1- كان انساناً بارًا مشهودًا له " لا يتنجس بأطايب الملك ولا بخمر مشروبه " ( دا 1 : 8 )
والسيد المسيح لم يحسب احد عليه خطية فهو القدوس والكامل وحده...
2- كان من نسل الملك ومن بنى يهوذا ( دا 1 : 3 ، 6 )
والسيد المسيح وُلد حسب الجسد من سبط يهوذا ومن نسل داود الملوكي ( عب 7 : 14 )...
3- دانيال كان فهيماً في كل كتابة حكمة ورؤى ، وكان عشرة اضعاف فوق كل المجوس والسحرة الذين في بابل ( دا 1 : 17 ـــ 20 )
والسيد المسيح هو حكمة الله ( 1كو 1 : 24 ) ، وهو المذخر فيه جميع كنوز الحكمة والعلم ( كو 2 : 3 )...
4- دانيال بسبب تقواه وبره عظمه الملك نبوخذ نصر ( دا 2 : 48 ) ، وكذلك ابنه الملك بيلشاصر ( دا 5 : 29 ) ولما مات داريوس المادي فكر الملك ان يُوليه على المملكة كلها ( دا 6 : 3 )
والسيد المسيح لما رآه الشعب يصنع اليهم خيرًا ويشفى امراضهم واسقامهم أرادوا ان يأتوا ويختطفوه ليجعلوه ملكًا ( يو 6 : 15 )...
5- دانيال حُكم عليه بالقتل والقى في جب الأسود ، وتعرض للموت وخرج حيًا ( دا 6 )
والسيد المسيح حكموا عليه بالموت وصلبوه ، ومع ذلك فقد قام في اليوم الثالث وانتصر على الموت ( مت 28 )...