الآية من رسالة بولس الرسول
الثانية إلى أهل كورنثوس
(2كو 7:10): > "لأن الحزن الذي بحسب مشيئة الله ينشئ توبة لخلاص بلا ندامة، وأما حزن العالم فينشئ موتًا".
بولس الرسول هنا يفرّق بين نوعين من الحزن: 1. الحزن بحسب مشيئة الله هو ا [ ... ]

أحبائي: صارع ابونا يعقوب مع المسيح وغلبه!! نعم لقد غلب يعقوب الضعيف ضابط الكل وكلي القدرة! حقاً من العجيب أن يغلبه.. ولكن السؤال هو "ترى كيف كان يصارعه؟".. وهذا ما كشفه هوشع النبي في سفره.. "جاهد مع الملاك وغلب.. بكى واسترحمه".. � [ ... ]

العلاقات بين الناس لازم تكون نقية ومحترمة. ما تستخدمش المحبة غطاء لرغباتك. المسيح علمنا إن الحب الحقيقي طاهر وباذل. احترم جسدك وجسد الآخر لأنه هيكل للروح القدس. اللي يحب بصدق، يعرف يضبط نفسه. الصداقة الطاهرة بتقربك من � [ ... ]

         بص يا سيدي الحقيقة الراهب المفروض أنه يقضى معظم وقته داخل قلايتة ويقضى الوقت دة بين ثلاثة أفعال هامة  (۱) الصلاة و التواصل الدائم مع حبيب روحة و ميناء خلاصه. (۲) القراءة والدراسة في الكتب المقدسة وأيضاً الكتب ال� [ ... ]

أحبائي: إنه وقت لطلب الرب.. فهذه هى حياتنا سواء قصرت أو طالت فهى مجرد وقت نطلب فيه الرب.. هى وقت نزرع فيه لأنفسنا.. عالمين أن الذي يزرعه الانسان اياه يحصد ايضاً (غل 6: 7).. إنه وقت نتقبل فيه بذار الزارع المحب والأمين.. لندفن بذار� [ ... ]

+ نحن أمام موقف ترتبط به حياتنا الأبديّة! … لابد مِن إقرار و إعتراف وإيمان بربّنا يسوع المسيح أنّه هو الله الظّاهر في الجسد.  نعم، الحرب شديدة مِن العالم، … ومِن حسد الشيطان. لأن الإنسان مخلوق لكي يتمتّع بالخلود والأبدي� [ ... ]

إن أخطر شخص تعيش معه رحلة الحياة هو أنت. أنه الوحيد القادر أن يهزمك ويحطمك. وهو الذي إذا إصطلحت معه، شعرت إنك متصالح مع جميع الخليقة. وإذا لم ترضى عنه، شعرت أنك تتخاصم مع جميع الخليقة. إحذر من نفسك حين تقودك إلى الإبتعاد عن  [ ... ]

" التوبة هي باب الرحمة المفتوح دائماً " *يوحنا ذهبي الفم*  ✍ صفحة مقالات أنبا جوزيف

   *" لاَ تَضِلُّوا! اَللهُ لاَ يُشْمَخُ عَلَيْهِ. فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا" غلاطية ٦ : ٧* "لا تضلوا"  اى لا تخدعوا أنفسكم لأن هذا قانون الهى.  "الله لا يشمخ عليه" يعنى بالبلدى محدش � [ ... ]

أحبائي: إلهنا القدوس هو إله الفرح، الذي جعل الفرح وصية بل وعطية قائلاً "افرحوا في الرب كل حين وأقول أيضاً افرحوا" (في 4: 4).. خلقنا لنفرح، وانزل لنا الخيرات ليبهج قلوبنا بها، اتحد بنا وسكب فينا روح الفرح وأعد لنا موضع الفرح.. و [ ... ]

" صوم الميلاد يعلّمنا أن الفرح الحقيقي يبدأ عندما يفرغ القلب من شهواته ؛ ليملأه الله بميلاده " *أغسطينوس*

السقوط لا يعني النهاية، بل فرصة جديدة للنهوض . النبي ميخا لا يتكلم بثقة في قوته، بل بثقة في نعمة الله التي ترفع.  فحتى في الظلمة، لا يقول: “الرب سيعطيني نورًا”  بل “الرب هو نوري.” إنه إعلان إيمان وسط العتمة أن هناك إلهً [ ... ]

