- الصليب هو سر الفداء، فيه بذل المسيح نفسه على الخشبة ليخلّص العالم.
- الصليب علامة افتخار وقوة للكنيسة، وبه تغلّب المؤمنون على العالم وشهواته.
- الكنيسة تحتفل بعيد الصليب مرتين (17 توت و10 برمهات).
- دم المسيح على الصليب هو مصدر حياة جديدة، ومنه نتعلم الرجاء والصبر في مواجهة الآلام.
- الصليب قوّة تغلب الخطية والموت وتمنح النصرة والغلبة على قوات الشر.
- سر الصليب هو سر الغفران والشفاء والقيامة، وهو عربون الخلاص الأبدي.
+ (عيد الصليب المجيد) أولاً
- الصليب هو معيار إيماننا وسلامنا، به تحقق النبوات وقدّم المسيح ذاته ذبيحة أبدية.
- علامة الصليب ظهرت بوضوح بين الناس كإعلان للخلاص.
- بالصليب صار المسيح غافر الخطايا ومصالحاً البشرية مع الله.
- الصليب هو سرّ التواضع والفداء، يعلو فوق إدراك العقل البشري، ويُظهر محبة الله العظيمة.
- بالصليب نلنا الغفران والمصالحة، وأصبح هو علامة محورية في حياة المؤمنين، ورمز النصرة على الشيطان.
(عيد الصليب المجيد) ثانياً
- المسيح على الصليب حمل خطايا البشر كلها وقدم نفسه شفيعًا عنا أمام الآب.
- بالصليب صار المسيح هو الذبيحة الكاملة التي تحقق النبوات وتفتح باب الخلاص لكل الشعوب.
- الصليب جذب الناس جميعًا إليه بلا استثناء، وبه صار المسيح مركز وحدة البشرية في الخلاص.
- للصليب قوة جذابة تتخطى الزمان والمكان، تعطي المؤمنين حياة جديدة، غلبة على الشر، وسلام داخلي أبدي.
+++++ الملخص العام: النصوص تؤكد أن الصليب هو قلب الإيمان المسيحي، سر الفداء، وعلامة النصرة والغفران. به تمّت المصالحة بين الله والإنسان، وبه نحيا برجاء القيامة والخلاص الأبدي. الصليب ليس مجرد حدث تاريخي بل هو قوة حيّة تغيّر حياة المؤمن، وتجعل الكنيسة تعيش في نور الغلبة والمحبة.