• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

 يدرك الشخص أنه مدعو للرهبنة . وأن الرهبنة هى أسلم الطرق المناسبة لخلاص نفسه وخيره الروحى والنفسى , إذا فحص نفسه وظهرت عنده الميول والاستعدادات الآتية :

 

1 – حب كبير لحياة البتولية واشتياق عظيم لنوال إكليلها , إعجاب عظيم بجوانب البتولية فى حياة الرب يسوع والقديسة العذراء مريم , وأنبياء العهد القديم مثل إيليا وإليشع وارميا . بركة البتولية ليوحنا المعمدان ويوحنا الرسول البتول والقديس بولس الرسول . إعجاب خاص ووقفات طويلة وتأمل مشبع عند الآيات التى تمتدح البتولية وتدعو إليها , مثل كلمات الرب يسوع عن البتولية : ليس الكل يقبلون هذا الكلام بل الذين أعطى لهم من فوق (معتبر البتولية عطية صالحة وموهبة تامة نازلة من فوق من عند أبى الأنوار ) لأنه يوجد خصيان ولدوا هكذا ويوجد خصيان خصاهم الناس . ويوجد خصيان خصوا أنفسهم لأجل ملكوت السموات (ثم دعا الرب وأهاب بكل مؤمن يجد فى نفسه استعدادا واشتياقا لحياة البتولية – وما الرهبنة إلا بتولية عابدة مصلية – أن يقبل إلى هذه الحياة ويعتنقها ) من استطاع أن يقبل فليقبل (مت 19 : 11, 12) وطبعا له أجرة وإكليله .

 

أيضا يجب ويتأمل فى كلمات بولس الرسول : حسن للرجل أن لا يمس امرأة (أى لا يعرفها معرفة الزواج ) . أقول لغير المتزوجين وللأرامل أنه حسن لهم إذا لبثوا كما أنا (غير المتزوجين ) – غير المتزوج يهتم فى ما للرب كيف يرضى الرب , وأما المتزوج فيهتم فى ما للعالم كيف يرضى امرأته – إن بين الزوجة والعذراء فرقا , غير المتزوجة تهتم فى ما للرب كيف ترضى الرب لتكون مقدسة جسدا وروحا وأما المتزوجة فتهتم فى ما للعالم كيف ترضى رجلها . هذا أقوله لخيركم ليس لكى ألقى عليكم وهقا (نيرا) بل لأجل اللياقة والمثابرة للرب عن دون ارتباك (1 كو 7).

 

كما يجد فى نفسه نهما خاصا لقراءة كل كتاب روحى يتكلم عن البتولية وبركاتها أو الرهبنة وكمالها , كما يجد الشخص فى نفسه خجلا طبيعيا وحياء مقدسا عند التكلم فى مواضيع الزواج والجنس بصفة عامة .

 

v  لا يعانى كبتا جنسيا أو انحرافا .

 

v  يعيش فى حياة طهارة داخلية فى الفكر والجسد والحواس أو على الأقل لديه الاستعدادات للجهاد لهذه الطهارة .

 

v  أنه رغم أن الزيجة مقدسة فى عينيه إلا أنه يفضل حياة التبتل والرهبنة لما فيها من تكريس أعمق وتفرغ أوفر لتحقيق كل المشتهيات الروحية وفيها الفرص السانحة للوصول إلى قمم الكمال المسيحى والاتحاد مع الرب , متذكرا قول الرسول " من زوج فحسنا يفعل ومن لا يزوج يفعل أحسن "(1كو 7 :38) .

 

2- يجد فى نفسه استعدادات للزهد وعدم التعلق بالأموال والمناصب والمراكز والصيت والشهرة متذكرا قول القديس الذى قال " أن أردت أن تكون معروفا من الله فحاول أن لا تكون معرفا من الناس " .

