• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

واذا امراة في المدينة كانت خاطئة
 خطت المرأة علي طريق التوبة في علاقتها بالمسيح المخلص خطوات .. 
+ سمعت به ..
سمعت عن حنانه ومحبته للخطاة ودعوته لهم لكي يتوبوا
ووعده لهم بالملكوت
 وغفرانه للتائبين

  + فأحبتة ..
 ودفعتها محبتها له إلي القيام معه بأكثر من مقتضيات المحبة المتبعة
 إذ أنها بدلا من تقبيل وجهه ودهن رأسة بالزيت
 فأنها قبلت قدمية ودهنتهما بالطيب (ﻷنها أحبت كثيرا)

+ وآمنت به ..
آمنت بالمسيح غافر الخطايا (الذي ليس بأحد غيرة الخلاص)
 (بدون إيمان لايمكن إرضاؤة)
➕فجاءت إليه ..
جاءت إلية في بيت الفريسي لتعلن توبتها طالبة الغفران وقد وعد الرب قائلا
(من يقبل إلي لا أخرجة خارجا ... فقال للمرأة إيمانك قد خلصك)

+ وإتضعت ..
 وقفت عند قدميه من ورائة
† ونحن نستطيع ان نسمع عن الرب يسوع من كتابة ومن رجالة
(من له أذنان للسمع فليسمع)
- والمفروض أننا (نحبه ﻷنه أحبنا أولا)
- يجب أن نتضع أمام الرب ﻷن (من يضع نفسة يرتفع)
- نسجد له في إنسحاق وخشوع ﻷن الله روح وينبغي أن نجعل الرب أمامنا ونحن وراءه وبذلك ينير علينا وتختفي ظلمتنا في نورة

☺تذكر أنها
 1- جاءت تعلن توبتها والتوبة الحقيقية تكون مصحوبة بالندم والخجل واﻷنسحاق
 2- لعلها عندما لمست قدميه شعرت بالفارق العظيم بين دنس يديها وبين طهارة قدميه
 3- إنها عندما اقتربت من قدميه تذكرت كم تعبت هاتان القدمان في السير لتخليص الخطاة أمثالها فأردت أن تعبر
 4- عندما نظرت إلي قدميه أحست بعين النبوة ما ستتحمله هاتان القدمان وهما تسيران نحو الجلجثة من أجل خلاصنا