• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ اليوم الجمعة ٢٧-٤- ٢٠١٨
١٩ برمودة ١٧٣٤ ش
اليوم الخامس من الأسبوع الثالث من الخمسين المقدسة وموضوعه الإيمان بألوهية المسيح
+ موضوع أول أربعين يوم الأولى من الخمسين المقدسة
+ موضوع الأسبوع الثالث :
بركة الإيمان
+ فإنجيل عشية ( مت١١: ٢٠-٢٤) يتحدث عن اقامته للساقطين
+وإنجيل باكر ( مت ٢٢: ٤١-٤٦ ) يتحدث عن معونته للمتكلين عليه
+ والبولس ( رو ٢: ٢٥-٢٩) يتحدث عن الختان الروحى للمؤمنين
+ والكاثوليكون ( ١يو ٣: ٢-٣) يتحدث عن حثهم على الطهارة
+ والإبركسيس ( أع ٥: ٥-١١) يتحدث عن خوف المؤمنين من قصاص الرسل
+ وإنجيل القداس عن عظمته الإلهية
+ مزمور القداس مز ٨٥ : ١١، ٩
+ إنجيل القداس : يو ٨: ٣١- ٣٩
+ نختار آية ٣٦ ( فإن حرركم الإبن فبالحقيقة تكونون أحرارا )
+ قراءة إنجيل القداس ( فَقَالَ يَسُوعُ لِلْيَهُودِ ٱلَّذِينَ آمَنُوا بِهِ: «إِنَّكُمْ إِنْ ثَبَتُّمْ فِي كَلَامِي فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ تَلَامِيذِي، وَتَعْرِفُونَ ٱلْحَقَّ، وَٱلْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ». أَجَابُوهُ: «إِنَّنَا ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ، وَلَمْ نُسْتَعْبَدْ لِأَحَدٍ قَطُّ! كَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: إِنَّكُمْ تَصِيرُونَ أَحْرَارًا؟». أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «ٱلْحَقَّ ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ ٱلْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ. وَٱلْعَبْدُ لَا يَبْقَى فِي ٱلْبَيْتِ إِلَى ٱلْأَبَدِ، أَمَّا ٱلِٱبْنُ فَيَبْقَى إِلَى ٱلْأَبَدِ. فَإِنْ حَرَّرَكُمْ ٱلِٱبْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَارًا. أَنَا عَالِمٌ أَنَّكُمْ ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ. لَكِنَّكُمْ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي لِأَنَّ كَلَامِي لَا مَوْضِعَ لَهُ فِيكُمْ. أَنَا أَتَكَلَّمُ بِمَا رَأَيْتُ عِنْدَ أَبِي، وَأَنْتُمْ تَعْمَلُونَ مَا رَأَيْتُمْ عِنْدَ أَبِيكُمْ». أَجَابُوا وَقَالُوا لَهُ: «أَبُونَا هُوَ إِبْرَاهِيمُ». قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كُنْتُمْ أَوْلَادَ إِبْرَاهِيمَ، لَكُنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ إِبْرَاهِيمَ )
صلواتكم
أبناء الفادى
اخريستوس انيستى اليثوس انيستى
+ طوال فترة الخماسين تكون دورة القيامة بدل قراءة السنكسار
+ من الآية ٣٦
ليتنا
لا ندع خضوعنا
لذاتنا وأنانيتنا
ومذلتنا لرغباتنا وللذاتنا
تحجب عنا قوة ومجد تحرير الإبن لنا
وليتنا
نتمتع بمجد تحرير المسيح لنا ، تحرير ه لنا من سلطان الخطية وتحرير لنا من كل عبودية
لنختبر كلمات الحياة من فمه المقدس .. إن حرركم الإبن فبالحقيقة تكونون أحرارًا