تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

+ هنا يظهر دور رب المجد  يسوع في التمتُّع بالصداقة الحقيقية:

 اولاً التأمُّل في أوامر الرب أو الوصية الإلهية يرفع قلب المؤمن كما إلى السماء، فيرى دستورها الحب الحقيقي؛ الله نفسه هو الحب ؛: نحن قد عرفنا وصدّقنا المحبة التي لله فينا؛ الله محبة، ومن يثبت في المحبة يثبت في الله والله فيه (١يو١٦:٤) ونتلامس مع الطغمات السماوية التي تمجد الله على محبته للبشر وعمله العجيب على الصليب لأجل خلاصهم.

ثانياً : بممارسة وصاياه في حياتنا اليومية نتذوَّق عذوبة الصداقة مع الله والطغمات السماوية ومع بعضنا البعض.

ثالثاً : الرب يثبت عقلنا في كل حينٍ، فلا تقدر الأحداث أن تُزَعزِع صداقتنا، بل تُنَمِّيها وتثبتها.

رابعاً : الرب يهبنا الرغبة في الحكمة، إذ يُقَدِّس إرادتنا فتتناغم مع إرادته الإلهية.