• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

اَلَّذِي عِنْدَهُ وَصَايَايَ وَيَحْفَظُهَا فَهُوَ الَّذِي يُحِبُّنِي، وَالَّذِي يُحِبُّنِي يُحِبُّهُ أَبِي، وَأَنَا أُحِبُّهُ، وَأُظْهِرُ لَهُ ذَاتِي (يو 14 : 21)

ينبغي أن لا نفقد التفكير في الرب لأي سبب كان وهكذا نستطيع أن نقتني حب الله على الدوام، الحب الذي يدفعنا لتكميل وصاياه بفرح، فتلذ لنا الوصايا ويدوم لنا الحب.  القديس باسيليوس الكبير

هل عندك وصاياه ؟؟
إياك عند سماع هذه الآية : ( الذي عنده وصاياي ويحفظها فهو الذي يحبني ) أن تقول عن اقتناع : نعم أنا هذا الشخص ، لأنها في الحقيقة تنقسم لجزئين :
( الذي عنده وصاياي) و ( يحفظها)


معظمنا يتمتع بالجزء الأول (ولكن) أقلنا من ينفذ الجزء الثاني

علماً بأن الثاني هو نتيجة طبيعية لحبك لله  وليس شرطاً له ، وهذا يجعلك تسأل نفسك هل تحبه ؟؟؟؟؟