• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

١ طوبة
استشهاد القديس اسطفانوس رئيس الشمامسة وأحد السبعين
+ وهو يوم أساسى واتخذته الكنيسة لتكون قراءاته عند تذكار أى أحد من السبعين وقد تكررت هذه القراءة ١٣ مرة
+ ويتحدث إنجيل عشية ( مت ١٠: ٢٤- ٣٣) عن عناية الله بهم
وإنجيل باكر ( يو١٢:  ٢٠ - ٢٦ ) عن حفظه لهم إلى حياة أبدية
وموضوع الرسائل هو كرازة  الرسل
فالبولس ( ٢كو١١: ١٦-١٢: ١-١٢) يتكلم عن ضيقات الكرازة
الكاثوليكون (١بط ١: ٢٥-٢: ١-١٠) يتحدث عن نور الكرازة
الابركسيس ( أع ٦: ١-٧: ١-٢) يتحدث عن نعمة الكرازة وقوتها
وإنجيل القداس عن خلاصه لهم
+ مزمور القداس مز ٢١: ٣، ٥
+ إنجيل القداس لو ١٠: ١-٢٠)
+ نختار آية ٢٠ ( ولكن لا تفرحوا بهذا أن الأرواح تخضع لكم ، بل افرحوا بالحرى أن أسماءكم كُتِبَت فى السموات )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَبَعْدَ ذَلِكَ عَيَّنَ ٱلرَّبُّ سَبْعِينَ آخَرِينَ أَيْضًا، وَأَرْسَلَهُمُ ٱثْنَيْنِرترتت ٱثْنَيْنِ أَمَامَ وَجْهِهِ إِلَى كُلِّ مَدِينَةٍ وَمَوْضِعٍ حَيْثُ كَانَ هُوَ مُزْمِعًا أَنْ يَأْتِيَ. فَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ ٱلْحَصَادَ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّ ٱلْفَعَلَةَ قَلِيلُونَ. فَٱطْلُبُوا مِنْ رَبِّ ٱلْحَصَادِ أَنْ يُرْسِلَ فَعَلَةً إِلَى حَصَادِهِ. اِذْهَبُوا! هَا أَنَا أُرْسِلُكُمْ مِثْلَ حُمْلَانٍ بَيْنَ ذِئَابٍ. لَا تَحْمِلُوا كِيسًا وَلَا مِزْوَدًا وَلَا أَحْذِيَةً، وَلَا تُسَلِّمُوا عَلَى أَحَدٍ فِي ٱلطَّرِيقِ. وَأَيُّ بَيْتٍ دَخَلْتُمُوهُ فَقُولُوا أَوَّلًا: سَلَامٌ لِهَذَا ٱلْبَيْتِ. فَإِنْ كَانَ هُنَاكَ ٱبْنُ ٱلسَّلَامِ يَحُلُّ سَلَامُكُمْ عَلَيْهِ، وَإِلَّا فَيَرْجِعُ إِلَيْكُمْ. وَأَقِيمُوا فِي ذَلِكَ ٱلْبَيْتِ آكِلِينَ وَشَارِبِينَ مِمَّا عِنْدَهُمْ، لِأَنَّ ٱلْفَاعِلَ مُسْتَحِقٌّ أُجْرَتَهُ. لَا تَنْتَقِلُوا مِنْ بَيْتٍ إِلَى بَيْتٍ. وَأَيَّةَ مَدِينَةٍ دَخَلْتُمُوهَا وَقَبِلُوكُمْ، فَكُلُوا مِمَّا يُقَدَّمُ لَكُمْ، وَٱشْفُوا ٱلْمَرْضَى ٱلَّذِينَ فِيهَا، وَقُولُوا لَهُمْ: قَدِ ٱقْتَرَبَ مِنْكُمْ مَلَكُوتُ ٱللهِ. وَأَيَّةُ مَدِينَةٍ دَخَلْتُمُوهَا وَلَمْ يَقْبَلُوكُمْ، فَٱخْرُجُوا إِلَى شَوَارِعِهَا وَقُولُوا: حَتَّى ٱلْغُبَارَ ٱلَّذِي لَصِقَ بِنَا مِنْ مَدِينَتِكُمْ نَنْفُضُهُ لَكُمْ. وَلَكِنِ ٱعْلَمُوا هَذَا: إنَّهُ قَدِ ٱقْتَرَبَ مِنْكُمْ مَلَكُوتُ ٱللهِ. وَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يَكُونُ لِسَدُومَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ حَالَةٌ أَكْثَرُ ٱحْتِمَالًا مِمَّا لِتِلْكَ ٱلْمَدِينَةِ. «وَيْلٌ لَكِ يَا كُورَزِينُ! وَيْلٌ لَكِ يَا بَيْتَ صَيْدَا! لِأَنَّهُ لَوْ صُنِعَتْ فِي صُورَ وَصَيْدَاءَ ٱلْقُوَّاتُ ٱلْمَصْنُوعَةُ فِيكُمَا، لَتَابَتَا قَدِيمًا جَالِسَتَيْنِ فِي ٱلْمُسُوحِ وَٱلرَّمَادِ. وَلَكِنَّ صُورَ وَصَيْدَاءَ يَكُونُ لَهُمَا فِي ٱلدِّينِ حَالَةٌ أَكْثَرُ ٱحْتِمَالًا مِمَّا لَكُمَا. وَأَنْتِ يَا كَفْرَنَاحُومَ ٱلْمُرْتَفِعَةُ إِلَى ٱلسَّمَاءِ! سَتُهْبَطِينَ إِلَى ٱلْهَاوِيَةِ. اَلَّذِي يَسْمَعُ مِنْكُمْ يَسْمَعُ مِنِّي، وَٱلَّذِي يُرْذِلُكُمْ يُرْذِلُنِي، وَٱلَّذِي يُرْذِلُنِي يُرْذِلُ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي». فَرَجَعَ ٱلسَّبْعُونَ بِفَرَحٍ قَائِلِينَ: «يَا رَبُّ، حَتَّى ٱلشَّيَاطِينُ تَخْضَعُ لَنَا بِٱسْمِكَ!». فَقَالَ لَهُمْ: «رَأَيْتُ ٱلشَّيْطَانَ سَاقِطًا مِثْلَ ٱلْبَرْقِ مِنَ ٱلسَّمَاءِ. هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا لِتَدُوسُوا ٱلْحَيَّاتِ وَٱلْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ ٱلْعَدُوِّ، وَلَا يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ. وَلَكِنْ لَا تَفْرَحُوا بِهَذَا: أَنَّ ٱلْأَرْوَاحَ تَخْضَعُ لَكُمْ، بَلِ ٱفْرَحُوا بِٱلْحَرِيِّ أَنَّ أَسْمَاءَكُمْ كُتِبَتْ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. استشهاد القديس لاونديانوس ببلاد سوريا
. استشهاد القديس ديسقورس وأخيه اسكلابيون من أخميم

[٢:٤٢ م، ٢٠١٨/١/٨] ماهر: بمناسبة بداية شهر طوبة نقدم
+ معلومة طريفة :
شهر طوبة : نسبة إلى الإله ( أمسو أو طوبيا ) أى الأسمى أو الأعلى أو  إله المطر الذى سُميَّت باسمه مدينة طيبة بالأقصر ( ومعناها غسيل أو تطهير . ويُسَمَى أيضا "خم" وهو شكل من أشكال آمون رع   إله طيبة بمصر العليا أو إله نمو الطبيعة لأن فيه يكثر المطر ( بمصر) وتُخَصَّب الأرض . وقد انتشرت فيه بعض الأمثال : برد طوبة يخلى الصبية كركوبة .
ملاحظة : فكرة الإله الواحد الأعظم كانت متغلغلة فى فكر المصريين وكانت صفات هذا الإله وأعماله يُرمز لها بإله من الآلهة
( تم تسليم فكر التوحيد والتثليث من أيام آدم ولكن مع تفرق الإنسان فى الأرض ومرور الزمن تشوهت الصورة الأصلية وكل حضارة كانت تعبر عنها بصورة مختلفة عن الأخرى- انظر كتاب دليلى للكتاب المقدس - اصدار أبناء الفادى — الصفحة الأخيرة)