+ نحن أمام موقف ترتبط به حياتنا الأبديّة! … لابد مِن إقرار و إعتراف وإيمان بربّنا يسوع المسيح أنّه هو الله الظّاهر في الجسد.
نعم، الحرب شديدة مِن العالم، … ومِن حسد الشيطان.
لأن الإنسان مخلوق لكي يتمتّع بالخلود والأبدية ….الكل يحارب ضدّنا لكي نسقط في الخطايا والنّكران والبعد عن ربنا يسوع المسيح.
حتّى لو حدث ضعف، أعرف الآتي:
- آدم وحوّاء، رغم الخطيّة، الله منحهما حياة.
- قدّم لهما بشارة الفداء لأوّل مرّة. ( تك ٣: ١٥ )
† سط هذه اللّوحة السّوداء والطرد من الجنّة ولعن الأرض، أعطاهما الله هذا الخبر السّار.
+ اعلم: الله لا يتخلّى عن الإنسان أو يتركه
أنت كبير في نظر ربّنا ... أنت غالي علي قلب ربّنا ... أنت محبوب مِن ربّنا
- فلا الضّعف ولا الفشل يمنع تدفّق أمواج الحب الإلهية، الخارجة مِن صليبه ومن دمه الثّمين.
+ المشكلة فينا!
- أننا بإرادتنا نترك الله ونستسلم إلى الغرائز.
- إحنا خطاة، وكمان نرفض التّوبة، ونرفض يد الله الممدودة لنا.


