• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

قال السيد المسيح عن صعوده إلى السماء: "لكن لأني قلت لكم هذا قد ملأ الحزن قلوبكم.. خير لكم أن أنطلق، لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي، ولكن إن ذهبت أرسله إليكم" (يو16: 6، 7).

لم يكن أحد من التلاميذ يتصور أن في انطلاق السيد المسيح من هذا العالم خيرًا بالنسبة لهم. ولكنه بعد أن قضى

معهم أربعين يومًا بعد القيامة وهو يظهر لهم ويتكلم عن الأمور المختصة بملكوت الله (انظر أع 1: 3)، حوّلت القيامة وظهورات السيد المسيح وأحاديثه نفوس التلاميذ إلى التطلع نحو الحياة بعد الموت وإلى الأمور الروحية والأمور السمائية.

فحديثه معهم عن الأمور المختصة بملكوت الله قد شمل ملكوت الله على الأرض في حياة الكنيسة وأسرارها وملكوت الله في السماء حيث الأبدية الممتلئة فرحًا وسعادة للقديسين.

لهذا نرى أن التلاميذ بعد ذلك قد فرحوا بصعود السيد المسيح إلى السماء كما ورد في إنجيل معلمنا القديس لوقا البشير "وأخرجهم خارجًا إلى بيت عنيا، ورفع يديه وباركهم. وفيما هو يباركهم، انفرد عنهم وأُصعد إلى السماء، فسجدوا له ورجعوا إلى أورشليم بفرح عظيم، وكانوا كل حين في الهيكل يسبحون ويباركون الله. آمين" (لو24: 50-53).

لقد فهم التلاميذ الخير في انطلاق السيد المسيح إلى السماء كسابق للبشر الذين آمنوا به وقبلوه كمخلِّص لحياتهم.

إنه قد مضى ليعد لهم مكانًا. وسيأتي أيضًا ليأخذهم ليحيوا معه إلى الأبد في منازل الآب السماوي.

لقد دخل السيد المسيح كرأس للكنيسة إلى أعلى السماوات، وبهذا أَصعد باكورة البشرية إلى السماء (القداس الغريغوري). ورفع رأس البشرية الذي نكّسته الخطية إلى أسفل.. رَفَعَ رأس البشرية ببره وبقبول الآب لذبيحته الكفارية على الصليب.

هذه الصعيدة التي قبلها الآب على الصليب، كان لابد أن تصعد إلى أعلى السماوات. لأنه هكذا كان ينبغي أن المسيح يتألم بهذا ويدخل إلى مجده.

لقد تمجّد الحب بصعوده إلى حضن الآب السماوي، الذي هو ينبوع الحب الأزلي.

وهذا ما عبّر عنه معلمنا بولس الرسول بأن الآب قد أكرم الابن المتجسد ومجّده بعد أن قدّم طاعة كاملة لأبيه حتى الموت "وإذ وُجِدَ في الهيئة كإنسان وضع ذاته وأطاع حتى الموت موت الصليب. لذلك رفَّعهُ الله أيضًا وأعطاه اسمًا فوق كل اسم، لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض، ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب" (في 2: 8-11).

وبدخول السيد المسيح إلى الأقداس مرة واحدة أرسل الروح القدس المعزي إلى الكنيسة حسب موعد الآب.

كان السيد المسيح قد أعلن هذا الوعد من الآب قبل أن يتمم الفداء على الصليب. إن الآب سوف يرسل الروح القدس روح الحق المعزي باسم المسيح الفادي بعد أن يقوم بإتمام الفداء.

إنه وعد عظيم أن يسكب روحه على كل بشر، معطيًا الحياة الجديدة في المسيح، مانحًا غفران الخطايا والطبيعة التي تؤهِّل لميراث ملكوت السماوات، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى. وأن يمنح الروح القدس مواهبه وعطاياه لجميع المؤمنين فتتكاثر مواهب الروح القدس إلى جوار ثماره اللازمة لخلاص الإنسان. أما المواهب التي لبنيان الكنيسة فقد مُنحت الكنيسة أن تتمتع بعمل الروح فيها مرشدًا إياها إلى جميع الحق.

وبهذا كُتبت الأناجيل وباقي أسفار العهد الجديد في العصر الرسولي، وصار الروح القدس يقود الكنيسة، ويختار الخدام للكلمة، ويحدد المهام الكنسية للكارزين، ويرسم للكنيسة أنظمتها التي سارت عليها بحسب التقليد الرسولي فيما بعد.

لقد اجتاحت الكنيسة في العصر الرسولي حركة قوية نقلتها إلى مدى الزمان. فبقوة الدفع التي أُعطيت للكنيسة استمرت في حفظ الإيمان المُسلّم مرة للقديسين، ولم تقو عليها بوابات الجحيم حسب وعد السيد المسيح لها.

