• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ اليوم الخميس ٣ - ٥ - ٢٠١٨
٢٥ برمودة ١٧٣٤ ش
+ موضوع الأربعين يوم الأولى من الخمسين المقدسة :
ملكوت الله
+ موضوع الأسبوع الرابع :
خلاص الإيمان
+ اليوم الرابع من الأسبوع الرابع من الخمسين المقدسة وموضوعه بركة الإيمان
+ فيتحدث إنجيل عشية ( مر ٧ : ١-٤ ) عن راحة الإيمان لهم
+ وإنجيل باكر ( مر ٤ : ٢١- ٢٥ ) عن فرحة أحكامه فيهم
+ والبولس ( رو ٣: ٢١-٢٦ ) يتحدث عن إيمان المؤمنين ببرهم الذى من المسيح
+ والكاثوليكون ( ١يو ٣: ١٨-٢٤ ) يتحدث عن إيمانهم العامل
+ والإبركسيس (أع ٥: ٣٠-٣٣ ) يتحدث عن تشاور الرؤساء على قتل الرسل
+ وإنجيل القداس عن بركته لهم
+ مزمور القداس مز ٦٦: ١، ٥
+ إنجيل القداس يو ٨ : ٥٤ - ٥٩
+ نختار آية ٥٦ ( أبوكم إبراهيم تهلل أن يرى يومى ، فرأى وفرح )
+ قراءة إنجيل القداس ( أَجَابَ يَسُوعُ:
«إِنْ كُنْتُ أُمَجِّدُ نَفْسِي فَلَيْسَ مَجْدِي شَيْئًا. أَبِي هُوَ ٱلَّذِي يُمَجِّدُنِي، ٱلَّذِي تَقُولُونَ أَنْتُمْ إِنَّهُ إِلَهُكُمْ، وَلَسْتُمْ تَعْرِفُونَهُ. وَأَمَّا أَنَا فَأَعْرِفُهُ. وَإِنْ قُلْتُ إِنِّي لَسْتُ أَعْرِفُهُ أَكُونُ مِثْلَكُمْ كَاذِبًا، لَكِنِّي أَعْرِفُهُ وَأَحْفَظُ قَوْلَهُ. أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ». فَقَالَ لَهُ ٱلْيَهُودُ: «لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ، أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟». قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «ٱلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ:
قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَٱخْتَفَى وَخَرَجَ مِنَ ٱلْهَيْكَلِ مُجْتَازًا فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى هَكَذَا )
صلواتكم
أبناء الفادى
اخريستوس انيستى اليثوس انيستى
+ لا يُقرَأ السنكسار أيام الخمسين ويُستَبدَل بدورة القيامة
+ استشهاد القديسة سارة و ولديها
. استشهاد القديس تاوضروس العابد و ١٢٠ شهيدا
تذكار القديس ببنودة المتوحد
+ من مفهوم الآية ٥٥ نرى
كيف كان الله يعلن عن خطة خلاصه للانسان ، وكيف رأى أبونا إبراهيم ( ومعه الأنبياء ) يوم الخلاص كيف رأوا وفهموا مضمون إعلانات الله فى تدبير خلاص الإنسان ، كما إبراهيم ... رأى وفرح