• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ اليوم الأحد ٢٦ - ٨ - ٢٠١٨
٢٠ مسرى ١٧٣٤ ش
شهادة الفتية السبعة من أفسس ( من جنود الملك داكيوس ) فى الكهف عام ٢٥٢ م
ويأخذ قراءات ٢٢ هاتور وهو يوم ( شهداء جماعات الكنيسة الواحدة ) وقد تكررت هذه القراءة
+ + ولكن اليوم يوم أحد ويوافق الأحد الثالث من شهر مسرى(الذى له قراءاته الخاصة
+ الموضوع العام لآحاد شهر مسرى : عناية المخلص بكنيسته
+ وموضوع الأحد الثالث من شهر مسرى : عن ربطه للشيطان من أجل الكنيسة
+ وموضوع القراءات عن شعب الكنيسة
+ فيتحدث إنجيل عشية (لو١١: ٢٧-٣٦) عن إعلان المخلص سراجه لهم ( أى إعلان نور تعاليمه لهم )
+ وإنجيل باكر(لو٢٤: ١-١٢) عن القيامة مثل باقى آحاد هذه الشهور،
+ أما الرسائل : موضوعها مرتبط أيضا عن شعب الكنيسة
+ فالبولس ( رو١٦: ١٧-٢٠ ) يتحدث عن تحذير الرعاة من المعلمين الكذبة ، وسحقهم تحت أرجلهم كما سُحِق الشيطان
+ والكاثوليكون
( ١بط ٢ : ١٨ - ٣: ١-٧ ) فيتحدث عن طاعتهم لرعانهم فى الرب
+ والابركسيس ( أع ٢١: ٨-١٤ ) عما يقاسيه رعاتهم من الاضطهاد من أجل يسوع المسيح فى سبيلهم
وإنجيل القداس : عن ربطه للشيطان الذى يعطل عمل المؤمنين ويحاربهم
+ مزمور القداس مز٢٨: ٢، ٧، ٨
+ إنجيل القداس مر ٣: ٢٢ - ٣٥
+ نختار آية ٣٣ ، ٣٤ ( فأجابهم قائلا قائلا من أمى وأخوتى . ثم نظر حوله إلى الجالسين وقال ها أمى وأخوتى )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَأَمَّا ٱلْكَتَبَةُ ٱلَّذِينَ نَزَلُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ فَقَالُوا: «إِنَّ مَعَهُ بَعْلَزَبُولَ! وَإِنَّهُ بِرَئِيسِ ٱلشَّيَاطِينِ يُخْرِجُ ٱلشَّيَاطِينَ».
فَدَعَاهُمْ وَقَالَ لَهُمْ بِأَمْثَالٍ: «كَيْفَ يَقْدِرُ شَيْطَانٌ أَنْ يُخْرِجَ شَيْطَانًا؟ وَإِنِ ٱنْقَسَمَتْ مَمْلَكَةٌ عَلَى ذَاتِهَا لَا تَقْدِرُ تِلْكَ ٱلْمَمْلَكَةُ أَنْ تَثْبُتَ. وَإِنِ ٱنْقَسَمَ بَيْتٌ عَلَى ذَاتِهِ لَا يَقْدِرُ ذَلِكَ ٱلْبَيْتُ أَنْ يَثْبُتَ. وَإِنْ قَامَ ٱلشَّيْطَانُ عَلَى ذَاتِهِ وَٱنْقَسَمَ لَا يَقْدِرُ أَنْ يَثْبُتَ،
بَلْ يَكُونُ لَهُ ٱنْقِضَاءٌ. لَا يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَدْخُلَ بَيْتَ قَوِيٍّ وَيَنْهَبَ أَمْتِعَتَهُ، إِنْ لَمْ يَرْبِطِ ٱلْقَوِيَّ أَوَّلًا، وَحِينَئِذٍ يَنْهَبُ بَيْتَهُ. اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ جَمِيعَ ٱلْخَطَايَا تُغْفَرُ لِبَنِي ٱلْبَشَرِ، وَٱلتَّجَادِيفَ ٱلَّتِي يُجَدِّفُونَهَا. وَلَكِنْ مَنْ جَدَّفَ عَلَى ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ فَلَيْسَ لَهُ مَغْفِرَةٌ إِلَى ٱلْأَبَدِ، بَلْ هُوَ مُسْتَوْجِبٌ دَيْنُونَةً أَبَدِيَّةً». لِأَنَّهُمْ قَالُوا: «إِنَّ مَعَهُ رُوحًا نَجِسًا». فَجَاءَتْ حِينَئِذٍ إِخْوَتُهُ وَأُمُّهُ وَوَقَفُوا خَارِجًا وَأَرْسَلُوا إِلَيْهِ يَدْعُونَهُ. وَكَانَ ٱلْجَمْعُ جَالِسًا حَوْلَهُ، فَقَالُوا لَهُ: «هُوَذَا أُمُّكَ وَإِخْوَتُكَ خَارِجًا يَطْلُبُونَكَ». فَأَجَابَهُمْ قَائِلًا: «مَنْ أُمِّي وَإِخْوَتِي؟». ثُمَّ نَظَرَ حَوْلَهُ إِلَى ٱلْجَالِسِينَ وَقَالَ: «هَا أُمِّي وَإِخْوَتِي، لِأَنَّ مَنْ يَصْنَعُ مَشِيئَةَ ٱللهِ هُوَ أَخِي وَأُخْتِي وَأُمِّي )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ ملاحظة :
عن قصة هؤلاء الفتية شهداء اليوم ، الذين استُشهِدوا فى عام ٢٥٢ م ، وعند اكتشاف أجسادهم بعد أكثر من ٢٠٠ سنة من دخولهم الكهف
ظهرت عن حياتهم واستشهادهم قصة فى الأدب المسيحى فى القرن الخامس تحمل اسمهم مع بعض التعاليم والمواعظ
والتى انتشرت فيما بعد باسمها المشهور