• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ اليوم الإثنين ١٩-٢-٢٠١٨
١٢ أمشير ١٧٣٤ ش
+ اليوم الأول من الأسبوع الثانى من الصوم الكبير
+ الموضوع العام للصوم :
الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع الثانى :
طبيعة الجهاد ( أول خمسة أيام عن عناصر الجهاد، وآخر يومين عن ضيقات الجهاد )
+ موضوع اليوم الأول :
صلاة الجهاد
. فالنبوة الأولى تتحدث عن استجابة الله الصلاة من الذين يقدمونها
والنبوة الثانية رفضها من الأشرار ، وإنجيل باكر عن رحمة الله بمن يرفعوا الصلوات
+ والبولس (رو١: ١٨-٢٥ ) يتكلم عن غضب الله على سلوك الخطاة وعدم تمجيدهم لله وشكره
+ الكاثوليكون (يه١: ١-٨) عن تحذيرهم من الدينونة
+ الإبركسيس (أع ٤: ٣٦– ٥: ١-١١) عن القصاص عن عدم أمانتهم
وإنجيل القداس عن وجوب تقديم الصلاة بلجاجة مثل الأرملة
+ النبوات
١- خر ٣ : ٦- ١٤
٢- إش ٤: ٢ - ٥ : ١ - ٧
+ مزمور القداس مز ٢٨: ١، ٢
+ إنجيل القداس لو ١٨: ١ - ٨
+ نختار آية ٧ ( أفلا ينصف الله مختاريه ، الصارخين إليه نهارا وليلا ، وهو متمهل عليهم )
+ قراءة إنجيل القداس : ( وَقَالَ لَهُمْ أَيْضًا مَثَلًا فِي أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى كُلَّ حِينٍ وَلَا يُمَلَّ، قَائِلًا: «كَانَ فِي مَدِينَةٍ قَاضٍ لَا يَخَافُ ٱللهَ وَلَا يَهَابُ إِنْسَانًا. وَكَانَ فِي تِلْكَ ٱلْمَدِينَةِ أَرْمَلَةٌ. وَكَانَتْ تَأْتِي إِلَيْهِ قَائِلَةً: أَنْصِفْنِي مِنْ خَصْمِي! وَكَانَ لَا يَشَاءُ إِلَى زَمَانٍ. وَلَكِنْ بَعْدَ ذَلِكَ قَالَ فِي نَفْسِهِ: وَإِنْ كُنْتُ لَا أَخَافُ ٱللهَ وَلَا أَهَابُ إِنْسَانًا، فَإِنِّي لِأَجْلِ أَنَّ هَذِهِ ٱلْأَرْمَلَةَ تُزْعِجُنِي، أُنْصِفُهَا، لِئَلَّا تَأْتِيَ دَائِمًا فَتَقْمَعَنِي!». وَقَالَ ٱلرَّبُّ: «ٱسْمَعُوا مَا يَقُولُ قَاضِي ٱلظُّلْمِ. أَفَلَا يُنْصِفُ ٱللهُ مُخْتَارِيهِ، ٱلصَّارِخِينَ إِلَيْهِ نَهَارًا وَلَيْلًا، وَهُوَ مُتَمَهِّلٌ عَلَيْهِمْ؟ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُنْصِفُهُمْ سَرِيعًا! وَلَكِنْ مَتَى جَاءَ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ، أَلَعَلَّهُ يَجِدُ ٱلْإِيمَانَ عَلَى ٱلْأَرْضِ؟ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. التذكار الشهرى للملاك ميخائيل
. نياحة جلاسيوس الناسك
.......
+ فى سفر التكوين يقول
+ كُلُّ شَجَرِ ٱلْبَرِّيَّةِ لَمْ يَكُنْ بَعْدُ فِي ٱلْأَرْضِ، وَكُلُّ عُشْبِ ٱلْبَرِّيَّةِ لَمْ يَنْبُتْ بَعْدُ،
لِأَنَّ ٱلرَّبَّ ٱلْإِلَهَ لَمْ يَكُنْ قَدْ أَمْطَرَ عَلَى ٱلْأَرْضِ،
وَلَا كَانَ إِنْسَانٌ لِيَعْمَلَ ٱلْأَرْض
( تك ٢: ٥ )
انظر : هناك نقطتان مهمتان :
+ لم يكن الرب الإله قد أمطر على الأرض
+ ولا كان كان إنسان ليعمل الأرض
++ كم من أراضى تنتظرك أن تعمل بها ... أسرتك .. خدمتك .. كنيستك .. مدرستك .. جامعتك .. مكان سكنك .. مكان عملك .. الرب ينتظر عملك ليمطر .. وكثير ما يمطر لتبدأ أنت العمل
+ فاعمل وأدى رسالتك ولا تتوانى كى ترى العشب وهو ينمو ، والشجر وهو يثمر
فالعمل كثير ... و.... المطر أكثر