا ياجماعه عوضه حلو قوى مهما كان.. ممكن يكون فى حد مش متوقع يسأل عليك ويقولك أصل إنت وحشتنى دى فرحة لما حد يقولك كلمة حلوة من غير مناسبه ،، لما تكون السبب فى فرحة حد دى فرحة لما تعمل حاجه لأهلك ويفرحوا بها بتبقى أحلى فرحة بأبسط الحاجات اللى ممكن تتعمل بنفرح إحنا مخلوقات بتدور ع الفرح فى أى مكان علشان نبتسم.. حلوة الناس اللى بتسلم أمورها لربنا مهما كانت فى ضيقه وبتستنى العوض منه واللى مهما تسألهم يقولوا كل اللى يجيبه ربنا كويس
فكرة التسليم وليس الاستسلام واليقين إن ربنا مابيخذلش حد ولا بينساه دى مفيش أجمل منها لما نفضل مأمنين بها ربنا عوضه حلو قوى بس للى يصبُر ويستحمل للأخر علشان ينول.. إضحكوا دايماً مهما كان جواكم مفيش حاجه تستاهل تحزنوا عليها ولا تتوجعوا بيها سلموا أموركوا كلها لربنا وهو خير المصرف للأمور عيشوا حياتكوا زى ماتحبوا بس راعوا إن كما تدين تدان مش باقى من العُمر كتير علشان تضيعوه فى الحزن والبُكى فأضحكوا.. ربنا كريم أوي..يسوع جميل جميل قوى.
+ الرهبنه الحقيقيه هي شهاده غير منظوره وحياه الراهب هي سلسلة من الجهادات المستمره والالام اما المنتظر فيحظي بالحياه الابديه من كتاب رهبنه معاصره
اعتاد طفل صغير تلاوة مديح والدة الإله يوميًا كما علمته جدته. كَبُر الصّبي و عاشر قومًا أردياء فانحرف عن الطريق القويم و عاش في الخطيئة،
و صار رئيس عصابة. و مع ذلك لم يتوقف عن تلاوة المديح يوميًا.
و إنّ والدة الإله الّتي تتشفّع بالجميع، إذ رأته يقدّم لها المديح يوميًا شاءت أن تخلّصه
فظهرت لناسكٍ وقالت له:
”لدي شاب أريد أن أخلّصه لأنّه مازال يتلو مديحي يوميًا، فاذهب أنت واستعده“.
ذهب الشيخ و وضع نفسه في طريق العصابة الّتي طمِعَت فيه، إذ كان يُظنّ أنّ الرّهبان يملكون الكثير من المال، فاختطفته، فمثل أمام الشاب رئيس العصابة.
هدّده الشاب رئيس العصابة طالبًا منه تسليم ما يملك من مال ، إلا أنّ الشيخ فاجأه إذ قال له: ”إنّ والدة الإله قد بعثتني إليك لكي أخلّصك من هذا الطريق الّذي أنت سائر فيه لأنّك ما زلت تتلو مديحها كلّ يوم“.
صُعق الشاب لعلم الشيخ بأمرٍ خاصٍ كهذا. و تابع الشيخ: ”ولكي أبرهن لك أنّ سيرتك غير مرضية لله،
أطلب منك أن تدعو كلّ أفراد العصابة لأجتمع بهم“.
فقام الشاب باستدعائهم. ولكنّ الشيخ قال له: ”لم يأت الجميع “.
أنكر رئيس العصابة، فأصرّ الشيخ، عندها تذكر رئيس العصابة أنّ الطباخ لم يحضر، فاستدعاه . حضر الطبّاخ، فقال له الشيخ : ” أستحلفك باسم الرّب يسوع المسيح أن تقول لنا من أنت“.
فقال له الطّباخ : ” أنا الشيطان، و لي زمان هنا أترقّب اليوم الّذي لا يتلو فيه رئيس العصابة المديح حتّى أقبض على نفسه“و إذ قال هذا اختفى من أمامهم.
تخشع الشاب و سجد عند رجلي الشيخ طالبًا منه أن يصلّي من أجله و يرشده إلى طريق خلاصه،
و هكذا فعل كلّ أعضاء العصابة.
هكذا تحفظ والدة الإله كلّ من يقدّم لها المديح يوميًا.
أمدح فى البتول و أشرح عنها و أقول
أنت أصل الأصول يا جوهر مكنون
بك يا نعمتنا وخلاص جنسنا
قد بلغنا المنى ونحن فرحون
سواء فى فرحك او ضيقك وتعبك ؟؟
ويا ترى صفاته ايه الشخص ده ؟؟
مُشجع .. مُعزي .. بيسندك .. بيحضنك .. بيطبطب عليك .. متاح ليك .. بيسأل عنك .. بيحبك جداا .. لو نسيته هو بيفضل موجود معاك .. بيطلب مصلحتك من قبل ما انت نفسك تفكر تطلبها .. و لو غلطت يحامى عنك و يعذرك
كل الصفات دي واكتر .. هتلاقيها فى الروح القدس وهتلاقيها كمان في اي شخص ممتلئ من الروح القدس ( روح الله)
الروح القدس . شخص الله .. قدوس قدوس قدوس ❤☦🙂
هؤُلاَءِ كُلُّهُمْ كَانُوا يُواظِبُونَ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الصَّلاَةِ وَالطِّلْبَةِ، مَعَ النِّسَاءِ، وَمَرْيَمَ أُمِّ يَسُوعَ، وَمَعَ إِخْوَتِهِ.
