• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ اليوم السبت ٢١- ٧- ٢٠١٨
١٤ أبيب ١٧٣٤ ش
نياحة القديس مكاريوس أسقف فاو( أب القلالى)
ويأخذ قراءات ٢٧ بابة وتكررت ٨ مرات ( اليوم الخاص بالثلاث مقارات ومن له بهم صلة )
+ ويتحدث إنجيل العشية ( مت٢٥: ١٤– ٢٣ ) عن بركة المخلص له
+ وإنجيل باكر ( لو ٦: ١٧– ٢٣) عن جزائه له
+ والرسائل محورها عن صفات وفضائل القديس مكاريوس قديس الي
+ فالبولس ( عب ١١: ١٧-٣١ ) يتكلم عن إيمانه
+ والكاثوليكون ( يع ١: ١٢-٢١ ) يتكلم عن بره
+ والابركسيس ( أع ١٩: ١١-٢٠) يتكلم عن قواته ومعجزاته
+ وإنجيل القداس عن تمجده فيهم
+ مزمور القداس مز ١: ١
+ إنجيل القداس
مت ٤ : ٢٣ - ٢٥ مع مت ٥ : ١ - ١٦
+ نختار آية مت ٥: ١١ ( طوبى لكم إذا عيروكم وطردوكم وقالوا عليكم كل كلمة شريرة من أجلى كاذبين )
+ قراءة إنجيل القداس
مت ٤: ٢٣ - ٢٥
( وَكَانَ يَسُوعُ يَطُوفُ كُلَّ ٱلْجَلِيلِ يُعَلِّمُ فِي مَجَامِعِهِمْ، وَيَكْرِزُ بِبِشَارَةِ ٱلْمَلَكُوتِ، وَيَشْفِي كُلَّ مَرَضٍ وَكُلَّ ضَعْفٍ فِي ٱلشَّعْبِ. فَذَاعَ خَبَرُهُ فِي جَمِيعِ سُورِيَّةَ. فَأَحْضَرُوا إِلَيْهِ جَمِيعَ ٱلسُّقَمَاءِ ٱلْمُصَابِينَ بِأَمْرَاضٍ وَأَوْجَاعٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَٱلْمَجَانِينَ وَٱلْمَصْرُوعِينَ وَٱلْمَفْلُوجِينَ، فَشَفَاهُمْ. فَتَبِعَتْهُ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ مِنَ ٱلْجَلِيلِ وَٱلْعَشْرِ ٱلْمُدُنِ وَأُورُشَلِيمَ وَٱلْيَهُودِيَّةِ وَمِنْ عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ
مت ٥ : ١ - ١٦
"وَلَمَّا رَأَى ٱلْجُمُوعَ صَعِدَ إِلَى ٱلْجَبَلِ، فَلَمَّا جَلَسَ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ تَلَامِيذُهُ. فَفَتَحَ فَاهُ وعَلَّمَهُمْ قَائِلًا: «طُوبَى لِلْمَسَاكِينِ بِٱلرُّوحِ، لِأَنَّ لَهُمْ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَاوَاتِ. طُوبَى لِلْحَزَانَى، لِأَنَّهُمْ يَتَعَزَّوْنَ. طُوبَى لِلْوُدَعَاءِ، لِأَنَّهُمْ يَرِثُونَ ٱلْأَرْضَ. طُوبَى لِلْجِيَاعِ وَٱلْعِطَاشِ إِلَى ٱلْبِرِّ، لِأَنَّهُمْ يُشْبَعُونَ. طُوبَى لِلرُّحَمَاءِ،
لِأَنَّهُمْ يُرْحَمُونَ. طُوبَى لِلْأَنْقِيَاءِ ٱلْقَلْبِ، لِأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ ٱللهَ. طُوبَى لِصَانِعِي ٱلسَّلَامِ، لِأَنَّهُمْ أَبْنَاءَ ٱللهِ يُدْعَوْنَ. طُوبَى لِلْمَطْرُودِينَ مِنْ أَجْلِ ٱلْبِرِّ، لِأَنَّ لَهُمْ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَاوَاتِ. طُوبَى لَكُمْ إِذَا عَيَّرُوكُمْ وَطَرَدُوكُمْ وَقَالُوا عَلَيْكُمْ كُلَّ كَلِمَةٍ شِرِّيرَةٍ، مِنْ أَجْلِي، كَاذِبِينَ. اِفْرَحُوا وَتَهَلَّلُوا، لِأَنَّ أَجْرَكُمْ عَظِيمٌ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ، فَإِنَّهُمْ هَكَذَا طَرَدُوا ٱلْأَنْبِيَاءَ ٱلَّذِينَ قَبْلَكُمْ. «أَنْتُمْ مِلْحُ ٱلْأَرْضِ، وَلَكِنْ إِنْ فَسَدَ ٱلْمِلْحُ فَبِمَاذَا يُمَلَّحُ؟ لَا يَصْلُحُ بَعْدُ لِشَيْءٍ،
إِلَّا لِأَنْ يُطْرَحَ خَارِجًا وَيُدَاسَ مِنَ ٱلنَّاسِ. أَنْتُمْ نُورُ ٱلْعَالَمِ. لَا يُمْكِنُ أَنْ تُخْفَى مَدِينَةٌ مَوْضُوعَةٌ عَلَى جَبَلٍ، وَلَا يُوقِدُونَ سِرَاجًا وَيَضَعُونَهُ تَحْتَ ٱلْمِكْيَالِ، بَلْ عَلَى ٱلْمَنَارَةِ فَيُضِيءُ لِجَمِيعِ ٱلَّذِينَ فِي ٱلْبَيْتِ. فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هَكَذَا قُدَّامَ ٱلنَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ ٱلْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَاوَاتِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ اليوم استشهاد القديس بروكوبيوس ( بروكونيوس) سنة٣٠٣م
. نياحة البابا بطرس الخامس
البابا الـ ٨٣
+ ملاحظة ١ : لم يذكر سنكسار دير السريان أن تذكار نياحة القديس مكاريوس أسقف فاو( أب القلالى) مما يتطلب بعض التعديلات والمُقتَرَح هنا أن تكون قراءة اليوم هى ٢٩ هاتور وهو يوم بطاركة الأسكندرية نظرًا لأن أعلى رتبة فى تذكارات اليوم هى : نياحة البابا بطرس الخامس البابا الـ ٨٣
+ ملاحظة ٢ : على أنتم ملح الأرض وإذا فسد الملح ( فى بلاد فلسطين كما فى مناطق الريف بمصر يبنون أفران للخبيز ، وقبل بنائها يضعون طبقة سميكة من الملح أسفل الفرن لعزل الحرارة وعدم تسريبها ، وبعد فترة يفقد الملح خواصه وتبدأ الحرارة فى التسرب ، وبذلك لايصلح الملح لشىء إلا لأن يُطرح فى الشارع ويُداس من الناس ، ثم يبنون فرنا آخر وهكذا ...)
+ وهكذا كان يكلمهم السيد المسيح من واقع حياتهم الاجتماعية لتقريب التعاليم .
+ أنظر أيضا: عن الملح
١- فى ( عزرا٤: ١٤) بما أننا نأكل ملح دار الملك ( بمعنى ناكل من خيره
٢-ميثاق ملح ( عد ١٨: ١٨)
٣- عهد ملح ( ٢أخ ١٣: ٥)
حيث أن الملح يمنع من الفساد
أى عهد وميثاق فير فاسد
٤- زرعها ملحا ( قض ٩: ٤٥ )
أى جعل أرضهم لا تصلح للزراعة
٥- وفى مر٩: ٥٠ و كو٤: ٦) حيث الملح يجعل الطعام مقبولا فاستخدم ليُشار به إلى الطهارة. فيقول أنتم ملح الأرض
٦- وادى الملح ( ٢صم٨: ١٤) و( ١أخ ١٨: ١٢) و( ٢أخ : ٢٥: ١١)
٧- ( صفنيا ٢: ٩) ذُكر حفرة الملح
تشير إلى تلك الحفر التى كانت تُحفر بجوار بحر لوط ويتجمع بها الماء الذى عندما يتبخر يتبقى الملح ويكون متبلورا