 

3- يجد فى نفسه استعدادا للزهد فى التعلق العاطفى وروابط اللحم والدم مع الأهل و الأقارب والأصدقاء مفضلا محبة المسيح والعيشة معه عن كل ما عداها متذكرا قول الرب " من أحب أباه أو أما أكثر منى فلا يستحقنى ومن أحب ابنا أو ابنة أكثر منى فلا يستحقنى " (مت 10 :37) وقول الشيخ الريحانى (محبة المسيح غربتنى عن البشر والبشريات) .

 

4- يجد فى نفسه استعدادا ومحبة للتأمل والصلاة والخلوة , ليتمتع بالرب يسوع فى حب وانطلاق , معتبرا أن أحسن وقت هو الذى يقضيه فى شركة ومناجاة حلوة مع حبيبه الذى يملأ عليه كل حياته وهو الرب يسوع متذكرا قول مار اسحق " من يحب المسيح يحب الحبس والجلوس فى القلاية " .

 

5- يجد فى نفسه استعدادا وحبا للصمت والهدوء وقلة الحركة وعدم الخلطة الكثيرة مع الناس وتضيع الوقت فى الكلام والحكايات فى الكلام والحكايات غير النافعة .

 

6- يجد فى نفسه استعدادا للاحتمال والصبر وسعة الصدر ,فبينما كان فى العالم ينفذ وصية المحبة الخادمة الباذلة , عليه فى الرهبنة أن ينفذ وصية المحبة المحتملة الصابرة , وهى أعلى درجة من سابقتها , متذكرا قول الرب يسوع " من لا يأخذ صليبه ويتبعنى فلا يستحقنى . ومن وجد حياته (أى دلل ذاته وأشفق عليها) يضيعها ومن أضاع حياته من أجلى (أى سحق ذاته وأذلها بالاتضاع والاحتمال) يجدها " (مت10 :38) . وقوله أيضا " بصبركم اقتنوا أنفسكم " (لو21 :19) . وقول الحكيم " يا ابنى إن تقدمت لخدمة الرب فهيئ نفسك للتجارب " .

 

7- يجد فى نفسه استعدادا للطاعة فى كل أمر والمشورة قبل كل عمل , وسرعة الاعتذار إذا وقع فى أى خطأ , وأن يتحلى بالتواضع والسهولة ولين العريكة . فبحسب خبرتنا , أن الذى لا يتميز ولا يحاول أن يقتنى هذه الفضائل يتحطم فى الرهبنة ولو باسم الحق .

 

8- جد فى نفسة استعدادا للنسك والصوم وعدم التلذذ بالمآكل والمشارب , محبا للتقشف وعدم القنية ولسان حاله يقول مع الرسول " أن كان لنا قوت وكسوة فلنكتف بهما " (1تى 6 : 8) .

 

هذا بالنسبة للإنسان المتقدم روحيا ويتوق أن يصل إلى الكمال المسيحى عن طريق الرهبنة , بعيدا عن العالم ودوامات الحياة التى كثيرا ماتغرق الناس فى العطب والهلاك .

 

أما بالنسبة لإنسان يعيش فى العالم وهو يرزح تحت خطايا معينة , ومن تلك الخطايا المحيطة بنا بسهولة , ويجد إنه رغم محاولاته الكثيرة والمتكررة للتوبة وقطع صلته بالخطية لا يستطيع إفلاتا , إما لضعف إرادته أو لتسلط العادة عليه أو لقوة وسيطرة مصدر الخطية عليه , أو لوجوده فى بيت أو بيئة مشبعة بالخطية ولا توجد ذكرى للفصيلة والقداسة فيها , أو الإغراءات الكثيرة التى يتعرض لهنا أثناء حياته اليومية . ويكون هذا الإنسان قد حاول كثيرا أن يحيا حياة التوبة والقداسة فى هذا الجو الخانق ولم يستطيع , بالنسبة لهذا تعتبر الرهبنة والهروب إلى البرية ليست دعوة بل واجب محتم , من أجل حياته الروحية وخلاص نفسه .

