• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

جاءت إمرأه سامرية مهمله، منهكة، مرذولة، تبحث عن ماءٍ يروي عطشها.
إقترب منها يسوع وقال:
«أَعْطِينِي لأَشْرَبْ»…
ثم كشف لها سرّ الحياة الأبديه :
«مَنْ يَشْرَبْ مِنَ الْمَاءِ الَّذِي أُعْطِيهِ أَنَا، فَلَنْ يَعْطَشَ إِلَى الأَبَدِ.» ( يو ٤: ٧–١٤).

ونحن يا بني الملكوت والحياه الأبديه ...
كم من مرة نحاول أن نروي عطشنا من آبار العالم من نجاحات، أو علاقات، أو راحة زائلة لكننا نعود أكثر عطشًا من قبل؟

يسوع لا يقدّم ماءً خارجيًا، بل نبعًا داخليًا يتدفّق في القلب.
حين نفتح له أعماقنا، تتحوّل البئر الجافة إلى نبع حياة لا ينقطع.

اللقاء مع المسيح يبدّل مسار الإنسان، كما غيّر المرأة السامرية من طالبة ماءٍ إلى شاهدةٍ بل وأقول كارزه للماء الحيّ ..