( سفر أعمال الرسل14:1 )
كانوا يواظبون علي الصلاة ليس مجرد الأنتظام بل كان قلوبهم ملتهبه غيرة وإصرار وأخلاص وأمانة
+ وهذا هو السلاح القوي في التجارب ، وقد تدربوا التلاميذ عليه وهو الصلاة بنفس واحدة
+ لولا الصعود ما كانت العنصرة ولولا العنصرة ما كانت القوة التي نالها الآباء الرسل فخرجوا للكرازة في انحاء العالم
+ كما تحرق النار الأشواك،
هكذا يمحو الروح القدس الخطايا.
تعالى يارب بروحك و طهر قلبى من كل أشواك الخطيه الخانقه لكلامك
تقول أمنا المحبوبة تماف ايريني
كانت عندنا راهبة اسمها ايلارية كانت راهبة قديسة جدا ..و في يوم فتحنا الباب عليها لقيناها اتنيحت و هي راكعة وماسكة الابصلمودية بتصلي
وكنت بأحبها قوي و قعدت أصلي كتير علشان أشوفها
و في يوم بالليل كدة لقيت واحد واقف قدامي ولابس أبيض رشم الصليب و قال لي تحبي تيجي معايا في رحلة
قلت له فين
قال لي السماء
ولقيت زي قوة شايلاني و أنا بأطير و طالعة فوق فوق لغاية لما لقيت نفسي في مكان وماشية فيه ان مكان مليان فرح وسلام
و لقيت ان المكان مليان أرشات كل أرش قدامه صالة واسعة قوي تخص راهب أو راهبة و في نهاية كل صالة ربنا يسوع المسيح جالس علي عرش عظيم قوي و منير جدا و ضوءه يعطي فرح وسلام لا يوصف
و فجأة لقيت أمنا ايلارية واقفة قدامي
جيت أحضنها فمنعتني و قالت لي أنا في الروح دلوقتي
سألتها انت واقفة هنا ليه
قالت عندي خبر انك جاية فأنا منتظراك
فقلت و انت عرفتي منين اني جاية
فقالت الملاك اللي معاك قال انه رايح يجيبك
فقلت يا بختك بالمكان الجميل ده ده فعلا مكان فيه فرح و سلام عجيب لكن أنا ملاحظة ان فيه فرق ما بين كل أرش و الثاني من ناحية خضرة أكثر و من ناحية زهور أكثر
فقالت لي أمنا ايلارية تعالي أوريكي مكاني
و لما رحت المكان لقيته مفرح و جميل لكن صحراء ..مافيش خضرة و لا زرع
فقلت ليه يا أمنا مكانك هنا و انت كنت راهبة قدوة
قالت علشان كانت ايدي ناشفة
قلت لها و انت كانت حيلتك ايه
قالت علشان لما كان عندي حاجة زي كتاب البستان كنت أرفض اديه للراهبات و أقول دول هيبهدلوه ودي كان فيها محبة قنية و لما يكون عندي أدوات أرفض أسلفها للراهبات
و لما يكون الراهبات بيجمعوا فلوس علشان يساعدوا أسرة فقيرة كنت أرفض أدفع
بعدها أخذ الملاك أمنا في جولة سماوية وعاد بها لقلايتها ثانية وظلت أياما وجهها يلمع من نور المسيح الذي رأته
فلا تنسي يا صديقي الحبيب أن عملة دخول السماء هي الرحمة وهذه متاحة لنا الأن بوفرة فاستغلها الأن قبل أن يمضي الوقت
فيه السماء بتفتح ابوابها ،
والنعمه بتنزل مع كل تسبحه للعدراء ،
والدموع الهاديه بتتحول لمعجزات في الصمت ،
هو مش مجرد شهر ،❤🥰
ده شهر الست العدراء ،
شهر الرجاء🥰🤗
وشهر السما المفتوحه لكل قلب بيطلب با ايمان 🙏🏻
فرحي كل قلب بي [ ... ]
هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أ [ ... ]
يارب يسوع المسيح أسألك :-
- أن ينتصر الحب على الكراهية
- أن ينتصر الخير على الشر
- أن تنتصر الحياة على الموت
اخجل عندما تخطئ،
ولا تخجل عندما تتوب ،
فالخطية هي الجرح ،
والتوبة هي العلاج ،
الخطية يتبعها الخجل ،
والتوبة يتبعها الجرأة ،
لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب ،
فيعطي جرأة في الخطية وخجل من التوبة
القديس يوحنا ذهبي الفم
🕯 المحبّة تغيّر كلّ شئ🕯💫الواجب من دون محبّةٍ يجعلك عنيفاً.
💫المسؤوليّة من دون محبّةٍ تجعلك عديم الشفقة.
💫العدل من دون محبّةٍ يجعلك قاسياً.
💫الحقيقة من دون محبّةٍ تجعلك نقّاداً.
💫الذكاء من دون محبّةٍ يجعلك محتالاً.
[ ... ]
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3204967 |