• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ اليوم الجمعة ٩ -٣-٢٠١٨

٣٠ أمشير ١٧٣٤ ش

+ اليوم الخامس من الأسبوع الرابع من الصوم الكبير

+ الموضوع العام للصوم الكبير : الجهاد الروحى

+ موضوع الأسبوع الرابع : دستور الجهاد

+ موضوع اليوم الخامس : الإيمان بالإنجيل

+ فالنبوة الأولى ( تث ١٠ : ١١ - ١١: ١ - ٢٨ ) تتحدث عن وجوب الإيمان

+ والنبوة الثانية ( إش ٢٩ : ١٣ - ٢٣) عن بركات الله للمؤمنين به

+ والنبوة الثالثة ( أي ٢١ : ١ - ٣٤) عن إهلاكه لمحتقريه

+ والنبوة الرابعة ( دا ١٤ : ١ - ٤٢) عن تمجد الله فى المؤمني

+ وإنجيل باكر ( لو ٤: ٣١-٣٧ ) عن قوة المؤمنين بالإنجيل ( طرد الشياطين من الناس)

+ والبولس ( عب ١٣: ٦-١٦) عن الإيمان بالإنجيل

+ والكاثوليكون ( ١ يو ٤: ٧-١٦ ) ثبات المؤمنين فيه

+ والإبركسيس ( أع ٢٢: ١٧-٢٤) عن المناداه بالإنجيل بين الأمم

+ وإنجيل القداس عن استجابة الله لصلواتهم

+ مزمور القداس مز ٢٧ : ٢

+ إنجيل القداس مت ١٥ : ٢١ - ٣١

+ تختار آية ٢٨ ( حينئذ أجاب يسوع وقال لها يا إمرأة عظيم إيمانك ليكن لك كما تريدين فشُفيت ابنتها من تلك الساعة )

+ قراءة إنجيل القداس ( ثُمَّ خَرَجَ يَسُوعُ مِنْ هُنَاكَ وَٱنْصَرَفَ إِلَى نَوَاحِي صُورَ وَصَيْدَاءَ. وَإِذَا ٱمْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ ٱلتُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ قَائِلَةً: «ٱرْحَمْنِي، يا سَيِّدُ، يا ٱبْنَ دَاوُدَ! اِبْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدًّا». فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ. فَتَقَدَّمَ تَلَامِيذُهُ وَطَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: «ٱصْرِفْهَا، لِأَنَّهَا تَصِيحُ وَرَاءَنَا!». فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلَّا إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ ٱلضَّالَّةِ». فَأَتَتْ وَسَجَدَتْ لَهُ قَائِلَةً: «يَا سَيِّدُ، أَعِنِّي!» فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَيْسَ حَسَنًا أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ ٱلْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلَابِ». فَقَالَتْ: «نَعَمْ، يا سَيِّدُ! وَٱلْكِلَابُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ ٱلْفُتَاتِ ٱلَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا!». حِينَئِذٍ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهَا: «يَا ٱمْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ». فَشُفِيَتِ ٱبْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ. ثُمَّ ٱنْتَقَلَ يَسُوعُ مِنْ هُنَاكَ وَجَاءَ إِلَى جَانِبِ بَحْرِ ٱلْجَلِيلِ، وَصَعِدَ إِلَى ٱلْجَبَلِ وَجَلَسَ هُنَاكَ. فَجَاءَ إِلَيْهِ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ، مَعَهُمْ عُرْجٌ وَعُمْيٌ وَخُرْسٌ وَشُلٌّ وَآخَرُونَ كَثِيرُونَ، وَطَرَحُوهُمْ عِنْدَ قَدَمَيْ يَسُوعَ. فَشَفَاهُمْ حَتَّى تَعَجَّبَ ٱلْجُمُوعُ إِذْ رَأَوْا ٱلْخُرْسَ يَتَكَلَّمُونَ، وَٱلشُّلَّ يَصِحُّونَ، وَٱلْعُرْجَ يَمْشُونَ، وَٱلْعُمْيَ يُبْصِرُونَ. وَمَجَّدُوا إِلَهَ إِسْرَائِيلَ )

صلواتكم

أبناء الفادى

. نياحة البابا كيرلس السادس

. تذكار ظهور ووجود رأس يوحنا المعمدان

+ رسالة إنجيل قداس لنا فى هذا اليوم : عن استجابة الصلاة

+ فقد قدم الكتاب المقدس اليوم أحد النماذج لصلاة تمت استجابتها ؟

وممكن تتلخص فى ٣ نقاط :

(( ١- اللجاجة فى الطلب والصلاة مع الصبر والثقة كما كانت تفعل المرأة من أجل شفاء ابنتها

٢- الإيمان مع الاتضاع كما فى حديث المرأة الكنعانية مع السيد المسيح

٣- أن نطرح أنفسنا عند قدمى يسوع فننال الشفاء كما طرحوا المرضى تحت قدمى السيد ونالوا الشفاء ))