 

يهرب إلى البرية :

 

v  لكى يتخلص من الجو القاتل والمناخ الفاسد الذى يعيش فيه والذى يقتل الروح ويهلكها أبديا .

 

v  ثم لكى يتنسم فى البرية جوا نقيا مقدسا يحث على الفضيلة والطهارة والقداسة , بقدوة الرهبان وحياتهم وكلامهم . هناك فى الدير تحيا روحه فيه وتنتعش , ويحيا حياة التوبة عما فات من حياة الطيش والشر .

 

من كل هذا نستخلص أن الرهبنة دعوة للذين أحبوا الرب وتاقوا للمزيد من حبه وللاتحاد به ومنعهم العالم أو أعاقهم عن تنفيذ رغبتهم المقدسة هذه , فدعاهم الرب للرهبنة ليجدوا فيها المزيد من الوقت والفرص لتفريغ هذا الحب فى ذات الله بالخدمة المباشرة لله بالتسبيح والصلوات والنسك والالتصاق الدائم به . ثم هى واجب مفروض ومحتم لمن لا يستطيع أن يتوب ويقلع عن الخطية وهو فى العالم لسبب أو لآخر .

 

اغسطس ... شهر الرجاء
06 08 2025

فيه السماء بتفتح ابوابها ،
والنعمه بتنزل مع كل تسبحه للعدراء ،
والدموع الهاديه بتتحول لمعجزات في الصمت ،
هو مش مجرد شهر ،❤🥰
ده شهر الست العدراء ،
شهر الرجاء🥰🤗
وشهر السما المفتوحه لكل قلب بيطلب با ايمان 🙏🏻
فرحي كل قلب بي [ ... ]

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
صوم السيدة العذراء
06 08 2025

هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أ [ ... ]

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
يارب يسوع المسيح أسألك
05 08 2025

يارب يسوع المسيح أسألك :- - أن ينتصر الحب على الكراهية
- ⁠أن ينتصر الخير على الشر
- ⁠أن تنتصر الحياة على الموت

نيافة انبا جوزيفالمزيد
الخطية والتوبة : القديس يوحنا ذهبي الفم...
05 08 2025

اخجل عندما تخطئ،
ولا تخجل عندما تتوب ، فالخطية هي الجرح ،
والتوبة هي العلاج ، الخطية يتبعها الخجل ،
والتوبة يتبعها الجرأة ، لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب ،
فيعطي جرأة في الخطية وخجل من التوبة
القديس يوحنا ذهبي الفم

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
المحبة :القديس اوغسطينوس
05 08 2025

🕯 المحبّة تغيّر كلّ شئ🕯💫الواجب من دون محبّةٍ يجعلك عنيفاً.
💫المسؤوليّة من دون محبّةٍ تجعلك عديم الشفقة.
💫العدل من دون محبّةٍ يجعلك قاسياً.
💫الحقيقة من دون محبّةٍ تجعلك نقّاداً.
💫الذكاء من دون محبّةٍ يجعلك محتالاً.
 [ ... ]

القديس أوغسطينوسالمزيد
"أناشيد التوبة"
21 07 2025

كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
🌿 من أقوال روحية للقديس الأنبا أفرام السرياني 🌿...
21 07 2025

✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين." ✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
كلود بك
16 07 2025

كلود بك هو شخصية مسيحية مهمشة في التاريخ دكتور انطوان بارثلمي كلود الشهير ب كلوت بك
الطبيب الفرنسي [كلوت بك] صبى الحلاق
الذى أصبح رائد النهضة الطبية الحديثة فى مصر ربما لم يُعْطِ التاريخ للطبيب الفرنسي [كلود بك] رائد الن [ ... ]

من التراثالمزيد
فِي تِلْكَ الأَيَّامِ جَاءَ يَسُوعُ مِنْ نَاصِرَةِ...
16 07 2025

🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]

آية وحكايةالمزيد
free accordion joomla menu
3203955
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3203955
IP :216.73.216.207