صحيح أن الله يريدنى أن أميز جيداً بين الصواب والخطأ ؛ ولكن لا ينبغى أبداً أن أجعل الآخرين هم الضحايا لقدرتى على التمييز !
إن مكان الحكم هو كرسى المسيح ؛
ومازال ذلك مستقبلاً !!
من منا يتجاسر بأن يغتصب لنفسه هذه الوظيفة ؟!!!
عندما قرأت هذا فىً كتاب
مائدة فىً البرية
" قلت لنفسى أحذر من الإدانة والإزدراء بأى أحد ؛ حتى لو وجدته غرقان فىً حمأة الخطية "