+ اليوم الإثنين ١٨ - ٦ - ٢٠١٨

١١ بؤونة ١٧٣٤ ش

استشهاد القديس اقلاديوس والذى يأخذ قراءات ٢٧ برمودة يوم ( المعترفون ) والذى تكرر ١٣ مرة .......

+ فإنجيل عشية ( مت ١٦: ٢٤-٢٨) يتحدث عن خلاص السيد المسيح للمعترفين باسمه

+ وأنجيل باكر ( مت ١٠: ٣٤-٤٢) عن إكرامه لهم

+ والرسائل أيضا حول نفس موضوع اليوم وهو( المعترفون )

+ فالبولس ( رو٨: ١٨-٣٠) يتحدث عن مجدهم العتيد

+ والكاثوليكون ( ١بط٣: ٨-١٥) يتحدث عن بعدهم عن الشر

+ والابركسيس ( أع ١٩: ٢٣-٤٠ ) عن احباط شر كل هياج يقوم ضدهم

+ وأنجيل القداس عن اعتراف المخلص بهم كما اعترفوا به

+ مزمور القداس مز ٦٨: ٣٥ ، ٣

+ أنجيل القداس لو١٢: ٤- ١٢

+ نختار آية ٧ ( بل شعور رؤوسككم جميعها محصاة ، فلا تخافوا أنتم أفضل من عصافير كثيرة )

+ قراءة أنجيل القداس ( وَلَكِنْ أَقُولُ لَكُمْ يَا أَحِبَّائِي: لَا تَخَافُوا مِنَ ٱلَّذِينَ يَقْتُلُونَ ٱلْجَسَدَ، وَبَعْدَ ذَلِكَ لَيْسَ لَهُمْ مَا يَفْعَلُونَ أَكْثَرَ. بَلْ أُرِيكُمْ مِمَّنْ تَخَافُونَ: خَافُوا مِنَ ٱلَّذِي بَعْدَمَا يَقْتُلُ، لَهُ سُلْطَانٌ أَنْ يُلْقِيَ فِي جَهَنَّمَ. نَعَمْ، أَقُولُ لَكُمْ: مِنْ هَذَا خَافُوا! أَلَيْسَتْ خَمْسَةُ عَصَافِيرَ تُبَاعُ بِفَلْسَيْنِ، وَوَاحِدٌ مِنْهَا لَيْسَ مَنْسِيًّا أَمَامَ ٱللهِ؟ بَلْ شُعُورُ رُؤُوسِكُمْ أَيْضًا جَمِيعُهَا مُحْصَاةٌ. فَلَا تَخَافُوا! أَنْتُمْ أَفْضَلُ مِنْ عَصَافِيرَ كَثِيرَةٍ! وَأَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَنِ ٱعْتَرَفَ بِي قُدَّامَ ٱلنَّاسِ، يَعْتَرِفُ بِهِ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ قُدَّامَ مَلَائِكَةِ ٱللهِ. وَمَنْ أَنْكَرَنِي قُدَّامَ ٱلنَّاسِ، يُنْكَرُ قُدَّامَ مَلَائِكَةِ ٱللهِ. وَكُلُّ مَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ٱبْنِ ٱلْإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ جَدَّفَ عَلَى ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ فَلَا يُغْفَرُ لَهُ. وَمَتَى قَدَّمُوكُمْ إِلَى ٱلْمَجَامِعِ وَٱلرُّؤَسَاءِ وَٱلسَّلَاطِينِ فَلَا تَهْتَمُّوا كَيْفَ أَوْ بِمَا تَحْتَجُّونَ أَوْ بِمَا تَقُولُونَ، لِأَنَّ ٱلرُّوحَ ٱلْقُدُسَ يُعَلِّمُكُمْ فِي تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ مَا يَجِبُ أَنْ تَقُولُوهُ )

صلواتكم

أبناء الفادى

تذكار تشييد هيكل الأربعين شهيد بكنيسة المخلص بالأسكندرية .....

+ + ملاحظة : بمناسبة يوم ١٢ بؤونة ( يوم فاصل فى المواسم الزراعية )

+

ارتبطت الكنيسة بمصر بشعبها وأحوالهم الاجتماعية وكذلك بعض الصلوات كانت مرتبطة بهذه المناسبات والمواسم نعلم أنه فى ختام الصلوات ( آمين الليلويا ذوكسابترى كى إيو ... ) تقال جملة الختام وتتغير كالآتى

١ + أيام المياه ( مرتبطة بوقت فيضان النهر ) من ١٢بؤونة إلى ٩ بابة (١٩يونيو إلى ١٩ أكتوبر ) يُقال جملة : ( إزمو إنى موو إم إفيارؤو) بارك مياه النهر

٢ + وأيام الزراعة من١٠ بابة إلى ١٠ طوبة ( ٢٠ أكتوبر إلى ١٨ يناير ) (إزمو إنى سيتى نيم نى سى ) بارك الزروع والعشب

٣ + وأيام الإثمار من ١١طوبة إلى ١١ بؤونة (١٩ يناير إلى ١١ يونيه ) (إزمو إنى إير إنتيه إتفيه ) بارك أهوية السماء (( نصلى لحفظ الثمر من الفساد بسبب التقلبات الجوية)) ...

+ نراجع مع بعض خمسة عصافير بفلسين ... و .. أنتم أفضل من عصافير كثيرة + واضح من الكلام أن ثمن العصفورين هو فلس فيكون الأربعة بفلسين + ولكى يتشجع الناس على الشراء فيعطون واحد زيادة ( فوق البيعة ) فيكون خمسة عصافير بفلسين فكأن الخامس غير محسوب

+ ولكن حسابات الله غير حساباتنا ليس أحدا منسيا أمام الله ليس أحدا متروكا بالنسبة ليس أحدا بلا قيمة عنده فهو .. أحب الكل اهتم بالكل فهو إذ أحب العالم فدى الجميع بإبنه الوحيد هو يريد أن الجميع يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون