• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ + + اليوم الخميس ٢٢-٢-٢٠١٨
١٥ أمشير ١٧٣٤ ش
+ اليوم الرابع من الأسبوع الثانى من الصوم الكبير
+ الموضوع العام للصوم :
الجهاد الرووحى
+ موضوع الأسبوع الثانى :
طبيعة الجهاد
+ موضوع اليوم الرابع : دستور الجهاد
+ فالنبوة الأولى (تث٥: ١٥-٢٢) تتحدث عن إعطاء الله شريعته لشعبه قديما
+ والنبوة الثانية ( إش ٦: ١-١٢) عن انتصارهم على أعدائهم
+ والنبوة الثالثة ( يش ٢: ١– ٦: ١-٢٧) عن ميراثه لمتبعى الشريعة مثل أرض الموعد
+ وفى إنجيل باكر ( مت ١١: ٢٠-٣٠ ) يدعوا المخلص شعبه ليحملوا نيره ليجدوا راحة لنفوسهم
+ والبولس ( رو ١٦: ١٧-٢٧) الإعراض عن مخالفى الإنجيل
+ والكاثوليكون ( يع ٣: ١-١٢) ضبط اللسان فى التعليم
+ والإبركسيس ( أع ١٢: ١٢-٢٣) القصاص من المقاومين
وفى إنجيل القداس يعدهم بالحياة الأبدية إذا تركوا كل شىء وتبعوه
+ مزمور القداس مز ٤٧ : ٨، ٩
+ إنجيل القداس مت ١٩ : ١٦ - ٣٠
+ نختار آية ٢٩ ( وكل من ترك بيوتا أو أخوة أو أخوات أو أبًا أو أمًا أو إمرأة أو أولادًا أو حقولا من أجل اسمى يأخذ مئة ضعف ويرث الحياة الأبدية )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَإِذَا وَاحِدٌ تَقَدَّمَ وَقَالَ لَهُ: «أَيُّهَا ٱلْمُعَلِّمُ ٱلصَّالِحُ، أَيَّ صَلَاحٍ أَعْمَلُ لِتَكُونَ لِيَ ٱلْحَيَاةُ ٱلْأَبَدِيَّةُ؟». فَقَالَ لَهُ:
«لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحًا؟ لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحًا إِلَّا وَاحِدٌ وَهُوَ ٱللهُ. وَلَكِنْ إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَدْخُلَ ٱلْحَيَاةَ فَٱحْفَظِ ٱلْوَصَايَا». قَالَ لَهُ: «أَيَّةَ ٱلْوَصَايَا؟». فَقَالَ يَسُوعُ: «لَا تَقْتُلْ. لَا تَزْنِ. لَا تَسْرِقْ. لَا تَشْهَدْ بِٱلزُّورِ. أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ،
وَأَحِبَّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ». قَالَ لَهُ ٱلشَّابُّ: «هَذِهِ كُلُّهَا حَفِظْتُهَا مُنْذُ حَدَاثَتِي. فَمَاذَا يُعْوِزُنِي بَعْدُ؟». قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَكُونَ كَامِلًا فَٱذْهَبْ وَبِعْ أَمْلَاكَكَ وَأَعْطِ ٱلْفُقَرَاءَ، فَيَكُونَ لَكَ كَنْزٌ فِي ٱلسَّمَاءِ، وَتَعَالَ ٱتْبَعْنِي». فَلَمَّا سَمِعَ ٱلشَّابُّ ٱلْكَلِمَةَ مَضَى حَزِينًا، لِأَنَّهُ كَانَ ذَا أَمْوَالٍ كَثِيرَةٍ. فَقَالَ يَسُوعُ لِتَلَامِيذِهِ: «ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يَعْسُرُ أَنْ يَدْخُلَ غَنِيٌّ إِلَى مَلَكُوتِ ٱلسَّمَاوَاتِ! وَأَقُولُ لَكُمْ أَيْضًا: إِنَّ مُرُورَ جَمَلٍ مِنْ ثَقْبِ إِبْرَةٍ أَيْسَرُ مِنْ أَنْ يَدْخُلَ غَنِيٌّ إِلَى مَلَكُوتِ ٱللهِ!». فَلَمَّا سَمِعَ تَلَامِيذُهُ بُهِتُوا جِدًّا قَائِلِينَ: «إِذًا مَنْ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَخْلُصَ؟». فَنَظَرَ إِلَيْهِمْ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «هَذَا عِنْدَ ٱلنَّاسِ غَيْرُ مُسْتَطَاعٍ، وَلَكِنْ عِنْدَ ٱللهِ كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ».
فَأَجَابَ بُطْرُسُ حِينَئِذٍ وَقَالَ لَهُ: «هَا نَحْنُ قَدْ تَرَكْنَا كُلَّ شَيْءٍ وَتَبِعْنَاكَ. فَمَاذَا يَكُونُ لَنَا؟». فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ أَنْتُمُ ٱلَّذِينَ تَبِعْتُمُونِي، فِي ٱلتَّجْدِيدِ، مَتَى جَلَسَ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ، تَجْلِسُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا عَلَى ٱثْنَيْ عَشَرَ كُرْسِيًّا تَدِينُونَ أَسْبَاطَ إِسْرَائِيلَ ٱلِٱثْنَيْ عَشَرَ. وَكُلُّ مَنْ تَرَكَ بُيُوتًا أَوْ إِخْوَةً أَوْ أَخَوَاتٍ أَوْ أَبًا أَوْ أُمًّا أَوِ ٱمْرَأَةً أَوْ أَوْلَادًا أَوْ حُقُولًا مِنْ أَجْلِ ٱسْمِي، يَأْخُذُ مِئَةَ ضِعْفٍ وَيَرِثُ ٱلْحَيَاةَ ٱلْأَبَدِيَّةَ. وَلَكِنْ كَثِيرُونَ أَوَّلُونَ يَكُونُونَ آخِرِينَ، وَآخِرُونَ أَوَّلِينَ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. نياحة القديس بفنوتيوس الراهب
. تذكار تأسيس كنيسة الأربعين شهيد فى سبسطية
. نياحة زكريا النبى بن برخيا
.................
+ الســــــــــير مع اللـــه والترك من أجله :
+ "هَذِهِ مَوَالِيدُ نُوحٍ: كَانَ نُوحٌ رَجُلًا بَارًّا كَامِلًا فِي أَجْيَالِهِ.
وَسَـــــٌـــارَ نُوحٌ مَعَ ٱللهِ)(تك٦: ٩)
+ وَسَـــــــــارَ أَخْنُوخُ مَعَ ٱللهٌِ
بَعْدَ مَا وَلَدَ مَتُوشَالَحَ ثَلَاثَ مِئَةِ سَنَةٍ، وَوَلَدَ بَنِينَ وَبَنَات ( تك ٥: ٢٢)
.. لاحظ أن :
+ الجميع مدعوون للسير مع الله
. السير مع الله درجة عالية من الوجود فى حضرة الله
سار نوح مع الله فكان الناجى الوحيد مع أسرته من هلاك الطوفان
سار أخنوخ مع الله فارتفع فوق مستوى العالم فلم يوجد فى هذا العالم