تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

++ لم يكن له اين يسند راسة . لكن حين جاء الوقت ليسندها مال بها علي خشبة الصليب ليعلمنا ان الراحة الحقيقية لا تقتني الا في شركة الامة وفي حمل الصليب كل يوم..

✍ صفحة مقالات أبونا مكاري الأنبا بيشوي