أين هو بولس الساموساطي ولقيان وأريوس ومقدونيوس وأبوليناريوس وسابيليوس وديدور الطرسوسي وثيئودور الموبسويستي ونسطوريوس وجميع الهراطقة الذين استخدمهم الشيطان لإفساد الإيمان؟

لقد ظلّت الكنيسة بقوة الروح القدس حافظة للإيمان الأرثوذكسي إلى يومنا هذا. وستظل أمينة إلى مجيء الرب بحسب وعده الصادق لها بأن بوابات الجحيم لن تقوى عليها

من كتاب المسيح مشتهى الأجيال: منظور أرثوذكسي (مع حياة وخدمة يسوع) - الأنبا بيشوي

.

الباب
03 06 2023

الباب هو المدخل لما وراءه، فقد تفتح باب للرب يقودك للأبدية، أو باب للمشغولية يسحب وقتك، أو باب للخطية يضيعك. والسيد المسيح حينما قال عن نفسه أنه هو باب الخراف،

كبسولة روحيةالمزيد
ارحمني
03 06 2023

✤ إلهي لقد بددت ثروة نعمتك؛ فارحمني، ولا تذكر خطاياي، وسيرة حياتي الطالحة، كما لم تذكر خطايا الزانية،

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
لمسة يسوع
03 06 2023

قيل عن شاب إنه كان في أقسى لحظات حياته، إذ كان فاشلاً وخائرًا يوشك أن ينهار، وفي تلك اللحظة التعسة، التقى بالواعظ المشهور هنري دراموند، ولم يفعل دراموند أكثر من أنه مد يده ومس بها كتف الشاب، ونظر إليه بعينين تفيضان عطفً [ ... ]

قصة وعبرةالمزيد
الروح القدس روح القوة
03 06 2023

قبل أن يصعد السيد المسيح إلى السماء، أوصى تلاميذه أن لا يبرحوا أورشليم "إلى أن يلبسوا قوة من الأعالي" (لو24: 49). فلماذا كانت تلك القوة؟ لقد قال لهم "ولكنكم ستنالون قوة، متى حل الروح عليكم. وحينئذ تكونون لي شهودًا" (أع1 : 8).

أعرف كتابك المقدسالمزيد
الروح القدس روح ناري، إن حلَّ في أحد يلتهب...
03 06 2023

 الروح القدس هو روح الله. والكتاب يقول "إلهنا نار آكله" (عب12: 29) ( حز24: 17). وهكذا يكون الروح القدس روحًا ناريًا، بكل ما تتميز به النار من حرارة ونور. ونقصد الحرارة الروحية والنور الروحي.وعندما حل الروح القدس على التلاميذ ال [ ... ]

أبائياتالمزيد
الروح القدس المُعطي
03 06 2023

الروح القدس هو دائم العطاء، منذ بدء الخليقة... ولا تزال يعطى باستمرار. ونلمس عطاءه في الكنيسة كل يوم. ولكي نتبع هذا العطاء، نذكر النقاط الآتية: * الروح القدس هو أقنوم الحياة في الثالوث القدوس. فطبيعي إذن أنه يعطينا الحياة [ ... ]

بستان القديسينالمزيد
(البنتكسطى penthkocth)
03 06 2023

عيد (البنتكسطى penthkocth) عيد حلول الروح القدس، عيد الصعود وعيد حلول الروح القدس أعياد سيدية كبرى، وكان يرمز لعيد حلول الروح القدس، وكان يرمز له 

ابونا أغناطيوس أنبا بيشوىالمزيد
شخص يَمُكُثُ معك إلى الأبد
02 06 2023

إِنَّ أَبِي وَأُمِّي قَدْ تَرَكَانِي وَالرَّبُّ يَضُمُّنِي. (مز ١٠:٢٧) كان سارجيوس وزوجته ، مُرْسَلَيَن مَسيحِيَّيْن، يَعْمَلان في مَيْتَمٍ للأطفال، في إحدى قُرَى روسيا. في العام ١٩٩٤م ، وبالتحديدِ في شهر كانون الأ [ ... ]

قصة وعبرةالمزيد
"بصــبـركم اقـتـنــوا انـفـســكــم"...
02 06 2023

بقليل من الصبر الذي يمارسه الإنسان في الأوقات الصعبة ، يمكنه الحصول على النعمة الإلهية. لم يرينا المسيح أي سبيل آخر للخلاص سوى الصبر. و

كبسولة روحيةالمزيد
free accordion joomla menu
2824406
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 2824406
IP :3.235.40.122