• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ الخميس ١-٢-٢٠١٨
٢٤طوبة ١٧٣٤ ش
+ فصح يونان
+ موضوع اليوم : الخلاص بالإيمان بقيامة الرب يسوع
+ فإنجيل باكر ( مر ٨: ١٠-٢١) يتحدث عن معونة المخلص لمن يؤمنون بقدرته على غفران خطاياهم
والرسائل موضوعها الخلاص بالإيمان بقيامة يسوع المسيح
فالبولس ( رو١٠: ٤-١٨ ) يتحدث عن خلاص من يؤمن بقيامته
والكاثوليكون ( ١بط٣: ١٧-٢٢ ) يتكلم عن خلاصهم بالمعمودية باعتبارها مثال للقيامة
والإبركسيس (أع٣: ٢٢-٢٦) عن بركتهم بقيامته
وإنجيل القداس عن سلطانه فى قيامته من الأموات بذاته
+ مزمور القداس مز ١١٧ : ٥ ، ١٨
+ إنجيل القداس يو ٢ : ١٢ - ٢٥
+ *نختار آية * ١٩ ( أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «ٱنْقُضُوا هَذَا ٱلْهَيْكَلَ، وَفِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ أُقِيمُهُ )
+ قراءة إنجيل القداس :
"وَبَعْدَ هَذَا ٱنْحَدَرَ إِلَى كَفْرِنَاحُومَ، هُوَ وَأُمُّهُ وَإِخْوَتُهُ وَتَلَامِيذُهُ، وَأَقَامُوا هُنَاكَ أَيَّامًا لَيْسَتْ كَثِيرَةً. وَكَانَ فِصْحُ ٱلْيَهُودِ قَرِيبًا، فَصَعِدَ يَسُوعُ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَوَجَدَ فِي ٱلْهَيْكَلِ ٱلَّذِينَ كَانُوا يَبِيعُونَ بَقَرًا وَغَنَمًا وَحَمَامًا، وَٱلصَّيَارِفَ جُلُوسًا. فَصَنَعَ سَوْطًا مِنْ حِبَالٍ وَطَرَدَ ٱلْجَمِيعَ مِنَ ٱلْهَيْكَلِ، اَلْغَنَمَ وَٱلْبَقَرَ، وَكَبَّ دَرَاهِمَ ٱلصَّيَارِفِ وَقَلَّبَ مَوَائِدَهُمْ. وَقَالَ لِبَاعَةِ ٱلْحَمَامِ: «ٱرْفَعُوا هَذِهِ مِنْ هَهُنَا! لَا تَجْعَلُوا بَيْتَ أَبِي بَيْتَ تِجَارَةٍ!».
فَتَذَكَّرَ تَلَامِيذُهُ أَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «غَيْرَةُ بَيْتِكَ أَكَلَتْنِي». فَأَجَابَ ٱلْيَهُودُ وَقَالوُا لَهُ: «أَيَّةَ آيَةٍ تُرِينَا حَتَّى تَفْعَلَ هَذَا؟». أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «ٱنْقُضُوا هَذَا ٱلْهَيْكَلَ، وَفِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ أُقِيمُهُ». فَقَالَ ٱلْيَهُودُ: «فِي سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً بُنِيَ هَذَا ٱلْهَيْكَلُ، أَفَأَنْتَ فِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ تُقِيمُهُ؟». وَأَمَّا هُوَ فَكَانَ يَقُولُ عَنْ هَيْكَلِ جَسَدِهِ. فَلَمَّا قَامَ مِنَ ٱلْأَمْوَاتِ، تَذَكَّرَ تَلَامِيذُهُ أَنَّهُ قَالَ هَذَا، فَآمَنُوا بِٱلْكِتَابِ وَٱلْكَلَامِ ٱلَّذِي قَالَهُ يَسُوعُ. وَلَمَّا كَانَ فِي أُورُشَلِيمَ فِي عِيدِ ٱلْفِصْحِ، آمَنَ كَثِيرُونَ بِٱسْمِهِ، إِذْ رَأَوْا ٱلْآيَاتِ ٱلَّتِي صَنَعَ. لَكِنَّ يَسُوعَ لَمْ يَأْتَمِنْهُمْ عَلَى نَفْسِهِ، لِأَنَّهُ كَانَ يَعْرِفُ ٱلْجَمِيعَ. وَلِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مُحْتَاجًا أَنْ يَشْهَدَ أَحَدٌ عَنِ ٱلْإِنْسَانِ، لِأَنَّهُ عَلِمَ مَا كَانَ فِي ٱلْإِنْسَانِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ نياحة القديسة مريم الحبيسة الناسكة
. استشهاد القديسة بسادة القس
+كل سنة وحضراتكم طيبين+
+ إفطار صوم يونان الوحيد الذى يسمى فصح يونان لارتباطه مباشرة الثلاثة أيام التى قام بعدها السيد المسيح من الأموات . لذلك اختارت الكنيسة فصول القراءات مرتبطة بالقيامة
+ آية للتأمل من إنجيل قداس اليوم فى آية ٢٤ يقول لكن يسوع لم يأتمنهم على نفسه ... والسؤال الذى نسأله هل نحن أمناء إلى الدرجة التى فيها يأتمننا يسوع على نفسه ؟ فى داخلنا وفى معاملتنا.