لكى نتمتع باللطف لابد ان يكون فينا وحدانية الرأى التى تتغلب على الانقسامات والخصومات،
وان تكون فينا المحبة بإلتماس الاعذار للمخطئين والاشفاق على الضعفاء
والتعامل بلطف ورقة فى كل شئ فنهزم الشر بأعمال الخير وكلمات المحبة والبركة التى تعلن طبيعتنا الخيّرة كأولاد الله.
حدة الطبع تزيد الخصومات و لطف الطبع يوحد ويصالح ويبث سلام..