أحبائي: عتاب رقيق يطلقه أب يشتاق أن يرى أولاده في حالة النقاوة.. نعم تلك الحالة التي إذا وصل إليها القلب فحينئذ يرى الله كما وعد رب المجد يوم الموعظة على الجبل: "طوبى لأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله".. نعم قلب الله يشتاق أن  [ ... ]

† الله لا يرغب في الصوم الباطل؛ لأن الصائم بهذه الطريقة لا يصنع شيئًا لحياة البر ! إنما صوم الله صوماً مثل هذا :- + لا تفعل شرًا في حياتك ؛ + اعبد الرب بقلب طاهر ؛ + احفظ وصاياه سالِكاً في تعاليمه ؛ + لا تدع شهوة الشر تصعد ف� [ ... ]

" إن السيد المسيح هو ملك الملوك ورب الأرباب ؛ وقد أراد بميلاده في بيت لحم أن يعلمنا الاتضاع ؛ وأن الكرامة الحقيقية تنبع من الداخل وليس من المظاهر الخارجية "
*المطران الأنبا بيشوي المتنيح* ( بدء صوم الميلاد )  ✍ صفحة مقالات � [ ... ]

نصيحة :          لا تراقب ما يمتلكه غيرك ، وأنت لا تمتلكه .... فتكون من الحاسدين.        بل :        راقب ما تمتلكه أنت ، ولا يمتلكه غيرك .... فتكون من الشاكرين. ✍ صفحة مقالات أبونا بيجول الأنبا بيشوي

فى إنجيل لوقا البشير الاصحاح السابع. ( الرب يسوع اقام من الموت ابنة ارملة نايين. بعد ما لمس النعش وقف الحاملون) والابن يرمز إلى آدم ( موتا تموت). والارمله هى البشريه التى ترملت بعد السقوط  لكن الرب يسوع في تجسده اعاد آدم وذ [ ... ]

السقوط لا يعني النهاية، بل فرصة جديدة للنهوض . النبي ميخا لا يتكلم بثقة في قوته، بل بثقة في نعمة الله التي ترفع.  فحتى في الظلمة، لا يقول: “الرب سيعطيني نورًا”  بل “الرب هو نوري.” إنه إعلان إيمان وسط العتمة أن هناك إلهً [ ... ]

+ هنا يظهر دور رب المجد  يسوع في التمتُّع بالصداقة الحقيقية:  اولاً التأمُّل في أوامر الرب أو الوصية الإلهية يرفع قلب المؤمن كما إلى السماء، فيرى دستورها الحب الحقيقي؛ الله نفسه هو الحب ؛: نحن قد عرفنا وصدّقنا المحبة الت� [ ... ]

الصليب هو سر الفداء، فيه بذل المسيح نفسه على الخشبة ليخلّص العالم. الصليب علامة افتخار وقوة للكنيسة، وبه تغلّب المؤمنون على العالم وشهواته. الكنيسة تحتفل بعيد الصليب مرتين (17 توت و10 برمهات). دم المسيح على الصليب هو مصد� [ ... ]

أحبائي: يا له من إله محب، قد لقب نفسه بأنه عريس.. بل وعريس محب غيور طويل البال.. عجيب أن يقبل أن يقترن اسمه ببشريتنا الخاطئة.. والأعجب أن البشرية في تهاون وعدم فهم وعناد وقسوة تهرب عنه! أما هو فلا يزال يلاطف النفس البشرية ويق� [ ... ]

يعتقد الأنبا إشعياء أن الإنسان خُلق في الفردوس بحواس سوية، لكنه سقط بخيانته للمُضل، لذا فإن طريق الخلاص هو العودة إلى هذه الحالة الطبيعية بإتباع وصايا الله. من تعاليم الانبا اشعياء  ✍ صفحة مقالات أبونا باسليوس الأنبا � [ ... ]

" يلزمنا أن نطيع المسيح ونحبه؛ لا للحصول على الخيرات الجسدية؛ بل لكي ننال منه الخلاص "  *كيرلس الكبير*  ✍ صفحة مقالات أنبا جوزيف

في حياتنا، كل واحد منّا هو وكيل على ما ائتمنه الله عليه: الوقت، المواهب، الخدمة، العلاقات، الصحه، والنعمة. لسنا أصحابًا لهذه الأمور، بل أمناء عليها لوقتٍ محدود، وسنقف في النهاية أمام السيد لنعطي حساب وكالتنا. الوكيل ال [ ... ]